زوجة .. السيد الوزير

يا أيها الكريم كل ماذكرته صاح لكن مع منو حكومة اللميم والرميمم دى قرية وداد كلها يكون عندها جواز حماراتى ثم هل تعتقد أن وزير حزب انضم للمؤتمر الوطنى ده ود ناس ويترك أو يحمل زوجته أموال لتهريبها ده ود ناس وزوجة سطحية مجرمة ما بتفهم تقوم بالتهريب وبلا خجل تستنجد بزوجها الهطلة لعاقبة ر الضابط ووزير الداخلية بتاع الباسطة يسمح بالتعدي على ضابط يتبع له أدى عمله بجدارة اكيد زوجته أيضا تمارس التهريب بالله دى فضيحة عفنة ريحتها تزكم الأنف وتسبب الاستفراغ أن كان وزير داخلية ملء هدومه لاستقاال لكن نقول شنو هدوم وا مليانه عسل باسطة وهو دايما نائم صوت شخيرة يصم الاذن فلا إحساس ولا شهصية

يبدو لى أن تهريب العملات الصعبة والذهب يتم بمثل هذا الإستثناء … دولة وإدارة فاسدة ونائب الرئيس ينفى ذلك

مرة الطائرة الرئاسية السودانية حطت في احد مطارات الدول العربية وبها جيش جرار من المسؤولين وزوجاتهم الصغرى والكبرى ودون الصغرى والمساكين توجهوا للصالة الملكية وما كان من مندوب المراسم الا قال لهم نسمح لعشرين فقط اما البقية فيدهبوا بالصالة العادية
الشاهد انو نحن عندنا جيوش جرارة من الدبلوماسيين وووو القائمة تطول فيا ترى هؤلاء يفتشون ام لا
واذلك نحن بحاجة لتصنيف من هو دبلوماسي ام لا
وتقليل السرتية والمحلبية شوية

يا محمد وداعة البلد صارت هملة يقدل فيها الورل فمنح الجوازات الدبلوماسية لزوجات وأسر الدبلوماسيين أصلها خطأ ومن المفروض أن يحصلوا فقط على الجوازات الخاصة والتي تنتهى مفعولها بإنتهاء فترة التوزير،، كما إن تصرف هذا الوزير يكشف أن سفر زوجته ليس بريئا ويبدو أن تهريب العملات والذهب يكون أغلبها من خلال مثل هذه المرأة التي إستغاثت بزوجها،،

نائب الرئيس السابق الحاج ساطور ظل يسكن في بيت الحكومة الفخيم بعد عزله ولما سألوه لماذا قال إن القانون يسمح له بالسكن لمدة سنتين؟؟ كل روساء ووزراء العالم يذهبون لبيوتهم الخاصة فور إنتهاء فتراتهم لكن عندنا في السودان وفى زمن الكيزان كل شيئ معكوس،، لقد استباحوا الدولة.

اى يسجنوا لان الضباط ما عارفين حاجة .ومتى مهمة الرجال بقت شغل رجال وكمان ضباط قال .

الشيء المزعج حقا هو تطور الفساد في السودان ، وأصبح علنا ويقدنه نساء . حتى الجريمة في السودان إنتقلت من يد الرجل إلى المرأة. سمعنا كثيرا عصابات مخدرات تقودها نساء ، عصابات إتجار بالاعضاء البشرية تقودها نساء. كما أصبحنا نشاهد نساء الرؤساء والوزراء وأبنائهم ، يقدن الفحش والفسوق تماما كأزواجهن. بنت الوزير إنضمت إلى داعش. إبن حاج صاطور يصرخ في وجه النظامي ويقول له البلد بلدنا. إبن موسى هلال يشتم النظاميين في مقر عملهم لفك أحد أقربائهم من الحبس. وداد بابكر في حالة سفر على مدار الساعة كلها نصب وخساسة. ولذك هو تقليد الزوجة لزوجها. طالما الزوجة تشاهد زوجها يمارس الفسق والفحش ، فهى أولى ، بل هي أكثر جدارة في الاعمال الشيطانية.
نتعجب من كل هذه الاحداث ، وساكن القصر الصيني يشاهد ويسمع ولا يحرك ساكنا ، بل نسمعه يذهب لأداء العمرة وكأنه الحمل الوديع.

يناس-عمي-يمتلك-وثيقة-تثبت-ملكيتة-لخمس-السودان-وانا-الوريث-الوحيد-وماعندي-جواز-دبلماسي-دما-كرم-طاءي

ياسيدى الريئس اسعد الله اوقاتكم واتمنى ان تكونوا فى مزرعتكم العامره بخير – ياسيدى الريئس عدد سكان الهند تعدى المليار وعدد سكان الصين الكنت فيها قبل كم يوم تعدى المليار من زمان وكابس فى المليار وربع – الدولتين العظمتين ديل مافيهم ربع عدد وزرائك وتوابعهم ونتحدى ان يكون لاى زوجة وزير عندهم ان يكون لديها جواز دبلوماسى – اعيدوا النظر فى المهزله الحاصله دى وجزاكم الله خيرا

بكل اسف وزير هطله وزوجه غبيه قنطرت زوجها وفضحته
لم يسمع ذلك الهطله كم مسئول في عهد الانقاذ انتهت مسئوليته بسبب زوجته ؟
ما اعرفه عن الكيزان انهم يشجعونك علي السرقه والارتشاء ويهئيون لك كل السبل للاغتناء ولكن عند لحظة فوحان ريحتك للعامه يتخلصون منك في لحظه
عموما وزير الداخليه ومدير عام الشرطه والوزير والعقيد والملازم سيحالون كلهم في اقرب فرصه اما الغبيه اتنبأ بطلاقها عاجلا

طالما صرحت الحكومة بأنها بصدد اجراء تقييم جديد لأصلاح الدولة ومراجعة القوانين حمياية لأموال الدولة , نرجو مراجعة الأمتيازات الممنوحة للدستوريين والوزراء ومساعدى ونواب رئيس الجمهورية والمستشارين وكل من يعمل بصفة مؤقتة فى القصر الجمهورى أو مجلس الوزراء أو اى مرفق سيادى . وأن يتم منحه مكافأة مرة واحدة بعد انتهاء مهمته وايقاف كل الأمتيازات التى كانت تمنح له قبل تركه لمهامه من منزل وسيارة ومعاش الخ …. . فورا لأن مثل هذا المسؤول لا يستحق اى تبعات مالية أو امتيازات اخرى بمجرد تركه لعمله لأنه ليس بموظف خدمة مدنية . راجعوا كشوفات رواتب هؤلاء سوف تجدون مليارات الجنيهات تصرف شهريا لهذه الجيوش من العطالة . وربما تجد الواحد منهم يصرف معاش من وظيفته الأولى والثانية والأخيرة . اذا كنت يا رئيس الجمهورية ونائبك تؤدون اصلاح الدولة ووقف نزيف مواردها فأبداؤا بمكاتبكم أولا ,

من المؤكدأن هناك فوضى في منح الجوازالخاص فضلا عن ضبابية معنى مايسمى بالجواز الدبلوماسي.. وكما هو حال الحصانات غير المنضبطةالتي اصبح كل من هب ودب يتمتع بها دون أن يكون جديرا بتحمل مسئوليتها.. فقد كانت هذه الإميازات والحصانات تسبغ على مناصب ومهن يتمتع ممارسوها بقدر عال من المعرفة وأحترام النفس والرقابة على الذات بما يبعدها عن مجرد التعرض للشبهة وبحيث لا تضطر للمطالبة بما يكفله لها القانون.. ولم تكن تلك الامتيازات تتمدد لتغطى أفراد العائلة .. وما كان ارباب تلك الإمتيازات ليسمحوا لعوائلهم بإساءة استغلال الوضع المتميز لرب العائلة .. وكان ذلك كله قبل التأصيل الحضاري.
على كل في هذه الحادثة.. لقد تنادت مواقع التواصل الإجتماعي تشجب الزوجة والوزير .. ويبدو أن هنالك جانب من الوقائع لم يرد وتفاصيل غائبة.. إذ كما هو واضح فإن زوجة الوزير قد تراجعت وخضعت للتفتيش .. ولم يكشف ذلك عن أي مخالفة جمركية.. فلماذا استدعت زوجها.. ولماذا تم التحقيق مع الملازم والعقيد.؟ ربما يكون الملازم- وقد استفزه تحدي سلطته- ربما قاده ذلك للتمادي والتعسف في إجراء التتفتيش بطريقة فيها كشف حال ..خاصة أن المعنية سيدة وحرمة – وبالرغم مما يصدر عنها- يجب معاملة امتعتها الشخصية بما يحفظ خصوصيتها وكما اعتدناه في مجتمعنا ، بل وفقا لما تنص عليه لوائح الآنضباط الجمركي والشرطي عند إجراء التفتيش بما يحفظ كرامة وحقوق المستهدف بالإجراء. ولذلك ربما هذا ما أدي لتوالي الأحداث من قدوم زوجها ثم ما تبع ذلك من إجراءات صارمة.. ولا أعتقد أن إدارة الشرطة كانت لتتخذ هذه الإجراءات الصارمة لو لم يكن هناك تمادى وتعسف من قبل الملازم والذي غالبا ما يكون حديث عهد بصالة الجمارك..

غايتو حاجة عجيبة معناتو يااهلنا السودانيين المساكين بلدنا بقت فوضي والمسئول فوق القانون وبقول للوزير انتا ما اتفضحتا بقيت علي كل لسان ونصيحتو ليهو يمشي يقدم استقالتو فورا ويعتذر للشرطة لانو جاييك هواء تقيل لسه دة غيردعوات المساكين عليك والما لاقين ياكلو ولا يتعالجو