جهاز المغتربين يشرع فى تنفيذ حوافز السودانيين العاملين بالخارج
شرع جهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج في إنفاذ حزمة الحوافز التي أجازها مجلس الوزراء للمغتربين مؤخرا.
ووجه الأمين العام لجهاز المغتربين د. كرار التهامي بتكوين لجنة مشتركة بين الجهاز والجهات المعنية بالتنفيذ، منوهاً إلى أن العمل يجري لاستكمال الآليات المطلوبة لتنفيذ حزمة الحوافز والبطاقة الذكية للمغتربين.
وانعقد ظهر يوم الأربعاء بجهاز المغتربين الاجتماع التشاوري الأول برئاسة السفير الدكتور كرار التهامي الأمين العام للجهاز بحضور الدكتور غلام الدين عثمان آدم؛ الأمين العام للصندوق القومي للإسكان والتعمير والأستاذ عثمان عبدالعظيم المدير العام للبنك العقاري وممثلين للكيانات المهنية ممثلة في الهيئة الطوعية لدعم التعليم بالسعودية والجمعية الطبية السودانية بالمملكة المتحدة وايرلندا ومجلس الخبراء والعلماء السودانيين بالخارج والمغتربين السودانيين بالمملكة العربية السعودية وأوروبا وممثل بنك السودان المركزي.
ووصف الأمين العام لجهاز المغتربين د. كرار الحوافز بأنها غير مسبوقة، وأنها تؤكد حرص الدولة على تقديم أفضل الخدمات للمغترب، وأنها ستفتح نافذة جديدة بين المغترب والدولة كخطوة جادة نحو إعادة الثقة بين المغتربين والدولة، مؤكدا على أهمية الشراكة بين الجهاز والجهات ذات الصلة لإنزال منظومة الحوافز على أرض الوقع.
ووجه التهامي بتكوين لجنة مشتركة بين الجهاز والجهات المعنية بتنفيذ الحوافز والعمل على تصنيف الحزمة وإعداد الإحصائيات اللازمة، مشيرا إلى أن تنفيذ حزمة الحوافز يتطلب جهدا كبيرا وتعاونا غير مسبوق لتحقيق طموحات المغتربين.
وأوضح التهامي – خلال الاجتماع – أن العمل يجري على قدم وساق لاستكمال الآليات والخطوات اللازمة لتنفيذ حزمة الحوافز والتي أهمها إصدار البطاقة الذكية للمغتربين والتي تحمل بداخلها الكثير من الميزات الممتازة التي تهم المغتربين.
من جانبه؛ أمن الدكتور غلام الدين عثمان؛ الأمين العام للصندوق القومي للإسكان والتعمير على أن إجازة حزمة الحوافز يعالج الكثير من الإشكالات لدى المغتربين، مبينا أن التنسيق بين الجهات ذات الصلة يوفر خدمة متميزة للمغتربين في إطار العلاقات بين مؤسسات الدولة المعنية.
و أبان عثمان عبد العظيم المدير العام للبنك العقاري السوداني أن قرار إجازة حزمة حوافز المغتربين سيعقبه عمل مكثف ستكون محصلته إعادة الثقة للمغتربين بما ينعكس بصورة مباشرة على النظام المصرفي، معلنا استعداد البنك لتلبية كافة متطلبات المغتربين في جوانب الإسكان والتمويل العقاري.
أولاً : إعادة الثقة للمغترب – تتطلب اعتذار الرئيس (بلوها واشربوا مويتها)
ثانياً: تخصيص اراضي تباع للمغترب بسعر تشجيعي او رمزي (رسوم الأرض فقط) دون اضافات أو فوائد – وتكون مواقع مميزة ووسط الخرطوم كالتي تباع للمستثمرين – يتم الدفع بالدولار عن طريق البنك المختص .
ثالثاً: الاستثمار – يتم عرض مشاريع استثمار حقيقية بأسعار تشجيعية (زراعية – صناعية – تعدين – تجارية – خدمية) يتم التمويل عن طريق البنك المختص ويسدد المغترب نسبته من التمويل بالدولار
تجارب سابقة غير مبشرة
بالإضافة لمقولة الرئيس (المغتربين قروشهم يا يحولها بالسعر النحددو ليهم يا يبلوها ويشربوا مويتها ( قصة في حلق المغترب)
نتمنى حصول المغترب على حقوقه
البطاقة الذكية البطاقة الذكية ، انتم و الذكاء خطان متوازيان و كل الجوطة وراءها رسوم البطاقة الذكية التي ان كانت رسومها (الحتمية) ١٠ دولار و استفاد منها فقط مليون مغترب تكونوا قد جنيتم ١٠ ملايين . الامر لا يتعلق بمصلحة المغترب الذي لم يجد منكم غير الاستغلال و الاهانة و التعذيب و اتحداكم ان تصدروا هذه البطاقة دون رسوم
ما بصدقكم!!!!!!!!!
( ووجه التهامي بتكوين لجنة مشتركة بين الجهاز والجهات المعنية بتنفيذ الحوافز ) إذا كان الأمين العام التهامي ومعه هذه الحشود من الوظائف -امين عام لصندوق الإسكان – مدير عام البنك العقاري – وآخرين ، إذا هؤلاء موجودين على رأس العمل ، ما الداعي لتكوين لجنة ثم لجان. هل يقصد هدر موارد المغتربين بهذا الترهل الوظيفي.
كما أن المغترب لا زال يجتر ذكرى مآسي الإسكان وسندس الزراعي وغيره وغيره.
هل بات وضع السودان أفضل من الزمن السايق من ما ذكرت من مشاريع.
حتى امين الجهاز تمت إعادة تدويره وقد سبق وقد عرفة المغتربون. أيضا ما الحكمة في الغموض الذي يفرضه هؤلاء المسؤولون عن جزمة الحوافز ، ألا يوجد إيضاح لهذه الحوافز ، إلى متى ستظل مجهولة الشرح .
تقوم وسائل الإعلام بنشر موضوع حوافز المغتربين التي تم إجازتها ضمن الأخبار مجهولة التفاصيل ..كما أن مدير جهاز المغتربين إجتهد في محاولته تبشير المغترب بما يعود عليه من حوافز دون أن يوفق في توضيح تفاصيل ما سيجنيه المغترب من وراء هذه الحوافز وترك التفاصيل إلى وقت لاحق .المغتربون لهم تجارب سابقة مع حوافز الدولة تجاههم وليس من السهل إستعادة الثقة بمجرد طرح حوافز مبهمة التفاصيل … كل ما أعلن عنه لم يتطرق لما سيطلب من المغترب تقديمه أو ما سيدفعه لقاء تلك الحوافز… يجب الأفصاح عن ذلك على أساس أن الدولة لا تقدم هبات ومكافآت دون مقابل … والشيء الأهم الأهم أن المغترب لديه مقياس وحيد يقيس به جدوى الحوافز المقدمة له الا وهو سعر عملته بالسوق الموازي … وبناء على ذلك سيقوم بتقييم الحوافز مقارنة بما سيدفعة محسوبا بسعر العملة الذي أشارت إليه الجهات الرسمية كسعر تشجيعي ..ولكن كم ؟وما هي مسافة بعده عن السوق المواز؟ افصحوا عن التفاصيل وعما ستطلبه الحكومة مقابل حوافزها … الحقوق مقابل الواجبات.
ههههههههه
تلقوها عند الغافل
برز التهامي يوما فى ثياب الواهبين
محمود و النمر النمر ( عاقبة الكذب)
و حشاش بى دقنو ( بكرا لمن توردوا ١٠ الف دولار نديكم دييييك و ديييك و يؤشر بمؤخرة حنكه)
و اخيرا اكبر لاعبين فى لعبة الخيط ( قرب و دخل اصبعك و اكسب معانا)
حلم الجعان دولار … قولو الروب …
ولا فلس يا كلاب
ان المغتربين ليس لهم مدخرات،، صدقوني يا جماعة ،، انا عملت بحث على اكثر من مية مغترب في السعودية من مختلف الفئات، بعد ان اقسمت لهم على حفظ تلك المعلومات سرا”، والنتيجة كانت صادمة،، لا توجد مدخرات الا لدى اقل من 10 بالمئة، وهم اصحاب الوظائف الكبيرة، وبقيتهم يا دوبك مستورين، بل ان بعضهم يطلع من دين ويدخل في دين، بعدين بلد الاغتراب الكبير (السعودية) لم تعد بحاجة الى مغتربين، اولادهم ما شاء الله تعليم على أعلى مستوى، شيئ امريكي وشيئ اوروبي من احسن الجامعات،والعمالة العاديةالمطلوبة بقوا يجيبوها من الهند وبنجلاديش، والسواقين الخاصين بقوا في خبر كان، بعد السماح للمرأة بقيادة السيارة، وهنالك الكثير من المغتربين قاعدين بدون عمل لسنوات، واذا رجعوا السودان حيرجعوا (يا مولاي كما خلقتني)، وهنالك الالوف القابعة بالسجون وينتظرون من يفك عنهم كربتهم.
باختصار مافيش مدخرات، دا كان زمان، وراحت دلاقين، وجهاز المغتربين بعد ما (لبنت اداها الطير).
وعليه اذا كان الوزير المسئول جاد في كلامه، اقترح عليه القيام بحملة يدعمها المغتربون انفسهم للافراج عن الالاف من اخوانهم القابعين في السجون.
وأخيرا” حتى ال 10% اللي عندهم مدخرات لا يثقون في الحكومة، ولن يسلموها رقابهم لتذبحهم.
د. كرار: اعمل خير يا خوي، وشوف حل للمغتربين القابعين في السجون، ينوبك ثواب، لانه والله العظيم هنالك الوف من اخواننا المغتربين حالتهم (تصعب علي الكافر).
11/يوليو/2018
وأنها ستفتح نافذة جديدة بين المغترب والدولة كخطوة جادة نحو إعادة الثقة بين المغتربين والدولة،
——————————————————
1- السؤال الاول اين تحويلات مغنربي العراق ببنك النيلين.؟! الم تستولوا عينك عينك يا كيزان؟ لاعادة الثقة بين الحكومة والمغترب هل سوف يتم تسليم مغتربي العراق او انجالهم او احفادهم (للذين ماتوا حسرة علي شبابهم واموالهم) مستحقاتهم المالية
2 – السؤال الثاني :هل هذه البطاقة يتم تسليمها للمغتربين ببلاش ام بفلوس؟
انا والله بضحكونى لمن يقولوا مدخرات المغتربين انا لى 29 سنة فى الغربة ومديون والحمد لله هو بعد مصاريفنا ومصاريف العيال والمدارس والجامعات بفضل شى ياخ نحن بقينا داب الاكل والشراب قال مدخرات قال الله يلطف بينا بس
هي الحوافز شنو اول حاجة… لافين لينا الحوافز الحزافز بدون ما تذكروا حتى واحد من الحوافز دي… خبر غريب
في المدرسة الاوليه زمن التعليم كان تعليم درسنا قصة الراعي والنمر النمر
بعد السنين دي كلها والمقالب واكل مال العباد بالباطل لن نصدق كلمه مما تقولون
المغتربين أموالهم برة او تحول بسعر السوق أفضل من مما تدعون ولو جبتو لبن الطير
طيب لو كنتم صادقين فلماذا لا تفصحوا عن حزمة حوافز المزعومة؟
المشكلة تكمن فى عدم المصداقية وانعدام الثقة فى أي وعد تقطعه الحكومة على نفسها، أنا عن نفسي لا أصدق أي كلمة تقولها الحكومة الا إذا رأيت صدقها رأي العين. وعلى كل حال ومن خلال التجارب السابقة أعتقد أن الحوافز المزعومة لن تعدو أن تكون زوبعة فى فنجان.
ياكرار التهامي طبعا في العالم كله مافي وزير بروح ويرجع تاني في نفس المنصب الا في السودان وفي ظل نظام الحزب الواحد نظام الاخوان المسلمين الفاشل .بلا حوافز بلا دجل معاك تاني مافي زول بنخدع.خلينا من امتيازاتك وين المية الف دولار حقت اموال غانا الفشلت الشلتها من اموال المغتربين رجعتها والله لسة داهية تخمك فاشل
بس ماوريتونا الحوافز شنو
الحوافز يبدو أنها مرسومة على القادرين من المغتربين وعددهم لا يتجاوز ال30% من حجم المغتربين فى العالم أما بقية المغتربين ال 70% هؤلاء دخولهم لا تسمح لهم بالإشتراك في البطاقة الذكية لأسباب معلومة للجميع ايجارات ومصاريف عائلية بدون مدخرات..
لهذا كان الواجب تصنيف المغتربين إلى فئات حسب الدخل الذين دخلهم من 1000دولار مثلاً إلى 4000 دولار شهري هؤلاء لديهم برنامج ميسر جداً سوى كان في المنازل والشقق أو الأراضي والخدمات الأخري ولايتم إلزامهم بتحويل مبلغ كبير عن طريق البنك فأيضا المفروض التحويل عبر البطاقة الذكية يجب أن يوزع لفئات فمثلا أصحاب هذه الفئة أعلاه ودخلهم من 1000 إلى 4000 يلتزموا بتحويل 3000دولار في العام، وتزيد نسبة التحويل وفق الفئة مثلا الذين دخلهم من 5000 دولار إلى 9000دولار يتلتزموا بتحويل 5000دولار في العام عبر الجهاز المصرفي وتقدم الخدمات إليهم للدرجة الأعلى الميسر أعلى قليلا من الميسر جدا وهكذا ترسم السياسة وفق هذه الفئات الأدني ثم إلى الأعلى فالأعلى وليس وفق حاجة خزينة الدولة إذا كان الهدف المغترب فعلا، علماً بأن ال 70% من المهاجرين هم من هاتين الفئتين وإذا تم توحيد المقابل لهذه الحوافز وتعميمه على جميع المهاجرين بلا تصنيف للدخل فاعتبروا البرنامج فاشل من الآن واحذروا التجريب يجب البداية تكون ( نجيضة) عسى ولعل يشعر المهاجر بأن له بلد تعينه على العودة ةيستقر في ترابه وبين أهله.
لو عايز تكتل موضوع كون ليه لجنة؟؟؟ والا شنو يا؟……………..
لو عايز تكتل موضوع كون ليه لجنة؟؟؟ والا شنو يا؟……………..
لو عايز تكتل موضوع كون ليه لجنة؟؟؟ والا شنو يا؟……………..
ياخي ديل ما عندهم شغله غير اللقف…..لا معروف دور البطاقة الإليكترونبة ولا معروفه الحوافز……
أنا شخصيا إغتربتَ 15 سنة…..دفعت بإنتظام ضريبة+زكاة+مساهمة وطنية+مجهود حربي…..وإيصالاتي محفوظة عندي…. لما قررت إرجع البلد، مشيت السفارة أسأل عن الإعفاءات الجمركية …..حولوني للملحقية الإقتصادية…..
المسؤول هناك طلع ورقة وبدأ يقرأ…..غسالة…..مكوة…..
قلت ليهو إنتا قايلني أنا راجع البلد عشان أشتغل غسال، ولا شنو؟؟؟؟؟ وطلعتَ خليتو يلجق براو في إعفاءاتو…..
ياخ ديل حيوانات، بل هم أضل.
لو العملية صادقة وما قاصدين بيها اكل مال بالباطل كدي خلوا البطاقة الذكية مجانا .. كفاية قروش البطاقات السابقة الاكلتوها بدون وجه حق وبدون فايدة
طبعا الاخوان المغتربين واعين وعارفين الحاصل شنو، ومافيهم زول بفرط في قريشاتو للحراميه ديل.
انا وملايين زيي مهاجرين وعندنا جوازات اجنبيه، طبعا ماعندنا شغله بالاحتيالات دي، حتي لو الجماعه ديل صادقين في كلامهم ده وبيدوني ميه جنيه للدولار، برضو مابحول ليهم.
لانو دي بتكون جريمه بحق الشعب والوطن.
من المعروف أنه في أي منازلة الذي يستهين بالخصم يهزم كما في كرة القدم والشطرنج وغيره ؟؟؟ في أحدي الطرائف أنه في مصر اسرة ميسورة تود أن ترجع بنتها المطلقة بالثلاثة الي زوجها فكان لا بد من محلل ليتم الزواج وفق الشريعة ؟ فأختار أهل العروس سوداني عاطل غلبان ومبهدل علي أنه طيرة يمكن إرضائه بأي مبلغ ليطلقها ؟؟؟ طلع السوداني السنكوح المبهدل عفريت وإبن جنية كما يعبر المصاروة وكنكش في جميلتهم وقال ليهم أعلي ما في خيلكم أركبوه ؟؟؟ وفي النهاية بعد مماطلة لعدة أشهر طلع منهم بشقة مسجلة علي أسمه ومبلغ كبير من المال وأصبح وجيه ؟؟؟ فيا ديكتور المغتربين أصبحوا مفتحين ذاقوا الأمرين ليحصلوا علي الدولارات التي يحتاجها البشير ليبني بها مستشفي و مطار في جبوتي ويسافر مع نفيخته وزفته لحضور نهائي كاس العالم كما الرؤساء المحبوبين في بلادهم وبعد ذلك ينزلوا السوق لشراء إحتياجاتهم من أنابيب الغاز والترامس وكل ما يحتاجونه ؟؟؟
والتي أهمها إصدار البطاقة الذكية للمغتربين والتي تحمل بداخلها الكثير من الميزات الممتازة التي تهم المغتربين.
وكم وكم ….من البطاقات التي استخرجها المواطن المغترب وما منها اي فائده الا انها حمل ثقيل على كاهل المغترب (زياده ورق)..
والمغترب يدفع التزامات وضرائب وزكاه وخدمات ولما ينتظر خدمه تقدمها له الدوله يبدفع دم قلبه وياليت بعد ذلك يتم مراده..والله ماعارف حنمشي لوين ولمتين…
الله المستعان..
عايزين نبلها و نشرب مويته.
أولاً : إعادة الثقة للمغترب – تتطلب اعتذار الرئيس (بلوها واشربوا مويتها)
ثانياً: تخصيص اراضي تباع للمغترب بسعر تشجيعي او رمزي (رسوم الأرض فقط) دون اضافات أو فوائد – وتكون مواقع مميزة ووسط الخرطوم كالتي تباع للمستثمرين – يتم الدفع بالدولار عن طريق البنك المختص .
ثالثاً: الاستثمار – يتم عرض مشاريع استثمار حقيقية بأسعار تشجيعية (زراعية – صناعية – تعدين – تجارية – خدمية) يتم التمويل عن طريق البنك المختص ويسدد المغترب نسبته من التمويل بالدولار
تجارب سابقة غير مبشرة
بالإضافة لمقولة الرئيس (المغتربين قروشهم يا يحولها بالسعر النحددو ليهم يا يبلوها ويشربوا مويتها ( قصة في حلق المغترب)
نتمنى حصول المغترب على حقوقه
البطاقة الذكية البطاقة الذكية ، انتم و الذكاء خطان متوازيان و كل الجوطة وراءها رسوم البطاقة الذكية التي ان كانت رسومها (الحتمية) ١٠ دولار و استفاد منها فقط مليون مغترب تكونوا قد جنيتم ١٠ ملايين . الامر لا يتعلق بمصلحة المغترب الذي لم يجد منكم غير الاستغلال و الاهانة و التعذيب و اتحداكم ان تصدروا هذه البطاقة دون رسوم
ما بصدقكم!!!!!!!!!
( ووجه التهامي بتكوين لجنة مشتركة بين الجهاز والجهات المعنية بتنفيذ الحوافز ) إذا كان الأمين العام التهامي ومعه هذه الحشود من الوظائف -امين عام لصندوق الإسكان – مدير عام البنك العقاري – وآخرين ، إذا هؤلاء موجودين على رأس العمل ، ما الداعي لتكوين لجنة ثم لجان. هل يقصد هدر موارد المغتربين بهذا الترهل الوظيفي.
كما أن المغترب لا زال يجتر ذكرى مآسي الإسكان وسندس الزراعي وغيره وغيره.
هل بات وضع السودان أفضل من الزمن السايق من ما ذكرت من مشاريع.
حتى امين الجهاز تمت إعادة تدويره وقد سبق وقد عرفة المغتربون. أيضا ما الحكمة في الغموض الذي يفرضه هؤلاء المسؤولون عن جزمة الحوافز ، ألا يوجد إيضاح لهذه الحوافز ، إلى متى ستظل مجهولة الشرح .
تقوم وسائل الإعلام بنشر موضوع حوافز المغتربين التي تم إجازتها ضمن الأخبار مجهولة التفاصيل ..كما أن مدير جهاز المغتربين إجتهد في محاولته تبشير المغترب بما يعود عليه من حوافز دون أن يوفق في توضيح تفاصيل ما سيجنيه المغترب من وراء هذه الحوافز وترك التفاصيل إلى وقت لاحق .المغتربون لهم تجارب سابقة مع حوافز الدولة تجاههم وليس من السهل إستعادة الثقة بمجرد طرح حوافز مبهمة التفاصيل … كل ما أعلن عنه لم يتطرق لما سيطلب من المغترب تقديمه أو ما سيدفعه لقاء تلك الحوافز… يجب الأفصاح عن ذلك على أساس أن الدولة لا تقدم هبات ومكافآت دون مقابل … والشيء الأهم الأهم أن المغترب لديه مقياس وحيد يقيس به جدوى الحوافز المقدمة له الا وهو سعر عملته بالسوق الموازي … وبناء على ذلك سيقوم بتقييم الحوافز مقارنة بما سيدفعة محسوبا بسعر العملة الذي أشارت إليه الجهات الرسمية كسعر تشجيعي ..ولكن كم ؟وما هي مسافة بعده عن السوق المواز؟ افصحوا عن التفاصيل وعما ستطلبه الحكومة مقابل حوافزها … الحقوق مقابل الواجبات.
ههههههههه
تلقوها عند الغافل
برز التهامي يوما فى ثياب الواهبين
محمود و النمر النمر ( عاقبة الكذب)
و حشاش بى دقنو ( بكرا لمن توردوا ١٠ الف دولار نديكم دييييك و ديييك و يؤشر بمؤخرة حنكه)
و اخيرا اكبر لاعبين فى لعبة الخيط ( قرب و دخل اصبعك و اكسب معانا)
حلم الجعان دولار … قولو الروب …
ولا فلس يا كلاب
ان المغتربين ليس لهم مدخرات،، صدقوني يا جماعة ،، انا عملت بحث على اكثر من مية مغترب في السعودية من مختلف الفئات، بعد ان اقسمت لهم على حفظ تلك المعلومات سرا”، والنتيجة كانت صادمة،، لا توجد مدخرات الا لدى اقل من 10 بالمئة، وهم اصحاب الوظائف الكبيرة، وبقيتهم يا دوبك مستورين، بل ان بعضهم يطلع من دين ويدخل في دين، بعدين بلد الاغتراب الكبير (السعودية) لم تعد بحاجة الى مغتربين، اولادهم ما شاء الله تعليم على أعلى مستوى، شيئ امريكي وشيئ اوروبي من احسن الجامعات،والعمالة العاديةالمطلوبة بقوا يجيبوها من الهند وبنجلاديش، والسواقين الخاصين بقوا في خبر كان، بعد السماح للمرأة بقيادة السيارة، وهنالك الكثير من المغتربين قاعدين بدون عمل لسنوات، واذا رجعوا السودان حيرجعوا (يا مولاي كما خلقتني)، وهنالك الالوف القابعة بالسجون وينتظرون من يفك عنهم كربتهم.
باختصار مافيش مدخرات، دا كان زمان، وراحت دلاقين، وجهاز المغتربين بعد ما (لبنت اداها الطير).
وعليه اذا كان الوزير المسئول جاد في كلامه، اقترح عليه القيام بحملة يدعمها المغتربون انفسهم للافراج عن الالاف من اخوانهم القابعين في السجون.
وأخيرا” حتى ال 10% اللي عندهم مدخرات لا يثقون في الحكومة، ولن يسلموها رقابهم لتذبحهم.
د. كرار: اعمل خير يا خوي، وشوف حل للمغتربين القابعين في السجون، ينوبك ثواب، لانه والله العظيم هنالك الوف من اخواننا المغتربين حالتهم (تصعب علي الكافر).
11/يوليو/2018
وأنها ستفتح نافذة جديدة بين المغترب والدولة كخطوة جادة نحو إعادة الثقة بين المغتربين والدولة،
——————————————————
1- السؤال الاول اين تحويلات مغنربي العراق ببنك النيلين.؟! الم تستولوا عينك عينك يا كيزان؟ لاعادة الثقة بين الحكومة والمغترب هل سوف يتم تسليم مغتربي العراق او انجالهم او احفادهم (للذين ماتوا حسرة علي شبابهم واموالهم) مستحقاتهم المالية
2 – السؤال الثاني :هل هذه البطاقة يتم تسليمها للمغتربين ببلاش ام بفلوس؟
انا والله بضحكونى لمن يقولوا مدخرات المغتربين انا لى 29 سنة فى الغربة ومديون والحمد لله هو بعد مصاريفنا ومصاريف العيال والمدارس والجامعات بفضل شى ياخ نحن بقينا داب الاكل والشراب قال مدخرات قال الله يلطف بينا بس
هي الحوافز شنو اول حاجة… لافين لينا الحوافز الحزافز بدون ما تذكروا حتى واحد من الحوافز دي… خبر غريب
في المدرسة الاوليه زمن التعليم كان تعليم درسنا قصة الراعي والنمر النمر
بعد السنين دي كلها والمقالب واكل مال العباد بالباطل لن نصدق كلمه مما تقولون
المغتربين أموالهم برة او تحول بسعر السوق أفضل من مما تدعون ولو جبتو لبن الطير
طيب لو كنتم صادقين فلماذا لا تفصحوا عن حزمة حوافز المزعومة؟
المشكلة تكمن فى عدم المصداقية وانعدام الثقة فى أي وعد تقطعه الحكومة على نفسها، أنا عن نفسي لا أصدق أي كلمة تقولها الحكومة الا إذا رأيت صدقها رأي العين. وعلى كل حال ومن خلال التجارب السابقة أعتقد أن الحوافز المزعومة لن تعدو أن تكون زوبعة فى فنجان.
ياكرار التهامي طبعا في العالم كله مافي وزير بروح ويرجع تاني في نفس المنصب الا في السودان وفي ظل نظام الحزب الواحد نظام الاخوان المسلمين الفاشل .بلا حوافز بلا دجل معاك تاني مافي زول بنخدع.خلينا من امتيازاتك وين المية الف دولار حقت اموال غانا الفشلت الشلتها من اموال المغتربين رجعتها والله لسة داهية تخمك فاشل
بس ماوريتونا الحوافز شنو
الحوافز يبدو أنها مرسومة على القادرين من المغتربين وعددهم لا يتجاوز ال30% من حجم المغتربين فى العالم أما بقية المغتربين ال 70% هؤلاء دخولهم لا تسمح لهم بالإشتراك في البطاقة الذكية لأسباب معلومة للجميع ايجارات ومصاريف عائلية بدون مدخرات..
لهذا كان الواجب تصنيف المغتربين إلى فئات حسب الدخل الذين دخلهم من 1000دولار مثلاً إلى 4000 دولار شهري هؤلاء لديهم برنامج ميسر جداً سوى كان في المنازل والشقق أو الأراضي والخدمات الأخري ولايتم إلزامهم بتحويل مبلغ كبير عن طريق البنك فأيضا المفروض التحويل عبر البطاقة الذكية يجب أن يوزع لفئات فمثلا أصحاب هذه الفئة أعلاه ودخلهم من 1000 إلى 4000 يلتزموا بتحويل 3000دولار في العام، وتزيد نسبة التحويل وفق الفئة مثلا الذين دخلهم من 5000 دولار إلى 9000دولار يتلتزموا بتحويل 5000دولار في العام عبر الجهاز المصرفي وتقدم الخدمات إليهم للدرجة الأعلى الميسر أعلى قليلا من الميسر جدا وهكذا ترسم السياسة وفق هذه الفئات الأدني ثم إلى الأعلى فالأعلى وليس وفق حاجة خزينة الدولة إذا كان الهدف المغترب فعلا، علماً بأن ال 70% من المهاجرين هم من هاتين الفئتين وإذا تم توحيد المقابل لهذه الحوافز وتعميمه على جميع المهاجرين بلا تصنيف للدخل فاعتبروا البرنامج فاشل من الآن واحذروا التجريب يجب البداية تكون ( نجيضة) عسى ولعل يشعر المهاجر بأن له بلد تعينه على العودة ةيستقر في ترابه وبين أهله.
لو عايز تكتل موضوع كون ليه لجنة؟؟؟ والا شنو يا؟……………..
لو عايز تكتل موضوع كون ليه لجنة؟؟؟ والا شنو يا؟……………..
لو عايز تكتل موضوع كون ليه لجنة؟؟؟ والا شنو يا؟……………..
ياخي ديل ما عندهم شغله غير اللقف…..لا معروف دور البطاقة الإليكترونبة ولا معروفه الحوافز……
أنا شخصيا إغتربتَ 15 سنة…..دفعت بإنتظام ضريبة+زكاة+مساهمة وطنية+مجهود حربي…..وإيصالاتي محفوظة عندي…. لما قررت إرجع البلد، مشيت السفارة أسأل عن الإعفاءات الجمركية …..حولوني للملحقية الإقتصادية…..
المسؤول هناك طلع ورقة وبدأ يقرأ…..غسالة…..مكوة…..
قلت ليهو إنتا قايلني أنا راجع البلد عشان أشتغل غسال، ولا شنو؟؟؟؟؟ وطلعتَ خليتو يلجق براو في إعفاءاتو…..
ياخ ديل حيوانات، بل هم أضل.
لو العملية صادقة وما قاصدين بيها اكل مال بالباطل كدي خلوا البطاقة الذكية مجانا .. كفاية قروش البطاقات السابقة الاكلتوها بدون وجه حق وبدون فايدة
طبعا الاخوان المغتربين واعين وعارفين الحاصل شنو، ومافيهم زول بفرط في قريشاتو للحراميه ديل.
انا وملايين زيي مهاجرين وعندنا جوازات اجنبيه، طبعا ماعندنا شغله بالاحتيالات دي، حتي لو الجماعه ديل صادقين في كلامهم ده وبيدوني ميه جنيه للدولار، برضو مابحول ليهم.
لانو دي بتكون جريمه بحق الشعب والوطن.
من المعروف أنه في أي منازلة الذي يستهين بالخصم يهزم كما في كرة القدم والشطرنج وغيره ؟؟؟ في أحدي الطرائف أنه في مصر اسرة ميسورة تود أن ترجع بنتها المطلقة بالثلاثة الي زوجها فكان لا بد من محلل ليتم الزواج وفق الشريعة ؟ فأختار أهل العروس سوداني عاطل غلبان ومبهدل علي أنه طيرة يمكن إرضائه بأي مبلغ ليطلقها ؟؟؟ طلع السوداني السنكوح المبهدل عفريت وإبن جنية كما يعبر المصاروة وكنكش في جميلتهم وقال ليهم أعلي ما في خيلكم أركبوه ؟؟؟ وفي النهاية بعد مماطلة لعدة أشهر طلع منهم بشقة مسجلة علي أسمه ومبلغ كبير من المال وأصبح وجيه ؟؟؟ فيا ديكتور المغتربين أصبحوا مفتحين ذاقوا الأمرين ليحصلوا علي الدولارات التي يحتاجها البشير ليبني بها مستشفي و مطار في جبوتي ويسافر مع نفيخته وزفته لحضور نهائي كاس العالم كما الرؤساء المحبوبين في بلادهم وبعد ذلك ينزلوا السوق لشراء إحتياجاتهم من أنابيب الغاز والترامس وكل ما يحتاجونه ؟؟؟
والتي أهمها إصدار البطاقة الذكية للمغتربين والتي تحمل بداخلها الكثير من الميزات الممتازة التي تهم المغتربين.
وكم وكم ….من البطاقات التي استخرجها المواطن المغترب وما منها اي فائده الا انها حمل ثقيل على كاهل المغترب (زياده ورق)..
والمغترب يدفع التزامات وضرائب وزكاه وخدمات ولما ينتظر خدمه تقدمها له الدوله يبدفع دم قلبه وياليت بعد ذلك يتم مراده..والله ماعارف حنمشي لوين ولمتين…
الله المستعان..
عايزين نبلها و نشرب مويته.