اجتماع مطول مع البشير ونائبه يعيد المتعافي للوزارة

يا سبحان الله ناس مسار تقبل منه وبالشلوت وناس المتعافي ووزير الصناعه يحنسوهم

وبعدين اي تقرير داير يرفعوا للرقاص ده ما هم الاثنين اول العوائق

استغفر الله العظيم

قلنا ليكم ما حيقبلوا استقالته، و هو عارف دا كويس، لأته حساباتهم عنده و هو الجوكي بتاعهم. هذه هي الحكاية من الألف للياء.

منافق ولاية الخرطوم قال:” بلد فيها البشير لا يمكن ان تجوع” ..انتهي. اما المدهش حقا بعد ان ملّ لصوص الانقاذ وشعروا بخيبة أملهم وبادروا بالاستقالة لكن هناك عرة في القصر لا يقبل باستقالة اي مجرم ..اذا بلد فيها مثل اللص المتعافي سوف تزدهر فيها الزراعة والجداد “بمعني الدجاج” ..

رئيس الجمهورية ونائب رئيس الجمهورية والمتعافي شبهينا وإتلاقينا غرقانين في أكل السحت ومال الحرام وعارفين بعضهم .

معروف أن الحرامي أحرص مايكون على زميله لا حباً فيه لكنه يعرف تفاصيل سره …
المتعافي أحمق لا أحد يستطيع هبشه فهو كشمشون قد يهوي بالمعبد على روؤسهم..
صدقوني كان عمل السبعة وذمتها لن يجرأ أحد على قول بغم له …

المتعافى ده الشعل ولا بلاش

سبحان الحرامية لايستطيع أى واحد منهم أن يستغنى عن الاخر لان هم مربوطين فى سلسلة واحدة لوطلع منها واحد سوف يفضح باقى الحرامية ماذا يفهم هذا المتعافى الحرامى فى الزراعة لان ليس تخصصة أريد أن أوجة سؤال الى هذا الحرامى المتعافى لقد خربت وقضيت على مشروع الجزيرة الذى كان يساهم فى أقتصاد السودان فى سبيل أن ترضى أسيادكم المصريين لان المصريين منذ أن فكر الانجليز فى مشروع الجزيرة وهم يعارضون هذا المشروع لان سحب زراعة القطن من المصريين والان عندما وصل الرئيس بشبش ومعة حكومة الكيزان الحرامية الى الحكم المنبطحة أمام المصريين تم خراب المشروع وتم أهداء أراضية الى المصريين العيب ليس فى حكومة بشبش والكيزان الحرامية العيب عندنا أحنا الشعب المغلوب على أمرة الذى قبل على نفسة أن يحتل المصريين أراضية وقاعد يتفرج عليهم لكن أنشاء اللة سوف يأتى يوم الخلاص مهما طال الزمن ولن نرحم أحد من هؤلاء الحرامية دماء الشهداء تريد أخذ الثأر منهم مهما طال الزمن سوف يأتى يوم الخلاص أخر سؤال الى الحرامى المتعافى صاحب الضكة الصفراء من أين لك كل هذا الشركات وأنت كنت تشتغل فى شفخانة فى السعودية وكان مرتبك 3الف ريال من أين لك هذا أقول لك يوم الحساب قرب ولن نخلى أى مصرى فى أراضينا وسوف نفعل بهم كما فعل بهم العراقين فى فترة الثمانيات فى العراق التوابيت الطائرة وعاش السودان لنا أحنا أهلة

كاننا نشاهد مسلسل مكسيكي

واضح ان حواء السودانية لم تلد غير المتعافي والزمرة التي تحيط بالرقاس والتي حكمت السودان خلال الاربعة وعشرين سنة الماضية.. هذه شلة حرامية تربطها مصالح مشتركة.. بالله عليكم وزير قدم استقالته وجلس في البيت وتحدي قرار الرئيس .. فما المفترض ان يتم في مثل هذه الحالة.. المفترض ان تقبل استقالته ولكن الذي تم استرضاء المتعافي وارجاعه الي مكتبه معززا مكرما رغم انف الشعب السوداني الذي له راي سالب في المتعافي المستفز السودانين والذي اغتني من مال الشعب هو واخوانه ..

الغريبة أنو الزول بجهار بأنو تاجر … ما بيستحي … ساكن في قلعة في سيدة سيدة سنهوري … وعيالو كلهم في ماليزيا … ريحتو فايحة لمن غلط … بس الخوف يكون قاعد للجماعة الكبار ديل في ذلة عشان كده خالنوا …. أكل نيم ياطاهر ساتي

ياعمي بلا اجتماع اجتماع مطول بلا بطيخ .. دة زول بطيني ساكت ما شايفوا بكد في العضم كيف .. تلقاه رفعوا ليه فخذ جدادة وعمك ما صدق انهار وسحب الاستقالة !!!!

انشالله تتجمعوا في جهنم يا رمم

و انت يا المتعافن نسأل الله ان تمسك بيدك الكريمة هذه قطعة كبيرة من احسن شجرة زقوم

في جهنم اها قصرتا معاك!

بكون ( قلبوا ) العداد بس .

يا جدادتي كاك كاك كاك الاكلك يصيبوا الهلاك
الأكل الجناح يصيبوا السلاح
الأكل الصدر يصيبوا الفقر
يا فقري