د. عصام البشير ينتقد الاحتفال (بعيد الحب)
الخرطوم: أنس الحداد
قال د. عصام أحمد البشير إمام وخطيب مجمع النور الإسلامي بكافوري، إن الشباب اليوم يسعى لتقليد الغربيين في مظاهرهم العامة وعاداتهم، خاصةً بعدما أصبح الإعلام الغربي يوجد داخل كل بيت.
وانتقد د. عصام في خطبة الجمعة أمس الاول، الاحتفال بعيد (الحب)، وأشار إلى أنه من العادات والثقافات الدخيلة على المجتمع السوداني لمصاحبته بظواهر سالبة من قِبل المجتمع السوداني، ودعا الشباب لعدم الانخراط في الملذات، وأن يستغلوا طاقاتهم في محبة الله التي قال إنها أعظم المداخل للعبادة، واشار د. عصام لضرورة توعية الشباب وإعانتهم على المحبة في الله، وقال: نحن نشفق ونحث على طريق الهداية
الراي العام
انت يا عصام البشير
الفساد الفي البلد دا رايك فيه شنو الاستثمارات الفي ماليزيا بتاعت الـ 13 مليار دولار والتي تخص مسئولين زي ما جابت الراكوبة امس والبلد جيعانة ومافيها عملات صعبة
رايك في الكلام دا شنو ؟ وخاصة انها تخص مسئولين
فالحين تفتوا في الامور الفارغة
ما تتكلموا في الحاجات دي وكمان بتأيدوا الحرامين ديل
حتقول لربك شنو ؟
الحق يقال
فقد هاجم عصام الفساد والمفسدين في الارض وبطانة السوء في الحكومة
وتحدث في موضوع نهى عنه الدين
واذا تحدث عن تقارير مالية او اختلاسات فمن اين له الدليل
وبكرة يلقى نفسه هو المدان وهو المختلس
دكتور عصام تعلم ان هذا النظام فاسد في المال العام والمحسوبيه والظلم وعدم تطبيق شرع الله صرف الذكاه في بناء الأبراج وركوب العربات الفاره وإقامة اكبر سوق للربا في شمال دارفور بل أميرهم سماه سوق ألرحمه أتعلم ذلك بدل عزله عزلوا كإشا هل انت مشارك في الحكومه انظر الي هذه الموهلكات وافتنا وهل تناضح الرئس
يا شيخ عصام مع احترامي إليك
في قضايا اهم من قضايا عيد الحب يجب ان تركز عليها لانها هى الاولى
ولعلمك زملاءك الكيزان وابناء عمومتك في المؤتمر الوطني راضين عن الناس وعن الاحتفال بعيد الحب او حتى عيد البطيخ بس هم يستمروا في السلطة وياريت تنقتدهم بالعمل وليس انتقاد بكلمات لا تسمن ولا تغني من جوع
كون مجموعة وناس كثيرة مستعدة للعمل معك في انتقاد ومتابعة فساد الكيزان
وابو الذر الغفار كان بكرر آية والذين يكنزون الذهب والفضة ………. بحضور امير المؤمين ومن معه كل ما دخلوا المسجد فهل لك ان تفعل ذلك كل ما تقابلت مع عثمان / نافع / المتعافي / الجاز او بشو ؟؟؟؟؟
الحقيقة المرة ان هذا الرجل كان معارضا للانقاذ وقد اغترب خارجا (( الكويت )) لكنه عاد مخذولا واصبح تابعا للبشكير وحزبه بحفنة من حطام الدنيا واصبح اماما في جامع النور (( مسجد ضرار )) للمنافقين في نسخته الجديدة …