نظام الشير : انضمام السودان لـ”التجارة العالمية” يتطلب زيادة أسعار السكر والأسمنت

الخرطوم- رندا عبد الله
قال كمال حسن علي، وزير التعاون الدولي مقرر لجنة انضمام السودان لمنظمة التجارة العالمية، إن ضعف القدرة الاقتصادية لبعض القطاعات من السلبيات التي قد تواجه السودان فى إطار الانضمام للمنظمة، وأشار إلى أن كثيراً من المصانع لديها الكثير من الحماية مثل قطاعي السكر والأسمنت. وقال خلال حديثه لبرنامج مؤتمر إذاعي أمس “هذه الحماية فى إطار الانضمام للمنظمة بتبقى فيها مشكلة”. وشدد على أهمية إزالة الحماية والدعم الذي يقدم للإنتاج المحلي تدريجياً، حتى ينافس الإنتاج العالمي بدون دعم، وأشار إلى أن مسألة الدعم غير مطلوبة وأضاف “على مستوى السودان لابد أن يعي المنتجون في كافة المجالات على أن حماية الدولة ستقل عنهم”، وأعلن أن هدف السودان الانضمام للمنظمة خلال عامين، وقال إن المجموعة العربية والمجموعة الإفريقية والمؤتمر الإسلامي ومجموعة الدول الأقل نمواً أبدت استعدادها لمساعدة السودان، مشيراً إلى أن مسؤول الانضمام فى المنظمة وعد بأن السودان لن تواجهه أي عوائق” مشيرًا إلى أنه أخبر المسؤول المذكور بأن عوائق سياسية منعت السودان من الانضمام للمنظمة خلال الفترة الماضية”.
وفي السياق كشف حسن أحمد طه، المفاوض الوطني للانضمام لمنظمة التجارة العالمية ، عن قيود مفروضة على القطن من قبل الهند والصين، وقيود على السمسم من كوريا، مشيراً إلى أن الانضمام للمنظمة سيكفل للسودان فى ظل المقاطعة الأمريكية حق الأعضاء فى عدم فرض أي نوع من الرسوم والقيود و”الكوتات”عليهم . وأشار إلى أنه لاتوجد دولة تستطيع أن توقف منتجاً سودانياً فيما عدا للأسباب الخاصة بالمواصفات الواردة فى الاتفاقية
اليوم التالي
إذاً ما في لزوم للانضمام!
نحن كشعب يهمنا ان ينضم السودان لهذه الاتفاقيه لسبب بسيط وهو ان الرقيب على السلع التجاريه ستكون منظمة التجاره العالميه ونرتاح من فوضى السلع النتهية الصلاحيه و المسرطنه وكونتينرات النفايات بدلا من ان نكون تحت رحمة الصينيين والكيزان الواطين .
السودان لن يكون عضو في منظمة التجاره العالميه ما دام انتم متواجدون مش بس سنتين حتي قرنين !!! الكلام دا مستحيل !!! غورو من البلاد حتي تنعم بالسلام والرخاء
كضااااااااااااااااااااااب
قبل أيام فقط دعمت مصر صناعة الأسمنت فيها بمليار ونصف المليار دولار مبررة ذلك بأنها ستزيد الإنتاج وتخفض الأسعار وتقلل الإستيراد،، شفت الدول بتفكر كيف؟ لكن الكيزان همهم لهط جيوب الشعب وغذاءه وصحته وبعدين قسما بالله السودان سوف لن يتم قبوله فى منظمة التجارة العالمية طالما ظل هذا النظام الفاسد فى السلطة، تحسبو لعب.
ألعبوا غيرها …. المقصود زيادة فى الضرائب والجبايات …. فى الاصل ليس هناك اى دعم حكومى … سوى الضرائب والجبايات … التى أثقلت كاهل المصانع مما أدى لقفل اكثر من ثلاث ألف مصنع بولاية الخرطوم فقط ، اما فى القطاع الزراعى ، الحال يغنى عن السؤال ….. طبعا ، قصة الانضمام لمنظمة التجارة العالمية ، فكيف يكون هناك التنافس ، الشريف ، والمنتج علية كل هذة الضرائب والرسوم والجبايات ، بينما كل منتجى العالم معفون من الضرائب ، والاسمدة متوفرة لهم بأبخس الاسعار ، والقروض بدون فوائد ، ومن الحوافز الكثيرة ، التى تسهم فى ان ينافس …. الحل الوحيد … تقليص الصرف الحكومى ، كذلك تقلبص حجم موظفى الدولة … والصرف البذخى … حتى يكون هناك فائض فى الميزانية ّّ.لتوحيهة … للأنتاج .. التى تعود ارباحة للدولة … الى متى سوف تنهكون كاهل المواطن السودانى بالضرائب والجبايات …. وكيسكم مقدود !
لف ود ودوران؟؟؟؟؟
هذه مقدمةو تمهيد لزيادة هاتين السلعتين….. وطرقوا اضنينكم الايام الجاية ..
إذاً ما في لزوم للانضمام!
نحن كشعب يهمنا ان ينضم السودان لهذه الاتفاقيه لسبب بسيط وهو ان الرقيب على السلع التجاريه ستكون منظمة التجاره العالميه ونرتاح من فوضى السلع النتهية الصلاحيه و المسرطنه وكونتينرات النفايات بدلا من ان نكون تحت رحمة الصينيين والكيزان الواطين .
السودان لن يكون عضو في منظمة التجاره العالميه ما دام انتم متواجدون مش بس سنتين حتي قرنين !!! الكلام دا مستحيل !!! غورو من البلاد حتي تنعم بالسلام والرخاء
كضااااااااااااااااااااااب
قبل أيام فقط دعمت مصر صناعة الأسمنت فيها بمليار ونصف المليار دولار مبررة ذلك بأنها ستزيد الإنتاج وتخفض الأسعار وتقلل الإستيراد،، شفت الدول بتفكر كيف؟ لكن الكيزان همهم لهط جيوب الشعب وغذاءه وصحته وبعدين قسما بالله السودان سوف لن يتم قبوله فى منظمة التجارة العالمية طالما ظل هذا النظام الفاسد فى السلطة، تحسبو لعب.
ألعبوا غيرها …. المقصود زيادة فى الضرائب والجبايات …. فى الاصل ليس هناك اى دعم حكومى … سوى الضرائب والجبايات … التى أثقلت كاهل المصانع مما أدى لقفل اكثر من ثلاث ألف مصنع بولاية الخرطوم فقط ، اما فى القطاع الزراعى ، الحال يغنى عن السؤال ….. طبعا ، قصة الانضمام لمنظمة التجارة العالمية ، فكيف يكون هناك التنافس ، الشريف ، والمنتج علية كل هذة الضرائب والرسوم والجبايات ، بينما كل منتجى العالم معفون من الضرائب ، والاسمدة متوفرة لهم بأبخس الاسعار ، والقروض بدون فوائد ، ومن الحوافز الكثيرة ، التى تسهم فى ان ينافس …. الحل الوحيد … تقليص الصرف الحكومى ، كذلك تقلبص حجم موظفى الدولة … والصرف البذخى … حتى يكون هناك فائض فى الميزانية ّّ.لتوحيهة … للأنتاج .. التى تعود ارباحة للدولة … الى متى سوف تنهكون كاهل المواطن السودانى بالضرائب والجبايات …. وكيسكم مقدود !
لف ود ودوران؟؟؟؟؟
هذه مقدمةو تمهيد لزيادة هاتين السلعتين….. وطرقوا اضنينكم الايام الجاية ..
ياحبيبي ياقاتل شباب معسكر العيلفون احسن تزيد حسناتك اول خليك من الضحك علي العقول لعنك الله ولعن اليوم الجابوكم فيه وسخ
لكي ينظم السودان لمنظمة التجاره العالميه لابد من السماح لشركات المنتجه للخمور شرط اساسي فهل تباع الخمور في السوق الحر
قمة الاستخاف بالعقول ومهزلة ما بعدها مهزلة ان تخرج افكار الحمار من استه -الغابة اصبحت تحكمها الحمير
طن الاسمنت في السودان اغلى من اي دولة في العالم والسكر الذي ننتجه اغلى من كتير من الدول وهذا سببه الجبايات المفروضة على هذه السلع
الشيء الصحيح هو ان تترك الدولة فرض الرسوم والجبايات نلى السلع حتى تتمكن من المنافسة عالميا
تبا لكم
لن تقبل عضوية السودان في منظمة التجارة العالمية ولن ينصلح حال البلد ما لم يغور هذا النظام الحاكم الظالم وتقف كل الحروب التي يشنها علي افراد شعبه في كل مكان داخل الوطن . الظاهر القروش البتنهبوها لجيوبكم والبتدفعوها لأحزاب الفكة نقصت وعايزين تتموها من جيوب الغلابة .
هل يعقل بان تزيد اسعار السكر والاسمنت والمواطن يعيش في حالة فقر مدقع
ولا حول له ولاقوة الابالله الرواتب لاتكفي حاجته اليوميه وكيف ترفع الاسعار
ثانيا : المصانع المحليه غير مجهزه للصناعه وتصدر المنتج للحصول علي العمله الصعبه
من المسؤؤؤؤل ؟؟؟؟
تعليقات تنم عن جهل و عدم المام بما يتصل بامر الانضمام
ليس من شروط الانضمام السماح بادخال الخمور والا لما انضمت السعودية عام 2005
ها الوزير يحلم لان امريكا لن توافق و القرارات تتخ بتوافق الاراء
هل حكومة الحرامية مستعدة لتخفيض و الغاء رسوم الجمارك وتصفية شركات الامن والجيش التي تسيطر علي سوق الصادر و الوارد
هههههههههههههههههههههه
الزول دا صاحي ولا حلمان
الأسمنت والسكر إنافسوا برا
لا والله إلا إكون المشتري الخارجي غاوي مساعدات
المشكلة في الجبايات
شايفين الجماعه لما يكونوا ناوين يزيدوا معاناه المواطن بغرض زيادات جديده لانهم يعلمون جيدا رده الشعب السودانى يطلقون الاشاعه ويتابعون اثرها فى الشارع الناس لزمت الصمت على طول يتم اصدار قرارات جمهوريه وقبل القرارات يرتبوا زياره للسيده الرئيس لاحدى الولايات ويكثفوا الاعلام المرىء والمسموع وينقلوا زياره الرئيس ويركزوا على خطابه الذى يحوى فى داخله القنبله الموقوته باعلان الزيادات ويعدد الاسباب ويزيده حبتين وطبعا الجماعه يهللوا ويكبروا وهم لايعلمون ما اخفى لهم وبعدها يصدر القرار
وعايزين نفهم ايه علاقه انضمام السودان لمنظومه التجاره العالميه وزياده الاسمنت والسكر ؟ هل من شروط الانضمام انه تكون عندنا شركات مقاولات ام انه زياده السكر عشان يحلوا به مياه البحر ؟ حقوا تزيدوا بدون تبريرات لان المواطن السودانى اصبح لايهمه وسلم امره لله مش كبايه الشاى دى ببطلوهاوزياده الاسمنت الطين راقد غرف جالوص والعتب ممكن يستعمل الحطب بدلا من صبه الاسمنت او حلوق الابواب والشبابيك
مثلا السعوديه باقتصادها الذى يمثل الثقل الاكبر تاثيرا على الاقتصاد العالمى لم تستطيع الانضمام الى التجاره العالميه ناهيك عن بلد يعانى اهله من الحصول على قوت يومه
السودان فقير فى كل شىء وهل من الضرورى الانضمام للتجاره العالميه عند ما كنا نشترى راس السكر ب 5 قروش وكيلوا اللحم الضانى ب 7.5 قرش والبقرى ب 3.5 قروش والمواصلات بقرش ونص من ابوحمامه الى الخرطوم والناس تاكلوا ثلاثه وجبات والصينه يحملها شخصين لانها تحتوى على مالذ وطاب من اصناف
لم ننضمن الى التجاره العالميه
مابالك اليوم انقلبت الموازين وزادت حاجه المواطن للقمه عيش يسد به رمق جوعه
( فكه ريق ) تفكرون الانضمام وكمان بشرط الزياده وماهو المعزى من ذلك طيب خلونا نفتح لينا مغلق ونخزن كميات من السكر واكيد كله ده حصل مسبقا من التماسيح للثراء الفاحش والحرام والتلاعب بقوت الشعب
ماعايزين تجاره عالميه خلوا فى حالنا
من المفارقات أن يتقلد السفاح زيرا للتعاون الدولى و ما هى المؤهلات التى تؤهلك للتيؤا هذا المنصب و تضع فى اولياتك الانضمام الى منظمة التجارة العالمية التى لديها شروط يجب ايفائها اولا و يأتى دور الدولة الاعضاء بالمباركة او الرفض و هذا وارد من الناحيتين ؟
عدم ايفاء الشروط للانضمام للمنظمة فى ظل نظام يعتمد اعتمادا كليا على ميزانتيه العامه و رفد الخزينه لتسييير امور الدولة و الراواتب و البنى التحتيه و الصرف البذخى على المؤتمرات التى لا تسمن و لاتغنى من جوع و اللهم لمه فى الفارغه و المقدودة و مصدر رزق لفئة من أخوان الشواطين الذين استمروا الشغلانه و اصبحوا يخططونة و يقدمون الدعوة تلو الاخرى لغقد مؤتمر و أى كان وفى اى موقع من الكرة الارضية تعتبر الخرطوم هى مقار للانعقاد و لو حدث خلاف بين السكا و روسيا تستضيفهم الخرطوم لرأب الصدع و حل الخلاف الناشب بين الفصيلين ؟
من شروط الانضمام للمنزمة التطبيع مع اسرائيل و السودان فى ظل هذا النظام يتمسك بفلسطين اكثر من اهلها و يتوعد اسرائيل نهارا جهارا بالويل والثبور و عظائم الامور و أن ازالة اسرائيل من الخارطو حق و واجب على أخوان الشواطين ؟
نظام وميثاق المنظمة لا يفرض على الدول الاعضاء برفع الدعم عن السلع او رفع القيمه الضريبيه لخلق تنافس مع الدول الاعضاء المتجه لنفس السلعه ؟
السكر يخضع الى القيمه الشرائيه المعمول بها فى البورصه العالمية و بالنظر الى السكر الشيكى و السوجانى تجد أن قيمة شراء السكر الشيكى عاميا واصلا الى المستهلك اقل تملفه من السكر السودانى كنانه او النيل الابيض او الجنيد ؟
السكر الصينى اقل اناع السكر عالميا و نسبة النقاوة فيه اقل و يعتبر منافسا لمثيله من انتاج الدول الاخرى و السودان مستورد و غير مصدر للسكر الا ما ينتج من سكر بنسبة نقاوة اقل و يسمى السكر الحجر الذى يصدر الى دول المغرب العربى (السنيد) ويمتاز بلونه الاصفر الداكن و المستثمر مغربى الاصل ؟
نظام التجارة العالمية يمنح الحق للدول الاعضاء برفع نسبة الرسوم الجمركية على بعض السلع لحماية المنتج الوطنى و السكر يعتبر سلعه وطنية و فى حاجة الى حماية من منافسة الوارد وتتكدس فى المستودعات و تتلف بمرور الزمن ؟
للدول الاعضاء تأثير كبير فى القبول او الرفض و علاقة السودان كحكومة فى الدرك الاسفل و للمنظمات و الدول الاسلامية التى يستند عليها للفوز بالعضوية لن تفى بالغرض و هى دول ضعيفه و لا تتخذ القرار سلبا او ايجابا ؟
عليه يا ايها السفاح الزم الجابره و تحكر و توكر و خليك تزازى بين الازقه و الدول و الوصول الى مبتغاك من الصعوبة بمكان فى ظل حكومتك الشيطانية و قائدها النصاب المنافق الكذوب .
متطلبات الانضمام لمنظمة التجارة العالمية غير متوفرة في الحكومة الحالية ولا تستطيع الالتزام بجمارك موحدة
ولا تملك سلع تنافس عالميا
هلا هلا زيادة السكر والأسمنت علي الأبواب ………
كل شيء … كل شيء عند البشير وكيزانه يتطلب زيادة سعر سلعة أساسية أو أخرى! الله يحلنا منهم وعاجلاً برحمته وينتقم منهم!
يتواصل مسلسل الزيادات لله درك ياوطن صحيح الاختشو ماتو ثورة ثورة بس دا الحل الله اكبر عليكم
* أشهد الله الذى لا إله غيره, ان وزير التعاون الدولى كاذب فيما يقول:
أولا, لأن من أهداف “المنظمه” تشجيع “التجاره الحره” بين الدول الأعضاء, و برسوم جمركيه “صفريه”, أو فى حدها الأدنى..و هذا بالطبع فى مصلحة المستهلك اينما كان!
ثانيا, حكومة السودان لا تقدم دعما على السكر و لا خلافه أصلا..بل ان السكر المستورد أرخص من السكر المنتج محليا, بسبب الضرائب و الجبايات التى تفرضها الحكومه (حتى على ستات الشاى) ناهيك عن الزراعه و الصناعه!!..و هذا يعنى ان الحكومه تتكسب من التجارة فى السكر, و هذا عكس ما يقول به هذا الكاذب الجاهل!
ثالثا, أن “المنظمه” لا تمنع دعم الزراعه!, إذا كان هذا الدعم لأجل إستقرار إلمجتمعات (LIVELIHOOD)فى الدول الناميه و الأقل نموا تحديدا, و من بينها السودان!..لكنها تمنع دعم الصادرات الزراعيه(export subsidies)!
رابعا, و لعلم هذا الجاهل الأشر, فإن الدول الصناعيه و المتقدمه نفسها, تقدم دعما مقدرا جدا للزراعه(عكس ما يحدث فى السودان)..و هذا ما تحاول المنظمه إيقافه!
خامسا, بنص الماده (15) من “إتفاقية الزراعه”, فإن الدول الاقل نموا معفيه تماما (Exempted), من اى تخفيض فى مستويات الدعم التى تقدمها للزراعه, حسب جداول إلتزاماتها! و المعروف ان حكومه السودان لا تقدم دعما “فعليا” للزراعه, و ليست لها الإراده و لا الامكانيه لفعل ذلك أصلا!..و ما هو موجود فى “جداول الإتزامات”, ما هو إلآ حبرا على ورق!
* اما المدعو حسن احمد طه, فلا علاقة له بشئون منظمة التجاره العالميه أصلا!..هو جاهل تماما بأمورها و تعقيداتها, و يتحدث عن ابجديات لا قيمه لها, و لا تليق بمن يفترض فيه انه “المفاوض القومى” بإسم السودان!..فضيحه!
* لكن الحقيقه هى ان “الدوله الإخوانيه” لم يعد امامها سوى المزيد من “الضرائب و الجبايات”, تحت ستار “الإنضمام لمنظمة التجاره العالميه”!..لكن حلم “الإنضمام” سيستمر ما بقي “نظام الإخوان” هذا!
* إن “الإخوان المسلمين” ليست لهم رحمه فى قلوبهم ابدا: فهم يكذبون و يخدعون و يستغلون الشعب السودانى أسوأ إستغلال عرفته الانسانيه: مره “بإسم الدين” لأجل السلطه و “التمكين”, و الآن يتجهون للمزيد من التضييق على المواطنين و جمع المال تحت ستار “الإنضمام” لمنظمة التجاره العالميه!
هذه هى الحقيقه مجرده, يا بتوع “الدفاع الشعبى”!