بكري حسن صالح : لم اشترك في التخطيط للانقلاب لكن انضممت للمنفذين

نفى النائب الأول للرئيس المعزول عمر البشير بكري حسن صالح الثلاثاء، مُشاركته في التخطيط لانقلاب الثلاثين من يونيو 1989، لكنه أقر في ذات الوقت نفسه بأنه كان جزءا من خطة التنفيذ.
وفي ديسمبر المُنصرم أعلن البشير مسؤوليته الكاملة عن انقلاب الإنقاذ وأنكر أي دور للمدنيين وأعضاء مجلس قيادة الثورة من العسكريين في التخطيط والتنفيذ للاستيلاء على السلطة، لكن شاهد الملك هاشم بريقع كذب ما قاله البشير وأكد مشاركة المدنيين في التخطيط والتنفيذ.
وقال صالح لدى استجوابه من قاضي المحكمة عماد الدين الجاك “لم أكن أعلم بالانقلاب من قبل ولم أشارك في التخطيط له، ولكن في ذات الوقت أمنت عليه ووافقت على ما قاله البشير الذي قدم تنويراً لضباط القوات الخاصة بشأن مبررات التحرك العسكري قبل يوم من وقوع الانقلاب”.
وأفاد أن البشير في تنويره للضباط بسلاح المظلات تحدث بمرارة عن أوضاع الجنود في مناطق العمليات الحربية بجنوب السودان في ذلك الوقت علاوة على التردي الأمني والاقتصادي.
وأضاف “عقب التنوير تحركنا داخل سلاح المظلات واستقبل الجنود ذلك بقبول واسع معلنين تأييدهم لاستيلاء الجيش على السلطة”
وتولى صالح مواقع رفيعة في عهد الرئيس المعزول بينها النائب الأول ورئيس الوزراء وكان ساعده الأيمن طوال فترة الحكم الممتدة لنحو ثلاثين عام قبل أن يطاح به في 11 أبريل 2019.
وأكد بكري عدم استشارته لعضوية مجلس قيادة ثورة الإنقاذ الذي تولى الحكم عقب انقلاب يونيو 1989 كما نفى معرفته بأسماء عضوية المجلس باستثناء اثنين من الضباط وهما الراحل محمد الأمين خليفة ومارتن ملوال بحكم زمالتهم في سلاح المظلات.
ووصف الأوضاع في السودان قبل تنفيذ انقلاب 1989 بالمتردية في ظل التناحر السياسي هو ما أدى لعدم الاستقرار علاوة على الأزمة الاقتصادية الطاحنة واستباحة المخابرات الأجنبية للسودان.
وبرر صالح رفضه الإدلاء بأي معلومات للجنة التحقيق التي شكلت عقب سقوط نظام البشير لوجود من أسماهم بالناشطين السياسيين داخل اللجنة.
وفي سياق آخر أصدرت ذات المحكمة أمر بانقضاء الدعوى في مواجهة اللواء متقاعد فيصل علي ابوصالح، لوفاته.
وكان أبو صالح الذي أعلن عن وفاته السبت الماضي، والذي شغل منصب أول وزير دفاع بعد انقلاب 1989، يُحاكم بتهم تقويض النظام الدستوري في الانقلاب الذي أوصل الرئيس المعزول عمر البشير إلى السُّلطة.
واستجابت المحكمة لطلب رئيس هيئة الدفاع عن المتهم محمد الحسن الأمين، وقررت “انقضاء الدعوى الجنائية ضد ابوصالح بعد أن ثبت لها وفاته بمستشفى علياء الطبي بأم درمان أثر عله مرضيه لم تمهله طويلاً”.
وقررت المحكمة كذلك فك حجز جميع الحسابات والأموال والعقارات والمنقولات التي حجزتها النيابة لإجراءات الدعوى الجنائية وذلك لعدم وجود حق خاص فيها.
وأشارت إلى أنها حكمت بانقضاء الدعوى الجنائية في مواجهة المتهم الرابع والعشرون فيصل ابوصالح، استناداً لنص المادة (37/١/أ) من قانون الإجراءات الجنائية لسنة 1991م التي تنص على شطب الدعوى الجنائية وانقضائها ضد المتهم فور ثبوت وفاته للمحكمة.
ما قلتوا رجال؟؟؟؟؟
كان في داعي للجرسة دي!!!!
طبعاً لم يخطط, ما عندو عقلية التخطيت.
لماذا فك حجز جميع الأموال والعقارات والمنقولات دون التحري من مصدرها فكيف لضابط جيش يملك أموال وعقارات ومنقولات وراتبه محدود من أين له هذا؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!! أين رجال القانون والمحامين الوطنيين لماذا لم يدلوا برأيهم في هذا الأمر؟؟؟!!!!!!!!! تباً لكم أيها الجبناء المنبطحين.
في عز حكومه حمدوك والفتره الانتقالية اشتري مزرعه اب كشوه بالقرب من سجن سوبا ب ٢ مليون دولار .. ١٥ فدان علي البحر في الخرطوم !!
كم مرتبه يا تري ؟!!
قسم بالله لقد تاكدنا بان قادة القوات المسلحة معظمهم اشباه رجال ومن العار علينا ان نسميهم قادة
يقولون ان الكلية الحربية مصنع للرجال معنى ذلك ان من يدخلونها ليسوا برجال و انما هم مواد خام يتم تصنيعها بعد ذلك لتصبح رجالاً لكن يبدو ان هنالك عيوباً في الصنع فبعضهم يتخرج كما دخل مادة خام ولو طبقت معايير الجودة لتم ارجاع هولاء الى المصنع لاعادة تصنيعهم او تتم ابادتهم حتى لا ينعكس ذلك على سمعة المنتج.
من المفارقات العجيبة ان جميع قادة انقلاب اخوانى يكونوا على تلك المستوى من الجبن والخوف فى تنكرهم من مشاركة فى تخطيط وتامر ضد حكومة حينها حسب معلومات المتوفرة حركة اخوانية ظلت تخطط اللاستيلاء على السلطة من العهد مايوى ودليل ان المقدم / حسن حسين عثمان كان ينتمى لحركة اخوانية 76 / مشاركة اخوان فى حركة العقيد محمد نور سعد / بدعم من قادة جبهة الوطنية ثلاثى / حزب الامة / الاتحاد الوطنى جناح / شريف الهندى / جبهة مياثق الاسلامى / وقتها / من شرع حركة الاسلامية ترابية فى تغلغل فى جيش بتجنيد واستقطاب افرداها لصالح تنظيم اخوانى اولى هولاءضابط العقيد طيار مختار محمد الذى اسقط الحركة الشعبية طائرته فوق مدينة ناصر جنوب السودان * حسن محمد علام قائد مطقة جوبا العسكرية والذي تراجع عن التنفيذ بدوافع الخوف ثم استبدلة ب العميد/ مظلى عمر حسن احمد البشير والذي لن يكن اخفة جبنأ من سابقه لكن اته تعلميات من المجلسى اربعينى اخوانى فى اجتماع منزل ياسين عمر امام بتنفيذ مهمة تكليف شرعى ولا لاتنسى لقد فتح حركة بقالة بشارع برى
ليكون محل ملتقى ضابط لشراء ضرورياتهم نهاية دوام العمل ولكن فى حقيقة كان محا ل اجتماعات ومشورات وجميع هولاء ضابط تم شراء زمزهم بمال لصالح التنظيم وناهيك حديث على عثمان طة بقوله انه لن يشارك طة اكبر كذاب من كان يسافر الجنوب يقابل ضابط فى مناطق العمليات وحسهم الى تحرك ضد حكومة من جند مدير مكتب قائد العام حسيني عبدكريم لصالح التنظيم قائد العام لجيش فتحى احمد , ليس طة وحسيني عيدكريم هو من سرب تقرير استخابراتى من مكتب قائد العام الى تنظيم مفادها ( نشاط حركة ضابط حركة الاسلامية فى جيش تكون تقرير من 12 صفحة من ضمن شلمهم التقرير العميد مظلى عمر حسن احمد البشير نقل على عثمان تلك تقرير الى جتماع مجلس اربعينى , من سرب نص مذكرة الجيش الى تنظيم طة مقابل ثلاثة مليون جينة على عثمان هو من زار فتحى احمد قائد الجيش ليوكد له انه لن يكن من ضمن الذين وردة اسماءهم فى انقلاب فاشل الذي اتهمة فيه وكان يحمل معه مصحف و حلف امام فتحى على ناكرا عدم ضلوعه فى تلك محاولة . على هو من كان اتصال يومية مع مدير مكتب قائدالعام عن شكل مكلامات التى تاتى لمكتب ونقلها لتنظيم نقل اخر اخبار زيارات القائد االى الوحدات العسكرية فى كل من بورسودان – مدنى – شندى واجواء العامة فى جيش نقلة حسيني عبد كريم تلك تحركات الى على عثمان اى مشاركة ينكر على عثمان يبكى بتلك طرقة جبانة