الصحفيون يقاطعون بيان وزير الداخلية احتجاجاً على استفزازات حرسه
البرلمان: صابر حامد
أكد وزير الداخلية الفريق حامد منان تقديمه إجابات مفصلة عن قضية ضابط الشرطة وصاحبة الكوافير التى راجت مؤخراً للمجلس خلال الأيام المقبلة، بيد أنه وصف القضية بأنها “كلام واتساب” قبل أن يمنع حرسه الصحفيون من الاقتراب منه مجدداً ويعملون على استفزازهم، فيما أعلن مندوبو الصحف السياسية بالمجلس الوطني مقاطعة البيان الذي قدمه للبرلمان في جلسة أمس “الأربعاء” احتجاجاً على الاستفزازات والمضايقات التي تعرضوا لها من قبل حرس الوزير.
وكان الوزير قد أجاب على سؤال الصحفيين تعليقاً على قضية “صاحبة الكوافير وضابط الشرطة” قائلاً: “دا كلام واتساب نشرتوه أنتم في إشارة للصحفيين وسأقدم رداً للبرلمان الأيام المقبلة حول هذا الأمر”.
ومن ثم تدخل حرس الوزير في اشتباكات لفظية مع الصحفيين ومنعوهم من الاقتراب من الوزير.
واستنكر الصحفيون البرلمانيون في بيان صحفي نشروه أمس “الأربعاء”، ما اعتبروه رضا الوزير عن تصرفات حرسه، وعدم منعهم من التصرف بصورة غير لائقة مع الصحفيين، وأضافوا أن الوزير ظل مبتسماً ولم يمنع حرسه من التعامل بهذه الصورة مع الصحفيين وكأن التصرف يرضيه”، مبدين استغرابهم للحراسة المشددة للوزير داخل البرلمان، وعبّر الصحفيون لوزير الدولة بوزارة مجلس الوزراء طارق توفيق عن استيائهم من تصرف حرس وزير الداخلية معهم، وقدم توفيق اعتذاره عن التصرف ووعدهم بإبلاغ وزير الداخلية بما حدث، وقال الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية عمر مختار “لـلصحفيين” عقب إبلاغ توفيق للوزير بشكوى الصحفيين، إن الوزير رفض التعليق على قضية (صاحبة الكوافير وضابط الشرطة) لتفادي حدوث تشويش في القضية إضافة إلى أنه سيقدم رداً على مسألة مستعجلة حول القضية للبرلمان الأيام المقبلة”، وتابع: “أقدم اعتذاري نيابة عن الوزير والحرس”.
الصيحة.
الله يلعنكم دنيا وآخره ليه مايوضح للصحفيين وليه حرسه يستفز البلد في طريقها لأخذ القانون باليد الصحافة اولي بالتوضيح من البرلمان الخانع ايامكم قربت علي حال
الاستعمار الجديد نحن مستعمرون بلد كل مسؤل هو رئيس ولا يوجد أحد أعلى منه ولا من يسأله ويستاهل الصحفيين وسوف يقبلون الاعتذار وإلا سوف يموتون جوعا وخليكم زي ناس أحمد بلال أو حسين خوجلي فوزير الداخليه هو في حظيرته رئيس ….من أين أتى هولاي
ده واحــــــــــــــــد وسخ
كلب
و الضابط ذاتو كلب
و ست الكوافير باين عليها كلبة
الإضينة كفتو واعتذر ليهو
قال اعترضوا قال!!!!!!!!!!
هل هذا الوزير كان مدعوا لتناول وجبة الافطار و احتساء قدح من القهوة في البرلمان ؟ و لماذا لم يدرس القضية جيدا و يكون جاهزا للرد علي كل التساؤلات ؟ — علما بانه تم ابلاغه قبل عدة ايام —
واضح ان وزير الداخلية في الدولة الرسالية التي تحمي المومسات و ترعى الارهاب و تستجلب المخدرات بالحاويات لا يستطيع ان يتدخل في شؤون الطبقة الراقية و النافذة و المسيطرة من المفسديين الاسلاميين — خاصة بعد علمه بان احدى اميرات الاسرة المالكة متورطة في هذه القضية الاخلاقية المتعلقة بتروج المخدرات و ادارة ماخور لبيع الهوى الرخيص —
و يقول شهود عيان ان حرس الوزير و بايعاز من الوزير شخصيا حاول افتعال معركة جانبية لصرف الانظار عن القضية الاساسية —-
لكن هيهات يا كيزان الفيكم اتعرفت —
حاجة بقت معروفة للجميع ان الكوافير في الخرطوم اصبحت تلبي طلبات اباطرة الدعار ة و الاتجار بنساء السودان بتسفيرهم لدبي ليستمع بهن البنقالة و الباكستانيين و غيرهم من زوي الدخل المتواضع لان سعر القبحة السودانية هو الاقل في دبي (قدر ظروفك) و المؤسف ان الكوافير تختار من طالبات الجامعات و العروسات بشرط الجمال و مواصفات اخرى في ظرف اسبوع يتم بعت مرة الراجل او الطالبة مرة او مرتين لراغبي المتعة الرخيصة في دبي
خلوها مستورة
الله يلعنكم دنيا وآخره ليه مايوضح للصحفيين وليه حرسه يستفز البلد في طريقها لأخذ القانون باليد الصحافة اولي بالتوضيح من البرلمان الخانع ايامكم قربت علي حال
الاستعمار الجديد نحن مستعمرون بلد كل مسؤل هو رئيس ولا يوجد أحد أعلى منه ولا من يسأله ويستاهل الصحفيين وسوف يقبلون الاعتذار وإلا سوف يموتون جوعا وخليكم زي ناس أحمد بلال أو حسين خوجلي فوزير الداخليه هو في حظيرته رئيس ….من أين أتى هولاي
ده واحــــــــــــــــد وسخ
كلب
و الضابط ذاتو كلب
و ست الكوافير باين عليها كلبة
الإضينة كفتو واعتذر ليهو
قال اعترضوا قال!!!!!!!!!!
هل هذا الوزير كان مدعوا لتناول وجبة الافطار و احتساء قدح من القهوة في البرلمان ؟ و لماذا لم يدرس القضية جيدا و يكون جاهزا للرد علي كل التساؤلات ؟ — علما بانه تم ابلاغه قبل عدة ايام —
واضح ان وزير الداخلية في الدولة الرسالية التي تحمي المومسات و ترعى الارهاب و تستجلب المخدرات بالحاويات لا يستطيع ان يتدخل في شؤون الطبقة الراقية و النافذة و المسيطرة من المفسديين الاسلاميين — خاصة بعد علمه بان احدى اميرات الاسرة المالكة متورطة في هذه القضية الاخلاقية المتعلقة بتروج المخدرات و ادارة ماخور لبيع الهوى الرخيص —
و يقول شهود عيان ان حرس الوزير و بايعاز من الوزير شخصيا حاول افتعال معركة جانبية لصرف الانظار عن القضية الاساسية —-
لكن هيهات يا كيزان الفيكم اتعرفت —
حاجة بقت معروفة للجميع ان الكوافير في الخرطوم اصبحت تلبي طلبات اباطرة الدعار ة و الاتجار بنساء السودان بتسفيرهم لدبي ليستمع بهن البنقالة و الباكستانيين و غيرهم من زوي الدخل المتواضع لان سعر القبحة السودانية هو الاقل في دبي (قدر ظروفك) و المؤسف ان الكوافير تختار من طالبات الجامعات و العروسات بشرط الجمال و مواصفات اخرى في ظرف اسبوع يتم بعت مرة الراجل او الطالبة مرة او مرتين لراغبي المتعة الرخيصة في دبي
خلوها مستورة