وزيرة مصرية:الخرطوم تعامل الطلاب المعتقلين بصورة طيبة
قالت وزيرة الهجرة المصرية نبيلة مكرم، إن الأجهزة بالخرطوم تعامل الطلاب المعتقلين والمتهمين بالقيام بعمليات غش في امتحانات الشهادة السودانية بصورة طيبة، بينما أكد السفير المصري بالسودان أسامة شلتوت أن المصريين المعتقلين في القضية حوالى 26 طالباً.
وأكدت الوزيرة المصرية خلال لقاء جمعها مع أولياء أمور الطلبة المصريين المتحفظ عليهم، أن السودان يعتبر مسألة تسريب امتحانات الثانوية بمثابة قضية أمن قومي للبلاد.
وأضافت “الطلبة المصريون المتحفظ عليهم من قبل جهاز الأمن والمخابرات السوداني، تتم معاملتهم معاملة طيبة، وأن إجراءات التحفظ عليهم وعلى مجموعة الطلبة الأردنيين في ذات القضية، جاءت حفاظاً على سرية التحقيقات التي تجريها الأجهزة الأمنية حالياً”.
وأوضحت أن لقاءاتها ومشاوراتها المكثفة مع كل الجهات المعنية بالسودان على مدى ثلاثة أيام، أثمرت عن الحصول على تعهد من الجانب السوداني بالإفراج عن الطلبة خلال الأسبوع المقبل.
إجراء اتصالات
وأشارت الوزيرة المصرية إلى أنها ستحضر إلى الخرطوم مجدداً لمتابعة تلك المسألة التي تم خلالها إجراء اتصالات على أعلى المستويات بالبلدين الشقيقين للتوصل إلى حل لتلك القضية حفاظاً على المستقبل التعليمي للطلبة القصر.
وقالت إن القضية تجاوزت مسألة الغش في الامتحانات إلى أن أصبحت قضية أمن قومي، نظراً للأهمية التي توليها الحكومة السودانية للشهادة الثانوية التي يلتحق بها العديد من الطلبة العرب والأجانب سنوياً.
وأشارت إلى أن عدد طلبة الثانوية السودانية الذين جلسوا للامتحانات هذا العام بمختلف الولايات بلغ نحو 500 ألف طالب، وأنه من حق الدولة السودانية الحفاظ على سمعة مؤسساتها وشهاداتها التعليمية.
وأكدت الوزيرة، أن المسؤولين السودانيين أطلعوها خلال اللقاءات على ملابسات الحادثة وأبعادها المختلفة، والتي تثبت تورط مجموعة من الطلبة الأجانب في القضية.
لجنة سودانية
وأكدت الوزيرة أن لجنة سودانية معنية بالقضية ستزور مصر قريباً ومعها مستندات لإطلاع الجهات المصرية عليها، ولتوضيح ما يثبت من هم المتورطون وغير المتورطين من الطلبة في هذه القضية، لافتة إلى أن هناك ملفاً كاملاً بوزارة التربية والتعليم السودانية في هذا الشأن.
وأشارت وزيرة الهجرة، إلى أن الجانب السوداني أبلغها أنه لم يتم الإفراج عن أحد من الطلبة المصريين أو الأردنيين حتى اللحظة.
وقالت إن الطلبة والطالبات المصريين لم يتعرضوا خلال فترة التحفظ عليهم وحتى الآن لأي نوع من التعذيب أو الضرب، كما أشاع البعض، كما أنه لا يوجد أي نوع من التمييز ضد المصريين بالسودان الشقيق.
ومن جانبه، قال السفير المصري بالخرطوم أسامة شلتوت، إن عدد الطلبة المصريين الذي حضروا امتحانات الثانوية السودانية بلغ 1477 طالباً هذا العام، وأن 26 طالباً فقط هم الذين وردت أسماؤهم في تلك القضية.
وكالات
الوزيرة المصرية لا تعرف أن الفاسد في السودان لا يُعاقب وأن الفساد في السودان مكرَّم وعلى أعلى المستويات
أكيد يافراعنة المعاملة طيبة لأن السيسي الضكر خلع سروال الشاويش من زماااااااااااااااااااااااااااااااااااااان من أول زيارة للشاويش عطية
لمصر ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
1477 طالباً هذا العام!!!!!!!!!!!
المسألة فيها إنّ
علي اي اساس يتم عرض ملف الغش للحومة المصرية لتحديد المتورط هذا شأن سوداني مصر ليس لديها يد في الموضوع بتاتا اولادهم متهمين يجرى كما يجرى على اي مجرم
وأكدت الوزيرة أن لجنة سودانية معنية بالقضية ستزور مصر قريباً ومعها مستندات لإطلاع الجهات المصرية عليها،
اقتباس
ان صح هذا الكلام وزارت هذه اللجنة مصر فذلك الطامة الكبرى وذلك أخزئ وانكل من الجريمة ذاتها .
لماذا تزور اللجنة مصر ؟؟ أليس هولاء الطلبة قد غشوا في الامنتحانات فإن كانوا ابرياء فاتركوهم وإلا فالتحافظوا على سمعة الشهادة السودانية وكرامة السوداني .
لا هنت يا سودان
وأكدت الوزيرة أن لجنة سودانية معنية بالقضية ستزور مصر قريباً ومعها مستندات لإطلاع الجهات المصرية عليها، ولتوضيح ما يثبت من هم المتورطون وغير المتورطين من الطلبة في هذه القضية، لافتة إلى أن هناك ملفاً كاملاً بوزارة التربية والتعليم السودانية في هذا الشأن.
هوي ياكيزان يامعرصين…المصريين ديل قتلو سودانيين بالنار عديل ولغاية الان ماجابوا لينا تقارير انتو رجالتكم دي وينا ك….. كلكم ياخونة ياعاهرين ومخنثين
تمشوا مصر لية اول شئ خليهم اجيبو تقارير الناس الماتو وقتلوهم لية ودفعوهم الدية
مافي داعي لأي زيارة سودانية لمصر إن الدولة المصرية يجب عليها ترك المسألة للقانون وعليها أن تتابع القضية من خلال المحاكم
لجنة سودانية
وأكدت الوزيرة أن لجنة سودانية معنية بالقضية ستزور مصر قريباً ومعها مستندات لإطلاع الجهات المصرية عليها، ولتوضيح ما يثبت من هم المتورطون وغير المتورطين من الطلبة في هذه القضية، لافتة إلى أن هناك ملفاً كاملاً بوزارة التربية والتعليم السودانية في هذا الشأن.
يا للخزي والعار
ياناس ياهوى اليس فيكم رجل رشيد الى متى سوف تمرغون كرامتنا وسمعتنا فى التراب الستم سودانيون ياهؤلا
حقا سال الطيب صالح من اين اتي هؤلاء؟
السنا دولة مستقلة ذات سيادة لها قوانينها ومن ياتينا عليه ان يحترمها
لماذا الذهاب للقاهرة بالمستندات والتبرير على تنفيذ القانون فى بلادنا
ولماذا استقبال هذه الوزيرة من الاساس للنظر على قضية وقعت احداثها فى ارضنا
مصر تحتقر السودان وتنظر اليها نظرة استخفاف وازدراء !! لما قتل مواطن مصري في الكويت دهسا تحت اطار سيارة لم تتحرك مصر! وعندما طرد واهين المواطنيين المصرين في العراق لم تحرك مصر الرسمية ساكنا! وعندما جلد وشتم وسحل مزاطن مصري في الاردن لم تفعل مصر شيئا واخيرا عند قتل مواطن مصري في الرياض ودهس بسيارة وفجخت رأسه بطريقة تقشعر منا الابدان لم تستنكر مصر هالمعملية غير الانسانية بمواطنها وقصص المصريين كثيرة في الخليج ,, الآن جاء دورالسودان والغريبة أن هؤلاء المواطنين المصرين طلبة ثم هم محرمون بعكس قص المصررين في الدول العربية ومع هذا تحركت مصر السياسية وافدت وزيرا رغم وجود سفارة كبيرة .. وهكذا السودان رخيص في عين كل مصري… محزززن
زماااااااااان زمن السودان موحد كانو في ناس بقولو ماشين نمتحن في الرنك او جوبا او في داخل السودان في بعض قري الجزيرة وعلي حد تعبيرهم ان المراقبة فااااااكه الان نفس الموضوع مع استخدام النسبية
وين ود ازرق يقطع لينا فيها قصيدة
هم عارفين طلبتهم وعارفين الطلبة السودانيين ونحنا
عارفنهم جيدا بدراسة اولادنا معهم بس عاوزين
يشعروا الناس باعطاءيهم قيمة لبراءتهم والالتماس
لهم واكيد تاني ما ح يتركوا أي واحد تاني تجي
يمتحن لعمل فضائح لهم.
(أضافت “الطلبة المصريون المتحفظ عليهم من قبل جهاز الأمن والمخابرات السوداني، تتم معاملتهم معاملة طيبة)
دي سمعة جميلة لرجال الامن والاستخبارات ولكن لا يكن هذا حالهم مع الاجانب فقط لأن لهم حكومات تحميهم
اما الامن فأنه يتعامل مع السودانين حتى لو كان بريئا فالداخل الى جهاز الامن مفقود ومضروب ومعذب حتى يخرج والخارج منه مولود من جديد.
نريد جهاز يحفظ للمواطن كرامته وللانسان كرامته من حيث هو انسان حتى وإن كان مخطئاً فلا يعنى ان يخطئ انسان تهان كرامته ويضرب ويهدد
من منا بلا خطيئة فليرمها بحجر هكذا قال عيسى ا بن مريم ؟؟ عندما اتو اليه بأمراة زانية وطلبوا منه ان يرجمها كما كما ترجم اليهود النساء الزناة ؟ وقال لهم عيسي عليه السلام من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر اولاً ؟؟ ولم يبدأ اي احد منهم الرجم ؟
التعامل الانساني الراقي مع المجرم يعود به انسانا سويا صالحا الى المجتمع والتعامل الفظ اللا انساني ضد الاسلام والدين؟؟ من منكم بلا خطيئة ؟
نأمل من جهاز الامن اعنى افراد الجهاز ان يتقوا الله فكل واحد مسئول عن نفسه ويوم القيامة تاتي كل نفس تجادل عن نفسها؟؟ لا توجد في الاسلام تعليمات ورتب ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
مشاكلنا و لغاويسنا نحلها بيناتنا داخل الحوش!
أما المشاكل التي تمس الوطن و كرامته ، فنتمنى أن تخاف الله الحكومة فينا ، و تتعامل بحرفية تحفظ كرامتنا و سمعتنا.
كما ذكر الأخوة المعلقين ، إذا حدث هذا في الخليج لن يجرؤ المصرين على إرسال قنصل من السفارة ناهيك عن إرسال وزيرة!
في قضية مقتل سودانيين على الحدود لم تتحرك الحكومة إلا بعد تصاعد الحملات الشعبية ، و كذلك بعض القنوات المصرية ، و مع ذلك لم يسلموا تقارير التحقيقات و تشريح الجثث ، و كان يفترض أن يتم إستلام الجثث و يجرى التشريح بلجان طبية مشتركة و يتم توثيقها قانونياً (تصوير فيديو).
إسرائيل الدولة الصهيونية المحتلة ، تحتفظ بالجثث و الرفاة لسنيين (عمليات تبادل و إطلاق الأسرى) ، و نعلم أن الحكومة لا يهمها المواطن الحي ، لكن في القضايا الخارجية يجب أن تتعامل بحرفية ، حتى لا يتم إحتقار الحكومة دولياً و يكفيها المحن الدائرة فينا حالياً.
إيطاليا حكومةً و شعباً واقفة على رجل واحدة بسبب مقتل طالب دراسات عليا إيطالي ، و رغم أن السلطات المصرية رفعت التحقيقات في زمن وجيز (شوفوا الفرق) ، إلا أن ذوي الضحية لم يقتنعوا بنتائج التحقيقات (بوجود فريق تحقيق إيطالي) ، و هددوا بنشر صور الضحية التي تم تعذيبها و تشويهها ، على وسائل الإعلام و الشعب الإيطالي يساندها في ذلك.
لا نريد ظلم أحد ، لكن هذه قضية تمس الوطن و تمس أبناءنا في أهم مرحلة دراسية مفصلية في مستقبلهم ، فلتتم التحقيقات و يتخذ القانون مجراه ، و إذا كان هناك مدانيين ، فيحب محاكمتهم ، و ألا تتم تسويات تحت الطاولة.
لا يمكن أن تعامل هذه القضية ، كقضايا الصيادين و المعدنيين ، فالفرق واضح ، رغم أن المصريين سيخلطون الأوراق كعادتهم.
طوال تاريخنا ، درس مئات الآلاف من السودانيين بمصر ، و لم تحدث منهم مثل هذه السابقة ، رغم إننا نسمع من الطلبة المصريين نفسهم ، عن الممارسات التي كانت تتم في المدارس المصرية و جامعة القاهرة فرع الخرطوم زمان ، و هذا شأن يخصهم.
هذه قضية تمس الوطن و أبناءنا ، تجاوز الحكومة و تهاونها من النظام المصري سينعكس سلباً على الصعيد الشعبي بين البلدين ، و لكم عبرة بالرفض الشعبي للجالية اللبنانية في السعودية.
لو صدق موضوع زيارة اللجنة السوادنية للقاهرة.. بقول للأستاذة عفاف تاور (الشعب السوداني هو من سينتحر) لأن الموت أفضل من هذا الذل والهوان!
ما كنت أعرف كيف الشعر لولاها
حتى تبدت ولاحت لي ثناياها
فقلت برق بدا أم أن بي سنة
أم أن ما كنت قد أبصرت فاها