مقالات سياسية

لا لدخول الأفغان للسودان ولا تسمعوا كلام الامريكان ‎‎2

‫4 تعليقات

  1. اؤيدك بشدة ،، وسلمت يداك
    نعم لا لدخول الافغان او اي لاجئين الى السودان
    الافغان ديل شواطين الانس ،، غالببيتهم طبعا
    كل الموبقات الما شفتوها ح تشوفوها من هؤلاء الافغان
    ديل اولا جواسيس امريكان ناس باعوا بلدهم للامريكان
    والله يبيعوكم كلكم
    يا جماعة حافظوا على جنة الله في الارض وهو السودان
    انتم لا تعرفون قيمة السودان
    السودان يجب ان يكون للسودانيين
    السوريين الافغان والمصريين والفسطينيين ديل الاخطر على الاطلاق
    الحبش والاريتريين ديل بلاوي يجب ابعادهم جميعا
    الفينا مكفينا

  2. دارس قانون، وقاضى ذاق ظلم العصابات الاخوانىة والفصل التعسفى … وقد يزعم متوهما انه مناضل لا يشق له غبار

    ولاجئ

    ربما حقوفى ناجح لكن سقط فى اختبار الاخلاق وحقوق الانسان وانحط الى درك التعميمات الجزافية الجوفاء

    يطالب وبتعميم مخل مخجل -لاعلاقة لة باخلاق مهنة القانون- بعدم مساعدة لاجئين مثله

    والسبب انهم افغان !!!…. ادعاءات بعضنا للاسف للثورية والنضال قشرة تسقط عند اول اختبار!!

    الفاهم العبقرى قال الامريكان مكذا مرة واحدة “مشكلة الامريكان انهم لا يفهمون الاختلاف البشرى” فعلا فقد منحو امثالك الحماية!!

    ومشكلتكم يا استاذ انكم لم تفهموا ابسط مبادئ حقوق الانسان التى تسلقتها كلاجئ !!

    اعاجيبك يا بلد!! تمام مثل بعض جهلاء طالبى اللجوء السودانين فى اصقاع الارض عندما يتحدثون عن الصوماليين!!

  3. قلت: “واكثر مايحيرنى ان الامريكان بعد الثوره السودانيه لم يفتحوا ملف تفجير الباخره كول ولا تفجير سفارتهم فى كينيا”
    وقلت: “فلماذا اكتفت امريكا بغرامة السودان ٣٣٥ مليون دولار”. انتهى
    يعني ما كفاك العشرين سنة حظر اقتصادي عانى منها الشعب؟ وما كفاك ال٣٣٥ مليون دولار الدفعها الشعب. أنت لسة محتار انو الامريكان ما ركّعوا الشعب أكثر. بالله أمشي ذكرهم قول ليهم لسة في حسابات نسيتوها مع الشعب السوداني.
    أنت لاجئ قبلت بيك أمريكا وقعدتك جنب كبارات القوم في احتفالاتهم فقط لأنك لاجئ وتقف ضد هؤلاء المساكين المعرضين للموت إذا لم يجدو دولة تقبل بهم. وأطمئن لأنو الأمريكان ما حيجو يرموهم ساي حيصرفوا عليهم وحكومتك يبدو انها لاقية قرشين تلاته من قصاد العملية دي.
    ألم تتعلم أي صفة جميلة من صفات الشعب الأمريكي كالكرم والشهامة ومساعدة المستضعفين في الأرض؟ والتي من أجلها وهبهم الله كل هذه الثروات؟ كيف تجرؤ على كتابة عنوان كهذا وأنت لاجئ؟

    1. يا مستقبل الاخ مخلوع لانهم لمجوارته فى الجلوس “للكبارات” وهو جلوس مثل قرعة الشحاد، قعدة تحنن قلب المتصدقين كعينة للاجئين البؤساء ليغدغو بالتبرعات.

      والاعجب ان القاضى الاجئ هو الآن افريكان امريكان وعضو منظمة lawyers committee for human rights ولو عرفت المنظمة بآرائه المتخلفة هذه لتم طرده من صفوفها شر طردة.

      فمكانه الطبيعى مع رجرجة قاع المجتمع -فى احياء نيويورك التعبانة- من يعتدون على الآسيوين المساكين فى متاجرهم ويهاجمون حبوبات من اصول صينية فى الطرقات بالركل والضرب لأنهن “اجنبيات” والغريب ان المعتدى عادة من اخواننا الامريكان الافارقة.

      ولله فى خلقة شؤون !!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..