السودان يعلن نتائج دراسة أجراها لتقييم مشاركة قواته في حرب اليمن

كشف حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان عن نتائج الدراسة التي أجراها لتقييم مشاركة القوات السودانية في عاصفة الحزم ضمن التحالف العربي لاستعادة الشرعية في اليمن.
وقال رئيس القطاع السياسي في المؤتمر الوطني عبد الرحمن الخضر لـ”الإذاعة السودانية” اليوم السبت، إن حزبه قام بإجراء دراسة وتقييم موضوعي ودقيق لتلك المشاركة، لافتاً إلى أن الدراسة أوصت بضرورة استمرار مشاركة السودان في التحالف العربي الذي تقوده السعودية، منوهاً إلى أن المشاركة في التحالف قرار استراتيجي وليس عاطفي.
وسبق أن اعلنت وزراة الدفاع السودانية عن إجراء تقييم ودراسة لمشاركة قواتها في عاصفة الحزم، لاتخاذ القرار المناسب بخصوص مستقبل تلك القوات.
ولم يعلن عبد الرحمن الخضر ما اذا كانت الدراسة التي قام بها حزبه هي نفسها التي أعلنت عنها وزارة الدفاع، أم لا.
وتزايدت مؤخرا المطالبات داخل البرلمان بضرورة سحب القوات السودانية من اليمن وخاصة بعدما توالت الأخبار التي تتحدث عن تلقيها خسائر كبيرة في الأرواح.
“..منوهاً إلى أن المشاركة في التحالف قرار استراتيجي وليس عاطفي…”
و منو القال ليك القرار كان عاطفي عشان تنفيه؟ و اللا دا نوع من التبرير؟ القرار كان عبارة عن تأجير رئيسكم للقوات دي بالأس. يعني قبض على كل رأس كم ألف دولار (قالوا خمسة ألف دولار) يعطى الأجير منها ألف، و الباقي يدخل جيب الحرامي الأول المسمى رئيس. فاهم يا حرامي ناس غسان انت؟
كيف حزب يقرر في شأن جيش وطني انتو وعيين للكلام ده ؟؟
ما هي الدراسة وكيف تمت وهل كانت ميداني ام فرتكاني وكيف تم الوصول للجنود وهل سيتم الاستعانة القرود التي كانت تنزع الالغام في جنوب السودان وما هو رأي اسحق احمد دفع الله وأخيرا من أين ظهر عبدلرحمن الخضر بعد غيبته بعد حادثة مدير مكتبه غسان الذي قضى عندالتقاطع، أكاد أجزم انه لا توجد دراسة ولايحزنون وانما اجتمع المتعوس مع خائب الرجاء واعلن الخضر ان الدراسة توصلت الى كذا وكذا هل هؤلاء عندهم زمن لدراسة ديل من شدة السلطة والمال ما شدهم واعماهم اصبحت لافتات الاجتماعات الحكومية اخطائها مضحكة مثال ذلك فيرست تيم كورنر ،، ومع ذلك الدراسة مكانا وين مكانا وين؟
ماجاء في دراسة التقييم هذه يبين حزبية الجيش والميليشيات طبعا وغيرها،والذي يقول أن القوات المسلحة قومية فهو كاذب.
لذلك من المفترض العداء ألا يكون للنظام السياسي فقط فالجيش أيضا هو عدو للشعب طالما عمله منحصرا على قتل أبناء الوطن ولم يحارب إلا الشعب،ولا ننسى ترشيحهم للفاجر الكبير قائدهم البشير.
الجماعة دفعوا….
وولد فارا ……
انتم تقيمون الناتج المادي فقط اذا معكم طبط تاني مافي مشكلة مشاركة ناجحة
“..منوهاً إلى أن المشاركة في التحالف قرار استراتيجي وليس عاطفي…”
و منو القال ليك القرار كان عاطفي عشان تنفيه؟ و اللا دا نوع من التبرير؟ القرار كان عبارة عن تأجير رئيسكم للقوات دي بالأس. يعني قبض على كل رأس كم ألف دولار (قالوا خمسة ألف دولار) يعطى الأجير منها ألف، و الباقي يدخل جيب الحرامي الأول المسمى رئيس. فاهم يا حرامي ناس غسان انت؟
كيف حزب يقرر في شأن جيش وطني انتو وعيين للكلام ده ؟؟
ما هي الدراسة وكيف تمت وهل كانت ميداني ام فرتكاني وكيف تم الوصول للجنود وهل سيتم الاستعانة القرود التي كانت تنزع الالغام في جنوب السودان وما هو رأي اسحق احمد دفع الله وأخيرا من أين ظهر عبدلرحمن الخضر بعد غيبته بعد حادثة مدير مكتبه غسان الذي قضى عندالتقاطع، أكاد أجزم انه لا توجد دراسة ولايحزنون وانما اجتمع المتعوس مع خائب الرجاء واعلن الخضر ان الدراسة توصلت الى كذا وكذا هل هؤلاء عندهم زمن لدراسة ديل من شدة السلطة والمال ما شدهم واعماهم اصبحت لافتات الاجتماعات الحكومية اخطائها مضحكة مثال ذلك فيرست تيم كورنر ،، ومع ذلك الدراسة مكانا وين مكانا وين؟
ماجاء في دراسة التقييم هذه يبين حزبية الجيش والميليشيات طبعا وغيرها،والذي يقول أن القوات المسلحة قومية فهو كاذب.
لذلك من المفترض العداء ألا يكون للنظام السياسي فقط فالجيش أيضا هو عدو للشعب طالما عمله منحصرا على قتل أبناء الوطن ولم يحارب إلا الشعب،ولا ننسى ترشيحهم للفاجر الكبير قائدهم البشير.
الجماعة دفعوا….
وولد فارا ……
انتم تقيمون الناتج المادي فقط اذا معكم طبط تاني مافي مشكلة مشاركة ناجحة
الخضر وين غسان راح شكيتك علي الله ظهرتا لينا تاني من وين
الدولة اصبحت تتسول بجيشها
حتي الانهيار يتم بطريقة مقرفه
الدراسة تركزت ولا بد حول سؤال واحد: حيدونا قروش لو استمرينا في التحالف؟ إذا كانت الإجابة بنعم فستستمر المشاركة وإذا كانت بلا فستتوقف
آل دراسة آل! تدرسوا طريقة إبادتكم من جانب الشعب بإذن الله تعالى
الخضر وين غسان راح شكيتك علي الله ظهرتا لينا تاني من وين
الدولة اصبحت تتسول بجيشها
حتي الانهيار يتم بطريقة مقرفه
الدراسة تركزت ولا بد حول سؤال واحد: حيدونا قروش لو استمرينا في التحالف؟ إذا كانت الإجابة بنعم فستستمر المشاركة وإذا كانت بلا فستتوقف
آل دراسة آل! تدرسوا طريقة إبادتكم من جانب الشعب بإذن الله تعالى