خالد عمر: لن تتعثر الفترة الانتقالية رغم أنف الانقلابيين

أعلن وزير مجلس الوزراء خالد عمر، أن الاضطرابات الأمنية وعمليات النهب في بعض مناطق العاصمة مصنوعة من جهات تريد تقويض المرحلة الانتقالية، لافتًا إلى أن قوى داخلية وخارجية تحاول إعادة عقارب الساعة إلى الوراء، مؤكدًا أن الشعب السوداني سيهزم هذه المخططات كما هزم المخلوع.
وذكر وزير مجلس الوزراء خالد عمر يوسف في مقطع فيديو بثه مساء الجمعة عبر حسابه الشخصي في فيسبوك أن الحكومة الانتقالية تعتزم تنفيذ إجراءات شاملة في المنظومة الأمنية.
ووصف خالد عمر يوسف المهددات التي تلاحق الفترة الانتقالية بـ”الخطيرة” مشيرًا إلى أن القوى التي تحاول تقويض الفترة الانتقالية لديها انتشار داخل المنظومة الأمنية والخدمة المدنية.
ورأى عمر أن القوى المضادة للثورة تريد وضع الشعب بين خياري الأمن أو الحرية وكأن بينهما تناقض، موضحًا أن القوى المعادية للانتقال لديها شبكات إعلامية لإشاعة الأخبار الكاذبة ولفت إلى أن وزارة الإعلام في الحكومة الانتقالية تعتزم إنشاء منصة لمكافحة الإشاعات.
وقال إن القوى المعادية للثورة والانتقال الديمقراطي تقرأ من دفتر الأنظمة الشمولية بتقديم القبضة الأمنية مقابلًا للحرية، ونوه إلى أن من يفرط في الحرية يفقد الأمن والحرية معًا.
وذكر خالد عمر يوسف أن الاضطرابات الأمنية تقف ورائها قوى عديدة لكنها ستهزم في هذه المعركة، مؤكدًا أن الحكومة الانتقالية لديها جبهات لوضع الحلول للاضطرابات الأمنية بالانتشار الأمني والمُضي في إصلاح المنظومة الأمنية أيضًا.
وأعلن عمر أن رئيس الوزراء عبد الله حمدوك يتابع الانتشار الشرطي بالعاصمة لمكافحة الجرائم وتوسع الإجراءات الأمنية لملاحقة الدراجات النارية التي تسير بلا لوحات وملاحقة العصابات الإجرامية، ولفت إلى أن وزارة الداخلية أطلقت حملة التحدي التي تحظى بمساندة مجلس الوزراء.
ورأى عمر أن مهددات الفترة الانتقالية كثيرة وأحيانًا تُبنى على الانقسامات الاجتماعية والسياسية، وأن الحل توحيد قوى الثورة كما كانت عندما أطاحت بنظام المخلوع.
وشدد خالد عمر يوسف على أن السودان لن يعود إلى الوراء بخلق نظام استبدادي ولن يحدث انقلاب على التحول الديمقراطي وأضاف: “رغم أنف الانقلابيين لن تعود عقارب الساعة إلى الوراء”.
وقال عمر إن الفترة الانتقالية ستصل إلى غايتها بتنظيم انتخابات حرة ونزيهة ولم تأتي ثورة ديسمبر للسماح بالحكم الاستبدادي.
وفيما يتعلق باحتجاجات شرق السودان أكد وزير مجلس الوزراء خالد عمر يوسف أن الحكومة الانتقالية تعتزم مخاطبة جذور الأزمة وإزالة التهميش وأقر بوجوده في شرق البلاد منذ سنوات طويلة.
وتابع: “قضية شرق السودان عادلة لكن الحوار هو الحل ولن تستثني الحكومة الانتقالية أي طرف لحل قضايا الإقليم وجميع الأقاليم في البلاد، ولن تلجأ إلى أساليب النظام البائد باستغلال الانقسامات الاجتماعية”.
وأضاف: “في اتفاق جوبا أقرت الحكومة بوجود نقص في مسار الشرق لأنه لم يشمل جميع الأطراف”.
وأردف: “نعتزم حل قضية شرق السودان بالحوار لا باللجوء إلى الحلول الأمنية”.
الترا سودان
حشاش بي دقنو قوم لف عملك وانجازك شنو نضمي فارغ وبس
عالج حالة الانفلات الامني ده تى حتى لو تنزل الثوار يحموا المواطنين ده لو سمعوا كامك بعد سرقتو الثورة حقت الشباب ديل واسكترتوا عليهم مناصب وتمثيل في الحكومة الجاوها بي دمهم بعد قعدتوا في الكراسي
ماف زول بيقدر يسرق الثورة…..الثورة مستمرة ..والدليل قرارات لجنة التفكيك وإزالة التمكين….بعدين الاختلاف حول الأفراد..لا يعني الاختلاف حول القضية..القضية الجوهرية..هى الديمقراطية..والتداول السلمي للسلطة ..وإبعاد العسكر والانقلابات العسكريةمن المشهد..جا خالد يمشي خالد ..ما مهم ..الاسماء ولا الطريقة ..المهم جوهرالقضية التي ناضل من أجلها الشعب…ليعيش بحرية و كرامة..والشعار كان.. ولا يزال..يسقط يسقط حكم العسكر.
الحق يقال ان الانقلابيين و الفلول لم يحتاجوا أن يفعلوا شيئا سوى (المشاهدة)!!.
لن تتعسر الفترة الانتقالية فعلًا و قولًا اذا تركتم عمالتهم لمشيخات و امراء بترول الخليخ و ذي ما قال النائب البريطاني جورج غالاوي
يسخر من الإمارات التي تعبث بالسودان:
(السودان بلد تاريخي وقديم ومكتظ بالسكان وقوي… أما الإمارات فهي ليست سوى محطة بنزين عليها علم)👇👇
مشكور لكن اظبط ليك سفة كاربة عشان تصريحك من أعماقك
مشكور على شنو…مفروض يكون شجاع ..ويشوف شغلو ويقول الكلام بالدغري والواضح…(أيها الشعب..البرهان يحاول الاستيلاء على السلطة ..ويحاول الانقلاب على العهود والمواثيق..وعلى الشعب اليقظة والاستعداد…أيها الشعب..حسب الاتفاق ..يجب أن يغادر البرهان رئاسة السيادي في نوفمبر..ويجب عليه احترام العهود والمواثيق واحترام كلمته..)….دا الكلام الدغري..وهو قالوا باللفة…قال.(..جهات..)..
نجضوا شغلكم وانسوا الفلول شوية صراحة الفلول مستمتعين بالمهزلة الحاصلة عندكم وكل واحد منكم شايت على اتجاه صراحة انتم لا تستحقون هذه المناصب التي سقيت بدماء الشباب فانتم اقل قامة وهمة وهي عجائب الزمان التي اوصلت امثالكم لهذه المناصب كان الله في عون البلاد وكلما ظهرت عيوبكم ارجعتم السبب الى الفلول حتى الذي جاءه حلم مفزع ارجعه للفلول
تنظير كثيف كثافة دقنك ..
خالد سلك وحمدوك ولقمان احمد … وجميع وزراء حكومة قحت أنا بستغرب شباب وكنداكات صغار واجهوا جيش الفلول وقوات القتل السريع وميليشيات قطاع الطرق واللصوص بصدور عارية وكان الثمن شهداء ومفقودين وجرحى .. ألا تستحوا يا خونة يا فاشلين أنتم تطبلون لهم وعلى عينك يا تاجر والله فعلاً الإستحوا ماتوا .. عموماً دي بلدنا وهذه الثورة العظيمة التي إجتثت أجرم نظام عرفه السودان بعون الله قادرة مواجهة جميع هؤلاء القتلة والأرزقية والإنتهازيين والطفيليين .. الوحيد والله أعلم الذي يقنع في هذه الحكومة الغريبة وعجيبة بآداء عمله الوطني وشفاف إلى حد ما نسأل الله أن يكون فيه خير للشعب وللسودان هو وجدي صالح هذا مجرد رأي شخصي حسب ما نشاهده في مؤتمراته التلفزيونية بلجنة التفكيك ، علماً أن كل الأصول والعقارات والمال الذي تقول هذه اللجنة أنها إستردته لم نرى منه شيء ووزارة المالية التي يقودها المدعو جبريل إبراهيم (؟؟؟؟؟!!!!!) تنكر عدم علمها بهذه الأموال ولم تستلمها .. نوجه هذا الكلام الأخير لهذه الحكومة الفاشلة وهو أننا بعد كل هذه التضحيات لن نسمح لهم بإفشال ثورتنا المباركة رضيتم أم أبيتم … وغدً لناظره قريب
في ثورة وفي شباب ثورة وفي كنداكات ثورة واولا وأخيرا شهداء وشهيدات ثورة …. لكن مافي حكومة ثورة . ولا بمقام الثورة .
ياسلك كلامك فاضي واستهلاك سياسي الحل في الانفلات الامني انتشار للشرطة ولامن والتعامل مع المجرمين بالقوه للمحافظه علي الامن والامان للمواطن وتقديم اي مجرم ارتكب جريمة للمحاكمة العاجلة والرادعة
حالة الضعف والهوان التي تعتريكم وإنحناءكم للعسكر لاجل الجلوس في الكراسي يثبت كل يوم أنكم أقل قامة من هذه الثورة التي مهرها الشباب بدماءهم وجيتوا انتو وسرقتوها
الكلام كل يوم عن المشكلة وعدم التطرق للحلول يثبت خواء فكركم وقلة حيلتكم منو الماعارف انه الافراغ الأمني الحاصل ده سببه منو؟ راعي الضان في الخلا على علم تام بأن من يفعل ذلك هم العسكر وأذنابهم من الكيزان البيدفعوا لهذه العصابات لكي تقلع وتسرق وتنهب وتروع المواطنين عشان المواطن ينادي باسقاط الحكومة المدنية ويترجى العسكر والكيزان يجوا يحكموا البلد منو الما عارف كلام زي ده لكن السؤال انت كحكومة عملت شنو لحل المشكلة دي نحن ما عايزنك كل يوم تقعد تستعرض لينا المشكلة عايزين حلولكم شنو الكيزان ناس خالك جمال الوالي يا سلك ما حيخلوكم تحكموا البلد دي كده بي أخوي وأخوك الا كسر رقبة وركوب راس يا تبقوا رجال زي الثوار الواجهوا الرصاص بصدورهم العارية يا تنكشحوا وتفارقونا لانه المواطن من شدة ما العسكر والكيزان ضيقوا عليه معيشته من غلاء اسعار واحتكار للسلع وكهرباء قاطعة اليوم كله وخدمات متردية كرهوا اشكالكم جيبوا حلول يا وهم واجهوا العسكر ديل مهما كان الثمن نزلوا الشباب ولجان المقاومة يقوموا بدور الشرطة طالما الشرطة تقاعست ورفضت حماية المواطن وغصبا عن عين البرهان وكباشي وحميدتي وكل اللجان الامنية الفي البلد خلوا شباب الثورة واللجان يفرضوا الأمان للمواطن الغلبان ده خلي الرهيفة التنقد لكن لو نارا نفخت بها أضاءت ولكنك تنفخ في رماد انتو ما منكم فايدة من يوم وضعتوا يدكم في يد العسكر وشاركتوهم السلطة وازحتوا لجان المقاومة وشباب الثورة وهمشتوهم وطردتوهم وقلتوا عليهم صعاليك عشان تقعدوا في الكراسي وتنالوا رضى العسكر بدل كان تطالبوا بي حكومة مدنية مافيها اي عسكري زي ما كانت مطالب الثوار ومهما كان الثمن مش تجروا كايسين الكراسي يا سلك
انتو ناس اوهام همكم السلطة والكراسي وبس وكضابين كان قلتو همكم محمد أحمد المواطن المسكين كلكم كيزان مستترين وخيلانكم ونسايبكم كلهم كيزان عشان كده ما دايرين تحاكموهم وقريب حتفكوهم