محلل اقتصادى : انضمام السودان لمنظمة التجارة العالمية يجعله في حل من الحصار الاقتصادى الامريكى

– (سونا) – قطع المحلل الاقتصادى المعروف عضو هيئة المستشارين بمجلس الوزراء د. هيثم محمد فتحى ان انضمام السودان لمنظمة التجارة العالمية يجعله في حل من العقوبات والحصار الاقتصادى الامريكى غير المبرر المفروض عليه منذ تسعينات القرن الماضى
واشار هيثم للحراك القانونى والفنى الكثيف الذى ينتظم اروقة وزارة العدل الان للايفاء بمطلوبات الاتفاقيات الدولية وذلك بتعديل كافة النظم والاجراءات والقوانين والتشريعات التى تتقاطع مع حركة الاستثمار والتجارة العالمية تمهيدا للانضمام مناشدا القائمين على امر ادارة الاقتصاد بالبلاد بدعم القطاعات الانتاجية مثل الزاعة والصناعة لتحقيق ميزة تنافسية عالية للمنتجات السودانية في الاسواق العالمية مشيرا لعدد من الفوائد والمكاسب الاقتصادية التى يمكن ان يجنيها السودان من انضمامه للمنظمة العالمية والتى من بينها الدعم الفنى والمادى وتبادل الخبرات ونقل المعلومات باحتياجات الاسواق العالمية وكافة انواع المساعدات التى توفرها المنظمة لعضويتها .الامر الذى يضاعف من احتياطات البلاد من النقد الاجنبى ويرفع من معدلات النمو الاقتصادى وتحسين الاوضاع الاقتصادية بصورة عامة في البلاد .

تعليق واحد

  1. يا هيثومه إنت بتتكلم من اليابان ولا السودان.
    يا أفندى انت ما عارف مشروع الجزيره آلت ملكيته للصين ولا مفتكر منظمة التجاره دى دكان حبيشى اليمانى … قوم لف لفاك قطر إنت و ود هديه الاهبل بتاعك ده
    بلدك قاعده ام فكو يا هيثم يا محلل

  2. * لا توجد دوله فى العالم تسعى للانضمام “لمنظمه التجاره العالميه” من أجل “الدعم الفنى”! و “تبادل الخبرات و نقل المعلومات باحتياجات الاسواق العالمية”، مما تقول به يا دكتور!
    * و “المنظمة” لا تقدم “دعم مالى” للدول الأعضاء إطلاقا، فهى ليست مؤسسه “ماليه و لا خيريه”!
    * و “المعلومات عن الأسواق الخارجيه”، متوفره الآن للسودان و غيره، فى “الأسافير و المواقع اللإلكترونيه”، دون حوجة للحصول على “عضويه و عذاب و بطيخ!” يا دكتور!
    * و “عضوية” المنظمه ليس بالضروره أن تعفى السودان من “العقوبات الاقتصاديه الامريكيه”، كما تقرر انت!..و دونك العقوبات الأمريكيه المفروضه على كوريا و كوبا، و كلاهما أعضاء فى المنظمه منذ 1995!
    * لكنك أغفلت يا دكتور، أهم مزايا الإنضمام للمنظمه: 1. إجراء “الإصلاح” السياسى و الإقتصادى و القضائى و العدلى و التجارى الشامل، وفق أسس علميه مدروسه و مجربه 2. السماح لكل المنتجات السودانيه دخول الاسواق العالميه “بدون جمارك!”، مما يعزز كثيرا فرص تسويق المنتجات السودانيه، مقارونة مع غيرها من منتجات الدول الاخرى، بإعتبار أن السودان “دوله أقل نموا” 3. العديد من “المعاملات التفضيليه و الخاصه و بعض الإعفاءات “(S&D Treatment) 4. إكتساب المصداقيه(Credibility) من خلال “العضويه” للحصول على القروض الخارجيه و جذب الإستثمارات الأجنبيه 5. تجاوز شروط “الملكيه الفكريه” فى ما يتعلق ب”صناعة الأدويه” محليا 6. الإستفاده من إمتياز إمكانية “الدعم المحلى للإنتاج”!
    هذه جوانب “صغيره” فى شئون “المنظمه”، و هناك مئات التفاصيل المعقده المتصله بها!..على “هيئة المستشارين بمجلس الوزراء” دراستها و تداركها فبل “توريط” الوطن فى “عملية الإنضمام” القاسيه، و التى قد تأتى بنتائج “سالبه” أو عكسيه!

  3. ايها المحلل انت اذن لا تعرف ما هي متطلبات الانضمام لمنظمة التجارة العالمية .. وصدقني هذه المتطلبات ستصتدم باطماع وحوش المؤتمر الوثني .

  4. بلا محلل بلا كلام فاضي امريكا هي امريكا لو كانت على حق او باطل وان عايزة تحاصرك بتحاصرك ولو داخل بيتك .. ويكفي مافعلته بتفكيك الاتحاد السوفيتي الدولة العظمى .

    والمنطق يقول في البيت البصرف على الاسرة ويرعاها ويحميها يسمى (رب البيت) وكلمته مسموعة وفي الحي هناك من يتفانى في خدمة الناس ومساعدتهم وحل مشاكلهم هو كبير الحي وكلمته مسموعة وفي المدينة يوجد المعتمد كلمته مسموعة وفي الولاية يوجد الوالي كلمته مسموعة وفي الدولة الرئيس كلمته مسموعة وفي العالم توجد دولة كبرى تحمل على عاتقها تطوير العلوم والطب ومحاربة الامرض وتقوم بتقديم المساعدات عند الكوارث وتحمي الكرة الارضية من اي هجمات اي كانت نوعاها اكثر من الدولى الاخرى ويجب ان تكون كلمتها مسموعة (اميركا) … ده المنطق واي شي غير كده يكون مكابرة وقلة ادب وبارك الله في امرىء عرف قدر نفسه

  5. يا هيثومه إنت بتتكلم من اليابان ولا السودان.
    يا أفندى انت ما عارف مشروع الجزيره آلت ملكيته للصين ولا مفتكر منظمة التجاره دى دكان حبيشى اليمانى … قوم لف لفاك قطر إنت و ود هديه الاهبل بتاعك ده
    بلدك قاعده ام فكو يا هيثم يا محلل

  6. * لا توجد دوله فى العالم تسعى للانضمام “لمنظمه التجاره العالميه” من أجل “الدعم الفنى”! و “تبادل الخبرات و نقل المعلومات باحتياجات الاسواق العالمية”، مما تقول به يا دكتور!
    * و “المنظمة” لا تقدم “دعم مالى” للدول الأعضاء إطلاقا، فهى ليست مؤسسه “ماليه و لا خيريه”!
    * و “المعلومات عن الأسواق الخارجيه”، متوفره الآن للسودان و غيره، فى “الأسافير و المواقع اللإلكترونيه”، دون حوجة للحصول على “عضويه و عذاب و بطيخ!” يا دكتور!
    * و “عضوية” المنظمه ليس بالضروره أن تعفى السودان من “العقوبات الاقتصاديه الامريكيه”، كما تقرر انت!..و دونك العقوبات الأمريكيه المفروضه على كوريا و كوبا، و كلاهما أعضاء فى المنظمه منذ 1995!
    * لكنك أغفلت يا دكتور، أهم مزايا الإنضمام للمنظمه: 1. إجراء “الإصلاح” السياسى و الإقتصادى و القضائى و العدلى و التجارى الشامل، وفق أسس علميه مدروسه و مجربه 2. السماح لكل المنتجات السودانيه دخول الاسواق العالميه “بدون جمارك!”، مما يعزز كثيرا فرص تسويق المنتجات السودانيه، مقارونة مع غيرها من منتجات الدول الاخرى، بإعتبار أن السودان “دوله أقل نموا” 3. العديد من “المعاملات التفضيليه و الخاصه و بعض الإعفاءات “(S&D Treatment) 4. إكتساب المصداقيه(Credibility) من خلال “العضويه” للحصول على القروض الخارجيه و جذب الإستثمارات الأجنبيه 5. تجاوز شروط “الملكيه الفكريه” فى ما يتعلق ب”صناعة الأدويه” محليا 6. الإستفاده من إمتياز إمكانية “الدعم المحلى للإنتاج”!
    هذه جوانب “صغيره” فى شئون “المنظمه”، و هناك مئات التفاصيل المعقده المتصله بها!..على “هيئة المستشارين بمجلس الوزراء” دراستها و تداركها فبل “توريط” الوطن فى “عملية الإنضمام” القاسيه، و التى قد تأتى بنتائج “سالبه” أو عكسيه!

  7. ايها المحلل انت اذن لا تعرف ما هي متطلبات الانضمام لمنظمة التجارة العالمية .. وصدقني هذه المتطلبات ستصتدم باطماع وحوش المؤتمر الوثني .

  8. بلا محلل بلا كلام فاضي امريكا هي امريكا لو كانت على حق او باطل وان عايزة تحاصرك بتحاصرك ولو داخل بيتك .. ويكفي مافعلته بتفكيك الاتحاد السوفيتي الدولة العظمى .

    والمنطق يقول في البيت البصرف على الاسرة ويرعاها ويحميها يسمى (رب البيت) وكلمته مسموعة وفي الحي هناك من يتفانى في خدمة الناس ومساعدتهم وحل مشاكلهم هو كبير الحي وكلمته مسموعة وفي المدينة يوجد المعتمد كلمته مسموعة وفي الولاية يوجد الوالي كلمته مسموعة وفي الدولة الرئيس كلمته مسموعة وفي العالم توجد دولة كبرى تحمل على عاتقها تطوير العلوم والطب ومحاربة الامرض وتقوم بتقديم المساعدات عند الكوارث وتحمي الكرة الارضية من اي هجمات اي كانت نوعاها اكثر من الدولى الاخرى ويجب ان تكون كلمتها مسموعة (اميركا) … ده المنطق واي شي غير كده يكون مكابرة وقلة ادب وبارك الله في امرىء عرف قدر نفسه

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..