تزايد معدلات الطلاق ?.ماهى الأسباب ؟

ابحث عن الفقر…

لا افهم دخل الحكومة في هذا الشأن هل معدلات الطلاق اكبر في السودان ام في دول الخليج ؟ حيث العيش الرقيد

الطلاق ابغض الحلال عند الله ………..
ربنا يجعل التوفيق بين الازواج ,,, اغلب حالات الطلاق تنتج للاختيار الخاطي من الطرفين فاغلب الشباب يختار زوجة لا يعرف عنها اي شي سوى انها جميلة وبس واضف الى ذلك الموبايل هو السبب المباشر في عدم معرفة الزوج بزوجتة الا عن طريق هذا التلفون وتلقائيا عندما يجلس معها في شهر العسل يتفاجا الزوج بزوجته فكانت تقول له في التلفون اشياء حلوة وجميلة وان هي غير ذلك مافي احترام للزوج ولا لاهل الزوج كل همهما هي واهلها والفلوس مما يجعل الرجل في حيرة من امره ماذا يفعل لوجع القلب الاشتراهو بقروشوا ده . فلا يوجد خيار الا التخلص من هذا الكابوس والرجوع لحياة العذوبية .

الوضع الاقتصادى المتردى يجر معه مصائب جمة ،وامهات الزوجات يدركن مشاق الامر وكلفة الزوج جيدا ولكن يرسمن خارطة استثمارية وتجارية تقضى على الاخضر واليابس ،دور الاب الغائب يسهم فى نسب الطلاق بتحجيم دورة من (المدام) بصورة او باخرى الله يكون فى العون!!!

أنا و الله و ربنا يعلم مقبل على الطلاق، مضطر أطلق زوجتي لأسباب يعلمها الله تعالى و كفى، دائماً كنَّا نفكر في الزوجة البضاء الجميلة، و نسينا أو تناسينا وصايا محمد صلى الله عليه و سلم، فكان ما كان، فالمرأة الجميلة إذا لم تتحجَّب، و أقصد بالحجاب النقاب، فإنَّها ستكون فريسة سهلة مهما إدَّعت أنَّها و أنَّها……فَعِفَّةُ الخُودِ لا تُغني عن الرجل…..فالله المستعان، و الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان، الله المستعان.

هناك اشياء تساعد على تناسي الرجل لالتزاماته تجاه الزوجة المطلقة والابناء
1- ان الزوجة المطلقة تحاول الانتقام وتنكيد عيشته بعد ان يطلقها وتساعدها على ذلك المحكمة اذ تحكم لها بحضانة الاولاد في اغلب الحالات وبعدها تبدأ المرأة في سلسلة الانتقامات مثل مصفوفة حكومتنا التي وقعتها ولا يهدأ لها بال الا ان تكيد له وهنا تبدأ المكايدات المتبادلة
2- لو حكمت المحكمة بالحضانة للزوج في حالات كثيرة لتادب الرجل وهم في الرجوع للزوجة لان وجود الاطفال معه يقيد حركته في البحث عن اخرى والحنين الى امهم الا ان محاكم السجم والرماد عندها قرارات مصبوبة لن تتغير لان عقول قضاتنا متحجرة فهم على طول يحكمون للمراة بالحضانة وتتولى المراة مسئولية لا دخل لها بها ونحن ناس مسلمين والاسلام لا يوقع الضرر على المراة بان تقوم باعباء اعالة الاطفال وترك الرجل طليق حر ويمكن ان يتهرب كما يشاء وتعجبني في ذلك السعودية اذ تلزم الرجل باخذ اطفاله فورا ويصرف معهم كما يشاء وعندها ( يكركب الفار في عبو ) اما الرجوع للزوجة او سيك سيك الاولاد معلقين فيك لان الزوجة ايضا من حقها الزواج مرة اخرى ولكن لا تعطى الفرصة في التفكير في ذلك اذا الزمت بالحضانة كما يحصل في محاكمنا فيا اهل القانون شغلوا امخاخكم بدلا من الجمود الذي اوردنا المهالك وبصراحة ما تعملونه لا يمت للاسلام باي صلة لان الاسلام لا يحجم حرية احد
3- عاداتنا السودانية التي تتربى عليها المراة بان تتشبث باعالة الاطفال بعد الطلاق في حين ان الدين يقول عكس ذلك بان الرجل يعول الاطفال وليس معنى هذا ان يرمي لها النقود ويذهب في حالة والمقصود من ذلك القيام بكل تبعاتهم وهذا لن يتاتى اذا كان بعيدا عنهم ولن ولن ولن يتربى الاطفال بصورة جيدة اذا كان ابوهم امامهم وقد يقول قائل هناك كثير من تربى بدون ابوه ولكن اقول لهم بان المراة ترجع لبيت ابيها فهنا يقوم الجد او الخال بالتربية وهنا ايضا خطأ كبير لان ليس من مسئوليات الجد او الخال القيام بهذا ولكن لكونهم لا يريدون احراج ابنتهم التي تدمرت وهم لا يدرون انهم بفعلهم هذا يدمرون ابنتهم زيادة ولو انهم استلموا ابنتهم وتركوا الاولاد لابيهم لتربى الرجل على تحمل مسئولياته والمحتمع ايضا ولتردد الرجل كثيرا قبل ان يقدم على الطلاق بدلا من الحلف بالطلاق في الصغيرة والكبيرة كما درج السودانيون على ذلك
4- اكرر واكرر غباء المشرع السوداني الف مرة لانه عاطفي اكثر من واقعي

نرجو من الجهة التى نشرت هذه الاحصائية أن تبين للناس كم من هذه الزيجات التى انتهت بالطلاق كان ضمن زيجات الزواج الجماعى ؟؟ لان الزواج الجماعى عمل سياسى دعائى لا تتوفر له أبسط مقومات الزواج وغالبا ما ينتهى بالطلاق

فئه قليله من الرجال يفهمون المرأة … والحمد لله انا واحد منهم .

المشكله تكمن في القضاء نفسهم و انا عندي سابقة في محاكم مدني التي تعج بالقضاء الفاسدين لايملكون ادنى وازع ديني ويستقلون المطلقات و إبتزازهن من اجل تنفيذ كيدهن على الرجل كما صلة القرابه مع القضاء يمكن ان تؤثر في مجريات الحكم بشكل لا يمكن تخيله في منابر العدالة( حسبنا الله و نعم الوكيل)

يا جماعة الخير اذا انهار الاقتصاد، فلا تسل عن الاخلاااااق!!!!!!
الواحد فينا يكون زايغ سنتين تلاتة في أمبدات ودار السلامات ويقول للمرة والوليدات انا في محل الدهب؟؟؟ زوغان راسو عدييييييل!!!!

منذ أن أمسكت ثورة الإنقاذ المزعومة بتلابيب الوطن والمواطن وقضايا طلاق الإعسار بمسمى الغيبة وخوف الفتنة وعدم النفقة تتصدر إعلانات المحاكم في الصحف اليومية: هناك يومياً حوالي 6 إعلانات طلاق إعسار من كل 10 إعلانات في الصحيفة اليومية فإن كانت هناك 5 صحف فقط تنشر إعلانات المحاكم وفي كل صحيفة هناك فقط 5 إعلانات طلاق إعسار فهناك إذن 25 حالة إعلان طلاق إعسار فانظر كم من العائلات تفككت منذ مجيئ هذا الإنقاذ المزعوم (وعدد كبير من حالات الطلاق لا يصل إلى المحاكم أو الصحف اليومية) بينما يشتدق رعاة المشروع الحضاري بالشريعة والاستهداف المزعوم وهم يتزوجون مثنى وثلاث ورباع ويبنون القصور ويقتنون الفارهات من السيارات! الله المستعان!