كشف مصدر مطلع عن وصول اللجنة الفنية العسكرية المشتركة بين الجيش والدعم السريع إلى توافق حول المدة الزمنية المطلوبة لدمج قوات الدعم السريع في القوات المسلحة.
وأبان المصدر الذي فضل حجب اسمه لـ”الترا سودان” أن المدة التي اتفق عليها الطرفان، عقب نقاش مستفيض داخل اللجنة، هي (10) سنوات، موضحًا أن الأساس الذي استندت إليه الأطراف هو بروتوكول “أسس ومبادئ الإصلاح الأمني والعسكري” الموقع عليه في آذار/مارس الماضي.
وأضاف المصدر في حديثه إلى “الترا سودان” أن نقطة الخلاف المتبقية هي قضية تبعية قوات الدعم السريع؛ فبينما ترى قيادة قوات الدعم السريع أن تكون تابعة لرأس الدولة، ترى قيادة الجيش أن يتبع الدعم السريع للقائد العام للقوات المسلحة، وأن تكون تحت إشرافه المباشر.
وقاد الخلاف بين القوات المسلحة والدعم السريع بشأن تفاصيل جداول عملية الدمج والإصلاح والتحديث إلى تأخير التوقيع على الاتفاق السياسي النهائي بين الأطراف المدنية والعسكرية الموقعة على الاتفاق الإطاري، بعد أن مقررًا التوقيع عليه في مطلع نيسان/أبريل الجاري، ثم تأجل إلى السادس من الشهر نفسه، قبل أن تعلن قوى الحرية والتغيير (المجلس المركزي) تأجيل التوقيع عليه بسبب استئناف المباحثات المشتركة بين الجيش والدعم السريع بشأن الجوانب الفنية الخاصة بإجراءات الإصلاح الأمني والعسكري.
وقال المصدر إن قوات الدعم السريع متمسكة بموقفها في أن تتبع لرأس الدولة، ووصف هذا الوضع بالقديم. وأوضح أن قوات الدعم السريع كانت تتبع لرئيس الجمهورية، وأنها تتبع الآن لقيادة البرهان باعتباره رئيسًا للجمهورية، وليس قائدًا عامًا للجيش.
وفي العام 2019 وعقب سقوط البشير، أصدر رئيس المجلس العسكري آنذاك الفريق أول عبدالفتاح البرهان قرارًا بإلغاء المادة الخامسة من قانون الدعم السريع المجاز من المجلس الوطني في العام 2017، والتي تنص على خضوع قوات الدعم السريع لقانون القوات المسلحة 2007، وأن أكون تحت إمرتها، وجوز الجزء الثاني من المادة لرئيس الجمهورية في أي وقت أن يدمج قوات الدعم السريع في القوات المسلحة، وفقًا للدستور والقانون، لتكون عندها خاضعة لأحكام قانون القوات المسلحة 2007.
الترا سودان
المنطق والواقع يقول أنه حتى يتم الدمج يجب أن يكون رأس الدولة هو القائد الأعلى لقوات الشعب المسلحة بشقيها الجيش وقوات الدعم السريع، لا يمكن أن تتبع قوات الدعم السريع لقائد الجيش والدمج لم يتم بعد. كما لا يوجد منطق في أن تكون مدة الدمج عشر سنوات وقد توحد الاتحاد الأوروبي في فترة أقل من ذلك، يجب أن لا تزيد المدة بأي حال من الأحوال عن خمس سنوات.
انتها قول العسكرين
الجيش والدعم كيان واحد بعد كل العك ولك
افتضح الكزب الله فى عون الاجيال القادمه
الله ينتقم من البشير هو من كون مليشيات الدعم الدمار السريع ١٠ سنوات هي تزيدهم قوه وبعد ٥ سنوات او ٨ سيننفلبون علي البلاد.والعباد وياحليل السودان بلد منكوب وغدا ناظره لقريب
المصيبة انو ( تور بره ) الإبوه سماه عبد الفتاح و قال حلم بيهو حاكم السودان ده ، ده أغبي إدمي مر على البشرية ، عشان يحقق ذلك الحلم ، قام بإلغاء أهم مادة في قانون الدعم السريع ( اللي هي تنص على تبيعية الدعم السريع للقائد العام للجيش و أحق رئيس الجمهورية في دمجها في الجيش في أي و قت ، قام ( تور بره ) عشان يستمر في حلم الرئاسة ألغي المادة دي لحميدتي و بالتأكيد بكون في إتفاق غبي إستحمر فيه البدوي المرتزق ده ذلك البرهان الهبنقة ، و أسي جاء ( تور بره ) يكوس ليها ناشفة بعد ما أباها مملحة، و أما ذلك المسمى عمر البشير فهو أس البلاء بتكوين هذه المليشيا و كان يسمي قاطع الطريق حمايتي قال ده إسمو مش حميدتي غشان كده فصله من إمرة القائد العام و تبعه له في رئاسة الجمهورية ، يعني نحن العسكر من يوم إستنغل السودان ما شفنا ليهم خير ، لكن آخر أتنين ديل ( البكشير العوير و تور بره الحالي ده ) ديل أطلقو أخر رصاصتين على رأس الشعب السوداني و قف على تله قطاع طريق ،
و ليس لنا إلا ان نفوض أمرنا لله و نسأله بحق هذا الشهر الكريم أن يعفو عنا و عن بلدنا و شعبها في السودان و يجلعنا من يعتقنا في قبضة هذا التور بره و ذلك المرتزق ، نحن شعب كما الإيتام و قد تعلم في رؤسنا ناس حميدتي و البرهان و قبلهم البكشير و النميري و عبود و التوم هجو و منازي و أردول و خالد سلك و أمجد فريد و علي كرتي و نافع و صلاح قوش و ترك و أولاد الصادق المهدي و أولاد الميرغني و كل من هب و دب ، كلهم تعلموا في رؤرسنا الحلاقة السياسية و جزو روسينا جز و شي نتلف ناشف لما جاتنا الثعلبة و القوب و حتات باعوها بتراب القروش عشان يصرفوا على قضاء حاجاتهم على تلك الرؤس الورمانه و أسهلو فوقها بكل اريحيه و لم يرمش لأي منهم طرف و ينوموا كما تنام الثيران على الخزف حتى إترهست عظام الشعب و البلد ،،
الله يفكنا منكم قادر يا كريم.
معليش ، من الغبن لقيت أخطاء أملائية كتيييرة أحاول أصححها ( المصيبة انو ( تور بره ) الإبوه سماه عبد الفتاح و قال حلم بيهو حاكم السودان ده ، ده أغبي إدمي مر على البشرية ، عشان يحقق ذلك الحلم ، قام بإلغاء أهم مادة في قانون الدعم السريع ( اللي هي تنص على تبعية الدعم السريع للقائد العام للجيش و حق رئيس الجمهورية في دمجها في الجيش في أي و قت ، قام ( تور بره ) عشان يستمر في حلم الرئاسة ألغي المادة دي لحميدتي و بالتأكيد بكون في إتفاق غبي إستحمر فيه البدوي المرتزق ده ذلك البرهان الهبنقة ، و أسي جاء ( تور بره ) يكوس ليها ناشفة بعد ما أباها مملحة، و أما ذلك المسمى عمر البشير فهو أس البلاء بتكوين هذه المليشيا و كان يسمي قاطع الطريق حمايتي قال ده إسمو مش حميدتي غشان كده فصله من إمرة القائد العام و تبعه له في رئاسة الجمهورية ، يعني نحن العسكر من يوم إستقل السودان ما شفنا ليهم خير ، لكن آخر أتنين ديل ( الشكير العوير و تور بره الحالي ده ) ديل أطلقو أخر رصاصتين على رأس الشعب السوداني و قف على تله قاطع طريق ، و ليس لنا إلا ان نفوض أمرنا لله و نسأله بحق هذا الشهر الكريم أن يعفو عنا و عن بلدنا و شعبها في السودان و أن يعتقنا في قبضة هذا التور بره و ذلك المرتزق ، نحن شعب كما الإيتام و قد تعلم على رؤسنا ناس حميدتي و البرهان و قبلهم البشكير و النميري و عبود و التوم هجو و مناوي و أردول و خالد سلك و أمجد فريد و علي كرتي و نافع و صلاح قوش و ترك و صالح عمار و أولاد الصادق المهدي و أولاد الميرغني و كل من هب و دب ، كلهم تعلموا على رؤسنا الحلاقة السياسية و جزو روسينا جز و شي نتفوه نتف ناشف لما جاتنا الثعلبة و القوب و حتات باعوها بتراب القروش عشان يصرفوا على قضاء حاجاتهم على تلك الرؤس الورمانه و أسهلو فوقها بكل اريحيه و لم يرمش لأي منهم طرف و نامو كما تنام الثيران على الخزف حتى إتهرست عظام الشعب و البلد ،، الله يفكنا منكم قادر يا كريم.
10 سنوات مناسبة وتشكل ضمان للحكم المدني وتقطع الطريق امام عودة الكيزان خلال المؤسسة العسكرية مرة اخري . وكذلك فيها بتم تنظيف الجيش من بواقي الكيزان . ووجود قوات الدعم السريع يمثل جدار سميك لحماية الحكم المدني في السودان . لان المؤسسة العسكرية مازال بها بواقي الكيزان .
لماذا لايستفتي الشعب في وجود قوات الدعم السريع والله (هرمنا )من فرض الوصاية علينا