الخرطوم: عثمان الطاهر
أعلن الحزب الشيوعي رفضه للمقترح الذي تقدم به حزبا المؤتمر الشعبي والأمة لتشكيل حكومة غير الحالية، يترأسها رئيس مجلس الوزراء الحالي د. عبد الله حمدوك، ووصفهم بأنهم ثورة مضادة.
وقال القيادي بالحزب الشيوعي كمال كرار ان كل من كان يقف مع الرئيس المخلوع والحزب البائد ولم يقم بتسجيل موقف غير مقبول منه أي مقترح، وأكد أن الشعب هو من أطاح بالنظام السابق، وتساءل كرار أين كان هؤلاء أيام الثورة.؟، وأجاب: «كانوا صامتين»، وجزم كرار بأن الهدف من دفع تلك المقترحات اجهاض الثورة، وطالب الحزبين بعدم تقديم أي مقترحات خلال الفترة الانتقالية، وأردف: يجب أن ينتظروا حتى قيام الانتخابات وزاد: أصحاب «الجلود التخينة» ماعاد لهم لسان، وأردف: هؤلاء كانوا يعملون على الحفاظ على الكراسي في العهد البائد، وأبدى كرار أسفه بأن المقترح تم بالتنسيق مع حزب الامة باعتباره جزءاً من قوى الحرية والتغيير الحاضنة السياسية للحكومة الانتقالية.
الجريدة
تتوقع شنو من الصادق الوصف ثورة ديسمبر بانها (بوخة مرقه) و (ما وجع ولاده) وهو من سحب خيمتو من الاعتصام عندما علم بالمجزره القادمه. الشعبي كحزب موقفو واضح فعلي الحاج والسنوسي قالا: نحن من الانقاذ وكان السفينه غرقت نغرق سوا.
طبعا في مناضلين من الحزبين وقفوا مع الثوره من البدايه للنهايه وديل اتمردوا علي الحزبين وهم من وقود الثوره.
الحذب الشيوعى ماشى بينا إلى الهوايه. البلد كبيره لو حصل انفلات اقتصادي وامنى تانى ١٠٠سنه ما تتلم فكونا من الشيوعيين والله الكيذان احسن منهم
يا زمن يا طويل اولا اتعلم كيف تكتب كلمة حزب فهي تكتب بالزين (حرف الراء وفقه نقطة) وكذلك كلمة كيزان تكتب بالزين وليس بالذال يا كوز عمرك سمعت بشيوعي حرامي كيزانك طلعوا كلهم حرامية اتوا للسلطة عريانيين ومقطعين ولهفوا كل شيئ فعلا الاختشوا ماتوا. وكلامك ركيك وغير مفهوم.
الكيزان والشيوعى وجهان لبلاعة واحدة فلا خير فى هذا ولا هذا كلهم سجم ورماد والإمام الصادق المهدى حكيم هذه الأمة وكل كلامه ما وقع واطة ….. آخز زمن بلد مثل السودان يحكمه الشيوعيين اولاد ام زقد.
اتلمة التعيس غلي خايب الرجاء!!!! قال بوخه قال