جعفر ميرغني : أزمة السودان الكبرى في المُثقفين

الخرطوم: نصر الدين عبد القادر

في هجومٍ هو الأعنف على المُثقفين السُّودانيين، قال البروفيسور جعفر ميرغني إنّ أزمة السودان الكبرى سَببها الأول الخريجون والمُثقفون، مُستشهداً بقول أبي العلاء المعري: “وهل أدب الأقوام في كل بلدة إلى الميل إلاّ معشر الأدباء”، وذكر أنّ المناهج التّعليميّة هي السبب، وأضَافَ ميرغني أمس خلال الندوة التي قدّمها بقاعة الشارقة والتي نظّمها معهد البروفيسور عبد الله الطيب للغة العربية بجامعة الخرطوم تحت عنوان (أصول أسماء البلدان ودلالاتها – الجزء الثاني)، إنّ المناهج التّعليميّة في السُّودان منذ أن تحوّلت كلية غردون إلى كلية الخرطوم الجامعية في العام 1946 لم تكن هنالك صلة بين الكليتين من حيث المَنَاهج، مُؤكِّداً أنّ المنهج التعليمي السُّوداني به خللٌ كبيرٌ وهو الرابط المُشترك بين كل المنظومات التي حَكمت البلاد وفشلت في مُعالجة الأزمات.

التيار

تعليق واحد

  1. والله سيرة جعفر واخوه وابوهم بقت تعمل خمة النفس كان فضل نفس لانو ما عندهم اى تاثير على الشارع السودانى وكمان داير يتكلمو عن المثقف السودانى احسن يسكتوا ويرضعوا من بند نبى الله الخضر الفتحو عليهم البشير والله ديل اشك انهم بيقرو جرايد او اسمعو راديو او تلفزيون ومساكين حملة الشهادات الما لاقين شغل

  2. هههههههههههههه عليك الله؟
    تنتقدو اي حاجه الا الخطأ السودان في سنينه الاولى الديموقراطيه العلمانيه كان في افضل حال حتى ظهر الشيوخ و الحركه الاسلاميه و مسخو راس شعب البلد و من هنا خلقت جميع مشاكل السودانين ازمه هوية و عقيده و اخلاق …الخ
    لولا المثقفين يا جعران ماف امل في اصلاح البلد دي و المناهج المطلع لسانك فيها دي كانت افضل ما في زمانها لحدي ما غيرتها حكومه الجرادل و البراميل الى حشو و تخريب للابداع و التفكير
    كسره: كل المنظومات الانقلابيه اللتي حكمت السودان لها عقل ذبابه مع اعتذاري للذباب ولا تفقه في المناهج شئ اصلا بس يمسك البندقيه و هوووووباااااا اللي يصحا الصبح بدري يمسك الحكم في السوداااااااااان بشهاده جيرانا المصارين مصيبتنا كانت ولا تزال في حكم الجهلة و المستبدييين و اكرر اعتذاري للذباب؟؟!!!

  3. هذا الأسم ” جعفر ميرغنى ” اعاد لى ذكريات قديمة عن لاعب كرة القدم الشهير جعفر ميرغنى لاعب نادى النيل الخرطومى والذى كان من مشاهير لاعبى كرة القدم فى ذلك الزمان وكان يلعب ضمن كوكبة من اللأعبين الممتازين امثال يوسف مرحوم وحكيم الجاك وعوض جولط ومحمد عابدين أورانجيتا وحارس المرمى الأغريقى الأصل ” ميناس ” ونجم الدين الخ … من النجوم الذين خانتنى الذاكرة لذكرهم .ويقابلهم فى الجانب الآخر لاعبى فريق الأهلى امثال : ابراهيم كبير وحبو وحارس المرمى سمير وكباتا الخ … هل يا ترى هو انت يا استاذ ؟ احييك واطال الله فى عمرك ووفقك .

  4. لا ارى اثرا في هذا الخبر لهجوم على المثقفين فذلك شأن وانتقاد المناهج التعليمية شأن آخر.واذا كان البروفسور قد قصد الامرين معا فانكم لم توردوا ملخصا لنقده للمثقفين وليس هنالك ما نناقشه فيه اذ اننا معه في انتقاد المناهج.وقبل اشهر قليلة وفي هذا المنبر عينه قال شخص (زعم انه مواطن بسيط ) ان ازمة السودان سببها مثقفوه فقلت له ان حكام البلد الحاليين ليسوا من المثقفين ولكنها في اعمق ازمة تمر بها في تاريخها.وواقع الحال هذه اللحظة ان البلد لم يعد فيها سوى قلة من المثقفين يأتي البروفسور على رأسهااذ ان العدد الاكبر منهم قد هاجر وبالمثل ليس هنالك مناهج ولا تعليم فقد جرى تدمير المدارس ومنحت الثانويات الكبرى للجيش وجامعة الخرطوم نفسها مهددة بالبيع ولكنه من المفيد ان نتبادل الرأي في الكارثتين استعدادا لمسيرة اعادة البناء التي لابد منها اذا اردنا لهذه البقعة من ارض الله ان تستمر في الوجود باسم السودان

  5. مُؤكِّداً أنّ المنهج التعليمي السُّوداني به خللٌ كبيرٌ وهو الرابط المُشترك بين كل المنظومات التي حَكمت البلاد وفشلت في مُعالجة الأزمات.

    انت كده جبتها من الاخر

  6. والله سيرة جعفر واخوه وابوهم بقت تعمل خمة النفس كان فضل نفس لانو ما عندهم اى تاثير على الشارع السودانى وكمان داير يتكلمو عن المثقف السودانى احسن يسكتوا ويرضعوا من بند نبى الله الخضر الفتحو عليهم البشير والله ديل اشك انهم بيقرو جرايد او اسمعو راديو او تلفزيون ومساكين حملة الشهادات الما لاقين شغل

  7. هههههههههههههه عليك الله؟
    تنتقدو اي حاجه الا الخطأ السودان في سنينه الاولى الديموقراطيه العلمانيه كان في افضل حال حتى ظهر الشيوخ و الحركه الاسلاميه و مسخو راس شعب البلد و من هنا خلقت جميع مشاكل السودانين ازمه هوية و عقيده و اخلاق …الخ
    لولا المثقفين يا جعران ماف امل في اصلاح البلد دي و المناهج المطلع لسانك فيها دي كانت افضل ما في زمانها لحدي ما غيرتها حكومه الجرادل و البراميل الى حشو و تخريب للابداع و التفكير
    كسره: كل المنظومات الانقلابيه اللتي حكمت السودان لها عقل ذبابه مع اعتذاري للذباب ولا تفقه في المناهج شئ اصلا بس يمسك البندقيه و هوووووباااااا اللي يصحا الصبح بدري يمسك الحكم في السوداااااااااان بشهاده جيرانا المصارين مصيبتنا كانت ولا تزال في حكم الجهلة و المستبدييين و اكرر اعتذاري للذباب؟؟!!!

  8. هذا الأسم ” جعفر ميرغنى ” اعاد لى ذكريات قديمة عن لاعب كرة القدم الشهير جعفر ميرغنى لاعب نادى النيل الخرطومى والذى كان من مشاهير لاعبى كرة القدم فى ذلك الزمان وكان يلعب ضمن كوكبة من اللأعبين الممتازين امثال يوسف مرحوم وحكيم الجاك وعوض جولط ومحمد عابدين أورانجيتا وحارس المرمى الأغريقى الأصل ” ميناس ” ونجم الدين الخ … من النجوم الذين خانتنى الذاكرة لذكرهم .ويقابلهم فى الجانب الآخر لاعبى فريق الأهلى امثال : ابراهيم كبير وحبو وحارس المرمى سمير وكباتا الخ … هل يا ترى هو انت يا استاذ ؟ احييك واطال الله فى عمرك ووفقك .

  9. لا ارى اثرا في هذا الخبر لهجوم على المثقفين فذلك شأن وانتقاد المناهج التعليمية شأن آخر.واذا كان البروفسور قد قصد الامرين معا فانكم لم توردوا ملخصا لنقده للمثقفين وليس هنالك ما نناقشه فيه اذ اننا معه في انتقاد المناهج.وقبل اشهر قليلة وفي هذا المنبر عينه قال شخص (زعم انه مواطن بسيط ) ان ازمة السودان سببها مثقفوه فقلت له ان حكام البلد الحاليين ليسوا من المثقفين ولكنها في اعمق ازمة تمر بها في تاريخها.وواقع الحال هذه اللحظة ان البلد لم يعد فيها سوى قلة من المثقفين يأتي البروفسور على رأسهااذ ان العدد الاكبر منهم قد هاجر وبالمثل ليس هنالك مناهج ولا تعليم فقد جرى تدمير المدارس ومنحت الثانويات الكبرى للجيش وجامعة الخرطوم نفسها مهددة بالبيع ولكنه من المفيد ان نتبادل الرأي في الكارثتين استعدادا لمسيرة اعادة البناء التي لابد منها اذا اردنا لهذه البقعة من ارض الله ان تستمر في الوجود باسم السودان

  10. مُؤكِّداً أنّ المنهج التعليمي السُّوداني به خللٌ كبيرٌ وهو الرابط المُشترك بين كل المنظومات التي حَكمت البلاد وفشلت في مُعالجة الأزمات.

    انت كده جبتها من الاخر

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..