واشنطن تنصح موظفيها باستخدام ?السيارات المصفحة? للسفر خارج الخرطوم

حذرت وزارة الخارجية الأمريكية، أمس (الخميس) مواطنيها من السفر إلى عدة مناطق بالسودان لوجود مخاطر عديدة. ونصحت الخارجية في بيان لها مواطنيها بـ?تجنب الرحلات إلى ولايات دارفور, والنيل الأزرق، وجنوب كردفان?، بسبب ما أسمتها ?المخاطر التي قد تقع بسبب الإرهاب, والصراع المسلح، والجريمة العنيفة? ونبه البيان إلى أن ?قدرة سفارة الولايات المتحدة على تقديم الخدمات خارج الخرطوم محدودة للغاية?، وتابع: ?الجماعات الإرهابية موجودة في السودان، وقد أعلنت عزمها على إيذاء الغربيين والمصالح الغربية من خلال عمليات انتحارية، وتفجير القنابل، وإطلاق النار وعمليات الاختطاف والجرائم العنيفة التي تستهدف أجانب?. وطلبت السفارة الأميركية من موظفيها في السودان استخدام السيارات المصفحة لكل السفريات والامتناع عن السفر خارج الخرطوم بدون إذن مسبق واحتياطات أمنية إضافية.
اليوم التالي.

تعليق واحد

  1. طالعت (التنبيه) وليس التحذير المنشور على موقع سفارة الولايات المتحدة بالخرطوم، وهو في الحقيقة تحديث (دوري) للتنبيهات الساسقة التي تصدر في أوقات مختلفة من السنة ولا يختلف عن سابقاته، إلا إنه أضاف جملة (على الرغم من الانخفاض الواضح في معدلات العنف في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق).

    اعتقد هناك (تورايخ محددة) ينبعي على مسئول إصدار (التنبيهات) تحديث التنبيه بما يستجد، إلى أن يصدر أمر من الخارجية الأمريكة بوقف مثل هذه التنبيهات والتي تصدر لأغراض سياسية ليس إلا، وتتسم ببعض (الكذب)، و(المبالغة) أحياناً، إذ كيف يتسنى لموظفي السفارة التحرك خارج الخرطوم بمركبات مصفحة؟ أمريكا لديها (جراب) شرور تحتفظ به رفوف وزارة خارجيتها، وهي تفتح هذا الجراب في أي وقت تشاء إذا أرادت أن تخيف، أو تبتز، أو تركع أي دولة أو تلين موقفها…… كما أن أنها لا تفتح هذه (الأجربة) للدول التي تساير منهجها وخطها السياسي حتى ولو كانت هذه الدول تحكمها دكتاتوريات قبيحة وفيها انتهاكات فظيعة لحقوق الإنسان، والأمثلة على ذلك كثيرة في عالمنا العربي وجوارنا الأفريقي….

    فتح أمريكا ل (جراب شرور السودان)، فيه دلالات قوية على أن أمريكا أو على الأقل تيارات أمريكية محددة داخل مراكز صنع القرار غير راضية عن السودان، ولا ترغب في بقاء البشير، لذا سوف يتكرر فتح هذا (الجراب) إلى الأبد………… إلا إذا حدثت وقائع عنيفة وفاصلة في العالم على سبيل المثال (مواجهة حقيقية)، بين أمريكا وكوريا الشمالية……….. أو بين أمريكا- إسرائيل- إيران، وتدخل طرف قوي ثالث أو أطراف عديدة في اللعبة…………… ليت الصحفي الذي نشر هذا الخبر، يقوم بإجراء حديث مع السفير الأمريكي بالخرطوم، خصوصاً أن السفير الأمريكي أو القائم بأعمال السفارة يتحدث اللغة العربية وشاهدناه يرقص مع السودانيين، كما أنه ضيف منتظم على رجل الأعمال السوداني عصام الشيخ صاحب مزرعة (المحورية)………….. والله ما عرفنا أمريكا عايزة شنو؟

  2. داعش تكاد تكون قد أفنيت تماما في العراق وسوريا, وستتجه الى أماكن ودول أخرى لمواصلة أنشطتها وحربها الجهادية على ما تراه دول الكفر, السودان مرشح ليكون ساحة حرب جهادية لوجود الامريكان فيه ولتعاون النظام معهم , والامريكان يجيدون حساباتهم و يدركون ما هو متوقع.

  3. الحكومة فتحت ابواب البلد للسوريين والمصريين واليمنيين وغيرهم بدون رقيب او تحري عن الهويات.
    مع ذلك دخل الكثير من عناصر داعش والتنظيمات التكفيرية الارهابية
    هذه الحكومة اغبى حكومة في تاريخ الكرة الارضية
    اغلب السوريين والمصريين والجنسيات الاجنبية الذين يجوبون شوارع الخرطوم ومدن السودان المختلفة هم من العناصر الارهابية
    أحذروا ايها السودانيين

  4. على على أمريكا ان تركب أي مواطن امريكي فيها سيارات مصفحة لان حوادث القتل فيها بالسلاح اكثر من أي دولة في العالم ، والتحذير الذي وجهته لرعايها بالسودان ذلك كذب ونفاق فالتبحث عنه أمريكا خارج السودان وتبحث عنه في الدول التي من حولنا التي يوميا ما نسمع فيها احداث كذلك ولكن الشعب السوداني ابعد الشعوب عن استهداف أي رعايا امريكان ام غيرهم .

    وذلك افك وافتراء ليس إلا ؟ إلا ما ندر؟ كم عدد من استهدف في السودان من الرعايا الأجانب ؟ وكم عدد من قتل من رعايا أمريكا بواسطة مواطنيها في حوادث يومية ؟

  5. طالعت (التنبيه) وليس التحذير المنشور على موقع سفارة الولايات المتحدة بالخرطوم، وهو في الحقيقة تحديث (دوري) للتنبيهات الساسقة التي تصدر في أوقات مختلفة من السنة ولا يختلف عن سابقاته، إلا إنه أضاف جملة (على الرغم من الانخفاض الواضح في معدلات العنف في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق).

    اعتقد هناك (تورايخ محددة) ينبعي على مسئول إصدار (التنبيهات) تحديث التنبيه بما يستجد، إلى أن يصدر أمر من الخارجية الأمريكة بوقف مثل هذه التنبيهات والتي تصدر لأغراض سياسية ليس إلا، وتتسم ببعض (الكذب)، و(المبالغة) أحياناً، إذ كيف يتسنى لموظفي السفارة التحرك خارج الخرطوم بمركبات مصفحة؟ أمريكا لديها (جراب) شرور تحتفظ به رفوف وزارة خارجيتها، وهي تفتح هذا الجراب في أي وقت تشاء إذا أرادت أن تخيف، أو تبتز، أو تركع أي دولة أو تلين موقفها…… كما أن أنها لا تفتح هذه (الأجربة) للدول التي تساير منهجها وخطها السياسي حتى ولو كانت هذه الدول تحكمها دكتاتوريات قبيحة وفيها انتهاكات فظيعة لحقوق الإنسان، والأمثلة على ذلك كثيرة في عالمنا العربي وجوارنا الأفريقي….

    فتح أمريكا ل (جراب شرور السودان)، فيه دلالات قوية على أن أمريكا أو على الأقل تيارات أمريكية محددة داخل مراكز صنع القرار غير راضية عن السودان، ولا ترغب في بقاء البشير، لذا سوف يتكرر فتح هذا (الجراب) إلى الأبد………… إلا إذا حدثت وقائع عنيفة وفاصلة في العالم على سبيل المثال (مواجهة حقيقية)، بين أمريكا وكوريا الشمالية……….. أو بين أمريكا- إسرائيل- إيران، وتدخل طرف قوي ثالث أو أطراف عديدة في اللعبة…………… ليت الصحفي الذي نشر هذا الخبر، يقوم بإجراء حديث مع السفير الأمريكي بالخرطوم، خصوصاً أن السفير الأمريكي أو القائم بأعمال السفارة يتحدث اللغة العربية وشاهدناه يرقص مع السودانيين، كما أنه ضيف منتظم على رجل الأعمال السوداني عصام الشيخ صاحب مزرعة (المحورية)………….. والله ما عرفنا أمريكا عايزة شنو؟

  6. داعش تكاد تكون قد أفنيت تماما في العراق وسوريا, وستتجه الى أماكن ودول أخرى لمواصلة أنشطتها وحربها الجهادية على ما تراه دول الكفر, السودان مرشح ليكون ساحة حرب جهادية لوجود الامريكان فيه ولتعاون النظام معهم , والامريكان يجيدون حساباتهم و يدركون ما هو متوقع.

  7. الحكومة فتحت ابواب البلد للسوريين والمصريين واليمنيين وغيرهم بدون رقيب او تحري عن الهويات.
    مع ذلك دخل الكثير من عناصر داعش والتنظيمات التكفيرية الارهابية
    هذه الحكومة اغبى حكومة في تاريخ الكرة الارضية
    اغلب السوريين والمصريين والجنسيات الاجنبية الذين يجوبون شوارع الخرطوم ومدن السودان المختلفة هم من العناصر الارهابية
    أحذروا ايها السودانيين

  8. على على أمريكا ان تركب أي مواطن امريكي فيها سيارات مصفحة لان حوادث القتل فيها بالسلاح اكثر من أي دولة في العالم ، والتحذير الذي وجهته لرعايها بالسودان ذلك كذب ونفاق فالتبحث عنه أمريكا خارج السودان وتبحث عنه في الدول التي من حولنا التي يوميا ما نسمع فيها احداث كذلك ولكن الشعب السوداني ابعد الشعوب عن استهداف أي رعايا امريكان ام غيرهم .

    وذلك افك وافتراء ليس إلا ؟ إلا ما ندر؟ كم عدد من استهدف في السودان من الرعايا الأجانب ؟ وكم عدد من قتل من رعايا أمريكا بواسطة مواطنيها في حوادث يومية ؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..