وزير سابق: الخرطوم عجزت عن سداد التزامات استشاري صفقة القطار

الخرطوم: هويدا حمزة
وقَّعت وزارة البنى التحتية والمواصلات أمس الأول عقداً مع شركة (التصميم والخدمات الهندسية) لتكملة إجراءات استلام قطارات الولاية من بورتسودان، وأقر وزير البنى التحتية والمواصلات حبيب الله بابكر بوجود عيوب في عقودات مشروع قطارات الولاية وقال إن الوزارة تعكف الآن على معالجتها. فيما أكد وزير البنى التحتية والمواصلات السابق بولاية الخرطوم د. أحمد قاسم أن سبب تبديل الاستشاري الألماني بهيئة سودانية في مشروع قطار الخرطوم يعود إلى عجز الولاية عن سداد الالتزامات المالية للاستشاري الألماني، ووصف ما تم تداوله في وسائل التواصل الاجتماعي حول شبهة فساد طالت منفذي صفقة مشروع القطار بأنه أمر مؤسف.
وأكد حبيب أن المشروع ليس لديه مخالفات حتى الآن وبيَّن في تحقيق أن مشروع القطارات من المشروعات المستمرة بعيدة المدى التي تستغرق زمناً في التنفيذ وقد كان تحت إشراف استشاري ألماني ولكنه انسحب لظروف خاصة به ومن ثم أعلنت الوزارة عن حاجتها لاستشاري جديد لتكملة الإجراءات وأرجأت الاستلام لحين اكتمال الجانب الفني ووقع الاختيار على شركة التصميم والخدمات الهندسية وقد شرعت في إحكام الجانب الفني ومراجعة العقود تمهيداً لإكمال المشروع الذي يتبع لإدارة القطار التابعة للإدارة العامة للنقل والمواصلات.
وفي السياق أكد وزير البنى التحتية والمواصلات السابق بولاية الخرطوم د. أحمد قاسم أن سبب تبديل الاستشاري الألماني بهيئة سودانية في مشروع قطار الخرطوم يعود إلى عجز الولاية عن سداد الالتزامات المالية للاستشاري الألماني، ووصف ما تم تداوله في وسائل التواصل الاجتماعي حول شبهة فساد طالت منفذي صفقة مشروع القطار بأنه أمر مؤسف.
وأكد قاسم أن المشروع تم وفق إجراءات صحيحة ومتكاملة وكان يشرف عليه استشاري ألماني تم استبداله بلجنة استشارية سودانية بعد أن عجزت الولاية عن دفع مستحقاته.
وأكد قاسم أن اللجنة الاستشارية الوطنية التي سلم لها المشروع من أفضل كفاءات العمل الهندسي في مجال السكك الحديدية والقطارات، وبيَّن أن المشروع من مشروعات النقل الجماعي التي تخدم قطاعاً كبيراً من المواطنين وتم إقراره بقرار من مجلس وزراء الولاية في العام 2012. ورفض قاسم الكشف عن القيمة الحقيقية للمشروع أو العيوب التي لازمت العقود وقال: “أنا رجل دولة ولا أستطيع الحديث عن هذين المحورين إلا في المحكمة”.
الصيحة
من أفضل كفاءات العمل الهندسي في مجال السكك الحديدية والقطارات،؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اذا كانت في لجنة استشارية سودانية فلماذا تمت الاستعانة بالخبير الالماني بعدين شركة التصميم و الخدمات الهندسية كيف وقع لها العقد بدون عطاء لاستلام هذه القطارات وعموماً سوف تنضم هذه القطارات لكوم الخردة الذي استورده عبد الرحمن الخضر في شكل بصات لم تعمل سوى اشهر معدودة.
خلاص عملتوا المخارجة لعصابة الفساد ؟؟
ياخ اختشوا
البنى التحتية لا تسمح بسرعة أكثر من 70 كلم/ سااعة و ذلك بسبب الارتجاج المتوالى الذى يتنقل عبر المقطورات
(RESONANT SCILATION)مما يجعل الحركة بطئة فى زمن السرعة العصرية مما يرفع تكلفة النقل
هذه البنى التحتية تأسست من الحكم الثنائى
وزير البنى التحتية السابق ؟؟؟؟ الم تجدوا أحدا ينافق للشعب غير هذا ( السابق ) احمد قاسم. ولماذا كل هذه الفصاحة وهو ( سابق ) … هناك الكثير من المتاعيس يملؤون الوزارات .
كما نشاهد في الصورة نوع القطار والأرض التي بنيت عليها القضبان وما بها من خراب وزبالة .
يبقى الموضوع هو جريمة إختلاس وتم التستر عليها وشهر أو شهرين ويتم رمي الخردة وراء منى السكة حديد بالخرطوم ، وهكذا هو المهندس السوداني .
من أفضل كفاءات العمل الهندسي في مجال السكك الحديدية والقطارات،؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اذا كانت في لجنة استشارية سودانية فلماذا تمت الاستعانة بالخبير الالماني بعدين شركة التصميم و الخدمات الهندسية كيف وقع لها العقد بدون عطاء لاستلام هذه القطارات وعموماً سوف تنضم هذه القطارات لكوم الخردة الذي استورده عبد الرحمن الخضر في شكل بصات لم تعمل سوى اشهر معدودة.
خلاص عملتوا المخارجة لعصابة الفساد ؟؟
ياخ اختشوا
البنى التحتية لا تسمح بسرعة أكثر من 70 كلم/ سااعة و ذلك بسبب الارتجاج المتوالى الذى يتنقل عبر المقطورات
(RESONANT SCILATION)مما يجعل الحركة بطئة فى زمن السرعة العصرية مما يرفع تكلفة النقل
هذه البنى التحتية تأسست من الحكم الثنائى
وزير البنى التحتية السابق ؟؟؟؟ الم تجدوا أحدا ينافق للشعب غير هذا ( السابق ) احمد قاسم. ولماذا كل هذه الفصاحة وهو ( سابق ) … هناك الكثير من المتاعيس يملؤون الوزارات .
كما نشاهد في الصورة نوع القطار والأرض التي بنيت عليها القضبان وما بها من خراب وزبالة .
يبقى الموضوع هو جريمة إختلاس وتم التستر عليها وشهر أو شهرين ويتم رمي الخردة وراء منى السكة حديد بالخرطوم ، وهكذا هو المهندس السوداني .
ما تورونا العرضين بس النعرف … وهل توفر المبلغ للشركة الاخيرة
مشروع ما يقدر يوفر حق الاستشاري والذي لايتعدي ما قيمته٢٪ من قيمة المشروع الكلية ،،،، دا مشروع فاشل من الاساس لان الاستشاري هو روح المشروع وعلية لا داعي للترقيع وكنسلو المشروع وحولوا القطارات للسكة حديد لحين عمل دراسة جادة ومكربة وتنفيذ البنية التحتية للقطارات احسن من شغل الربشة الفطير
من هي شركة التصميم والخدمات الهندسية و ما هي مؤهلاتها و كيف تم أختيارها لدور الاستشاري …. أسئلة لوزير البنية التحتية
لمن تتبع شركة التصميم والخدمات الهندسية؟ هل اجريت مناقصات قبل اختيار هذه الشركة؟ وما هي المشاريع المماثلة التي نفذتها هذه الشركة النكرة؟ لقد قمت بعملية بحث على قوقل عن هذه الشركة ولم أجد لها سوى رابط واحد يؤدي الى صفحة على الفبسبوك وهو باستثناء اسم الموقع لا يحتوي على اي معلومات من اي نوع ويبدو انه فد تمت فبركته حديثا…ودقي يا مزقة
لو متاكدين انو بس حق الاستشاري حاضرين رجعوا الراجل وسوف اتعهد بسداد كامل التزامات الخواجه ثانيا انتو جايبنو من اخر الدنيا ليه معقول ماعندنا واحد من المليار سوداني ده مؤهل للشغله دي ولو طلبتو استشاري وطني اجزم ليكم انو يخلص ليكم قطر الموت تبعكم ده من دون مقابل
اين جهاز الأمن ” الأمن الأقتصادى ” من كل هذا ؟ هل تحرى عن كل الذى حصل ؟ هل حقق مع المسؤلين فى الولاية؟ هل تعرف على قيمة العمولات ومن قبضها فى هذه الصفقة ؟
مافى حاجة اسمها استشارى صفقة القاطرات, فى حرامى صفقة القاطرات, والامر معلوم ومفضوح كالعادة من مدير مكتب الدجال عملر البشير وجماعتة, هؤلاء هم حرامية صفقى القاطرات, وعند اكتشاف سرقتهم, قامت الخرطوم بالعجز عن (مسح شنبهم), لان مايطلبونه الحرامية اصحاب الصفقة اضعاف اضعاف قيمة القاطرات نفسها وان كان هؤلاء الحرامية قد صاروا كا المنشار من البلد المصنعة قبضوا المعلوم وتبقت لهم الخرطوم ليقبضوا معلومهم منه, هذا بصرف النظر عن (الطاقية) التى وضعونها فوق سعر القاطرات, لذلك ما جائت فكرة هذا المشروع من اساسة الا لفائدة حرامية كبار التابعين لهذا النظام الذى ما انفك فى مص دم السودانين الذين لم يتبقى دم فى عروقهم بفقر الدم .
شبهة فساد طالت منفذي صفقة مشروع القطار بأنه أمر مؤسف.
أنا رجل دولة ولا أستطيع الحديث عن هذين المحورين إلا في المحكمة”
المؤلم ليس اراذل القوم الذين يحكمون ….المؤلم هوانا نحن السودانيين….من يهن يسهل الهوان عليه….
عجز الولاية عن سداد الالتزامات المالية للاستشاري الألماني، ووصف ما تم تداوله في وسائل التواصل الاجتماعي حول شبهة فساد طالت منفذي صفقة مشروع القطار بأنه أمر مؤسف.
-قيمة المشروع 625مليون دولار وفرق قالوا 35مليون دولار لاولاد برير وزمرتهم(هند) الطيبة
– بعدين القطارات وصلت بورسودان بعنى الاستشارى متابع وحقة بشريعة الاسلامية هياخذة (يعنى سيك معلق فيك ) بس الحقية دفعوا للالمانى لكى يتخارج دون ان يكتب تقرير زى المكتب الاجنتبى الرفض يمرر كبرى الدباسيين وقال لاسناذ جامعى من الخرطم (جامعة انتهاذية ) اعمل مكتب ومرر العملية واخشى مكتب القطر يكون من ناس الخرطوم وتهميش هيئةالسكك
–
ما تورونا العرضين بس النعرف … وهل توفر المبلغ للشركة الاخيرة
مشروع ما يقدر يوفر حق الاستشاري والذي لايتعدي ما قيمته٢٪ من قيمة المشروع الكلية ،،،، دا مشروع فاشل من الاساس لان الاستشاري هو روح المشروع وعلية لا داعي للترقيع وكنسلو المشروع وحولوا القطارات للسكة حديد لحين عمل دراسة جادة ومكربة وتنفيذ البنية التحتية للقطارات احسن من شغل الربشة الفطير
من هي شركة التصميم والخدمات الهندسية و ما هي مؤهلاتها و كيف تم أختيارها لدور الاستشاري …. أسئلة لوزير البنية التحتية
لمن تتبع شركة التصميم والخدمات الهندسية؟ هل اجريت مناقصات قبل اختيار هذه الشركة؟ وما هي المشاريع المماثلة التي نفذتها هذه الشركة النكرة؟ لقد قمت بعملية بحث على قوقل عن هذه الشركة ولم أجد لها سوى رابط واحد يؤدي الى صفحة على الفبسبوك وهو باستثناء اسم الموقع لا يحتوي على اي معلومات من اي نوع ويبدو انه فد تمت فبركته حديثا…ودقي يا مزقة
لو متاكدين انو بس حق الاستشاري حاضرين رجعوا الراجل وسوف اتعهد بسداد كامل التزامات الخواجه ثانيا انتو جايبنو من اخر الدنيا ليه معقول ماعندنا واحد من المليار سوداني ده مؤهل للشغله دي ولو طلبتو استشاري وطني اجزم ليكم انو يخلص ليكم قطر الموت تبعكم ده من دون مقابل
اين جهاز الأمن ” الأمن الأقتصادى ” من كل هذا ؟ هل تحرى عن كل الذى حصل ؟ هل حقق مع المسؤلين فى الولاية؟ هل تعرف على قيمة العمولات ومن قبضها فى هذه الصفقة ؟
مافى حاجة اسمها استشارى صفقة القاطرات, فى حرامى صفقة القاطرات, والامر معلوم ومفضوح كالعادة من مدير مكتب الدجال عملر البشير وجماعتة, هؤلاء هم حرامية صفقى القاطرات, وعند اكتشاف سرقتهم, قامت الخرطوم بالعجز عن (مسح شنبهم), لان مايطلبونه الحرامية اصحاب الصفقة اضعاف اضعاف قيمة القاطرات نفسها وان كان هؤلاء الحرامية قد صاروا كا المنشار من البلد المصنعة قبضوا المعلوم وتبقت لهم الخرطوم ليقبضوا معلومهم منه, هذا بصرف النظر عن (الطاقية) التى وضعونها فوق سعر القاطرات, لذلك ما جائت فكرة هذا المشروع من اساسة الا لفائدة حرامية كبار التابعين لهذا النظام الذى ما انفك فى مص دم السودانين الذين لم يتبقى دم فى عروقهم بفقر الدم .
شبهة فساد طالت منفذي صفقة مشروع القطار بأنه أمر مؤسف.
أنا رجل دولة ولا أستطيع الحديث عن هذين المحورين إلا في المحكمة”
المؤلم ليس اراذل القوم الذين يحكمون ….المؤلم هوانا نحن السودانيين….من يهن يسهل الهوان عليه….
عجز الولاية عن سداد الالتزامات المالية للاستشاري الألماني، ووصف ما تم تداوله في وسائل التواصل الاجتماعي حول شبهة فساد طالت منفذي صفقة مشروع القطار بأنه أمر مؤسف.
-قيمة المشروع 625مليون دولار وفرق قالوا 35مليون دولار لاولاد برير وزمرتهم(هند) الطيبة
– بعدين القطارات وصلت بورسودان بعنى الاستشارى متابع وحقة بشريعة الاسلامية هياخذة (يعنى سيك معلق فيك ) بس الحقية دفعوا للالمانى لكى يتخارج دون ان يكتب تقرير زى المكتب الاجنتبى الرفض يمرر كبرى الدباسيين وقال لاسناذ جامعى من الخرطم (جامعة انتهاذية ) اعمل مكتب ومرر العملية واخشى مكتب القطر يكون من ناس الخرطوم وتهميش هيئةالسكك
–