غازي العتباني..ضيف مؤتمر ستوكهولم للإنترنت – مجرم

ترجمة مجدي الجزولي
أمس افتتح بالبهاء والروعة مؤتمر ” منتدى ستوكهولم للإنترنت – حرية الإنترنت العالمية من أجل التنمية” والذي نظمته وزارة الخارجية. وبالاطلاع علي موقع وزارة الخارجية السويدية الرسمي نجد الاتي ” كارل بلدت راعي المؤتمر. اكثر من 400 مشارك من اكثر من 90 دولة مدعون لمناقشة “كيفية الحرية والانفتاح علي شبكة الانترنت يمكن ان يؤدي الي أثار ايجابية علي حقوق الانسان والتنمية في العالم”. انها لمفارقة قاسية ان الظالم سيئ السمعة وكاتم الحرية يدعو لهذا المؤتمر. غازي صلاح الدين العتباني، مساعد الرئيس عمر البشير المتهم في جرائم الابادة الجماعية في السودان.
كوزير للمواصلات ووزير اعلام، عمل “العتباني” بنشاط ضد حرية التعبير وحرية الصحافة في السودان، وهو مسؤول عن حظر منظمات حقوق الإنسان السودانية. يجب أن ينظر إلى وجوده في مؤتمر “بيلدت” بأنها مزحة سيئة.
وما هو أسوأ من ذلك ان “العتباني” هو المستشار الرئاسي بشأن دارفور، حيث قتل 480،000 شخص على مدى السنوات ال 12 الماضية و 2.8 مليون نازح. من يريد أن يرى افعال “العتباني”، ينبغي أن ننظر إليه في نقاشه في “بي بي سي” في الدوحة عام 2009، حيث قال أن المحكمة الجنائية الدولية ليس لديها شرعية. والقرر الذي اصدره مجلس الأمن يطالب فيه الرئيس عمر البشير للمثول امام المحكمة في لاهاي، يسميه “بالنفاق”.
“بيلدت” بالكاد يمكن أن تكون على علم بماضي “غازي”. كيف يمكن أن يدعو الرجل الذي ينبغي أن يتم القبض عليه بمجرد وضع قدمه على التراب الأوروبي؟
Bildts konferensgäst i Stockholm en förbrytare
Ghazi Salahuddin al-Atabani är närmsta rådgivare till Sudans folkmordsanklagade president
Ghazi Salahuddin al-Atabani, närmsta rådgivare till den folkmordsanklagade presidenten i Sudan. Foto: AP
?
?
I dag öppnas med pompa och ståt konferensen ?Stockholm Internet Forum ? on Internet Freedom for Global Development? i Münchenbryggeriet i Stockholm, arrangerat av Utrikesdepartementet. Följande står att läsa på UD:s hemsida: ?Carl Bildt är värd för konferensen. I år kommer det drygt 400 deltagare från över 90 länder till SIF för att diskutera hur frihet och öppenhet på internet kan leda till positiva effekter för de mänskliga rättigheterna och utvecklingen i världen.?
Det är en grym paradox att en ökänd förtryckare av yttrandefriheten är inbjuden till konferensen. Ghazi Salahuddin al-Atabani, närmsta rådgivare till den folkmordsanklagade presidenten i Sudan, Omar Al Bashir.
Som kommunikationsminister och informationsminister har al-Atabani aktivt motverkat yttrande- och pressfriheten i Sudan och är ansvarig för att ha bannlyst Sudans människorättsorganisationer. Hans närvaro vid Bildts konferens måste ses som ett dåligt skämt.
Vad värre är: Al-Atabani är presidentens rådgivare för Darfur där 480 000 människor har dödats de senaste 12 åren och 2,8 miljoner fördrivits. Den som vill se al-Atabani i aktion, bör titta på honom i en BBC-debatt i Doha 2009, där han säger att Internationella brottmålsdomstolen ICC saknar legitimitet. Att ett enigt säkerhetsråd har beslutat sig för att ställa president Omar Al Bashir inför domstolen i Haag kallar han ?hyckleri?.
Bildt kan knappast vara omedveten om Ghazis förflutna. Hur är det möjligt att bjuda in en man, som borde arresteras när han sätter foten på europeisk mark?
– – – – – – – – – – – – – – – – –
تم إضافة المرفق التالي :
gazi.jpg
كشف حقية المجرمين المفسدين مطلوبة .
إنهم يخدعون الشعب السوداني لأنهم يملكون وسائل الإعلام .
وفي أوربا لا يستطيعون إلا أن يطأطؤون رؤوسهم خجلا .
غازي يكتل حيلو وينكر ما ينسب إليهويتقلب في المناصب ربع قرن من الزمان .
لعنة الدكتور علي فضل وراك وراك .
باب التوبة فاتح يا شباب بس المهم تكون قبل الطوفان والدائرة ع الكيزان
ان الله ذو انتقام وشديد العذاب
المهم في الملخص كلوا انه فعلاً تكون هناك شفافية اعلامية في عكس الاحداث اذا كان من جانب الحكومة او المعرضة حتي يتثنى للمراقب الحكم علي القضايا بمنظور صحيح وغير مشوه
يجب للنشطاء الحقوقين التحرك ورفع دعاوى جنائية ضد هذا المجرم الزي يذعم انة يناصر حرية الاعلام وهوكان من ضمن الخبراء والمنظرين في كثيرمن الانتهاكات الحقوقية ومصادرة الحريات الاعلامية والتنكيل بصحافيين التى تمت خلال العقدين الماضيين وبتضامن مع المنظمات والجمعيات الحقوقية السويدية تقديم شكوى ضد الجهات التى قدمت الدعوة المشؤمة التى جعلت من هذا الهامان وزير الفرعون يدنس ارض الحرية ومنارة حقوق الانسان التى احتضت الكثير من السودانيين الهاربين من اتون الجحيم ومقبرة حقوق الانسان
الكيزان مافيهم خير
يا ناس السويد الاشاوس شدوا حيلكم قاتل علي فضل بين ظهرانيكم، ومجرم الابادة ومساعد المتهم الهارب البشير، الذي تمرق في وزارته، حتي تم زجره اخيرا في داخل العصابة، اشعلوها بلاغات، مظاهرات، توجيه انظار الصحافة السويديه الحرة، منظمات المجتمع المدني…….يا الله يا شباب ويا استاذة كبار، ارفعوا شعار لايرتاح الطاغية.
لا حول ولا قوة الا بالله طبعا مثل المنافق دا لم ولن يفهم ماهو معني الحريه العقليه والفكريه يبدو ان كارل بلد اخذته غفوه ولكن يجب علي العارضه بالسويد القيام بالواجب ولو عرف كارل مع من يتعامل سوف حتما يغير رآئيه. التقدم والرقي لن الا بالحريه الكامله للفكر وهذا ليس يعني باننا بهذا نخرج من المله اذا اعطينا المواطن حرية الفكر ولكن بالعكس القرآن الكريم قادر لاقناع البشر بوجود الله سبحانه وتعالي لانه يخاطب العقل والقلب لمن له ذلك. اما جماعة المؤتمر الوثني لا يفهموا الا القمع وذلك لان هدفهم الدنيا والسيطره والله ينظر للقلوب والنوايا لان التقوي في القلوب ليس في المظهر والتمثيل. من غير الحريه التامه للعقول لن يكون هناك حتي الدين الذي يدعونه
رب الناس يغفر ويسامح والان المدعو غازى له افكاره وله تقد للتحربة وهو مواطن سودانى فالمقام ليست مقام قدح وسباب المقام ناخذ كل الشعب الى غد افضل ويجب ان يشارك فيه الكل حاملى سلاح معارضة داخل شركاء حكومة كل من يريد ان يحتمى بالسودان