الاوضاع تنفجر في نيالا على خلفية مقتل “داؤود” اصابة (8) اشخاص بينهم (3) من قوات الحكومة

الله الله للوطن نسال الله ان يجلي البلاء عاجلا غير اجلا اللهم جازي اهل السودان بقدر ما صبرو علي المصايب والمحن لا ذنب لنا سوي اننا طيبون بسيطي العيش كرماء في الشده

الله الله للوطن نسال الله ان يجلي البلاء عاجلا غير اجلا اللهم جازي اهل السودان بقدر ما صبرو علي المصايب والمحن لا ذنب لنا سوي اننا طيبون بسيطي العيش كرماء في الشده

اولا الوالى جار النى والى حمار دائما يقيف مع رجال الشر قل الحقيقة ان المناصب لا تدوم

وين الجيش السودانى والحكاية جايطة ولم يعد هو القوة الوحيدة المسلحة فى البلاد بجانب الشرطة وبقت هناك مليشيات مثل قوات الدعم السريع وموسى هلال ومعظم القبائل مسلحة تحت نظر وبصر الحكومة واقول مليشيات لانها لا تخضع لانضباط القوات المسلحة الخ الخ الخ!!!!
اقسم بالله ما يجى ضابط سودانى لا ينتمى الا الى المؤسسة العسكرية ويزيح هذه القذارة الاسمها الانقاذ ويجمع السلاح من اى فصيل دعم سريع او قبيلة او غيرهم ويحصر استعمال السلاح والقوة فى الجيش الوطنى والشرطة تحت ظل القانون والقضاء ويجمع القوى السياسية لمؤتمر قومى دستورى ويحرس الامن والانفلات وما يكون عنده عقيدة غير السودان ارضا وشعبا يعنى لا يعرف حزب ولا غيره يعرف السودان والقانون والامن بتاع الوطن والمواطن اذا لم يحصل هذا من ضابط راضع من شطر امه وليس راضع من شطر الحركة الاىسلاموية بتاعة حسن البنا او حسن الترابى بت الكلب وبت الحرام العاهرة الداعرة الفاجرة فعلى السودان السلام وبعد ده كل زول يتسلح ويدافع عن نفسه واهله!!!
الله ينعل ابو الانقاذ وابو الحركة الاسلاموية السودانية وابو حسن البنا وسيد قطب ذاتهم!!!
الف مليون تفوووووووووووووووووووووووووووووووووو على انقلاب الانقاذ او الحركة الاسلاموية اخ تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو!!!!!!!

مرض السودان السريع الذي جلب فيروسة المؤتمر الواطي حتما اذا لم يوجد له علاج سيقضي علي السودان

من الله خلقنا وجد الغرب داء كلوا نهب وضرب الحمد لله الذيعفانا مما ابتلاهم وفضلنا علي كثير ممن خلق تفضيلا إنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ

نما الى سماعنا أن هذه المليشيا تقتل خارج القانون وبالمزاج، فمثلا يتكلمون في الفاشر عن عيسى المسيحي ، الذي ينهب ويرعب ويقتل على عينك ياتاجر ولا راجل تجرأ على قتله. والآن نسمع في نيالا سيطرة قوات الدعم على الشارع والتحكم بمصائر المواطنين ، لا قانون ولا يحزنون. على الولاة ضبط هذه القوة كما فعل احمد هارون في الأبيض.

صدقونى قوات الدعم السريع هذه اذا لم يتم التخلص منها سوف تكون كما مليشات الحوثى و الله يوم تحاصر القصر الجمهورى وتستلم السودان وبعد ذلك ربنا يكون فى عوننا.

الموت بقي بالمجان ي كل السودان بلد قرف والسودان اتملي زنا ولواط وفساد كرهنا السودان واليوم الخلانا سودانيين بس نلقي جواز من دولة تانية نخلي ليكم البلد دي ياحكومة ومعارضة وحركات مسلحة

(الاوضاع تنفجر في نيالا على خلفية مقتل “داؤود” اصابة (8) اشخاص بينهم (3) من قوات الحكومة)
ان شاء الله تكون هذه بداية الشرارة. واصل جزوات النضال ضد الحكومات السابقة تبداء من الولايات وليس من الخرطوم. وفى مقدمتهم عطبرة, مايحدث فى نيالا اعتقد مبكل المقاييس هو بداية النهاية لهذه الطغمة الظالمة والجائرة, الله لا مد فى ايامهم ولا خضر ليهم عود.
ياايها السودانين يجب عليكم ان تغتنموا اى فرصة لاشعال جزوت النضال, وياخذ فى التطور الى ان يعم القرى والحضر.
كما انوه انو السبيل الوحيد لاسقاط هذا النظام هو”الاضراب العام الشامل” حتى تتوقف الحياة وعندها يسقط النظام دون اى مقاومة او عناء. مع اشعال جزوة المظاهرات, تتبع وعلى الفور بالاضرابة الكلى الذى يشل ويوقف الحياة عندها سينهار النظام.
وين انتم يا قادة “نداء السودان” الشرفاء, الى متى سيظل العمل الغير مقرون بفعل.

كان من الممكن منذ البداية التعامل مع الحادث على اساس جنائى و يتم القبض على الجانى بواسطة وحدته و يحال للتحرى. ويمكن بعد ذلك ان يتم التعامل اهليا مع الموضوع كاى حادث قتل.
المشكلة تكمن فى ان منسوبى بعض القوات داخل نيالا يتصرفون وكأن باقى الناس حيوانات مسعورة لا حق لها فى الحياة.
اذا قام الجناة بابعاد القتيل و نفذوا جريمتهم يكون الوضع ارحم من قتله وسحله فى السوق .
الرحمة للفقيد ونعزى اسرته و انفسنا و نطالب الحكومة باتخاذ كافة التدابير الكفيلة بحفظ كرامة ودم ومال المواطنين.

اصلا الزول عشان هلباوي قاتل الناس ديل بسكين وهم بسلاح
وال2000 ديل بس فرسان جاهزين يداوسو اي زول عشان الهلباوي المات ده
ديل جو بس من عد الفرسان غير القاعدين في نيالا وفي كل دار بني هلبة من دارفور ول تشاد
نحنا بنقول دايما بني هلبة الشجرة الصلبة النحلة الزرقة.ماعندنا حاجه لزول لا حكومة لا جنجويد
لا حركات وناس الدعم السريع ديل بنقطع طاريهم

“الإعلان الصريح باعتبار النظام ومنسوبيه أهدافاً مشروعة طالما تمَّ المساس بأي مواطن في أي بقعة من السودان!”
نعم هذا ما ينبغي.
1- ليست حكومة و حزب و دين ، انما عصابة نهب وفساد و تقتيل.
2- مكافحتها يجب ان تكون عصابات لتبيدهم فردا فردا. اي بحرب عصابات المدن.
3- الاداة هي خلايا المقاومة بالاحياء في كل عواصم السودان.
4- الاسلوب السرية التامة و التحرك وسطهم كلاشباح حتى يخاف كل منهم من ظله، ويهربوا اسرهم الى خارج السودان.
وثورة حتى النصر.

عواس السم بضوقوا والحكومة التي اتخذت من الحرامية والنهابين حرساً لنظامها – ينبغي عليها أن تتوقع المزيد والمزيد من المصائب من هؤلاء الجنجويد

هسي الفرق بينا وبين الصومال شنو ؟؟؟

المخجل يا جار النبى والنبى صلى الله عليه وسلم برىء منكم اقول المخجل ان الجنجويد اعترفوا بالحادث والقموك حجرا ان شاء الله المرة الجاية تبقى عليك فى بت ام روحك وشيل شيلتك مع فرسان بنى هلبة جووووووووووووك كل شىء الا الحقارة يا فرسان بنى هلبة اقلبوا عاليها سافلها

اعيد لكم مثل ذكرته من قبل وهو ( الجدادة ما بتخلى بحتتها والحلبية ما بتخلى شحدتها ) والمقصود بالحلب هنا ما يعرف عندنا بحلب تحت الشجر وعند المصرين بالغجر وفى دول اخرى بالنور يفتح النون والواو بالفتحة المشددة والراء الساكنة اوربا مسميات مختلفة ولا اقصد ذوى البشرة الفاتحة من السودانيين فنحن خلطة عجيبة

قصة المثل تقول ان حلبية من الشحادات تزوجها ملك واسكنها قصرا منيفا وحولها الخدم والحشم وموائد الطعام تنصب اشكالا والوانا وتنتهز فرصة لا تجد من يراها فتوزع الاكل على شبابيك القصر وتمر على كل شباك تشحده قائلة ( والنبى تدينى حتة ) وتشيل لقمة وتمر على الشباك البعده وهكذا شاحدة الاكل من الشبابيك الى ان تشبع فهى رغم الخير ما قدرت تخلى شحدتها
اما الجدادة ايضا عملوا ليها بيت جميل بالبلاط حاجة كدة فاخرة وهى متعودة على البحت خاصة فى الكوش فاصبحت تبحت فى البلاط واخيرا هربت الى كوشتها . ومثل اخر يقول من خلا عادتوا قلت سعادتوا ينطبق المثلان على فالجنجويد كانوا عصابات نهب مسلح احتضنتهم الحكومة الكيزانية وسلحتهم واسمتهم قوات شنو ما بعرف السريع واعطت قادتهم رتب وملكتهم العربات والاسلحة ولكنهم يحنون لحالتهم الاولى وعدتهم وينهبون انفسهم ببيع سلاح الحكومة الملكتهم له طبعا القتل حقهم لا يحنون اليه فهم يمارسونه كل يوم وفى كل لحظة وكل حين ما بقدروا يعيشوا ان ماشموا ريحة الدم وملاوا منه القوارير وارسلوها لحكومتهم المركزية ليطفحوها دراكولا وصحبه وحينقلبوا على الحكومة ان شاء الله يعدموهم نفاخ النار وهنا ينطبق عليهم القول ( تاكل ولدك وتقبل على لحم جلدك ) بمعن انهم بعد القضاء على الحكومة يقتلون بعضهم