أهم الأخبار والمقالات
مناوي: الحملة ضد (القراي) بقيادة بعض أئمة المساجد سياسية

وصف رئيس حركة جيش تحرير السودان، عضو المجلس القيادي للجبهة الثورية “مني أركو مناوي” الحملة التي تواجه مدير المركز القومي للمناهج “عمر القراي” بقيادة بعض أئمة المساجد، بـ (السياسية)، لاتنطلق من دوافع الحفاظ على الدين، تهدف لعرقلة التغيير.
وغرّد “مناوي” على صفحته الرسمية بتويتر مساء اليوم قائلاً: الحملة التي تواجه القراي بقيادة بعض أئمة المساجد لا تنطلق من دوافع الحفاظ على الدين كما يزعمون”.
مضيفاً ” هي حملة سياسية بامتياز تهدف لعرقلة التغيير الذي يبدأ من المناهج التعليمية، وأردف قائلاً: أخطأ القراي أو أصاب، أمر المناهج ينبغي أن يكون بين أيدي الخبراء لا منابر المساجد.
والمساعد الجاهل ده مالو ومال التعليم والمناهج هو قرا وين واتخرج من وين
الفاقد التربوي غير مؤهل في الحديث عن المناهج
اما الطاهوي المحمودي المدعو القراي فهو شخص اهوج ومتعصب وابعد الناس عن هذا المنصب الذي يتطلب الرزانة والحكمة والمعقولية
اقيلوا القراي قبل ان يقع الفأس في الرأس
لم نخرج في هذه الثورة العظيمة لنستبدل العفن الكيزاني بالعفن الطاهوي الجمهوري
تسلن
الحقيقه دايما مره الزول ده كلامه صحيح. حمله سياسيه يقودها فلول النظام الساقط.
اين كان الائمه وتوجد وظيفه مغتصب بجهاز الأمن.. أين كان تجار الدين من السرقه والربا يحلل داخل البرلمان
الموضوع لا علاقه له بالدين لان فاقد الدين في نفسه وسلوكه الخاص لا يمكن أن يقود مجتمع.
ثم السودان يستشرف عهد جديد يساري بين الجميع لا تميز ديني او عرقي او جهوي.
إذا طبق الدين الصحيح اول من يرفضه هاؤلا الرعاع من يكسبون من المنابر. شله من العطاله عن العمل يتكسب من أمامه الصلاه وعطايا ومنح النظم التي تدعي انها دينيه
الدويحي العفن هو عبد المحمود البثير في المشكلة وحامل درجة دكتوراة فاقد تربوي ساقط شهادة سودانية وكان وزير تربية وتعليم فشنو يا كوز انطم واسكت يا رمة
تصحيح مفاهيم … وتقويم تأثيم (أ):
إلى ذلك المتخفي وراء عبارة “زول نصيحة”
كم كنت أتمنى أن أرد على شخص يعي ما يقوله, حتى إن كان كافراً أو منافقاً,,, المهم أن يكون عارفاً بأبعاد ما يقول وكفى, وهذا يعني أنه يتمتع بحرية الإختيار وليس مضللاً أو مخدوعاً أو متشدقاً أو – كشأن الأغلبية – مُوَقِّعَاً لتَبَعِيَّةٍ مَّا عَلَى بَيَاضٍ – فالذي يختار توجهه عن علم وإدراك لما يقول ويقال له, فهذا قد أسكت الأفواه عنه لأن الله خير خلقه من البشر – علموا بذلك أم لم يعلموا – ولكن العالِم بما إختار فقد إرتاح وأراح, و أمره – في نهاية المطاف والعاقبة – بيد خالقه,, المهم ألَّا يخرج عن نطاق حريته ويترك الآخرين لما إختاروا لانفسهم بكامل حرياتهم. ولكن الذين يخلطون الأوراق ويتخبطون ما بين الغث والهشيم, فهؤلاء يجب على العارفين أن يضعوا أمامهم الحقيقة “ليخلوا مسؤوليتهم أمام ربهم” وهم بعد ذلك أصحاب القرار الأول والأخير في الإختيار الحر,, وهذا ليس فيه خيار لأن المؤمن مسؤول عن هذا الدور لا أكثر,, خاصة إذا كان الفهم الخاطئ يدعوا إلى تضليل الغير من العامة والبسطاء بغير علم,, وذلك للآتي:
أولاً سنكتفي مع “زول النصيحة” هذا بطرح بعض الأسئلة التي عليه أن يجاوب عليها إن كان صادقاً في مسألة النصيحة, لأن فاقد الشئ لا يعطيه أليس كذلك؟؟؟ ….. حسناً:
1. الحقيقة لو كانت مرة كما تقول, لتهرَّب منها الناس ولم يسعوا إليها ويبذلوا أموالهم وأوقاتهم وراحتهم لبلوغها بغضها وغضيضها, وهذا يعني أن العبارة التي قلتها – “على إطلاقها” – غير صحيحة, لأن المُرَّ لا يُقبل عليه الناس بإختياهم إلَّا إذا كان ضرورةً لا مفر منها “كالتداوي حتى بالكي مثلاً,, فالذي يبحث عن الحقيقة هو العاقل الذي يعرف أنها غاية محببة “حلوة” حتى إن تسببت في ألم مادي,, بينما الحقيقة نفسها يهرب منها الذين يخافونها لأنها ستكشف مستورهم القمئ الذي لا يشرف أحد ولا يريحه,, فالحقيقة مرة فقط لدى الذين أذاقوا غيرهم مرارة سلوكهم القبيح, فالسؤال هو: أي حقيقة تتحدث عنها وما هي مرارتها لديك؟؟؟
2. تقول إن التصدي لحملة ألمعتدي الجانح القرآي ومن دسه على الناس من المغرضين, إنها “حملة” وأن الذين يقودونها هم “فلول النظام الساقط”,, فهل في أدبياتك ومفهومك أن الذين يصدون الشر عن أنفسهم, ويفندون حملة عدوان ممنهج وموجهة ضدهم, تعمل بكل طاقاتها على تشويه كل شئ متعلق بهم وبدينهم ومقدساتهم,, هم الذين يقود حملة على غيرهم أم أن الناس, كل الناس “الواعين” الذين يتصدون للإعتداءات والتطاولات من المتسللين من فلول النظام السابق كما سميته, وذلك تصحيحاً لمسار الثورة حتى لا يعود الناس إلى المربع الأول إذا إتبعوا الهمجية أو السلبية التي سميتها أنت “نصيحة”؟؟؟
3. لو سألناك الآن عن مقصودك من عبارة “فلول النظام السابق”, هل تستطيع أن تحدد “سماتهم”, وتستطيع أن “تميزهم” عن بقية الجماهير؟؟؟ ….. بمعنى,, هل يوجد أحد من الجماهير الموجودين أمامك الآن كلهم بما فيهم الموجودون الآن في الحكومة وأيضاً الذين يرتبون صفوفهم مسابقين الزمن لينقضوا على السلطة عبر الإنتخابات …. هل تستطيع أن تخرج من بينهم 5% فقط لم يتعاملوا مع النظام السابق أو يعملوا معه؟؟؟؟ …… وهل كل من عمل مع النظام السابق “شياطين” ومجرمين ومختلسين,,, ألم يعمل أركو مناوي, و عبد العزيز الحلو, ومبارك الفاضل وغيرهم,,, مع النظام السابق وهم لآن سادة وقادة كأنهما ولدتهم حواء أطهاراً “على الفطرة”,, هل فقط لمجرد تغيير إسم “حركات مسلحة” بإسم “نضال مسلح”, قد تغيرت الحقيقة المرة إلى حقيقة “حلوة مبلوعة”؟؟؟ …. وهل أمامنا سوى الأمل “على مضض” في أن يظل الشعب على وعيه ويحاسبهم ويستبدلهم متى دعت الضرورة لذلك؟
4. قد يكون توجهك من “أهل الشمال” الذين يدعون بأنهم “أهل يسار” لعدم معرفتهم بمعطيان كل مفردة من هذين النقيضين, وبالطبع فالجهل لا يعلل ولا يصنف ولا تفاضل بين جهل وجهل,, ولكن,, يجب على الأقل – في إطار “الإنسانية” وإحترام الذات – أن تظهر أنك تعرف ما تقول, حتى لا توصف بصفات أخفها غير كريم,, لأنك لو كنت على علم بما تقول لقيمت المواقف والسلوكيات في السابق, والحالي, واللاحق,, ولعرفت أن هؤلاء الأئمة بصفة عامة لم يداهنوا أو يهادنوا أو ينافقوا أي نظام إلَّا المتسللين بينهم لوازاً وهم في حقيقة أمرهم من أهل “الشمال” المتسللين إلى صفوفهم “تخفياً”. فلا تحكم بالهوى وتحكِّم الظواهر فهذا سلوك الرعاع والمغيبين وراء شعارات حتى أهلها لا يحترمونها ومن ثم لا يتبعون إلَّا ما يناقضها حتى يستحوذوا على أكبر عدد ممكن من “غثا السيل”, وبقايا من حثالة إسمها بشر, ولعلك لم تزر أو تسمع عن السجون وغرف الأشباح, والمقابر الجماعية والإختفاء القصري,,, في كل الأزمان, وأن أغلب المستهدفين من هؤلاء فإن كنت تدري فتلك مصيبة,, وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم.
5. إن تجار الدين الذين يعملون ضد مقاصد ومقتضيات الأديان “الحقيقية”, لم تتركهم تلك الأديان على هواهم,, بل تولت كشفهم وتوصيفهم وفضحهم أمام الناس حتى يتقوا منهم تقاةً وحتى لا يؤكلوا عندما يؤكل الثور الأبيض,, وذلك لوجود معايير دقيقة كاملة مؤصَّلة ومفصلة وموثقة,, وهي فاضحة لكل شاذ مدعي منافق. أما سفلة تجار الآيديولوجيات الفاسدة فهم كالنار تحت الهشيم,, تقضي على كل شئ قبل أن تتصاعد دخاناً ولهباً,, لعدم وجود معايير ومرجعية قياسية يمكن عبرها كشف غثها من هشيمها, فلا ينكوي بها سوى الرعاع من الناس الذين يصدقون الدعايات ولا يصدقون البينات والآيات.
6. لعلك لم تكن من بين الثوار المعتصمين عند القيادة العامة,, وهم في أغلبهم قد وُلِدُوا في عهد الإنقاذ,, والذين كانوا مولودين آنذاك عندما جاءت للسلطة لم يكونوا قد تجاوز العاشرة من أعامرهم,,, ومع ذلك قد رأيت صيامهم وقيامهم وصلاتهم وتعاملاتهم الإنسانية مع كل أفراد المجتمع,, بصورة شهد لهم بها العالم كله,, فهلَّا ذكرت لنا أي مجموعة لأصحاب آيديولوجيات إفك أخرى موازية لهم ولم بنسبة طفيقة ؟؟؟ ….. فمن أين تعلم هؤلا كل هذا الإنضباط الإنساني الرفيع المستوى والقدر,,, هل من حكومة الإنقاذ,, أو من المناهج الدراسية لهذه الحكومة,, أم كانت بعمل هؤلاء العلماء والوعاظ والأئمة والنشاطات الإجتماعية بعيداً عن نظام الحكومة. فهل بعد هذا الظهور الفريد يحتاج هؤلاء الأئمة شهادة من أحد بالنضال والعمل الدؤوب للتطوير الحضاري الفريد؟؟؟
… يتبع …
خليك من اللف والدوران انت عايز الحكومة تصلح ليك دنياك من تعليم وصحة وامن وطرق وكباري ولا انت حتنتخبها عشان تدخلك الجنة يعني ما ممكن الواحد ما حافظ نفسه من الفساد وسوأ الاخلاق واكل اموال الناس بالباطل ومخدرات وخمرة وعايز الحكومة تحفظ اولاده الدين بالمختصر انتو ناس وهم وعندكم شزفرنيا والله يعين السودانيين الفاهمين والحكومة عليك.
مجلس الفقة الغير اسلامي يتحسر علي الايام السابقة التي كان يتلقي فيها مبالغ ماليه ضخمة بغير وجه حق من الرئيس المعزول ولن يهدا لهم بال الي بإزالة الحكومة المدينة ليتثناء لهم مرة أخرى اللهط باسم الدين
لعلمك يا الدويحي مناوي معلم كان يدرس في لمرحلة المتوسطة اما انت فقبلي من اسمك والقبلية[ منتنة]
مناوي مؤهلاته الدينية و الأكاديمية شنو اشان يفتي للشعب السوداني؟؟ القراي عند جمهور العلماء ليس له شهادة فكيف يقود لينا تغير المناهج؟؟ رحم الله بروف عبد الله الطيب لصعق من هذه المهزلة.
مؤهلاته الدينية ؟؟؟؟؟؟ بكالوريوس في الحيض ومجاستير في غسل الجنابة ودكتوارة في غسيل الميت ،،،،،، قال مؤهلات دينية قال أنتو للآن سائقين الفلم الهندي ده على الناس
القراي افهم من كل الكيزان واول مرة مناوى يقول كلام جميل
«يأتي على الناس زمان لا يبقى فيه من الإسلام إلا اسمه ولا من القرآن إلا رسمه، مساجدهم عامرة وهي خراب من الهدى، علماؤهم شر من تحت أديم السماء، من عندهم تخرج الفتنة وفيهم تعود » مجدي
فعلا كلامك صاح. وتاكد لو هذا المنهج وضعه شخص غير القراى ومحسوب على الجماعات الاسلاميه لما عارضه احد.
ما دخلنا بيك تبقى علماني، شيوعي، جمهوري، سجم رماد، تبقى زي ما تبقى دي ما مشكلتنا .
مشكلتنا معاك انه توجهك ده تحاول تطبقوا علي الناس بقوة السلطة، و هم ما انتخبوك و لا فوضوك ، مشكلتنا معاك إنك تحاول تفرض على أولادنا يتعلمو عولاقك ده غصبا عننا وبدون موافقتنا ، أو إنك تعمموا على البلد كلها فقط لأنو دي قناعاتك و مسلماتك.
قدم طرحك و فكرك العلماني ده و لا الماركسي ولا الليبرالي ولا الجمهوري ده للشعب السوداني و حاول اقنعهم بيه، و لما بعدين يقتنعوا بيه و بيك إنت و ينتخبوك بالصندوق تعال طبق فيهم الكلام ده.
مناوي دا ما عارف الموضوع ذاتو شنو . عايز يشارك بس . أهل دارفور المفترض يمثلهم و الله ما بقبلوا عفانه القراي
ولما اتفرض المنهج الاسلامي الكريه شاورتو الناس يا كلب
من السذاجة الاعتقاد أن القراي هو من يضع المناهج
هنالك خبراء متخصصون في هذا الأمر
كفى ضجيجا يا كيزان
و كفى تهديدا بتصفية القراي
القراى ليس هو من يضع المناهج هناك علماء فى مجال التعليم هم من يقوم بوضع المنهج لذلك نقول اعمل يا قراى
عاي تغيير المناهج التى عمل الكيزان طوال 30 سنه علي وضع مناهج تخدم الفكر الكيزانى نرجو وضع مناهج تفييد
الابناء فى كل المجالات وكلنا ثقة فيكم والله المستعان
الأدهى من كدا ……….. هؤلاء أئمة المساجد يتحدثون عن صورة في كتاب الصف السادس الإبتدائي …….. أين كانوا حينما يغتصب المعتقلون في السجون بتاعت نظام االانقاذ …………….. أين كانوا حينما تم ادخال حديد (سيخه) في دبر الاستاذ المربي أحمد الخير ….. أين كانوا حينما كانت دارفور تباد …. والجنوب يباد ……. والمناصير يقتلون ويرحلون من أرضهم …. أين كانوا حينما ارتكب النظام مذبحة بورسودان …………….. أين كانوا حينما احتلت مصر الاراضي السودانية في حلايب واشلاتين ولسان حلفا…..
اول مرة مناوي يقول كلام صح
غريبة والله ناس تقيف مع القراى ضد الدين وتعاليم الاسلام . انا برئى منهم اللهم فاشهد . انى احبك واحب الرسول الكريم واطمع فى جنتك يا رب العالمين .
حنقيف مع القراى ومع التغيير فى المناهج يا عواليق انتم لو بتعرفه الله بتدعموا الانقاذ موتوا بغيظكم
الموضوع لا دين لا يحزنون. ائمه المساجد ديل العاملين منابر سياسيه كل جمعه لو لو تتباكوا فتره الرقاص َكنا نقول صادقين واللا كانوا ما مسلمين واللا القصه شنو . ياخي مافي تعدي على حدود الله في تاريخ الدوله السودانيه كما حدث فتره تجار الدين…
قتل المسلمين حفظه كتاب الله في دارفور دمهم حلال لأنهم تمردوا علي النظام.
تحليل السرقه يفقه جديد التحلل. دعَوه صريحه للسرقه. اسرق وتحلل مافي مشكله
اجازه التعامل الربوي والقروض الربويه من داخل البرلمان بحجه الضرورات تبيح المحظورات.
الحمله ضد د. القرآي حمله سياسيه بامتياز
من ابجديات السياسه انك ما تعين شخص للناس رأى فيه من جهة عقيدته وتفسيراته المرودد عليها .البلد مليانه من كل الاطياف و من هم أهل لهذا المنصب وصفحتهم بيضاء ولا يستطيع أى شخص أن ينال منهم .يفضل اقالته درء لمشاكل نحن فى غنى عنها .
مناوي كان مدرساً و قد أدلى برأيه
مناوي يعلم أن هنالك 64 عالم و متخصص يقومون بوضع المناهج و تصميمها و كثير من الكيزان ممن لهم حظ من المعرفة و الدراية يعلمون ذلك أيضاً و لكنهم يكذبون و يستثمرون الجهل و التعصب.
الاعتراض على القراي يمكن أن يكون مبررا في حالة واحدة فقط .. وهي ان يقوم بتضمين مقتطفات من كتب محمود محمد طه في المنهج المدرسي
غير ذلك تكون الاعتراضات عليه هي مجرد حيلة خبيثة من الكيزان وأشباههم للاعتراض على الثورة التي أطاحت بنظام الكيزان المتاجربن بالدين وليس على القراي
حنقيف مع القراى ومع التغيير فى المناهج يا عواليق انتم لو بتعرفوا الله بتدعموا الانقاذ موتوا بغيظكم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا :
لقد لاحظت بأن كثير أو الغالبية بل الجميع من زعماء المعارضة المسلحة فى دارفور يبحثون عن السلطة والثروة فقط
ولا يبحثون عن مصالج دارفور ولا أمنها
فهؤلاء يراوغوون ويماطلون فى عملية السلام لأنهم وجدوا العيش الرغد والنعيم فى الفنادق الفخمة ذات الخمسة نجوم فى بلاد عباد الصليب
فهؤلاء لا يهمهم مصالح الرعية وامنها
فقد أصبحوا عبيد لاسيادهم الصليبيين
يأخذون التعليمات والاوامر من اسيادهم الصليبيين
يملون لهم كل قراراتهم الخبيثة
وأخر مثال لذالك هو زعيم النهب المسلح الذى يدعى عبد الواحد محمد نور حيث صرح بأنه لا يحضر الى المفاوضات الا بعد تطبيق نهج (( العلمانية )) وهو نهج الكفرة الملحدين
والعلمانية مصطلح معروف بأنه نهج الملحدين
والأن تغير اسم المصطلح الى ما يعرف ب (( المدنية ))
واللفظان لهم نفس المعنى : وهى ابعاد دين الله تبارك وتعالى من البلاد وقلوب العباد بحجة حقوق الانسان للأقليات غير المسلمة و أن البلاد تمر بحصار وحروب ونزاعات وغيرها من الحجج الوهمية الباطلة
والقصد منها جميعا محاربة دين الاسلام :
قال الله تبارك وتعالى : (( وَيُجَادِلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ ۖ وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَمَا أُنذِرُوا هُزُوًا (56) )) سورة الكهف
قال الله تبارك وتعالى : (( يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (8) )) سورة الصف
ثانيا :
وهذا هو (( مناوى )) يخرج لسانه الطويل متطاولا به على علماء المسلمين
ونرد عليه ايها الجاهل اذهب الى اسيادك الغربيين الصليبيين الذين صنعوا منك دمية وربوت ليسيروك كما يحبون
ويا ويلك من عذاب جهنم اذا مت وانت على هذا الباطل
ونذكرك بهذه الاية لعلك تتعظ بها ويتعظ بها كل من هو على شاكلتك من انصار و اتباع حزب اليسار الملحد :
قال الله تبارك وتعالى : (( الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ ۚ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ ۚ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ ۗ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (67) وَعَدَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ هِيَ حَسْبُهُمْ ۚ وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ (68) )) سورة التوبة
نسأل الله تبارك وتعالى ان يولى من يصلح حال البلاد والعباد
وان تنعم كل بلاد المسلمين بالامن والرفاهية والرخاء
وان يجنب كل بلاد المسلمين شر الفتن ما ظهر منها وما بطن
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ياسر عبد الله محمد طه
جماعة أنصار السنة المحمدية
ليبيا
بنغازى
النقاش بعيدا عن المشكلة نقاش سياسى .. ومثل مناوى يثير السخرية حول نفسه عندما يتناول موضوع كل الخلاف القائم فيه بين مختصين فى غاية التاهيل .. اما اذا كانت الانقاذ قد قتلت ولم يقف فى وجهها احد فليس من المنطقى ان انتظر اى موضوع خلافى مع الائمة لتحملهم جرائم الانقاذ العسكرية والامنية. الائمة بطبيعة دورهم سيتحدثون عن اى مهدد للدين فلماذا استنكار حديثهم وهل نسمع حديث كل من هب وكتب؟