الصادق المهدي : تفاجأت من منطلقات تكريم البشير..ليعلم الحاقدون أن ما فعله النظام لمن انقلبوا ضده هو خطوة في طريق الاعتراف بخطأ الانقلاب

يعني انت قاضي ؟؟

هب أن هذا النظام الإنقلابى الكيزانى (الذى سلب الديمقراطية التى كنت متربعاً فى أعلى هرمها ) قد سقط ,, وجيئ بك مرةً أخرى عبر الأغلبية الميكانيكية لتتربع فى القمة تارةً أخرى ,, وجاءك المظاليم بكافة أطيافهم ( الكجباريين ,, أهالى ضباط مجزرة العيد ,, أهالى شهداء طلاب العيلفون ,, من بقى حياً من الذين إرتادوا بيوت الأشباح ,, مفصولى الصالح العام ,, أهل جرجس ,, أهالى جبال البوبة ,, أهل دارفور ,, أهل الشرق ,, أهالى شهداء سبتمبر ,, …………………….ألخ ألخ ) !!!!!! فبالله عليك ماذا ستقول لهم ؟؟؟؟ ستقول لهم دعوا مظلمتكم وأصفحوا وأعفوا فيكفى هؤلاء أنهم منحونى وساماً أتقلده أينما حللت !!!
أكثر ما يحير ويسلب الألباب أنه له أنصار حتى هذه اللحظة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وله من قوة العين مايجعله قادراً على تسويق تبريراته الفطيرة لكل سقطة يسقطها ( الكبوة تلو الأخرى )

ابو كلام كعادته، فلتعلم ان المبدئية السياسية ايضا ادب، وعليه من يلتزم بها يترفع عن من يريدون لي الخقائق الظاهرة البائنة لخدمة اغراض وقتية وظرفية تكتيكية ايها الامام نحن قوم ربما ننسي كثيرا ولكن نا لا يمكن لنا انننسي ما اقترفته يد المكرمين لك من اثام بشان الوطن واهله حربا وفصلا وما زالت الايام حبلي بالكثير، هل لمثل هولاء نقدم الصك ليمضوا لما هم ماضين فيه ام نقل لهم لا ونتحين الفرص لنذكرهم بمخازيهم ام ماذا ؟؟؟؟
نرجو الرد شخصياً

اصحى يا بريش – انت لا شجي ولا حاجة – وصحيح الممعوطة ما بتطير وهذا بالدرس عارفينو – وسيف البال ما بيقطع مهماانت تسنو – ,وكمان قال ايه (تعاملنا الاقل خشونة مع النظام) قال .انت على قولك ( شايل ليك حبال برا بقر)

ومن العجب العجاب أن ينال من مواقفنا من كانوا جزءً لا يتجزأ من النظام لفترات معلومة شاركوه القمع والظلم والفساد والاستبداد.

أصالة عن نفسي ونيابة عن رواد الراكوبة اقول أننا لم ولن نكون جزء من النظام في اي فترة من فتراته،،، لكن انلنا وننال وسننيل من موقفك…

اها شن قولك

وعلى غرار تفسير دم البرغوث والصلاة!..الا يجوز يأمام النرجسية ..(الحقد الطبقى!) ..عندما تكون هناك (طبقية)..وبدلا من أن يخلق (الثراء) و(الجاه!) و(الزعامة)..(كرامة!)ويولد (شيماء!)..يضحى فاقدهاالساقط تاريخيا (كالبرغوث) ..ونهدى له ولنسله تعليق سابق نأمل أن يشاهدوا (الفيدو) حسب الرابط الوارد أسفل (التعليق)..:- تغيرت الظروف وأفلت هيمنة (الطائفية) بشقيها المستنكحة فى (السراى) و(الجنينة)..ستكنسهم والانقاذيون الإنتفاضة المستدامة بأذن الله ..وكما ذكر حامل رتبة الحقير كسابقيه..فى مؤتمر رفع الدعم عن الوقود.. أن( توجهاتهم) وأحدة ..وليناضل كل حر أبى (لتحريم) بل (وتجريم) ممارسة السياسة لأدرانها الأربعة.(الطائفية) و(المنأسلمين) و(العسكر) و(العنصريين)..وللمغيبين المستظلين بالأحزاب الطائفية..نذكرهم أن تبرير مخازيها لا يجدى..بل أنفضوا الغبار وأستبرأوء منها كما فعل (كرام) من دعائم الحزبين…وتفسيرنا لقبول أمام النرجسية وصنوه وسام الحقير وفضحه (مصافحته فضيحة وليس تكريما فلا تكريم من (لئيم)..وقبوله هو ببساطة تأكيد (التوجهات الواحدة!) كما ذكر السفاح الحقير.. والسعى نحو حصة أكبر فى قسمة أكبر (السلطة!) و(الثروة!)والمزيد من الفتة ..وكذلك قبلوا الثكريم من اللئيم.. لجوانب شخصية تنحصر فى أنعدام الكرامة لديهم..فقد فقدها (زعماءالطائفية) المتأمرة دوما على السودان وشعبه!..بقبول التكريم من مجرم (دولى) ..وقبلها سقوطا( مكررا) من السندكالى (أمام النرجسية)..الذى سافر للقاهرة لحضور (تكريم) له من (سفاح معسكر العيلفون) سفير الإنقاذ كمال حسن عمر..حفلا بتقديم (المنافق) مقدم برنامج(أغانى ومدائح) لحيازة أبو الكلام لجائزة (قوسى) الوهميةالتى (ترتب) لينالها(الموهومين )..
وأنظروا لبارقة(الأمل) و(إشراقه).. بدرس (الكرامة) من الخريج (عمران محمد عمران) وبالقاهرة..درسا صاغه برفضه إستلام (درع التخرج) من السفير (السفاح) والوزير واصف السودانين (بالشحاذين)..و لمشاهدة الدرس والرمز تجدونه بالرابط:-.
http://www.youtube.com/watch?v=u_XRSGZxk_U
.. وبا بلادى كم فيك حاذق ..*غير اللهك ما أما رازق..*من شعاروا دخول المآزق * يتفانى وشرفك تمام.. ..ونأمل كل (جديد) هذاالعام..نحن رفاق الشهداء..وثورة حتى الكنس والنصر..الصابرون نحن…

اذا كنت تعتقد ان النقد كان عن قصد او بحقدية فاما ان تكون جلكنت او تظن بنا الظنون فنحن لسنا بمجانين او معتوهين حتى نقبل من من في قامتك ان يكرم من قبل دولة او ريئسها يعامل رعيته كما الباعوض نموت و لا نقبل ان نرى ان يزل من- طول عمرنا – عرفنا استقامته و التاريخ الذى يجب ان يكون مدادا له . بس كلامك هذا عننا يدل على انك لا تدري معزتك عندنا او تحسبنا لا نحمل ذلك القلب الذى تحمله
صراحة اخوتى في الراكوبة كنت اتوقع ان ينفى الحبيب معرفته بالمقصود من التكريم بدلا من زمنا

كان الأفضل للإمام الصمت بدلاً عن التوضيح الذي لم يوضح أي شيئ
تكريم من قبل رئيس الانقلاب وهولازال علي قمة السلطة التي اغتصبها منك
من الذي تغيير؟ الذي لازال علي رأس سلطة أخذت منك جهاراً نهاراً أم الذي فقد السلطة
ثم قبل تكريم (الحرامي) بمناسبة الإمام والسيد – الفيكم اتعرفت

هل انت برغوث ياسيادة السيد؟؟؟
الاعتراف بالذنب فضيله

الغريب في الامر يا سيادة الامام انك تعاملت وخبرت خبايا ودهاليز هذا النظام لفترة تجاوزت الاربعة وعشرون عاما” وكان من المفترض ان تتوقع الاسوأ ، لذا كان الاعتذار أشرف وأكرم وأنبل من أن يكرمك قاتل الشباب ومشرد الايتام وآكل وسارق قوت هذا الشعب العظيم وانت رئيس وزرائهم المنتخب شرعا” وقانونا” .. كيف يستقيم ذلك يا سيادة الامام ؟؟!!! .. هل حتى هذه اللحظة تؤمن بالهبوط السلس والآمن لهذه الطغمة ؟؟؟ اذا كانت اجابتك بنعم لى السودان رب يحميه ؟؟؟..

لست ضد الشورى او الديمقراطية كما اصطلح عليها,ولكن هل اعتزرت حكومة الصادق مهدى للشعب السودانى بضياع الحكم الانتخابى الذى كلف السودانيين كثيرا وهل بكى رجل من الحكومة المقالة بمعنى اعتزر او ادان علنا علىاقل تقدير ؟ اكيد لا….
ثم ماذا يريد من الشعب ان ياتى به رابعا كفاية يا شيوخ اذهبوا الى اقامة الليل للتكفير عن ايام طالت سنينهاعددا……
هل يعقل الا يوجد سودانى يسمى مرجعية وطنية او شخص قومى ,اب روحى لا اقل مانديلا ولا نايريرى !هذا البلد بلا اب بلا بلا وكل الذى يحصل تعاقب شخوص على مقاعد ومن 56 يحكم السودان بعقلية احن وسحنة محن ,كل الازمات الماضية والحاضرة من هؤلاء الناس !اليس فيكم رجل رشيد ؟ يا سماء جودى …..
الالم يعصر وانا اعصر على الاحرف كفاية الم لان هذه المقالة قد تطول ويطول المى طرديا!

السيد الصادق المهدى و خلال نشاطاته الاجتماعية ( وحتى مساء امس فى عزاء السيد الفاتح المقبول بودنوباوى) شوهد يتحرك فى معية حراسة من افراد الاستخبارات العسكرية, اكرر افراد من الاستخبارات العسكرية, علما بان الحراسة الرسمية تكون فقط لشاغلى المناصب الدستورية فهل للسيد الصادق منصبا دستوريا ظاهرا كان ام خفيا ؟؟ وهل يستحق رؤساء الاحزاب المعارضة مثل هذه الحراسة ؟؟ فان كانت الاجابة نعم فماهو الداعى للمعارضة ؟ وكيف يعارضون الحكومة ويشتمونها ليل نهار وتتكفل هى بحمايتحم ؟ الا يستحون ؟ ام انهم يتمثلون يقول المتنبىء:
جوعان يأكل من زادى ويشتمنى
لكى يقال عظيم القدر مقصود!!
هذا امر محير حقا
كثيرون علقوا على هذه الظاهرة الغريبة وطفى على السطح مصطلح ( غواصة )
والسؤال الاجدر بالاجابة هو :- ممن يحرس هؤلاء الحراس السيد الامام . من انفسهم ؟ ام من الشعب؟
من لديه حلا لهذا اللغز؟

هذا الرجل(الصادق المهدي) سئل مره في التلفزيزن عن رأيه في البشير فقال: ود بلد !!!!!!!
دا بوريكم عقلية الصادق المهدي السياسيه ولو لم يكن جده المهدي لكان عربجيا او موظف محليه تسوقه السنين الي المعاش الاجباري مع احترامي للاتنين
ليس له موقف وطوالي ايدو في المويه عشان كده مواقفو مواقف مايعه وغير ملهمه للشباب والمعذبين الذين يكتوون بنيران هذا النظام
طيب لمن اتخميت في التكريم ما تمسك المكرفون الذاعو بيو اسمك دا وتوري موقفك يا عديم الموقف
وسخ وقلة حيا…..

هو الرمه الما بخجل اﻻسمو عمر البشير ده ما يستحي علي دمو شويه . انت الزول ده ما انقلبت عليهو و قلت ضيع البلاد بي كترة الكﻻم و قلتو قبضناهو متنكر في شكل مره التكريم في شنو تاني

كيف يكرم القاتل (الانقلابي) المقتول (الديمقراطية)ومن فوض القاتل ومنحه هذا الحق … انه المبداء يا عزيزي ، وإن لم يكن الامام الصادق المهدي الديمقراطي مبدئي وحاسم وفاصل بين الحق والباطل من يكون … محن سودانية وقيادات كرتونية

الزعيم السوداني الوحيد و الذي بحق يمثل الشعب السوداني هو الشهيد محمود محمد طه الذي رفض الذل و الهوان و ابتسم امام الموت ليضرب مثلاً للشعب السوداني. أين هما الصادق و الميرغني من الشهيد البطل؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!

كما نامل ياسيد الصادق ان تخاطبنا على قدر عقولنا وليس كما تراه بعقلك المتقدم على عقول البشر–انت تعلم ان عقولنا الصغيرة– تركت اولادها ومتاعها – لتقف عند قدميك تحت الطلب –لاستعادة الديموقراطية التى صدقنا ميثاق الدفاع عنها منذ البيان الاول وانتظرناك ثم انتظرناك لانك من وقفنا تحت شمس الظهيرة لنرفعك مقاما عليا رئسا لوزراء السودان الكبير العريض– الموحد بلا انقسام ولا حروب– ولا غلاء فاحش–ونصبناك زعيما باغلبية اذهلت الغرب والمراقبين– ونعلم امانتك وسمؤ خلقك– لكننا لم نكن نعلم انك لا تلقى بالا لعواطفنا وشجوننا وشئوننا– وكنت حين ودعنا الحياة والاطفال وانتظرنا وعد تقديم التضحيات -وقتها كنت تمتطى دراجة متخفيا– من العسكر– بين امبده والديوم–وعندما طال انتظارنا اوجدت نفسك او وجدوك وفى مخباك ورقة تستحق الرثاء– وانتظرنا فانتظرنا وطال انتظار التعساء– حتى تفرق اكبر احزاب بلادنا بفعل سياسات ضارة احادية —انكرت عليهم حق التفكير– وطرح الراى– ثم اخذ الحزب يتشظى حتى اصبح كل الحزب انت وبناتك– اما اولادك فقد عجزوا عن النضال وتقاصر صبرهم عنه–فاختاروا الوظيفة الزلال التى حرمتها على اعضاء الحزب حتى كان رجلا مثل دلى حسن تاج الدين يبيت على الطوى– وكل ذنبه رغم استاذيته انه صدق ان هناك مبادى تمنعه المشاركة فى النظام الديكتاتورى— واخيرا– ضعف صبرنا وعيل وضعفت مقاومة احتمال مشاريعك الافلاطونية– فهربنا منك بعد نصف قرن فى ظلال حزب الامة– العظيم—حزب الرجال الذين امنوا ان لا-شيع ولا طوائف ولا احزاب– ديننا الاسلام ووطننا السودان– وضاع منا الحزب الذى كانت وقفته فقط فى ميدان عام -كفيلة باسقاط كل دكتاتوريات افريقيا– لكن حزبنا كان قد لفه الضياع وتبعثر — فغادرنا سفينته–انتظارا ان ياتى عائدا من اختطافه فى بقية عمرنا– حتى نلحق بمجد اباءنا وتاريخ جهادنا—-
امضى لما انت تنتظره فانا هاهنا قاعدون– امضى لتحصد الجوائز والنياشين والاوسمة– لكن ليس منها وسام انجاز المحافظة على امانة الحزب والحرية–
اعد لنا حزبنا فتلك اخر خدمة ننتظر تقديمها للتاريخ–واذهب كل مذهب فنحن لا نستوعب ماتقول ولا نريد ان نستوعبه

أراد الناس للصادق أن يكون زعيما للشعب … فأصر أن يكون زعيما للحزب … واراد الناس له أن يستمر زعيما للحزب … فصار زعيما لأسرته … وأظنه سينتهى زعيما … لنفسه.

كلّ المشاركين يآرائهم هنا عدا (إثنين)
غير موافقين على نهجك الغريب يا حضرة الإمام
ألا يعني لك هذا أنّ محبّيك قد تواروا وهربوا عنك!
أم أنّ آراء الآخرين (خيابة) وأنت فقط (الفلاحة)

بلغ أرذل العمر لدرجة إنه يخضب لحيته البيضاء بالحناء ومع ذلك لم ولن يتعلم أبداً من التجارب والسنين.. هذا الرجل فاشل في الحكم والمعارضة على السواء وممل جداً للسامع وتنظيراته العشوائية مجرد هذيان لايفيدن وليس فبها اى منفعة، لامبدأ ولاموقف وطني له. نرجسي يعشق السلطة والأضواء ، ولايهمه إلاّ مجده الشخصي وآل بيته فقط. يتوأطاً مع الإنقلابين الذين خلعوه ورموه من كرسي الرئاسة ، ويشق الصف دائماً، فهل مثل هذا يرجي منه أبداً !!؟

الى مزبلة التاريخ ايها الخرِف المنافق. سيأتي يوم وتمسح اسماء الذي اضروا بهذا البلد من كتب التاريخ وستكون في اول تلك القائمة.

هاك دي من عندي…..الفاضي يعمل امام…..ودي برضو من عندي…لو كان الامام دليل قوم لا هم وصلوا ولا وصل الامام…..وهاك دي من جماهير الشعب السوداني…رجع لينا امانتنا العندك ..الديمقراطيه يا امام السجم الديمقراطيه الحملناك علي اكتافنا سنة 86 وادخلناك القصر الجمهوري بالباب وخرجت منو بالشباك متنكر وحالق شنبك….رجعه يا سلالة الكضب والخداع رجعه..رجعه يا حفيد صاحب مدرسة استغلال الدين في السياسه…رجعه يا لم تكن في يوما مهدي ولم ينتظرك احد…رجعه واقطع وشك بلا يخمك

أخيراً صرت تفتش عن إعتراف النظام بخطأه في تكريمك بالأوسمة (عطاء من لا يملك لمن لا يستحق) الأوسمة التي كنت توزعها أنت ؟؟ وعشان كده مبتسم البسمة العريضة ديه !! طيب ليش البشير ما يكون قاصد يهينك إنت وصحبك الآخر بمنحكم تلك الأوسمه (لتأكيد أن اليد العليا خير من اليد السفلى) .. سبحان الله من الهوان الذي لحق بك صرت تشحت الأوسمة ثم تلوي عنق الحقيقة .. من الذي سوف يفوت عليه كلامك هذا المضروب البائس ؟؟

بعد زوال المتأسلمين والمنافقين من السلطة … على الشعب السوداني الغاء تدريس قترة المهدية من المناهج الدراسية في التعليم العام والتعليم العالي .

كلام غير موفق و تنابز بالالقاب و الاسم الفسوق بعد الايمان.
25 سنة و انت تعدنا باسترجاع الديمقراطية فلا نلنا بلح الشام و لا عنب اليمن.
خطاب يستحق ان يسمى (حملة تبررون) على وزن تهتدون و تفلعون و تصالحون و ترجعون و تتوسمون و تستحون… بعد الوسام مافي ملام … و تهلل وجه الامام بالابتسام.
على فكرة الامام لم يكتب التصريح و لم ينطق به و الا لحمل هوية من كتبته جانبها التوفيق…
في ناس بتكتب ليها مدة و ما لقت غير الصدود ….
اللهم لا تجعلني صنماً يعبده الآخرون

امشي ياارزقي يا تافه الله يقطعك

الانقاذ صنيعة جبهة اسلاموية ترابية دى اصلا مافيها غلاط!!!
لكن اين كان ضباط الجيش لمن قامت ولم يقاموها؟؟؟
ما تقولوا لى عشان الحكم الديمقراطى كان سىء لانه اى دلاهة بيعرف انه مافى احسن من الديمقراطية وان اخظأت وان الحكم العسكرى او العقائدى الشمولى ليس هو الحل بل هو الدمار والخراب!!!!!!!
واين كان رئيس وزراء السودان قبل الانقاذ واين كان جهاز امنه وشرطته وجيشه وراعى الضان فى الخلا عارف انه الجبهة الاسلاموية بت الكلب وبت الحرام كانت تنوى على عمل شىء؟؟؟؟؟
السودان بلد عملاق لكن سياسييه اقل قامة من الاقزام والله على ما اقول شهيد!!!!
الهند وسياسيها نجمة لانها اتبعت نظام الحكم الديمقراطى البرلمانى(وستمنستر) اللى جزمته بكل جنرالات العرب والافارقة وحكوماتهم الانقلابية والسودان بقى جزمة لعدم اتباعه نظام وستمنستر وصبره عليه!!!!
انتو قايلين الديمقراطية مافيها جهاز امن وشرطة قويين؟؟؟تبقوا ما عارفين حاجة مش لمطاردة المعارضة والافكار والمفكرين ولكن لمراقبة ومطاردة اعداء الديمقراطية وضربهم بدون هوادة ورحمة!!!!!!!!!!!!!والصادق المهدى يتحمل المسؤولية عن عدم مراقبة ناس الحركة الاسلاموية الاوغاد!!!!!!!!!!

(غايتو جنس خمجي واحد )اللصوص يعرفون بعضهم بعضا حق المعرفة و مثلما سرق الصادق الفوز برئاسة الوزارة نتيجة الإنتخابات (المبيوعة ألأصوات) ( و أكلوا توركم و صوتوا لزولكم )و (الراس ب كيلو سكر ) و ما إلي ذلك من أنواع المبالغ التي تدفع للناخبين من أجل الفوز بأصواتهم هذه كلها قص معروفة تندرج تحت سرقة السلطة و لما تدخل الجيش و دبر إنقلاب الجبهة و أستلم السلطة من الصادق المهدي لم يقاوم بل هرب متخفيا في (ذي …….) خارج البلاد ….
و عندما يقلد البشير وساما للصادق المهدي هو من باب لص يكافئ لص مثله ؟؟ و كل لص يعرف خبايا اللص الآخر و هذا ما يفسر لنا سر العلاقة السرية الوطيدة بين الإمام الصادق و المشير البشير ؟؟؟؟ و نفس الكلام ينطبق علي الميرغني ؟؟؟؟؟

– لا حول ولا قوة إلاّ بالله،،،،، يا الصادق المهدي أكثر من نصف قرن شغال سياسة وتأتي لترمي خيبتك بعزر أقبح من الذنب في أن: (هؤلاء الحاقدون،) و (الكيد الشخصي والسياسي.) و (الفاضي يعمل قاضي)، و (فوجئت بالإطار الطائفي للتكريم)
– قلت: (أدهشني كذلك أن غرق كثيرون في جزئية صغيرة مثل هل دم البرغوث يبطل الوضوء مع أن الدماء في بلادنا وحولها تسيل أنهاراً،)،، ما سألت نفسك من أسال دماء الشعب ويديه ملطخة بها؟؟؟؟!!!! ألم يكن من مددت له يدك لتصافحه وابتسامتك تعكس ترحيبك وانبساطك لهذا الشئ الذي سميته (تكريم النظام الخاطئ).
– وهل مصدق يا الأمام ما تقوله: (أن ما فعله النظام لمن انقلبوا ضده هو خطوة في طريق الاعتراف بخطأ الانقلاب على الديمقراطية تأتي حتماً إن شاء الله في الطريق لتسليم السلطة للشعب عبر آلية مناسبة.).
– كفاية كفاية. لعب بالعقول.