أزمة الكهرباء والمياه.. مفتعلة..!!

نورالدين عثمان ‎

o الحكومة فقدت كل مواردها التي تغذي الخزينة العامة، وبدأت تواجه صعوبة كبيرة في دفع (المرتبات والأجور) للموظفين، مع استمرارها (وبعناد) في الصرف على جهاز دولة مترهل بوظائف سياسية لا معني لها، كاعضاء البرلمان والمجالس التشريعية والوزراء الولائيين والمعتمدين ومدراء المكاتب والاتحادات الطلابية والدفاع الشعبي.. الخ من الجيش الجرار الذي تصرف عليه الحكومة من الاموال العامة وهذا الجيش لا ينتج وإنما يستهلك دون مقابل، وهنا سبب (المشكلة) فالحكومة لا تعرف ثقافة الانتاج والترشيد هي فقط تستهلك وتستحدث الوظائف واوجه الصرف لإرضاء اصحاب الولاء..!!

o دعونا نسقط هذا الامر على الازمة الحالية للكهرباء والمياه، حينها سنكتشف الحقيقة، الحكومة فرضت ما فرضت من جبايات ورسوم لدرجة فرض مايعرف برسوم كربون السيارات ورسوم استخدام طريق ورسوم تشجير الشوارع ورسوم الخدمة المسائية ورسوم زيارة مقابر حتى وصلت الرسوم لأكثر من 35 الف نوع ولم يفلح معها الامر.. اتجهت الى زيادة سعر الدولار الجمركي ايضا لم يفلح الامر زادت الضرائب والجمارك فرضت رسوم اضافية على المغتربين ايضا لم يفلح الأمر زادت اسعار المحروقات بحجة رفع الدعم فرضت رسوم عالية على التعليم العالي.. كل هذا لم يفلح في توفير الاموال اللازمة للصرف على الجيش الاداري، ولم يتبق امامها سوى فاتورة الكهرباء والمياه فماذا فعلت؟..

o معروف ان الحكومة كلما ارادت زيادة الاسعار تقوم بإفتعال الازمات كمبرر للزيادة وهذا ما فعلته لتجد مبرر منطقي تقنع به الشارع السوداني.. افتعلت ازمة المياه والكهرباء، وقام خبراء النظام بتقديم إقتراح زيادة التعرفة، وفي الجانب الاخر يرفض القادة الزيادة ويعتبروها (خط أحمر) وهذه المسرحية مكشوفة، والمضحك أكثر في الأمر إنكار حزب المؤتمر الوطني معرفته بمقترح الزيادات ليبرئ جانبه، والثابت عندنا هو خروج المقترح من داخل اجتماعات المكتب القيادي للمؤتمر الوطني، والاتفاق المبرم بينهم وبين البنك الدولي وصندوق النقد لم يجف حبره بعد، ونص الاتفاق يلزم الحكومة بأن ترفع يدها عن اي دعم وتسليم المؤسسات الخدمية للقطاع الخاص مقابل جدولة الديون القديمة ومنح الحكومة قروض جديدة، وهو إتفاق ملزم لحكومة السودان، يعني لا مجال للإنكار، ولا حل أمامها لتوفير السيولة سوى حل (الزيادات)، والمضحك أكثر ظهور ابطال جدد في المسرحية من لدن المؤتمر الشعبي الذي ناشد البرلمان ليرفض الزيادة (وهذا اعتراف ضمني بشرعية البرلمان وشرعية الحكومة) وتصريحات الحزب الاتحادي الذي هدد بالانسحاب من الشراكة في حالة تطبيق الزيادات (وهذا عذر اقبح من الذنب فالحزب سيشارك فيما هو ابشع من الزيادات)..ولكم نقول الحكومة ستطبق المقترح وستزيد تعرفة المياه والكهرباء وللشعبي والاتحادي نقول: مناشدتكم وتهديداتكم (أنقعوها واشربوا مويتها).. فالازمة مفتعلة وشكرا..!!

دمتم بود
الجريدة
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. فعلا يعملوها هؤلاءالابالسة ويعملوا اكثر منها فقد تفننوا فى سرقة المواطن وابتزازه وسرقة جيبه فهم يفتعلون الازمات ويطلقون التصريحات التمويهية للناس وبعد فترة تجدهم طبقوا زياداتهم واكتنزت جيوبهم بمليارات الجنيهات من جيوب هذا الشعب المطحون. لعنة الله على هؤلاء القوم الذين لايستحون ولا يخافون الله ويأكلون اموال الناس بالباطل ولا يتورعون ولا يخافون من المولى عزوجل .

  2. وين ربيع عبد العاطي ،،، ههههه ،،، ووين الاقتصاديين غير المؤهلين التافهين د. عادل عبد العزيز و د. مين كده محمد توم ،،، ليبرروا لححكومة الغفلة كالعادة ،،، ويستمروا في لغفهم وأناينتهم وكرههم للشعب السوداني وتلهفهم للنفاق والذلل للحكام ،،

  3. منح الحكومة قروض جديدة ليدفع منها فوائد الديون الغير مدفوعه سلفا ناهيك عن أصل الدين .. الجماعه ديل الحاصل عليهم في سوق الماسوره ما حصل.

  4. احسب انه … بلاش نحسب دى اظن انه تحليل منطقى ووارد وباختصار غلبتهم بس مكابرين , هذه الحكومة توفت اكلينيكيا شغالة بالاجهزة وما ح تصمد كتير مسالة وقت .

  5. نخشى انهيار المركز..قبل أن تعود الأقاليم

    قراءة قبل جولة المفاوضات الأخيرة وعودة امبيكي مرة اخرى للسودان

    مسرح العبث في جمهورية العاصمة (المصلصة)..وهذه من علبة الصلصة لا زالو مستمرين في استنساخ تجارب العرب الفاشلة..ولا صوت يعلو فوق صوت المعركة..

    الربيع العربي حتى الآن عاجز عن استيعاب او إيجاد رؤية عن ما هي
    1- الديمقراطية
    2- الدولة المدنية وعلاقة الدين بالدولة
    3- الفدرالية وعلاقة المركز بالهامش
    4- الأقليات
    5- المرأة

    فقط إعادة تدوير الإخوان المسلمين ومشروعهم الفاشل للدولة المركزية الدينية الفاسدة والفاشلة والفاشية
    سؤال كيف يحكم السودان
    أجابت عليه اتفاقية نيفاشا للسلام الشامل منذ أمد بعيد؟ وبرنامج سودانية جيدة ظلت تقدم من 1955 وهي قادرة على حل كل مشاكل السودان العالقة.. بعيدا عن الألعاب الهوائية لنخب المركز.. وأحزاب السودان القديم..
    نعود إلى خطاب البشير الأخير عن الوثبة …وعملية شد الجلد والتجميل البائسة التي يحتويها:

    الاقتصاد لغة أرقام وواقعية
    النظام ألولائي المنفلت في الهامش والاستسقاء الدماغي في المركز..مع شح الأموال بمعدلات عالية بعد خروج نفط الجنوب من الميزانية..حتما سيقطع التمويل المهول للجهاز الإداري للهامش 25 ولاية بقضها وقضيضها..وانقطاع العطايا والامتيازات سيجعل كل برلمانات الهامش وحكوماته..تتسرب كما حدث للفاقد التربوي في المدار س من سياسة الإنقاذ بقتل مجانية التعليم في الهامش وسيكونوا (فاقد سياسي) وكيزان زعلانيين ذي ناس المؤتمر الشعبي..والقصة بدأت مع كرم الله مرورا بكاشا والطاهر ايللا في ولاية البحر الاحمر واستمر تمرد الولاة المقالين بطرق غير دستورية حتى الآن 2014 ولن تنتهي عند برلمان الخرطوم ورئيسه المستقيل إبراهيم ادم الطاهر.. وفساد والي الخرطوم وعندها سيموت المركز بالسكتة الدماغية…وسيتحلل كل جسد السودان… ويتم نقل مومياء السودان إلى متحف التاريخ الطبيعي…

    وإذا انهار النظام الولائي في السودان…دون اتخاذ إجراءات مضادة شرحناها مرارا وتكرارا في بإعادة الأقاليم الخمسة فقط وإجراء انتخابات تكميلية مبكرة للبطاقات 9و10و11و12 حرة ونزيهة ومراقبة دوليا تشارك فيها كل الأحزاب السياسية المسجلة(95 حزب) والحركات المسلحة((( بقرارات جمهورية عاجلة)))..
    الحكم الإقليمي اللامركزي بأسس جديدة سيوفر الاستقرار لكافة الأقاليم ويقضي على النزاع المسلح ..ويبقى نزاع ناس المركز العقيم المستمر من 1964 دون جدوى شان لا يخص أهلنا في الأقاليم..بعد الاستقلال المالي والإداري والانعتاق من وصاية أهل المركز المزمنة في النظام الحاكم أو (معارطة) السودان القديم على حد السواء..وعليهم أن لا يراهنوا أبدا على اكتساح الأقاليم انتخابيا بعد برنامج السودان الجديد أو على أصوات أهل الهامش الذين خرجوا بالملايين لبرنامج” الأمل “وأبناء دارفور الشجعان من معسكرات النازحين .في انتخابات 2010 المجهضة .

  6. بس زيادة المياه والكهرباء والرغيف خط احمر كما قالها الرئيس ولكن يا سيادة الرئيس الزيادة على رجال الاعمال والمصانع الى اين يقود ذلك الى جيب المواطن المغلوب على امره ..خط احمر قال تلعبون بعقول الناس اذا زدتم فى المصانع هل صاحب المصنع ارحم بالامة منكم وهل سيساله الله عن ذلك ام سياسلكم انتم كمسئولين صحيح الك مسئول ولكن اذا الدولة ما فليها رابط ولا ظابط فعلى الدنيا السلام شيلوا شيلتكم فقد كثثرت دعوة الناس وستكثر اذا زدتم الكهرباء تاخذون مقدما ولا توفرون الكهرباء وقد افتى امام الجامع الكبير بحرمة ذلك

  7. بالنسبة للكهرباء …. الكيزان يريدون تشغيل كل العواطلية “تبعهم” وتبديد أموال الكهرباء على أنفسهم حتى إذا جاءت سياسة التبديد بتعطل خدمة الكهرباء رفعوا سعر الكهرباء وهم إنما يفعلون ذلك لكي تصبح أسعار الكهرباء مناسبة للخدمة التي تقدمها شركة تل أبيب التي يخططون لشراء الكهرباء منها وزيادة الهامش المخصص لسرقاتهم وزيادة مخصصاتهم (وهي سرقة بمسمى آخر). كنا نظن أن الكيزان بقوا رجال ولو مرة واحده في حياتهم وحيجيبوا لينا كهرباء تنور السودان كله مقابل موافقتهم على سد النهضة فإذا بهم يوافقون على قيام سد النهضة مقابل أن يدعموا الاقتصاد الإسرائيلي بشراء الكهرباء من الشركة الإسرائيلية بأسعار عالية. الواضح أن الكيزان كلما طال بهم العمر في السلطة كلما ازدادوا خيابةً وعمالةً. شراء الكهرباء من الشركة الإسرائيلية تطبيع مع إسرائيل من نوع أو آخر والكيزان الآن ينفذون ما وعد به مصطفى عثمان وربما كان تكرار الرئيس لهذا الوعد في مطار نيروبي هو الذي أخرج البشير من ورطة الجنائية في نيروبي!

  8. فعلا يعملوها هؤلاءالابالسة ويعملوا اكثر منها فقد تفننوا فى سرقة المواطن وابتزازه وسرقة جيبه فهم يفتعلون الازمات ويطلقون التصريحات التمويهية للناس وبعد فترة تجدهم طبقوا زياداتهم واكتنزت جيوبهم بمليارات الجنيهات من جيوب هذا الشعب المطحون. لعنة الله على هؤلاء القوم الذين لايستحون ولا يخافون الله ويأكلون اموال الناس بالباطل ولا يتورعون ولا يخافون من المولى عزوجل .

  9. وين ربيع عبد العاطي ،،، ههههه ،،، ووين الاقتصاديين غير المؤهلين التافهين د. عادل عبد العزيز و د. مين كده محمد توم ،،، ليبرروا لححكومة الغفلة كالعادة ،،، ويستمروا في لغفهم وأناينتهم وكرههم للشعب السوداني وتلهفهم للنفاق والذلل للحكام ،،

  10. منح الحكومة قروض جديدة ليدفع منها فوائد الديون الغير مدفوعه سلفا ناهيك عن أصل الدين .. الجماعه ديل الحاصل عليهم في سوق الماسوره ما حصل.

  11. احسب انه … بلاش نحسب دى اظن انه تحليل منطقى ووارد وباختصار غلبتهم بس مكابرين , هذه الحكومة توفت اكلينيكيا شغالة بالاجهزة وما ح تصمد كتير مسالة وقت .

  12. نخشى انهيار المركز..قبل أن تعود الأقاليم

    قراءة قبل جولة المفاوضات الأخيرة وعودة امبيكي مرة اخرى للسودان

    مسرح العبث في جمهورية العاصمة (المصلصة)..وهذه من علبة الصلصة لا زالو مستمرين في استنساخ تجارب العرب الفاشلة..ولا صوت يعلو فوق صوت المعركة..

    الربيع العربي حتى الآن عاجز عن استيعاب او إيجاد رؤية عن ما هي
    1- الديمقراطية
    2- الدولة المدنية وعلاقة الدين بالدولة
    3- الفدرالية وعلاقة المركز بالهامش
    4- الأقليات
    5- المرأة

    فقط إعادة تدوير الإخوان المسلمين ومشروعهم الفاشل للدولة المركزية الدينية الفاسدة والفاشلة والفاشية
    سؤال كيف يحكم السودان
    أجابت عليه اتفاقية نيفاشا للسلام الشامل منذ أمد بعيد؟ وبرنامج سودانية جيدة ظلت تقدم من 1955 وهي قادرة على حل كل مشاكل السودان العالقة.. بعيدا عن الألعاب الهوائية لنخب المركز.. وأحزاب السودان القديم..
    نعود إلى خطاب البشير الأخير عن الوثبة …وعملية شد الجلد والتجميل البائسة التي يحتويها:

    الاقتصاد لغة أرقام وواقعية
    النظام ألولائي المنفلت في الهامش والاستسقاء الدماغي في المركز..مع شح الأموال بمعدلات عالية بعد خروج نفط الجنوب من الميزانية..حتما سيقطع التمويل المهول للجهاز الإداري للهامش 25 ولاية بقضها وقضيضها..وانقطاع العطايا والامتيازات سيجعل كل برلمانات الهامش وحكوماته..تتسرب كما حدث للفاقد التربوي في المدار س من سياسة الإنقاذ بقتل مجانية التعليم في الهامش وسيكونوا (فاقد سياسي) وكيزان زعلانيين ذي ناس المؤتمر الشعبي..والقصة بدأت مع كرم الله مرورا بكاشا والطاهر ايللا في ولاية البحر الاحمر واستمر تمرد الولاة المقالين بطرق غير دستورية حتى الآن 2014 ولن تنتهي عند برلمان الخرطوم ورئيسه المستقيل إبراهيم ادم الطاهر.. وفساد والي الخرطوم وعندها سيموت المركز بالسكتة الدماغية…وسيتحلل كل جسد السودان… ويتم نقل مومياء السودان إلى متحف التاريخ الطبيعي…

    وإذا انهار النظام الولائي في السودان…دون اتخاذ إجراءات مضادة شرحناها مرارا وتكرارا في بإعادة الأقاليم الخمسة فقط وإجراء انتخابات تكميلية مبكرة للبطاقات 9و10و11و12 حرة ونزيهة ومراقبة دوليا تشارك فيها كل الأحزاب السياسية المسجلة(95 حزب) والحركات المسلحة((( بقرارات جمهورية عاجلة)))..
    الحكم الإقليمي اللامركزي بأسس جديدة سيوفر الاستقرار لكافة الأقاليم ويقضي على النزاع المسلح ..ويبقى نزاع ناس المركز العقيم المستمر من 1964 دون جدوى شان لا يخص أهلنا في الأقاليم..بعد الاستقلال المالي والإداري والانعتاق من وصاية أهل المركز المزمنة في النظام الحاكم أو (معارطة) السودان القديم على حد السواء..وعليهم أن لا يراهنوا أبدا على اكتساح الأقاليم انتخابيا بعد برنامج السودان الجديد أو على أصوات أهل الهامش الذين خرجوا بالملايين لبرنامج” الأمل “وأبناء دارفور الشجعان من معسكرات النازحين .في انتخابات 2010 المجهضة .

  13. بس زيادة المياه والكهرباء والرغيف خط احمر كما قالها الرئيس ولكن يا سيادة الرئيس الزيادة على رجال الاعمال والمصانع الى اين يقود ذلك الى جيب المواطن المغلوب على امره ..خط احمر قال تلعبون بعقول الناس اذا زدتم فى المصانع هل صاحب المصنع ارحم بالامة منكم وهل سيساله الله عن ذلك ام سياسلكم انتم كمسئولين صحيح الك مسئول ولكن اذا الدولة ما فليها رابط ولا ظابط فعلى الدنيا السلام شيلوا شيلتكم فقد كثثرت دعوة الناس وستكثر اذا زدتم الكهرباء تاخذون مقدما ولا توفرون الكهرباء وقد افتى امام الجامع الكبير بحرمة ذلك

  14. بالنسبة للكهرباء …. الكيزان يريدون تشغيل كل العواطلية “تبعهم” وتبديد أموال الكهرباء على أنفسهم حتى إذا جاءت سياسة التبديد بتعطل خدمة الكهرباء رفعوا سعر الكهرباء وهم إنما يفعلون ذلك لكي تصبح أسعار الكهرباء مناسبة للخدمة التي تقدمها شركة تل أبيب التي يخططون لشراء الكهرباء منها وزيادة الهامش المخصص لسرقاتهم وزيادة مخصصاتهم (وهي سرقة بمسمى آخر). كنا نظن أن الكيزان بقوا رجال ولو مرة واحده في حياتهم وحيجيبوا لينا كهرباء تنور السودان كله مقابل موافقتهم على سد النهضة فإذا بهم يوافقون على قيام سد النهضة مقابل أن يدعموا الاقتصاد الإسرائيلي بشراء الكهرباء من الشركة الإسرائيلية بأسعار عالية. الواضح أن الكيزان كلما طال بهم العمر في السلطة كلما ازدادوا خيابةً وعمالةً. شراء الكهرباء من الشركة الإسرائيلية تطبيع مع إسرائيل من نوع أو آخر والكيزان الآن ينفذون ما وعد به مصطفى عثمان وربما كان تكرار الرئيس لهذا الوعد في مطار نيروبي هو الذي أخرج البشير من ورطة الجنائية في نيروبي!

  15. من غشنا ليس منا

    المؤن ليس بكذاب
    واى شء بنى على الكذب يبطلة الله ولوكان كثيرا

    رفاهية اكادمية القادة والركان ام درمان شئ فلل عمارات وحماسيات على السارع الرئيسى للكبرى واللعب فية بشورتات عشان الشابات الفى الحقلات يشوفن العضلات التبش
    لبقل الخبر للجبال والنيل الابيض عفوا الازرق كمقال ابن المرغنى
    (انشاء الله عادين )

    ان لله فى خلقة شئون

  16. إنشاء الله ناس المؤتمر اللاوطنى يبقو شجعان مره واحده فى عمرهم ويعترفو بالفشل ويقولو الحكم غلبهم ويسلموها لاهل الكفاءه من السودانين بغض النظر عن الوانهم السياسيه و معتقداتهم الدينيه وبعدها السودان ما حتجيه عوجه البلد بخيرها ومواردها والمشكله سياسيه فى المقام الاول بس كيف ينسحب اللصوص والفاشلين من الحياة السياسيه حكام ومعارضين ويسلمو البلد للعقول الجباره من السودانين وهم كثر فى كافة المجالات

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..