الطبيب العازف علي البيانو
* قال الفنان محمد وردي إنه يعلم أن صوت ابنته جوليا يتميز بجمال قد يكون منافساً لصوته الوردي، ولكنه بالرغم من ذلك لم يسمح لها بالغناء، لأن صوت المرأة الأم هو الأكثر جمالاً في رأيه، وأضاف أن الفنانة المصرية الكبيرة فايزة أحمد ذكرت في إحدى المقابلات الإذاعية قائلة لو أن الشهرة إنهمرت عليها مطراً من الأضواء فإن ذلك لن يكون أجمل من إبتسامة طفل لها تضمه إلى أحضانها.
* أخذ الفنان التاج مكي يصر على أن أكتب له قصيدة تعبر عن ما يكنه من حب لعذراء كسلاوية العيون، فما كان مني إلا أن كتبت له (حبيت عشانك كسلا)، تساءل الكثير من أصدقائي كيف لي أن أقول إن (الحب عذاب في كسلا ) ضمن كلمات الأغنية، وكسلا هي الأم التي نشأت بين أحضانها، جعلني هذا الموقف الجأ إلي بوابة من الصمت، بعد أكثر من ثلاثين عاماً ذهبت إلى كسلا فكان لي لقاء مع بطلة الأغنية، فقلت لها ممازحاً: (صوت السواقي الحاني ذكرني ماضي بعيد)، فردت لي باسمة : (وعلى الرمال آثارك طرتني ليلة عيد)، أكد لي ذلك أن الحب الأول لا تموت له إرتعاشة
* إتهم عدد من أساتذة الجامعات البريطانية الشاعر الكبير وليام شكسبير بأنه لم يكتب معظم قصائده الشعرية، وإنما كان شاعرها الحقيقي ضابطاً يعمل بالحرس الملكي اسمه (كريستوفر مارلو) أعلن حالة من التمرد فرضت عليه أن يحيا هارباً، وجد مجلس الكنائس البريطانية ضغطاً من أساتذة الجامعات للسماح لهم بنبش قبر الشاعر الكبير علهم يجدون دليلاً، إلا نهم وجدوا أن مؤلف رواية (ماكبث) أوصى أن يكتب على شاهد قبره (لعن الله من أيقظ عظامي) .
* كان أول من نفذ فكرة العلاج عن طريق الموسيقى على المرضى المصابين بانتكاسات نفسية هو الدكتور الراحل التيجاني الماحي، وذلك بالرغم من معارضة شرسة واجهها من زملائه المتخصصين في مجال الطب النفسي، بإعتبار أنها تجربة لن يكتب لها النجاح، لم يعبأ الدكتور الماحي بإعتراض قام به زملائه من الأطباء، إنما واصل تجربته في العلاج بالموسيقى على عدد من مرضاه، فحقق نجاحاً باهراً جعل معظم الأطباء من البريطانيين يطلقون عليه لقب (الطبيب العازف على البيانو).
* أصدر الحاكم البريطاني في شمال السودان أبان فترة الاستعمار قراراً أكد فيه على كل مواطن في الشمال أن يزرع شجرة من (النيم) داخل منزله، وأشار إلى أن أشجار (النيم) لها خاصية في إفرازها لمادة طاردة للباعوض الناقل للملاريا، لم يتردد المواطنون في تنفيذهم للأمر، خاصة وأن مرض الملاريا كان منتشراً بينهم إلى حد جعل المرضى من أحبابهم يتعرضون للموت بين كل ليلة وأخرى، صدقت رؤية الحاكم البريطاني في خلاص المواطنين من أهل الشمال من هذه الحمى السوداء.
هدية البستان
انت ليه دائما حزين وساهية عينيك الحبيبة
يا حبيبي الشمس تشرق حتى لو طول مغيبا
اخر لحظة
استاذ الحلنقي لك الاحترام
بس مقالاتك زي اخبار الجزيرة كلما نندمج لينا في موضوع نلقاهو انتهى وخشيت تووووش في ال بعده
اقترح عليك سرد بعض من ذكريانك للفترة الذهبية للاذاعة وكلمنا عن بعض الفنانين الذين لايعرف المستمع السوداني عنهم الكثير مثل صالح الضي.
او حدثنا عن فترة اغترابك وهجرتك … كده اعتقد القاريء يستفيد اكتر.
لم يسمح لها بالغناء، لأن صوت المرأة الأم هو الأكثر جمالاً في رأيه؟؟؟؟
دا السبب المنع بيه وردي بنته جولي؟؟؟ طيب اشرحو لنا على الاقل نحن عربي الرطانة دا ما فاهمنو؟
يا خينا إنتو الاتنين كنتو بتحبو البت ..التاج مكى وسعادتك ولا شنو؟ إيه حكاية بعد تلاتين سنه عدة لكسلا وقعدت تبادلها الغزل مع من احبها التاج مكى ؟!!وبعدين الناس في شنو وانت في شنو؟ الم يقال أن الشاعر هو ناقل إحساس المواطن بدليل انك قمت بصياغة مشاعر التاج مكى وحولتها لكلمات حركة إحساس المحبوبه؟!! وبعداك ما عرفنا بالضبط الحصل شنو ولعلك طبقت في صديقك التاج مكى نظرية (ساعى البريد)الذى كان ينقل للمحبوبه خطابات المحب فتبادلا الحب من كثرة الاطلاله عليها فأحست المحبوبه ان ساعى البريد كان اكثر إخلاصا وتفانيا ووفاءا من ذلك الذي كانت تحبه!!.
يا إسحق والاسم سالم بإذن الله حيث أن هناك شخص بنفس الاسم كان وجدناه امامنا لحولناه الى مسحوق ونثرناه يوم ريح عاصف حتى لا يبقى له زكرى!! المهم ما عندك لينا بيت بيتين من الشعر تحرك بيهم الشارع النايم في العسل ده؟!!.
عندما اتي هاشم ضيف الله من حنتوب ..اسس مدرسة مدني الثانوية زجعلها حيقة غناء بالزهور والجناين والاشجار الخضراء
رفض زراعة اشجار النيم وفال انها تحت الصفق وتوسخ المدرسة
فى زول فهم حاجة ينورنا بالله !!!