أخبار السودان
عروة ينفي الحديث حول عدم تراجع “زين” عن طريقة الاشتراك في باقات الإنترنت

الخرطوم – أميرة الجعلي
نفى الفاتح عروة، العضو المنتدب لشركة زين للهاتف السيار، التصريحات المنسوبة إليه في مواقع التواصل الاجتماعي، بأن شركة زين لن تتراجع عن السياسة التي أقرتها مؤخرا لطريقة الاشتراك في باقات الإنترنت المتنوعة، مؤكدا أنه لم يدل بأي تصريح صحفي، وأن الحديث المنسوب إليه غير حقيقي وعار من الصحة، وأضاف أن “كل ما ورد فيه من ألفاظ” ليست في قاموس تداوله المعروف بين الناس، ولا تشبه أسلوبه وعباراته ولا طريقته في التصريح والتوضيح.
وأكد الفاتح أن هناك حقائق غائبة عن الناس، ووعد بتوضيح كل الأشياء في مؤتمر صحفي خلال اليومين المقبلين.
يذكر أن هناك عددا من الشكاوى من قبل المواطنين جراء الزيادات التي أقرتها شركة زين من خلال الاشتراك في خدمة الإنترنت.
اليوم التالي




عروه عسكرى يؤمن بمبدأ القوة وهزيمة العدو واخضاعه لارادته والعدو هم الزبائن . فهو لا يصلح فى التجاره لانها شطاره وتحتاج لتحكيم العقل والحكمه التى يفتقدها السيد الفريق العميل بتاع الفلاشا . انا شخصيا كنت زبونا لشركة زين منذ سته عشر عاما وتركتها ورميت شريحتها فى وجه الفريق عروه منتظرا دباباته وبيوت اشباحه وجنجويده .
سيخسر العرب كثيرا بتعيين هذا العسكرى الاجير البليد لادارة اموالهم واستثماراتهم فى زين . وان كانوا يعتقدون انه صاحب نفوذ فهو نكره واجير بالنسبة لاهل السلطة ولا قيمة له .
على مجلس الادراة ان يحيل الفريق المستبد باموالهم الى مواخير العسكر والاستعانه بشخصية ذات نفوذ من لصوص الجبهة الاسلاميه الترابيه وما اكثرهم .
أظن ان سياسة المقاطعة نجحت في هذه الحملة ضد زين.
آتت أكلها أم لا فقد قلنا كلمتنا و نفذنا وعدنا.
العبرة و الدرس المستفاد هو أن كل ما غلو في شيئي لنتركه لهم و نذهب للبدائل
أرجو من صحيفتنا المقدرة نشر تعليقي هذ و كتابة تقرير عن هذا الموضوع.
مع خالص الشكر و التقدير من أجل السودان الوطن الانسان.
ز.طارق نور
الزيادات الكبيرة جدا التى أقرتها زين أمر متفق عليه ومدبر بليل مع الحكومة لضرب عصفورين بحجر : أنقاذ الميزانية المنهارة و تقليل التواصل عبر النت والاعلام الاسفيري لدواع أمنية. تم ذلك عبر صفقة راعت مصالح الطرفين ولا استبعد أن تكون المبادرة من الامنجى رجل زين فى السودان
boycott for Zain
مقاطعة ولا شي غير المقاطعة ..
زين عالم شسن
يجب تحرير رخص الهاتف السيار لدخول اتصالات الاماراتية و فودافون و اورانج و تفعيل كنار الى هاتف خلوى و هكذا يمكن للدقيقة تصبح بى 50 قرش
قرأءت تلك التصريحات المنتشرة بكثافة فى مواقع التواصل الإجتماعى منسوبه لوكالة حزب البشير للأنباء ذهبت لصحيفة الراكوبة للتأكد من صحتها فلم أجدها هذا ليس تبرئية لتاجر اليهود الفاتح عروة وإنما ثقة إكتسبتها صحيفة الراكوبة وأصبحت مقياس للحقيقة والصدق ..
الحرية لوليد الحسن وكل المعتقلين فى السجون ..
تاجر نصاب باع 8 زراع من قماش الدمورية لأحد العربان بسعر 3 قروش للزراع أعطاه المشتري جنيه ليأخز حسابه فأخذ يردد بصوت مسموع عدة مرات الثلاثة في ثمانية الثلاثة في ثمانية وعندما لم يرد المشتري قال البائع الثلاثة في ثمانية بي ستة وثلاثون فأخذ منه 36 قرش وأعاد له الباقي ولم يعترض المشتري وهم بالذهاب ولكن البائع عاجله تعال يازول إنت ما بتخاف من الله الثلاثة في ثمانية ب 48 أقول ليك ب 36 تشيل الباقي وتمش جيب 12 تاني
زي ما قال أنا أستاهل رفعتك في مكان مو مكانك
تمرنوا على مقاطعة كل منتجات ومحن المتآمر الوثنى
زين عالم حرامي
اناخدمتي ح تنتهي اليوم وبعد كده شريحة ذين مع السلامة
منقول
التغيير : الخرطوم
نجحت حملات المقاطعة التي ابتدرها ناشطون عبر وسائل التوصل الاجتماعي، ضد شركة زين للاتصالات،احتجاجا علي زيادة تعرفة خدمة الانترنت.
وأفادت مصادر مسئولة من داخل الشركة “للتغيير الالكترونية”، ان أكثر من ٦٠ الف شخص “تَرَكُوا الشركة واتجهوا إلي شركات منافسة منذ بدء حملة المقاطعة”.وقالت المصادر، “ان الإحصاءات التي اجريت داخل الشركة خلال اليومين الماضيين، تفيد بأن الآلاف من المشتركين، اوقفوا العمل ببطاقات الشركة، وأن هنالك رصدا لزيادة عدد مشتركي الشركات المتنافسة”.
واضافت المصادر، “أن مجلس ادارة الشركة عقد اجتماعا طارئاً وقرر تخفيض الزيادات التي تم الإعلان عنها حتي لا يستمر الانهيار”.
وكانت شركة زين للاتصالات والتي تعتبر الأكبر من حيث عدد المشتركين، قد أعلنت زيادات كبيرة وصلت إلي أكثر من ٣٠٠٪ علي تعرفة الانترنت بدون سابق إنذار، وبعد ايام قليلة من إعلان الحكومة السودانية زيادة اسعار غاز الطهي.
اشكي وابكي لي مين انا قلبي ديمة حزين
انا شخصيا مستني خدمتي بتاع الشهر ينتهي و ام تي ان جاك زبون علي طوووووول
سبحان الله مدير امن سابق كان ظالما وشارك في نقل الفلاشا من السودان الي اسرائيل والان اصبح عضوا في شركه اتصالات عالميه!!إ!.
فعلا يا حكومه الظلم الرجل المناسب في المكان المناسب
حسبنا الله ونعم الوكيل
زيادة تعرفة خدمة الانترنت …. احتمال شبكات زين شغالة بغاز الانقاذ.
أنا توكلت على الله وإشتركت في سوداني منذ اليوم الثاني لإعلان الزيادات بلاش شجع بلاش زين
قاطعوا شاهد الملك حتى يقتنع بان البفوت حدو بنقلب لضدو
قدرتوا على زين ربنا على الحكومة والمؤتمر الى الامام المشوار ببدأ بخطوة
سلام
كنا تجار فى نيويورك بيجونا الزبائن للالتحاق بشركات الهاتف الخلوي وكان لابد من الرقم الوطنى والتاريخ الديوني النظيف من دفع الفواتير فى اوقاتها والخلو من الديون الهالكة …. وكان الغالبية الساحقة لا تستطيع الاشتراك فى الخدمة التى تتيح مكالمات مجانية فى المساء وعطلة آخر الاسبوع …. كانت الخدمة ب 50 دولار ل 300 دقيقة والخدمة مجانا بعد التاسعة مساء أو السابعة والسبت والاحد. .. ثم برز الى الوجود منافسين والان صرنا ندفع فقط عشرون دولارا للمكالمات الغير محدودة فى الشهر .. الانترنت عندها اسعارها تبدأ من 10 دولار فى الشهر ل 2 قيقا وحتى 80 دولار للانترنت غير المحدودة … دخول شركات منافسة من خارج مناطق العربان الغنية … كفيل بتغيير خارطة المنافسة … انا أدفع اليوم 20 دولار للمكالمات غير المحدودة وفقط 120 دولار فى السنة للانترنت بالمنزل < 5 قيقا فى الشهر>
الشركات الواقفة من وراء الخدمة الرخيصة هن من أوكرانيا … والصين ….
بس زين وما شابهها مفصلة للكويت والدول الغنية !!! نحن ندخل للبلد شركات رخيصة واذا فى خوف على اسرار الدولة …. الرخيص للمواطنيني والمأمون للرسميين.
يريطانيا دولة راسماليه ولديها مؤسسه تسمى Ofcom تقوم بمراقبة اداء شركات الاتصالات ومناسبة التسعيره للخدمات المقدمة وتغريم اى شركة اتصالات تقدم اعلانات مضللة للزبائن
الامارات دولة غنية ورغم ذلك تحظر على الاجانب الاستثمار فى مجال الاتصالات بل وتمنع غير المواطنين من شراء اسهم فيها وتقريبا كل الشعب الاماراتى لديه اسهم فيها يعنى الشعب هو المستمتع بالمال الذى يدفعه الاجانب فى المكالمات.
اما نحن فلدينا حكومة عويرة باعت اكثر الشركات ربحا للاجانب وقعدت تتفرج عليهم ياكلوا فى قروش الشعب ويقدمون اسوأ الخدمات كان الله فى عوننا
اتفق مع الاخ Truth فى دعوة فودافون واورانج او EE كما اصبح الاسم بعد الدمج مع T-Mobile للقدوم للسودان خصوصا بعد رفع الحظر على التكنولوجيا فالشركات العالمية الكبرى لها نظرة طويلة المدى ويهمها التوسع عالميا وتهتم بتطوير البنيه التحتيه وتهتم بتقديم خدمات تناسب المستهلك ابالاضافة الى ان لديها الكوادر المؤهلة لاختراع الحلول مثلما يحسب لفودافون التى لديها خبرة فى افريقيا اختراعها لخدمة تحويل الرصيدالتى بدأت فى كينيا وساهمت فى رفع مستوى معيشة المواطنين الذين لا يملكون حسابات بنكيه واستعان بها الجيش الامريكى فى افغانستان لاحقا للقضاء على مشكلة فساد صرف الاجور للضباط الافغان قبل ان تنتقل الى باقى العالم
لكن اتحفظ على دعوة اتصالات او اى شركة من العالم التالت ويكفى ما حدث مع زين فهذه غالبا لا يهمها الا الربح السريع وتحويل هذه الارباح للخارج باسرع ما يمكن وقبل الاستثمار الكافى فى البنيه التحتيه ولو عملت مليون سنة مما يشكل عبئا على مخزون النقد الاجنبى بدون مردود كافى مثلما نسمع كل فترة عن مشاكلهم مع بنك السودان
اما الافضل على الاطلاق ان نحاول سودنة الشركات ذات الربح العالى والمضمون مثل الاتصالات للحفاظ على النقد الاجنبى ولكن مع ضعف راس المال السودانى فلا مانع من ادخال الشركات الاجنبيه والافضل كشراكات وكلنا امل ان تكون هنالك كوادر سودانيه شريفة تستطيع ادارتها وسيكون من المفيد فتح الباب للمواطنين لشراء اسهم فيها وكذلك ارباب المعاشات وشركات التأمين.
ولكن تبقى المشكلة الحقيقيه هى الفساد وعدم الشفافيه فى الوقت الحالى فحتى لو قامت الحكومة بشراء شركة زين بعد ان باعت الحكومة لن نثق بان الشعب السودانى سيستفيد. المقاطعة هى الحل الامثل حاليا وفى المستقبل اصحى يا جمعية حماية المستهلك
والله يا جماعة كنت يائس تماما من ان الشعب السوداني يجتمع حول مصلحته وحقوقه ولكن هذا التمرين في المقاطعة يشير لبداية عصر التنوير بين قطاعات الشعب السوداني فالمرجو من الجميع الكتابة بكثافة في مجال تثقيف وتنوير الشعب بحقوقه واذا عرف الشعب حقوقه طالب بها من الفاسدين الذين يستغلون جهله بحقوقه .