بيان توضيحي من المجلس التشريعي

حركة العدل والمساواة السودانية
بيان توضيحي من المجلس التشريعي
تؤكد حركة العدل والمساواة السودانية حركة قومية وحدوية تعني بالتغيير الجزري في بنية الحكم في البلد وتسعي لتحقيق العدالة الاقتصادية والاجتماعية عن طريق التنمية المتوازنة المستدامة القائمة والمفضية الي القسمة العادلة للثروة .
وهي حركة ديمقراطية ومؤسسية تخضع للنظام الاساسي والقوانين واللوائح .
وبناء علي ذلك نود توضيح الأتي :
1- عضوية الحركة مفتوحة لكل ابناء السودان .
2- أي عضو له الحق في تقديم استقالته من الحركة وله حق الانضمام لأي جهة كانت شريطة تسليم كل ممتلكات الحركة التي بطرفه.
3- أي عضو يتعدي علي ممتلكات الحركة او اسم الحركة او التخابر مع جهة معادية للحركة فهو يخضع لقوانين الحركة العسكرية وقانون العضوية.
لذا وبناء علي ذلك نقول ان حركة العدل والمساواة السودانية ليس بطرفها اسري حسب ما تداوله الاعلام وإنما اعضاء موقوفين لم يتقدموا باستقالاتهم من الحركة وتخابروا مع جهات معادية للحركة واعتدوا علي ممتلكات الحركة ،وهم يخضعون الان لقوانين ولوائح الحركة الداخلية ويعاملون معاملة انسانية وفقاً للأعراف السودانية السمحة.
وانها لثورة حتي النصر
مقرر المجلس التشريعي
حذيفة محي الدين محمد
22/5/2013م




يا ناس الحركة ، معظم ان لم يكن كل الجنود بالقوات المسلحة من أهــل الهامش، وهم في الاصل فاقد تربوي فقد بوصلة التعليم ، دفعهم الفقر ان يكونوا ضمن قوات الشعب المسلحة. إذا القاتل والمقتول من الجيشــين هم اصلا من أهــل الهامـــــــش الذين تدعون انكم تدافعون عنهم ، كذلك مناطق القتال وساحة الحرب هي ارض الهامش والناس الفيها ناس بسطاء لا حول لهم ولا قوه.
إذا كنتم فعلا تتبنون مشاكل الهامش يجب عليكم ان تغيروا تكتيكم . بإسلوبكم الحالي في ادارة الحرب سوف يطول الامد بالمناطق المهمشة وتزداد كل يوم تهميشا وتخلفــا .
المستهدف ينبقي ان تكون ممتلكات النافذين من الحزب الحاكم ثم افراد الحزب الحاكم ثم اسرهم ثم ممتلكات الجيش ثم افراد الجيش الذين يحمون الحزب الحاكم. وان متاكد ان انفجار قنبلة صغيرة في حامية كوستى سوف يسحب حماة الحزب الحاكم من كردفان الى كوستى بـل الى اطراف الخرطوم وهكذا نجعلهم يتراجعون حتى مشارف القصر الرئاسي
كيزان سفاحين
قالوا فى المثل (البرقص ما بغطى دقنو)……حركة العدل والمساواة هى فى الاصل مؤتمر شعبى على الاقل قبل وفاة خليل بدقيقة …لكن بعد داك الحصل شنو من تغييرات فيها مافى حد يعرف…. نرجو من النافذين فى الحركة مدنا بمعلومات صادقة لمعرفة الجديد بعد رحيل خليل.
زى ما قالت منى العسيلى كل الحركات بتقتل وبتنهب من الهامش وعينها فى الفيل وتضرب ضلو بالتالى تغيير تكتيك الحرب امر مطلوب ونحن نتحدث على الاقل فى الوقت الراهن عن سقوط النظام الجاثم على صدورنا لعقود…..
بعد داك لو الناس اعترفت بوجود مشكلة فى السودان بكون دا بداية للحل والا سيستمر القتال الى امد طويل…