التعليم العالي :لا مكان لدارسي المنهج الأجنبي في الجامعات الحكومية

افسد وزارة هي وزارة التعليم العالي
وخاصة فبما يخص الشهادات العربية وخاصة السعودية لدي طالب احرز في التحصيلي٨٨ والتراكمي ٩٩.٤ والنسبة الموزونة تكون٩٠.٢ وقدم هذا الطالب للقبول في عشرة كليات طب ولائية في القبول العام والخاص ولم يقبل وهءا دليل على الفساد في هذه الوزارة
واذ اكتب هذه السطور اسال الله ان ينتقم من كل من تسبب في عدم قبوله وان يجعله يبحث عن الموت ولا يجده
وحسبنا الله ونعم الوكيل

يا حليل شهادة لندن وناس الكمبوني والمين رود دي وزيره معقده ساكت ولا تفقه شيء ومتعنت في الفاضي

انا ابنائي درسوا في الخارج المدارس الاجنبية لعدم توفر المدارس العربية لهم في الدولة التي كانوا فيها وحضروا للسودان لانتهاء عملنا هناك وادخلناهم مطريين في المدارس الاجنبية في السودان لانهم في الصفوف الاواخر ونصف المرحلة لماذا لم يعاملوا بنفس المعيار الذي سمح للطلاب الذين واصلوا تعليمهم من الخارج وامتحنوا فهل على الذين يعودون من الخارج لوطنهم بعد انقضاء مدتهم عليهم ان يرجعوا ابنائهم ستة سنوات مثلا للدراسة في المدارس السودانية لنيل شرف الدخول في الجامعات السودانية اجيبوني على هذا السؤال بكل مصداقية وشفافية وشكرا

عشان تعرف أن كثير من القرارات الوزارية لم تُصدر بعد تمحيص ودراسة ،أو حل لمشكلة وقعت بقدر ما هي في كثير من الأحيان تأتي من حقد وحسد , ومنها هذا القرار الجائر . مع العلم أن اتاحة الفرص لطلاب الشهادات العالمية في الجامعات الحكومية يرفع معدلات التنافس بينهم وطلاب الشهادة السودانية خاصة في الكليات التطبيقية التي تستخدم الإنجليزية ، وفيه أيضاً ارتقاء لمستوى الكليات والتخصصات المختلفة إذ يجد المحاضرون طلاب يجيدون اللغة الإنجليزية بمستوى أرفع بكثير من كثير من الأساتذة أنفسهم الأمر الذي يدفع الاساتذة إلى تحدي أنفسهم بتقديم أفضل ما عندهم لتعم الفائدة الجميع . لأن تعريب الكليات التطبيقية كان من أكثر القرارات رعونة ،وتضرر منه اعضاء هيئة التدريس أكثر من الطلاب إذ كنا نضطر في ما ندرس لترجمة محاضراتنا إلى العربية التي يعجزنا فيها المصطلحات المقابلة (هذا في الكليات النظرية ) أما في التطبيقية فلم يتم تنفيذ أي برنامج تعريب (الطب ،الصيدلة،البيطرة ، الهندسة) . فعلى الحكومة إن كانت جادة بالنهوض بالتعليم العالي أن تعود للتدريس باللغة الإنجليزية أسوة بجميع جامعات الدنيا المتقدمة . شابكننا تعريب تعريب السعودية نفسها مهد العربية تحولت إلى اللغة الانجليزية في جامعاتها قبل أكثر من عشر أعوام بما في ذلك كليات إدارة الأعمال ،والاقتصاد والعلوم الإدارية . فكيف بنا نحن أسياد التعليم بالإنجليزية نتقهقر بإيعاز من غيرنا بينما هم يطورون تعليمهم بنقل تجربتنا الرائدة من الستينيات والسبعينيات .
أدخل على موقع أي جامعة سعودية جديدة تجد كل مقررات الكليات التطبيقية باللغة الانجليزية وهي لغة التدريس ، وتجد عدد كبير من الأساتذة من كوريا، الهند ،ماليزيا ، أمريكا ، بريطانيا لا يعرفون ولا جملة واحدة بالعربية .بينما نحن نحرِّم أولادنا المتميزين في اإنجليزية من دخول جامعاتنا المائلة

ممكن بالله تنورونا بانجازات الجامعات الحكومية من الاستقلال حتي اليوم

القبول باواسطات فى الجامعات الحكومية بالله عليكم دا اسمو كلام بلاء يخم الكيزان

لعنة الله عليكم يا ظلمة، ندعو عليكم رب السموات والأرض، إنها دعوة المظلوم التي ليس بينها وبين الله حجاب، حيث قال عز وجل : “وعزتي وجلالي ﻷنصرنك ولو بعد حين”.

هناك طلاب رجعوا الى السودان لاسباب مختلفه وكانوا يدرسون في الخارج في المدارس الاجنببة وعندما اتوا الى السودان اطروا لمواصلة تعليمهم بالمداراس الاجنبية في السودان حيث انهم في مراحل متقدمه لماذا لايعاملوا مثلهم مثل الذين امتحنوا من الخارج مما هذا المنطق المعوج هل عليهم ان يرجعوا بالصف الاول في المدارس السودانية ويصيعوا خمسة او ستة سنوات كل علي حسب موقعة لنيل شرف الدخول في الجامعات الحكومية عليكم مراجعة هذا القرار المضحك المبكي لاتورد الابل هكذا ياوزارة التعليم العالي ون ويا الناطق الرسمي ليتك سكت؟

لدى طالب أحرز النسب التالية 98 فى التحصيلى،،و 100 فى المدرسة،،و فى القدارات،،فى الشهادة السعودية،،،ونسبة موزونة96،7،،فضلا عن بعض الشهادات الاخري والجوائز فى الرياضيات،،وهندسة الحاسوب ،،ولم يقبل فى اى كلية طب فى السودان،،ولم تتصل به أى جامعة سودانية أو عربيه،،ماعدا جامعة الملك فهد للبترول،،بلد عجيبة،،،نهنئ الغرب بهذا الطالب،،والخسارة للبلد،،

الرجوع الى التربية والتعليم قبل محى الدين صابر والذى خرب منظومة اقوى تعليم فى الشرق الاوسط وافريقيا وهاهى مخرجات السلم التعليمى
علينا الرجوع الى جامعة كمبردج لاعادة ربط التعليم السودانى مع انجلترا! ثم تكون اللغة الانجليزية هى لغة الدولةوالتعليم من مرحلة الروضة الى الجامعة
وكفاية لت وعجن..

قانون جائر بمعنى الكلمه وان دل فانما يدل على مدى حقد المسؤولين وعدم معرفتهم بقيمة التعليم الاجنبي…
ماذا لو كانوا اولاد مسؤولين مثل السفراء الذين تواجدوا بدول اوروبيه مثلا لا وجود لمدارس عربيه او بمنهج سوداني فيها…
كان من الاولى الافتخار بمثل هؤلاء نسبة لقوة مستواهم واتقانهم لللغه الانجلييه التي تعتبر الاهم في المرحله الجامعيه… لقد كانت المقررات انجليزيه يوما ما وكان يقبل طلاب المدارس الاجنبيه بالجامعات مثلهم مثل لخوانهم من المدارس الحكوميه…
لا توجد دوله بالعالم تحرم ابنائها من حق التعليم خاصة وانهم درسوا بداخلها….
ان كنتم لا تقتنعون بالمدراس الاجنبيه فلماذا وجودها اصلا بالنظام التعليمي… فلتلغوها نهائيا…
ولكن الوزارة مستفيده من وجود المدارس الاجنبيه لتحصيلها ضرائب منها بنسبة 3% من دخل اي مدرسه والتي تدر المليارات على الوزاره لتنتهي طبعا في جيوب المسؤولين الحراميه….
لك الله يا سودان