مبارك المهدي يدعو الي التوافق حول الأساسيات القومية

(سونا) – دعا مبارك الفاضل المهدي القيادي بحزب الأمة القومي الفرقاء السودانيين الي التوافق حول الأساسيات القومية ومعالجتها من اجل تحقيق السلام والاستقرار في السودان ، مناديا بضرورة الإعتراف بالأزمة التي يعاني منها البلاد .
وقال في المنبر الإعلامي الدوري للمركز القومي للإنتاج الإعلامي حول مطلوبات انجاح الحوار الوطني اليوم لابد من ازالة المخاوف والشكوك بين الحكومة والمعارضة والوصول الي صيغة تمهد الطريق الي الوصول الي اتفاق شامل حول توصيات الحوار الوطني ووضعها في اطار تنفيذي ، فضلا عن الإتفاق علي برامج واليات تنفيذها “.
واضاف ان الخلاف والصراع يجلعنا ننصرف عن قضايا المواطنين ، وعدم استغلال مواردنا التي تدهورت بسبب الحرب والصراع ” ، مؤكدا اهمية التسوية السياسية من اجل الإنصراف الي القضايا الأساسية .
واشار المهدي الي ان الحركة الشعبية تزايد بمطالبها داعيا الى اهمية إلتحاقها بركب السلام واضاف انه علي حركات دارفور ان القبول باتفاقية الدوحة التي حملت تفصيلات كثيرة ، وشدد المهدي علي ضرورة التوافق علي الاساسيات بصدق والتوافق علي تنفيذ توصيات الحوار الوطني ، مؤكدا ان مطلوبات حل المشكلة السودانية تكون عبر الرؤية الواضحة والضمانات التي تستعيد الثقة وتسهل عملية التنفيذ .
الناس دى وفضها مين تتكلم باسم الشعب؟
الطائفية لعبت دورا محوريا في تاخير بناء الوطن بمفهومه الكبير و ما عاد في اسرة ال الميرغني او المهدي الشخص المبدع الملهم الذي يمكن ان يحدث اختراقا في الوضع الحالي الذي هو نتاج لفهمكم القاصر لبناء الاوطان و التنوع
الناس دى وفضها مين تتكلم باسم الشعب؟
الطائفية لعبت دورا محوريا في تاخير بناء الوطن بمفهومه الكبير و ما عاد في اسرة ال الميرغني او المهدي الشخص المبدع الملهم الذي يمكن ان يحدث اختراقا في الوضع الحالي الذي هو نتاج لفهمكم القاصر لبناء الاوطان و التنوع
بكل أدب لا أملك إلا أن أسمي هذا “عهر سياسي” بأمتياز!!!.واحد كان الرجل الثاني قولا وفعلا فى تنظيم معارض ومقرب من ألد أعداء النظام وأكثر المقربين من قيادة “لحركة الشعبية” بصفة خاصة بل حارب النظام وحرض عليه ودعي لقصف مصنع الذخيرة من شدة كرهه للنظام وقال فيه ما لم يقله مالك فى الخمر. ثم سمعا وطاعا لسيده الإمام قبل العودة للوطن ثم عرض السلطان السفاح على حزبه المشاركة فرفض الإمام ولكن لأن الهدف “سلطة وثروة” شقي مبارك عصا الطاعة وألتحق بالنظام وبعدأن ركله النظام و”أشتري” من أنشق معه على الإمام عاد ملفوظا للمعارضة ثم محاولا العودة لحزبه الذي شقه وأنشق عليه عاشماأن يعود “الرجل الثاني” كما كان فى السابق!!! الهدف: إستعدادا لتولي الزعامة بعد طول عمر للإمام. هكذا بكل عجرفة وعنجهية.
السيد الصادق الذي لم ينسي ما فعله به وبالحزب أراده أن يدفع إستحقاقات شق الحزب وإضعافه وإذلاله ولكنه كعادة الساسة عندنا لا يريد سداد فاتورة أفعاله ودفع ثمن “الإنشقاق” الذي تسلم ثمنه من “عوض الجاز”!!! يريدها عودة مجانية!!!
الآن بعد خروج الصادق رئيس الحزب وتوقيعه نداء السودان مع الحركات المسلحة من أصحاب القضايا والمطالب العادلة وجد مبارك فرصته لتصفية حساباته مع المهدي ووجد النظام ضالته فيه لخداع العالم بأنه يمثل حزب الأمة القومي!!!!! ومكايدة للسيد الصادق ومماهاة لسادته الجدد ولحجز مقعد فى طائرة “الحكومة الوااااسعة” المهلهلةالقادمة آثر التدليس والتمليس لسادته الجدد صار بين ليلة وضحاها أكثر المنتقدين للحركات المسلحة خاصة الحركة الشعبية حبيبية الأمس القريب وقادتها!!
أنه سادتي الكرام العهر السياسي فى أقبح وأخزي صوره من شخص يدعي وطنية زائفة.
ليهدأ بال د.أحمد بلال وأمثاله فالعهر السياسي “وسط الجماعة” شرف. ياللعار!!!.
كبير الرداحين … أول حاجة عالج نفسك وتفلتاتك ولملم جماعتك الوزعتمهم بالميري علي بلاط اللاوطني وجايي الان تردح مرة أخري … الفاشل فاشل ولو لبس عدم المبالاة ثوبا…
الراجل دا عايز يضرب عصفورين بي حجر
اولا الظهور الاعلامي مع العلم انه اختفى فتره من الساحه السياسيه واظن انه يحاول ان يكون الرجل الاول في حزب الامه
ثانيا يريد كسب تعاطف حزب المؤتمر الوطني
اويريد الظهور امام الاعلام بانه المعارض الذي تهمه قضايه الوطن
بكل أدب لا أملك إلا أن أسمي هذا “عهر سياسي” بأمتياز!!!.واحد كان الرجل الثاني قولا وفعلا فى تنظيم معارض ومقرب من ألد أعداء النظام وأكثر المقربين من قيادة “لحركة الشعبية” بصفة خاصة بل حارب النظام وحرض عليه ودعي لقصف مصنع الذخيرة من شدة كرهه للنظام وقال فيه ما لم يقله مالك فى الخمر. ثم سمعا وطاعا لسيده الإمام قبل العودة للوطن ثم عرض السلطان السفاح على حزبه المشاركة فرفض الإمام ولكن لأن الهدف “سلطة وثروة” شقي مبارك عصا الطاعة وألتحق بالنظام وبعدأن ركله النظام و”أشتري” من أنشق معه على الإمام عاد ملفوظا للمعارضة ثم محاولا العودة لحزبه الذي شقه وأنشق عليه عاشماأن يعود “الرجل الثاني” كما كان فى السابق!!! الهدف: إستعدادا لتولي الزعامة بعد طول عمر للإمام. هكذا بكل عجرفة وعنجهية.
السيد الصادق الذي لم ينسي ما فعله به وبالحزب أراده أن يدفع إستحقاقات شق الحزب وإضعافه وإذلاله ولكنه كعادة الساسة عندنا لا يريد سداد فاتورة أفعاله ودفع ثمن “الإنشقاق” الذي تسلم ثمنه من “عوض الجاز”!!! يريدها عودة مجانية!!!
الآن بعد خروج الصادق رئيس الحزب وتوقيعه نداء السودان مع الحركات المسلحة من أصحاب القضايا والمطالب العادلة وجد مبارك فرصته لتصفية حساباته مع المهدي ووجد النظام ضالته فيه لخداع العالم بأنه يمثل حزب الأمة القومي!!!!! ومكايدة للسيد الصادق ومماهاة لسادته الجدد ولحجز مقعد فى طائرة “الحكومة الوااااسعة” المهلهلةالقادمة آثر التدليس والتمليس لسادته الجدد صار بين ليلة وضحاها أكثر المنتقدين للحركات المسلحة خاصة الحركة الشعبية حبيبية الأمس القريب وقادتها!!
أنه سادتي الكرام العهر السياسي فى أقبح وأخزي صوره من شخص يدعي وطنية زائفة.
ليهدأ بال د.أحمد بلال وأمثاله فالعهر السياسي “وسط الجماعة” شرف. ياللعار!!!.
كبير الرداحين … أول حاجة عالج نفسك وتفلتاتك ولملم جماعتك الوزعتمهم بالميري علي بلاط اللاوطني وجايي الان تردح مرة أخري … الفاشل فاشل ولو لبس عدم المبالاة ثوبا…
الراجل دا عايز يضرب عصفورين بي حجر
اولا الظهور الاعلامي مع العلم انه اختفى فتره من الساحه السياسيه واظن انه يحاول ان يكون الرجل الاول في حزب الامه
ثانيا يريد كسب تعاطف حزب المؤتمر الوطني
اويريد الظهور امام الاعلام بانه المعارض الذي تهمه قضايه الوطن