رئيس لجنة الإعلام: أنا غير مسؤول عن الإعلام و”التيار” أوقفت بالقانون

البرلمان: صابر حامد

ابدى رئيس لجنة الإعلام بالبرلمان، الدكتور عمر سليمان آدم، امتعاضه من الحديث حول تعليق صحيفة “التيار”، قبل أن يؤكد أن الصحيفة تم إيقافها بالقانون، وأشار إلى أن لجنته لم تتسلم أي شكوى في هذا الصدد، وأضاف “طالما أن هنالك قانونا ساريا ينظم العمل يجب أن يحتكم الناس إليه”، داعياً الصحف والجهات الأمنية إلى احترام القانون، وقال إنه غير مسؤول عن العمل الإعلامي والثقافي وغير مسؤول عن صحيفة “التيار”.

وقال سليمان في تصريحات بالبرلمان إن إعادة صدور صحيفة “التيار” أمر محكوم للجهات التنفيذية، وتابع “نحن في البرلمان لدينا اختصاصاتنا ولا نتدخل إذا أوقفت صحيفة لأن الدستور ينظم سلطات الجهاز التنفيذي والتشريعي”، ونوَّه إلى أن الجهات التي أوقفت صحيفة “التيار” لها تقديراتها ويجب على الصحيفة إتباع الإجراءات، واردف “منو القال تعليق الصحيفة غير منسوب لقانون أكيد منسوب لقانون محدد، والجهة القامت بالموضوع تنفيذية بحتة”.

الصيحة

تعليق واحد

  1. ثبت بما لا يدع مجالا للشك ان الوثائق الامنية و العسكرية التي تم تسريبها للصحافة العالمية كانت وراء تشديد العقوبات ضد السودان من قيل امريكا — والتي بموجبها تم عزل السودان عن النظام المصرفي العالمي و اصبح السودان مثل جزع بالي مقطوع من شجرة خبيثة اجتثت و من فوق الارض —
    حقيقة ان الوثائق المسربة للانترنت عملت علي تعرية النظام يصورة لم تخطر علي بال الاجهزة الامنية السودانية الغارقة في العسل و الفشل و الفساد و كانت هدية و غنيمة باردة لكل اجهزة الاستخبارات في العالم — تم فصل اكثر من 150 ضابط امن و صعفهم من الجيش عسى ان يكون المتهميين بالتسريب من بينهم —
    و حتى الان الحكومة بطنا ممغوصة و فايرة عليهم —

  2. صحيفة التيار صحيفه صادقه ومصادمه وبتقول النصيحه
    حاربوها واوقفوها ورجعت بحكم من المحكمة الدستوريه ولكن ظل الفاسدين يتربصون بها
    حاولوا قتل او اعاقه عقل رئيس تحريرها وجات عربات من دون لوحات وعليها جماعه شايلين كلاشنكوفات وضربوه وشالوا لابتوباتهم وجوالاتهم
    التيار فضحت الاحزاب واسماء ميكائيل اسطنبول الصحفيه النابهه كشفت الاحزاب الكرتونيه على حقيقتهم
    المخازي السودانيه العشر وما ادراك مالمخازي هذه
    فساد سودانير في حلقات
    التقاوي والمبيدات الفاسده في حلقات وبالصوره والدليل الدامغ
    واخيرا حز عثمان ميرغني الجديد الذي لو راى النور لبدد الوهم والاوهام ولايقظ الضمير الوطني
    لذلك كان لابد لهم من ايقاف صدور التيار وكتم انفاسها لتموت الحقيقه
    انها صحيفه بيضاء ليست كتلك الصحافه الصفراء التى لا لون ولا طعم ولا رائحه لها
    التيار كانت الرئه التى يتنفس من خلالها الشعب السوداني
    فهنيئا للباشمهندس عثمان ميرغني فقد فاز بالحرب ولو خسر احدى معاركها الصغيره
    وستعود التيار يوما عودة البطل المنتصر
    وكلنا نسبح مع التيار الى بر النجاة

  3. هولاء الشرازم لا يقبلون اي صوت مخالف لوكانت التيار جريده مطبله لاسنمرت في الصدور و ساعدوها بالاعلانات ،لكنها جريده مصادمه لا اخشي في الحق لومه لائم،ولي نجربه شخصيه مع التيار في نشر بيان للحزب الذي انتمئ اليه وكان البيان شديد اللهجه وضد ما يدعون انه حوار الان ،رفضت كل الصحف نشر البيان للغته الحاده في نقد الموتمر الوطني والاحزاب المشاركه في مولد (الخوار) لم يرفض الاشتاذ عثمان ميرغني بل. نشره وعلق عليه في عموده حديث المدينه،عثمان ميرغني محارب كحال جميع الشرفاء من ابناء وطني ،عندما فكر في تاسيس حزب سياسي يضم كافة ابناء الشعب السوداني كتب عنه و انتقده خال الرئيس العامل فيها معارضه ،كتب عنه في عموده زفرات حرى وقال انها احلتم الفتى الطائر ،عقمان ميرغني رفض اللجوء في امريكا حينما اعتدت عليه عصابات السلطه الجنجويد في وضح النهار وفضل ان يمكث ويكابد معنا في السوق العربي وميدان جاكسون ،ببساطه وبصدق انا احترم هذا الرجل واحتىم صحيفته التيار لانهم صوت حق في زمن كثر فيه المطبلاتيه والمنافقون والقواوادون اذناب السلطان واللصوص الذين يسرقون نهارا وينحللون ليلا بفتاوي مركبه من عدم ، استغفر الله العظيم

  4. يحد ث في السودان فقط: مداخلة على مجموعة «واتساب» تؤدي بصاحبها إلى المحكمة
    JANUARY 9, 2016

    لندن ـ «القدس العربي»: واصلت الحكومة في السودان حملتها على الصحافيين المعارضين بسبب أنشطتهم المتعلقة بأداء أعمالهم المهنية، كما واصلت فرض الرقابة الصارمة على الانترنت ومختلف الأنشطة الاعلامية في البلاد.
    واعتقلت الشرطة السودانية رمضان محجوب مستشار رئيس تحرير صحيفة «الصيحة» السودانية، كما اعتقلت علي أبا يزيد أحد قيادات إتحاد الصحافيين السودانيين يوم الثالث من كانون الثاني/يناير الحالي، وذلك على خلفية نشر تعليق بشأن شقيق أحد التنفيذيين وذلك من خلال مجموعة مغلقة للتواصل الاجتماعي على تطبيق «واتساب».
    وألقت قوات الشرطة القبض على رمضان محجوب، من داخل مستشفى الأمل، حيث كان يلازم شقيقه المصاب في حادث سير، واصطحبته إلى مقر النيابة في الخرطوم بحري، وحققت معه باعتباره المسؤول عن مجموعة «آخر خبر» على تطبيق واتساب، بخصوص تعليقات نشرها عضو المجموعة، والقيادي باتحاد الصحافيين علي أبا يزيد انتقد فيها حافظ حميدة شقيق وزير الصحة في ولاية الخرطوم، في 16 كانون أول/ديسمبر 2015.
    وأفرجت النيابة العامة في وقت لاحق عن محجوب وأبا يزيد بعد خضوعهما للتحقيق في البلاغ المقدم ضدهما وفقا للمادتين العاشرة والسابعة عشرة، المتعلقة بتشويه السمعة، وقد أرفق الشاكي بعريضة الدعوى بريدا الكترونيا أرســـل إلـــيه من أحـــد الأشخاص متضمنا مداخلة ابا يزيد، التي انتقد فيها حميدة.
    وتأتي هذه الواقعة لتسلط الضوء مجدداً على حجم الرقابة والتضييق التي تمارس على الإعلاميين ومؤسساتهم في السودان، حيث انها الواقعة الأولى من نوعها التي تتسبب فيها مجموعة على تطبيق «واتساب» بالاعتقال لمدير المجموعة وأحد الأعضاء، رغم أن مجموعات الـ»واتساب» مغلقة تقتصر على الأعضاء المنضمين إليها.
    يشار إلى أن السودان تحتل الموقع الأخير بين الدول العربية في حرية استخدام الانترنت وفقاً لتقرير «الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان» كما تتعرض شبكات التواصل الاجتماعي لهجوم شديد وتهديدات بالحجب داخل السودان، وفتاوى دينية تحرض ضد هذه المواقع، خصوصاً بعد الدور الهام الذي لعبته في نشر أخبار الاحتجاجات التي شهدتها البلاد.
    وأعربت الشبكة عن تنديدها لتوقيف اثنين من الصحافيين بسبب مداخلة على «واتساب» وقالت «إن التهمة الموجهة إلى رمضان محجوب، وعلى أبا يزيد، تهمة باطلة وإعتداء على حق الصحافيين في حرية التعبير، وخاصة أن المجموعات المكونة على تطبيق واتساب هي مجموعات مغلقة».
    وطالبت الشبكة السلطات السودانية بإســـقـــاط الإتهام بحق الإعلاميين رمضان محجوب، وعلى أبا يزيد، وحفظ التحقيق، والعمل على فتح المجال في وسائل التعبير المختلفة أمام المواطنين للتعبير عن آرائهم ومشاكلهم وشكواهم ونقدهم للمسؤولين دون خوف من السجن.

    منقول من القدس العربي

  5. وهل احترمت الحركة الاسلاموية(الانقاذ) القانون عندما استعملت السلاح واتمردت على الحكومة الشرعية والدستور واستولت على السلطة بقوة السلاح؟؟؟
    ما هذا العهر والدعارة السياسية؟؟؟
    قانون الحركة الاسلاموية او الانقاذ تحت الجزمة لانه قانون لم يوضع بالتراضى الوطنى وانما وضعوه ناس جو بقوة السلاح وغير شرعيين بل متمردين نجحوا فى الاستيلاء على السلطة بقوة السلاح!!!!!!!
    كسرة:معقول المعارضة وعلى راسها الصادق المهدى رئيس الوزراء المنتخب وهذه حقيقة مهما كان راى الناس فيه تكون متمردة والمتمردين الذين جاءوا فى 30/6/1989 بقوة السلاح شرعيين ؟؟؟انها العهر والدعارة السياسية!!!

  6. يحد ث في السودان فقط: مداخلة على مجموعة «واتساب» تؤدي بصاحبها إلى المحكمة
    JANUARY 9, 2016

    لندن ـ «القدس العربي»: واصلت الحكومة في السودان حملتها على الصحافيين المعارضين بسبب أنشطتهم المتعلقة بأداء أعمالهم المهنية، كما واصلت فرض الرقابة الصارمة على الانترنت ومختلف الأنشطة الاعلامية في البلاد.
    واعتقلت الشرطة السودانية رمضان محجوب مستشار رئيس تحرير صحيفة «الصيحة» السودانية، كما اعتقلت علي أبا يزيد أحد قيادات إتحاد الصحافيين السودانيين يوم الثالث من كانون الثاني/يناير الحالي، وذلك على خلفية نشر تعليق بشأن شقيق أحد التنفيذيين وذلك من خلال مجموعة مغلقة للتواصل الاجتماعي على تطبيق «واتساب».
    وألقت قوات الشرطة القبض على رمضان محجوب، من داخل مستشفى الأمل، حيث كان يلازم شقيقه المصاب في حادث سير، واصطحبته إلى مقر النيابة في الخرطوم بحري، وحققت معه باعتباره المسؤول عن مجموعة «آخر خبر» على تطبيق واتساب، بخصوص تعليقات نشرها عضو المجموعة، والقيادي باتحاد الصحافيين علي أبا يزيد انتقد فيها حافظ حميدة شقيق وزير الصحة في ولاية الخرطوم، في 16 كانون أول/ديسمبر 2015.
    وأفرجت النيابة العامة في وقت لاحق عن محجوب وأبا يزيد بعد خضوعهما للتحقيق في البلاغ المقدم ضدهما وفقا للمادتين العاشرة والسابعة عشرة، المتعلقة بتشويه السمعة، وقد أرفق الشاكي بعريضة الدعوى بريدا الكترونيا أرســـل إلـــيه من أحـــد الأشخاص متضمنا مداخلة ابا يزيد، التي انتقد فيها حميدة.
    وتأتي هذه الواقعة لتسلط الضوء مجدداً على حجم الرقابة والتضييق التي تمارس على الإعلاميين ومؤسساتهم في السودان، حيث انها الواقعة الأولى من نوعها التي تتسبب فيها مجموعة على تطبيق «واتساب» بالاعتقال لمدير المجموعة وأحد الأعضاء، رغم أن مجموعات الـ»واتساب» مغلقة تقتصر على الأعضاء المنضمين إليها.
    يشار إلى أن السودان تحتل الموقع الأخير بين الدول العربية في حرية استخدام الانترنت وفقاً لتقرير «الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان» كما تتعرض شبكات التواصل الاجتماعي لهجوم شديد وتهديدات بالحجب داخل السودان، وفتاوى دينية تحرض ضد هذه المواقع، خصوصاً بعد الدور الهام الذي لعبته في نشر أخبار الاحتجاجات التي شهدتها البلاد.
    وأعربت الشبكة عن تنديدها لتوقيف اثنين من الصحافيين بسبب مداخلة على «واتساب» وقالت «إن التهمة الموجهة إلى رمضان محجوب، وعلى أبا يزيد، تهمة باطلة وإعتداء على حق الصحافيين في حرية التعبير، وخاصة أن المجموعات المكونة على تطبيق واتساب هي مجموعات مغلقة».
    وطالبت الشبكة السلطات السودانية بإســـقـــاط الإتهام بحق الإعلاميين رمضان محجوب، وعلى أبا يزيد، وحفظ التحقيق، والعمل على فتح المجال في وسائل التعبير المختلفة أمام المواطنين للتعبير عن آرائهم ومشاكلهم وشكواهم ونقدهم للمسؤولين دون خوف من السجن.

    منقول من القدس العربي

  7. وهل احترمت الحركة الاسلاموية(الانقاذ) القانون عندما استعملت السلاح واتمردت على الحكومة الشرعية والدستور واستولت على السلطة بقوة السلاح؟؟؟
    ما هذا العهر والدعارة السياسية؟؟؟
    قانون الحركة الاسلاموية او الانقاذ تحت الجزمة لانه قانون لم يوضع بالتراضى الوطنى وانما وضعوه ناس جو بقوة السلاح وغير شرعيين بل متمردين نجحوا فى الاستيلاء على السلطة بقوة السلاح!!!!!!!
    كسرة:معقول المعارضة وعلى راسها الصادق المهدى رئيس الوزراء المنتخب وهذه حقيقة مهما كان راى الناس فيه تكون متمردة والمتمردين الذين جاءوا فى 30/6/1989 بقوة السلاح شرعيين ؟؟؟انها العهر والدعارة السياسية!!!

  8. QUOTE : ((وأضاف “طالما أن هنالك قانونا ساريا ينظم العمل يجب أن يحتكم الناس إليه”))..
    والله حيرتنى ياشيخنا,هل أعترف لك بخفة الدم أم بالهبل ؟
    قانون قال . يا راجل قوم لف بلا فقر معاك .

  9. “منو القال تعليق الصحيفة غير منسوب لقانون أكيد منسوب لقانون محدد، والجهة القامت بالموضوع تنفيذية بحتة”
    الزول دا قاعد كنب ساكت وما جايب خبر الحاصل، دا يكون رئيس لجنة الأعلام ما الإعلام، شكلو ديل ناس الغسيل والمكوة بتاعت الأعلام البره البرلمان ديك

  10. ياخى جاتك داهية تخمك يا تنابلة السلطان يا شيطان يا اخرس قوم اتلهى عايز تقول لينا دولتكم دولة مؤسسات والله انتو عصابة وزى ما قال اسامة بن لادن نظام الخرطوم مزيج من الجريمة المنظمة والتجارة باسم الدين وصدق شيخ اسامة الذى تنكرتم له بعد ان سرقتم امواله .

  11. التيار دي حتجهجه كدا لحدي ما تنتهي ويتشرد عثمان ميرغني الذي يتحدث عن الفساد وهو اكبر فاسد حتي لفظته الحركة الاسلامية ،، قروش الاسست التيار اصبحت حرام ،، عثمان ميرغني عندما اراد تاسيس التيار اتصل باشخاص علي راسهم مامون حميده وحسن برقو وطه النعمان وكبيده طالبا منهم مشاركته كمساهمين حيث دفعو له في ذلك الوقت 900 مليون جنيه بالقديم وبعد عامين من نجاح الصحيفة طالب المساهمين بمراجعة اوضاع الصحيفة ليفاجاهم عثمان ميرغني بانهم دائنيين وليس مساهمين وظل يجرجرهم في المحاكم حتي الان والقضية مستمرة ،، عشان كدا حق الناس ما بضيع كدا ياعثمان ميرغني وستدفع الثمن غاليا مع هويدا سرالختم التي نهبت عشرات الملايين بتصاديق منها شخصيا كمدير عام للصحيفة ونقلت اهلها من الريف الي الحضر وسعت سيارة فخيمة بحق الغير،،، برضو عثمان وهويدا الراكباهو وبخاف منها يتحدثون عن الفساد 

  12. بالمناسبة .. أين وصل موضوع حزبك ؟؟ لسه ما سجلوه ليك ؟؟ لو عندك مشكلة في تسجيل الحزب قول لينا ورقابنا سداده .. نريد أخبار حالاً .. عجلة .. عجلة ..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..