قوم بي وأخد سندة!! . . . كاريكاتير ود أبـّـو

قوم بي وأخد سندة!! . . . كاريكاتير التشكيلي محمد علي (ود أبـّـو)
Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
يا السايق الكليك قوم بي و اخد سنده بالدرب التحت
ههههه
تعرف الكوز دا حيكون حسابو عسير يوما ما باذن الله
حتحصل (الملازم الهالك غسان) قريبا يا شافع …..يوم لا ينفع الندم ولا تنفع البجاحة
(موضوع كاريكاتير يا ود ابو )
لانهيار الأخلاقي الذي تشهده مجتمعاتنا ظاهر وواسع وشامل. فالغش والوساطة والمحسوبية ونهب المال العام وإهدار الموارد والتزوير والكذب والتعصب والعنف هي مجرد عينة من مظاهر هذا الفساد الذي ينخر جسدنا، ويعطل عقولنا ويحيلنا إلى مجموعات صغيرة متحاربة أعجز من أن تبني مؤسسة أو تحترم قانونًا أو تحقق إنجازًا. ويتساوى في هذا الجميع.
جوهر الأزمة يكمن في أنّ هذه المجتمعات فقدت قيم المجتمع التقليدي وعجزت عن استيعاب وتبنّي قيم المجتمعات الحديثة. فلا نحن مجتمعات تقليدية بوجهائها وشيوخها وثقافتها وأعرافها وقيمها، ولا نحن مجتمعات حديثة بمؤسساتها وقوانينها وقيمها. فقدنا “الأصالة” ولم نكسب “المعاصرة”، لم تعد لدينا “روح” الشرق ولم نكسب “عقل” الغرب. نحن هجين منقسم بين هذا وذاك. ننتقل وبسرعة البرق ما بين المطالبة بدستور عصري يحمي حقوق الإنسان إلى التنادي بالسلاح لنصرة أبناء القبيلة.
(منقول)………….
لكى يتحقق التمكين…لابد ان يكون جيبك تخين…وجسمك سمين..وكرشك بدين…ولسانك سنين… وفلتك دورين…وتشوف اى زول فى الشعب اتنين اتنين
جالكم كلامي ؟ قلت ليكم الزول دا شاويش امن لا قرا لا شاف قراية قال نص مليون تجيب اير بص !!!ههههههه
غايتو الكيزان فضايحم ما بخلص