مقتل ضباط بالمخابرات في مُواجهة مع خلية لـ “دواعش” بجبرة

داعش في السودان والله مشلكه كبيرة جدا الله يستر ويحفظ السودان من الشيطان يا يحكموا او يخربوها حساده الشعب ذنبوا شنو

ما فاهمين حاجه وديل ضباط لهم الرحمه جايين عليهم بدون سلاح كيف ما فاهمين لو كانو دخلو ليهم ناس الخضار ال في الشارع كانو انتهو منهم وقبضوهم يا كتلوهم بلد ماشه بي بلاده وغباء وعبط

فشل آخر من مسلسل فشل المكون العسكري والأجهزة الأمنية (إذا إفترضنا بأن القصة حقيقية زي قصة الإنقلاب) ، معقولة أجانب من تنظيم داعش يدخلون العاصمة ويتحصلون على أسلحة ومتفجرات ويسكنون في أحياء في قلب الخرطوم والأجهزة الأمنية لا تشك ولا تتصرف إلا بعد حصولهم على معلومة كما ذكر بيان المخابرات، وبعد حصولهم على المعلومة قاموا بإرسال قوة غير جيدة التسليح!!!! كما ذكروا وتعرضوا لإطلاق النار وقتل خمسة من الضباط!! (لاحظوا جميع القتلى من الضباط وضباط الصف) ولا يوجد إصابات بين الجنود، أيضا لم يذكر البيان عدد أفراد هذه القوة التي داهمت موقع جبرة هل بالتزامن مع مداهمة المواقع الأخرى أم لاء؟ وفي العادة يقود كل قوة ضابط واحد وليس عدد من الضباط، أيضا لم يذكر البيان أين قبضوا على الـ 11 فرد؟؟؟ هل في موقع جبرة حيث قتل الضباط، أم في جميع المواقع؟؟ رواية تدعوا إلى التشكيك والريبة!!

الخبر ناقص من المفروض يذكر اسماء الارهابيين وجنسياتهم

طالما هنالك تغبيش للحقيقة في ظل جو سياسي مُعتم، تظل الأحداث موضع شك من جميع الأطراف؛ موضوع تخويف الشعب السوداني بالإرهابيين و بالتشرد و اللجوء ة، ليس جديد فقد هدد به ود هدية اللص و من قبله و لي نعمته الفطيسة الترابية النتنة النجسة و معهم فأر الفحم، و اخيراً و ليس اخراً من كان يعمل حارساً لهم و يدعي انه حارس للثورة.
هنالك ضبابية في تسلسل الأحداث، و ما اوجده جرذان الفطيسة الترابية النتنة النجسة يجعل الشعب السوداني يشك في من يتولون السلطة الأن و يشكك في جميع مزاعمهم، و إن كانت حقيقية، فقد ادرك الشعب السوداني ان هنالك عملاء لدول اجنبية و خونة و جواسيس و مرتزقة مستعدون لفعل كل شي، حتى و لو كان تحطيم و تدمير السودان بشعبه من أجل الإستحواز على السلطة و إحتكار ها.
لابد من نشر الحقائق بصورة و اضحة دون أي تعتيم و غمز و لمز، فهنالك مؤامرات دولية تُحاك ضد السودان وشعبه و ينفذها اجانب و سودانيون منتشرون في جميع ارجاء السودان و مرافق دولته.