أطلاق كوادر من (تيار الأمة الواحدة) بعد توقيفهم لساعات

قال المنسق العام لتيار “الأمة الواحدة”، الدكتور محمد علي الجزولي، إن السلطات الامنية، أطلقت أربعة من كوادر التيار بعد توقيفهم لخمس ساعات، أمس الأول أثناء إجرائهم “استبياناً مصوراً”، في جامعة السودان بالخرطوم.

وذكر الجزولي في صفحته على “فيسبوك” أن الاستبيان كان وسط الطلاب حول “وحدة الأمة وتطلعات الشباب تجاه مستقبلها في ظل التمزق الذي تشهده المنطقة”، موضحاً أن إجراء الاستبيان تم تصديقه من اتحاد الجامعة.

وقال الجزولي: “لسنا خصماً على أحد، بل دعوة لوحدة الأمة بكل اتجاهاتها الفكرية ومذاهبها الفقهية ومدارسها الحركية من الحركة الإسلامية المقاصدية وإلى الحركة السلفية الجهادية فكلها مدارس في النظر ومشارب في الفهم”.

وتابع: “تحويل هذه الجهود لمواجهة أعداء الأمة وعدم تفريغها داخلياً لننيب عن عدونا في تدمير بعضنا البعض هو الشغل الشاغل لتيار الأمة الواحدة فلسنا بديلاً عن أحد بل سند لكل أحد في ما أصاب فيه ونصح مخلصاً له في ما أخطأ”.

الصيحة

تعليق واحد

  1. لو مستقبل الشباب تحمله انت فكرا فما اكثر المخانيث فى هولاء الشباب
    كل من بعد عنكم سلم خلقه العاقل ابعد عباله منكم لأن اكثركم مخانيث

  2. قمت بكتابة المقال ادناة وأرسالة لصحيفة الصيحة بتاريخ 16/11/2015 ولم ينشر واكرر نشرة هنا لعل الدكتور الجزولي يطلع علية
    ——————————————————–
    كفانا نمازج ترفع عقيرتها بالدين لتنفر المسلمين من تجمعاتكم التي كان ينبغي أن تكون جاذبة لطلاب العلم والفتوي …
    ————————————————————–

    كتب الشيخ سعد أحمد سعد في الصيحة الصفحة 9 ( آراء وأفكار ) بتاريخ الاثنين 16 نوفمبر 2015م في صدر مقالتة تحت عنوان ( المنهج الاصولي في الرد علي محمد علي الجزولي -1-) مايلي :
    ( هذة صفحات ألجأتني إليها الضرورة ولو أجداني من الطرق والمناهج غيرها ما سلكتها ولا تطرقت اليها وهي في الأساس محاولة لكبح جماح أخ عزيز وصديق حميم ظل له دور في مسيرة الدعوة القاصدة الي الله خشينا علية أن يتضاءل أو ينجرف او ينقضي وهو في ريعانه …) …
    أستميح الشخ أن أقتبس عبارة تلك كمقدمة أيضا للرد الأجتماعي … فقد
    جمعتني أيضا بالدكتور الجزولي منابر عدة :
    1-ا شرفاء المقاطعة بقيادة المرحوم نقيب المحامين ألاستاذ فتحي خليل.
    2- الاجتماعات التأسيسية لمنبر السلام العادل .
    3- الكتيبة 49/1 الدفاع الشعبي إنتسبنا اليها طوعا ورغبة في 2001-2002م .
    4- مركز المعالي للتدريب .
    5- مسجد المعراج بأركويت .
    6- مدارس صناع القادة بالرياض حيث إنفض سامرنا ..!
    بين المنابر من 1 الي 6 أعلاة كانت لنا لقاءات وإخاء حيث أفرد لي عمودة ضد الوهن بالانتباهة ونشر فية مقال لي بتاريخ 30 اكتوبر 2008م .
    كما كان بيننا الكــثير من الـود والاحترام المتـبادل ولكن ما لمســتة منه أثــنا تأســـيس مدارس صناع القـادة وبعد الافتتاح بشهور قلائل يشبة لحد كبير ماذكرة الشيخ سعد أحمد سعد في معرض مقالة السابق الذكر ( إن اللذين طلبوا من د. الجزولي تخفيف لغتة لم يفعلوا ذلك ليتستروا علي أزمات الامة المسلمة ولا علي مخازيها .. حاشا لله بل لأن لغتة ولهجته مجانبتان للصواب وقادحتان في خير الامة ..) عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إن الله رفيق يحب الرفق، ويعطي على الرفق ما لا يُعطي على العنف وما لا يعطي على ما سواه) رواه مسلم
    وإن كان الدكتور معذورا في مواطن المناظرة السياسية أو الدينية أن يحتد ويغلظ علي من يفترض أنة عدو …
    وإن كانت مفاهيم الغيرة علي الدين وعلي الصورة المفقودة لواقع الشعوب الاسلامية تســلبة القدرة علي ضبط الخطاب والخروج من رياض الرفق الي رمضاء الغضب ..
    فهل تجدون لة العذر في المعاملات الاجتماعية بالحدة والجبروت التي تفض سامر الاصدقاء والاخوان ؟؟
    رغم أنني أشاطر الشيخ سعد عبارتة (……خشينا علية أن يتضاءل أو ينجرف او ينقضي وهو في ريعانه ) إلا أنني وبكل الصدق أقول لكل من الشيخ سعد أحمد سعد والدكتور الجزولي أن ما يتقمص الدكتور الجزولي ليس عرضا زائلا بالمناصحة والحوار بل هو فكرة قاسية متجذرة لا تفرق بين الغيرة والغضبة الواعية علي الدين ضد الاعداء وبين الغضب في وجه الاخوان فقد أجبر د الجزولي الشيخ سعد رغم ما بينهما الي كتابة المقال المذكور اعلاة وفيه من اللوم الاخوي ما يصنف بأعلي مراتب اللوم التي تشرأب الي مقامات القطيعة …. ورغم أن ما فض سامرنا مع الجزولي – ليس الجمع في سامرنا لتفخيم الذات بل لأننا مجموعة – لم يكن حديثا فية فظاظة أو حدة في القول بل كان أفعالا وسلوكا لاينبغي أن تبدر من رجل يرتدي العمامة السوداء ويتصدي للدعوة ويحمل من الألقاب الاكاديمية ما يحمل ما يحمل خصوصا إذا كان الطرف الاخر صديق أو من طرف صديق …
    ولكل ما سبق ورشح من غطرسة وتجبر وتعالي من د الجزولي في مواجهة موظفين حسبتهم و خبرتهم صادقين مجتهدين لخدمتة والخروج به من مأزق ما كان ينبغي له أن يقع فية وهو يحمل تلك الدرجة الرفيعة في التدريب ( شهادة مدرب دولي ) لأنها من أساسيات العمل في أي مؤسسة .. تلك الغطرسة للأسف الشديد هي قاسم مشترك أعظم أو رداء يرفل فية جـُل المتعلمين في هذا الوطن وأسأل الداعية سؤالا مقرونا بعبارة الشيخ سعد أحمد سعد : ( كما أن الجزولي يتعجل في الأفصاح عن أرائة ويضيق بالنقد ولا يتراجع ويستجيب للأستفزاز …) السؤال ما جدوي الجهد المبذول في الدعوة إن كان يبعد عنك من إكتسبت صداقاتهم وإخائهم بلا جهد متعمد وبلا دعوة ؟ كيف لأسلوب خطابي وسلوك عملي أن يجذب من هم في صحراء الضلال الي رياض الحق إن كان يفقدك أهم أدواتك وهم الأخوان اللذين يلتفون حولك والاولي بمساندتك ؟؟! …
    ورسخ في ذهني أن الدكتور الجزولي إن قيض الله له منصب قيادي في هذة الدولة لن يكون إلا حجاج زمانة … فالسياسيون والدعاة يكسبون العداء لافكارهم وإن كانت الحق الذي يبحث عنة الفرد بسبب أسلوب فظ او سلوك متعالي وإحساس أجوف مريض بالزعامة أكثر مما يخسرون بقوة فكرة الاخر ومنطقة بل كثيرا ما صرح البعض بأنهم علي إستعداد للتكاتف مع الشيطان لإزالة رموز الكبر والطغيان والجلافة ,,,
    نسأل الله الهداية للجميع واللهم ارفق بنا واجعل الرفق فينا سجية لاتهزمها الشدائد ..
    ( فيصل محمد خير محمد )a

  3. هسا دي داعش عديل كده!!!!!!
    الحكايه بقت علني عمه سوداء و خلفيه سوداء و خرسان و مبايعة البغدادي باقي علم داعش و نتحول لولاية الزنوج عشان نشتغل طباخين و مرمطونات للعراقيين و السوريين و باقي الاعراب العنصريين

  4. السحسوح ده ما لاقى ليهو راجل يلمو .تتحدث عن وحدة الامه وانت تنتمى لجماعه مزقت وطن واحد الى الف قطعه

  5. كيف يطلق سراح هؤلا ومنهم الجزولي الداعشي دا ؟ اعتقد ان البشير سوف يزج بهم

    في شوارع الخرطوم عندما يفقد السيطره علي الحكم ليقول انا زهبتا والفوضي اتت

    هؤلا سوق يقوده الي الفوضي الحقيقيه مستقبلا في السودان وبدعم من البشير وزمرته

    ومدهم بالسلاح والمال والافكار حتي يقول كان مافي داعش في ايام حكمي والان شوفه داعش

    موجوده في السودان

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..