متابعات الراكوبة
ألقت لجنة ازالة التمكين القبض على الفريق أمن “ياسر حسن عثمان” مدير الإستثمار بجهاز المخابرات العامة الحالي، لتورطه في الاتجار بالعملة وتخريب الاقتصاد والعمل على تقويض الانتقال الديمقراطي.
وأفاد الصحفي منعم سليمان على صفحته بفيسبوك أن الفريق “ياسر” متورط في عمليات اعتقال وتعذيب المئات من السياسيين والنشطاء إبان العهد البائد، وقد ورد اسمه في العديد من التقارير المعنية برصد حالات انتهاكات حقوق الانسان في السودان.
وأضاف منعم: “ان القبض على هذا المجرم إذ يؤكد مدى تغلغل سدنة النظام البائد في جهاز الدولة وعملهم في التخريب وعرقلة الانتقال الديمقراطي، فانه يؤكد أيضا ضرورة العمل على إصلاح الاجهزة الامنية والعسكرية”.
حكومة ضعيفة هزيلة منبطحة متهالكة متواطئة ضيعت دماء اللشهداء متآمرة على الثورة والشعب كيف لهذا المجرم ان يظل في الجهاز النتن الحالي أين الثورة وأين التغيير يجب فوراٍ غربلة هذا الجهاز النتن وإعادة هيكلته من جديد وإعلان عن وظائف في الصحف من لأبناء الوطن الغيوريين على أمن البلاد والعباد … بصراحة هذه الحكومة كل يوم نقرأ خبراً عن العملاء واللصوص لايزالون ممسكون بمفاصل الدولة كأن شيئاً لم يكن أين لجنة إزالة التمكين ولماذا لم تقم بتطهير الدواعش من مفاصل الدولة وأين حمدوك وأين قحت لعنة الله عليكم ليوم يبعثون مطلوب من الثوار عدم التراخي والنهوض في ثورة جديدة وخلع هؤلاء الخونة!
لا بد من إيقاف هذا العبث وسحب كل المشاريع والأعمال التجارية من منظومات الجيش والأمن الفاسدة ومن الشرطة كذلك وأن تؤول جميعها إلى الجهات المعنية بذلك في الدولة.
بعد انتصار الثورة كان الواجب تنظيف كل هذا العفن وكنسه وألا يظل هكذا يعبث دون رقيب أو حسيب!ّ
قالوا ان مدير عام المخالرات العامة
الجديد شخص نظيف ويمكن يفعل شىء لتنظيف هذا الجهاز و لكن للاسف لا حياة لمن تنادى. هل تم رفع الحصانة عن هذا المجرم ام سيتم تهريبه؟؟؟؟؟
قريبا سيتم اعلان الحركة الإسلامية وجميع واجهاتها منظمة ارهابية وسيكون التعامل معهم بالسلاح بس
اوقف بتخريب الاقتصاد والمتاجره بالعمله ولم يوقف بسبب بالانتهاكات التي ارتكبها ؟؟؟؟
انها المحن السودانيه…..
لم تسقط بعد
البرهان جزء من المؤامرة أبدا لم يؤمن بثورة ديسمبر لذلك الأفضل قطع رأس الفساد حتي تنهار منظومة الفساد كليا
البرهان
الرعب والخوف هو اللى مخليهو يتخبط يمين ويسار لانه مجرم منذ ٢٠٠٣( رب الفور) كما كان يقول لابناء دارفور الذين يتم اعتقالهم بواسطة مليشيات الجنجويدى المجرم حميرررتى وهو يعمل تحت إمرة البرهان فى دارفور…
والبرهان وحميرررتى يعملان بكل قوتهما لتنظيف للمخارجة من افعالهم فى دارفور والتى ختماها بجريمة الاعتصام٢٠١٩.
كان يجب كنس هؤلاء البطينين منذ نجاح الثوره ولكن حكومة الثوره ضعيفه
يجب هيكلة الاجهزه الامنيه
ان تاتي متاخرا خير من لا تاني، رغم ان مثل هذه الاعمال الجليلة المتمثلة في القبض علي حاملي الرتب والحصانات الذين يستخدمونها ستارا لانشطتهم الاجرامية، الا ان هذا يمثل خطوة الي الامام وفي الطريق الصحيحن لوقف الفساد الذي استشري في جسد هذه الامة ، ومن يقومون به هم نفس اؤلئك الذين يظهرون في المحافل العامة ويتشدوقون بمحاربته
لا تفرحوا بكره سيتم اطلاق سراحه من قبل حكومة الهبوط الناعم وبأمر من السيوسيو الوضيع حمدوك و بموافقة مستشاريه عرمان وحريكه،، واحمد بخيت، والانقاذي المتدثر بلباس الثوره فيصل محمد صالح..
أين عبدالباسط حمزة،، اين مأمون حميده. أين عبدالفضيل مالك ال400 قطعة أرض… أين احمد الشايقي يتاع زادنا،، اين اللص بتاع سوداتل وقائد الأمن الشعبي لا أذكر اسمه.. أين الحاج عطا المنان وغيرهم ؟؟؟؟؟؟
كل هولاء اللصوص تم اطلاق سراحهم، يتجولون في الأسواق ويحضرون مناسبات الفرح والترح ويقضون إجازاتهم خارج البلاد دون رقيب او حسيب..
ثورة وضاعت والدوام لله ولا مراسم للعزاء..
اللص بتاع سوداتل وقائد مليشيا الامن الشعبي هو الكوز الارهابي/ عماد الدين حسين
كوز مطرقع ساهي كان كوز من ايام جامعة الخرطوم وهو كان اول مدير لجياد.
الارهابي دا مفروض يكون شنق زماااان لانو قائد لمليشيا الامن الشعبي الارهابية
لكن الحمدلله الثورة اتسرقت
سوف يكتب تعهد بعدم العوده للنشاط
ويطلق سراحه
وتنتهي الزوبعه
لما يكون حاميها حراميها ويش تتوقعوا يكون حال البلد .. اتقوا الله يا بشر
الصرافات متعاقدة بصفة رسمية مع بنوك سودانية بخصوص التحويلات لكن لا يستفيد منها لا بنك ولا دولة اموال تجار الكيزان هي الشغالة بدل البنك تحول مبلغ عبر البنك يذهب يستلم كاش قدام البنك العملية لا تتم حسب الاجراء المحاسبي نحن لدينا حكومة لا رجالة ولا شجاعه ولا فهم ولا معرفة لو صعاليك مسكوا السودان دا يظبطوهوا تقول تربية بنات ديل
من زمان قلنا ليكم المجلس الكيزاني الفيهو برهان وحميدتي وكباشي وياسر العطا هؤلاء كلهم موظفين لدى صلاح قوش ، هل سمعتم من قبل بقيام ثورة عظيمة كثورة ديسمبر وتجي حكومة الثورة تتقاسم السلطة مع النظام المقال والله ده ما بيحصل إلا في السودان .. مفروض بقاياهم ينداسو وينكسو كنس نضيف لحد آخر واحد فيهم ويتحاكموا بقانونهم وليس بقوانين الثورة .. هذا تخبط ولعب عيال أصلاً مما حمدوك وافق على إقتسام السلطة معهم عرفت الموضوع بايظ من يومو .. أرى والرأي أولاً وأخيراً لشباب وكنداكات الثورة تكملة وتصحيح ثورتهم المجيدة التي مهروها بدماء الشهداء حتى يستقيم الوضع وتقام العدالة وحرية الرأي وشفافية الإعلام التي ننشدها جميعاً لأنو بصراحة حمدوك والقحاتين طلعوا أي كلام .. حسبي الله ونعم الوكيل
يا أخوانا الكرام …. هجمه الاسد على الفلول من قوله تيت للثوره كلنا كنا عايزنها لاكن الموضوع ما بالسهوله دى و هو ده كان الفلول بتحلم بيهو لانه بيتفتح باب المواجه المباشر معاهم و دى كانت خطتهم كوادرهم منظمه و مسلحه و ماسكين قروش البلد فيكم واحد سأل نفسوا ليه تمت الإطاحه بى أبن عوف و جماعتوا دى كانت طبختم و كان أول عمل لى أبن عوف هو تفعيل هجمه الاسد و بعده يفكوا الكلاب و يمسكوا البلد بحجه الفوضى .
حمدوك و البرهان ديل البيعملوا فيهو ده قمه التخطيط الجيد نعم فيه وعكات بس سياسه التنتيف دى المطلعه زيت الفلول و تسبب اليأس و الشعور بالفشل و الخوف فى تنظيماتهم و ده كله بعد الإنفتاح على العالم و تقويض حركتهم و كمان الكرونا عملت الباقى …. كدى بس قولوا خير و باركوها بالإعتراف بحق دستورى لدور واضح و محدود و معين للجيش فى حكم البلد .
الديمقراطيه زى ما كان الإمام بوخه بيوصفها بى كامله الدسم دى لايمكن تحقيقها إلا فى بلد شعبه متعلم و متعالج و مآكل و شارب و بينعم بالامن . دى خلوها لى بكره .
الف شكر يا ياسر على هذا التحليل الموزون الراسخ فى الهدوء والاتزان
“سياسه التنتيف دى المطلعه زيت الفلول و تسبب اليأس و الشعور بالفشل و الخوف فى تنظيماتهم”
بالضبط … التنتيف والتفكيك والزعمطة التدريجية الممنهجة للفلول.
وطبعا الفلول كانوا يعولون على المواجهة وفقا لجدول اولياتهم
كانوا يحلمون بالجوطة والفوضى والدفسيبة ففاجئاتهم خطوات المواجهة المرتبة على اوليات لاقبل لهم بها
مثلما كانوا ومازال المهومون منهم يحلمون بهزيمة السلمية والدعوة للتسلح والعنف….
خطوة خطوة ستتحق الاهداف رغم العثرات والتراجع والفشل المتوقع هنا وهناك لكن الاهداف “الاستراتيجية” هى الاهم
الاستراتيجية والاوليات هذا ما لم ولن يفهمه الفلول وتوابعهم من الارزقية والعملاء الجهل النشط بكافة تجلياته
شكرا ياسر
ياسلام عليك يا فاهم، المؤسس حمدوك شغال بسياسة النفس الطويل و الجراحة الدقيقة مع سرطان الكيزان القاتل الذي تغلل في جسد البلاد لدرجة ان البتر و التعامل الحازم يعني ضياع السودان بأكمله، لقد تغلل هؤلاء الانجاس في اقتصاد البلد لدرجة انهم اصبحو يتحكمون في ما نأكله و نشربه، و اقصي امانيهم ان تجوط و تسيل الدماء، لا يهم دماء من المهم ان يكون هناك قتل و موت و دمار فهم يعشقون الدماء و يمكن ان ينط فيها اي صعلوك من صعاليك الصف التاني او الثالث و يذيع البيان الاول و يعمل فيها ثورة الانقاذ رقم 2 و انه جاء لحقن الدماء و انا متأكد انه سيجد مؤيدين كثر من جماعة المتردية و النطيحة و ما اكل السبع امثال عصابة تجار الدين اخوان الخنازير و عواطلية الطائفية و الإدارة الأهلية أحزاب الفكة
هذا هو التحليل الصاح يا اخ ياسر فعلا الفلول لايمكن ازالتهم بجرة قلم لانهم تمكنوا من البلاد فترة طويلة ومعهم كل مقومات النجاح غير حمدوك وجماعته الذين لايملكون شئ لذا لازم يعملوا معاهم سياسة النفس الطويل وهى الصبر ومحاولة كسب المجتمع الدولى لانه سوف يشكل حماية لحمدوك وللثورة بمرور الايام وبيضيق على الفلول العمل بقيام اى شئ ولذا نسال الله ان يلهمنا الصبر لان الفلول من يوهم ما عندهم رحمة لهذا الشعب ومستعدين يعرضوه لاى ضائقات ومشاكل حتى فى ظنهم ان ييئس ويطالب برجوعهم ولكن الشعب الحمدلله طلع واعى وفوت عليهم الفرصة وهم فى اضمحلال انشاءالله .
شكرا ياسر أنا أضم صوتي الي بقية الأخوة المشيدين بتعليقك لأن الفلول كل يوم يصبح وهم ما موجوين في السلطة هو أسود عليهم وكل يوم يحصل رخو وقبضتهم تنفك وكل يوم يفقدون عنصر في المواقع المهمة والاستراتيجية وكل يوم فاسد بين يدي لجنة ازالة التمكين وهكذا ضياع ثروات النهب والسرقة الممنهجة من بين أيديهم وقليلا قليلا استدعاء الثروات المخزنة في الخارج ثم القبض علي الفلول الهاربة مثل الجرذان ومحاكمتهم
و الله انت العاقل فيهم. الهجوم سينجل فيه اصحاب الأهواء. و سيدى ذلك يمتطيها حرامية من نوع آخر. اخذ الناس بجرائمهم ايدى اسلوب و انجح اسلوب على المدى القصير و المتوسط و الطويل. المهم الاولوية تكون للعدل و الانصاف و الصدق في حق الشعب و الوطن و نكران الذات. بهذا ندلف الى تحرر النفوس و العقول و المجتمع في كل اركان الوطن و بلا ظلم لاحد الا من ظلم نفسه و تجرا على الناس و حقوقها و الاخلاق و القانون.
اللهم يا من تمهل ولا تهمل ارنا عجائب قدرتك في كل ظالم
اولا الادارة المدنية ضعيفة جدا
بلد كلها لواءات وفرقاء “صينى وتايوانى وخلا وتمرد” ……تقول روسيا او امريكا
رغم عدم مصداقية مايسمى ” بمنعم سليمان” تابع الجنجويدى المجرم حميرررتى “من اجل العطايا”
وان صح الخبر ……الشعب يعلم ان الثورة لكى تؤتي ثمارها لابد من غربلة جهاز الامن بدء من الوهم الرتب الصغيرة…تنظيف تصاعدى…والشرطة والجيش!!!!
الموتورين الذين تم قفل حنفية النهب واللهط والسرقة والنصب والقلع من ان تعبث بها اياديهم الملوثة بدم الشعب وخيانة الامانة….كثر ونشطين ….فلابد ان تكون الحكومة المايلة لهم بالمرصاد
والمكون المدنى الذي يتابع التنظيف يضع العسكر والجنجويد العراقيل امام خط سيره ان هو اقترب من جحورهم ويسمحون له بالاقتراب من آخري لانها تهدد سلطتهم ومحاولاتهم لطمس ادلة جرائمهم منذ٢٠٠٣ والى اللحظة.
ايضا تتحمل المكونات الشبابيه والمدنيه والقوي الحيه كثيرا من اسباب الضعف الذي يصاحب الفتره الانتقاليه
اين الضغوطات الشعبيه تجاه كثير من القضايا التي نبه لها حمدوك والتي ضمنها مبادرته وحتي الان لم يساعده احد
مثلا ومنذ فتره نبه الي ان لدي الحكومه 18٪فقط من المال العالي…. 82٪لدي شركات الجيش… وللاسف لم يجد اي مسانده من الراي العام
ايضا تعدد الجيوش قالها ولم تحرك القوي شئيا
نتحمل نحن الكثير من الفشل….
زي ده يجب إعدامه و بس
ما عايزين كلام فارغ و رفع حصانات و محاكمات طويلة لا تنتهي