أعلنت الشرطة في اسكتلندا أن الرجل الذي قتله رجال الشرطة بالرصاص خلال هجوم بسكين في مدينة غلاسغو هو سوداني يدعى بدر الدين عبد الله ادم، ويبلغ من العمر 28 عاما.
وتعرض 6 أشخاص من بينهم شرطي للطعن في فندق بوسط المدينة يوم الجمعة، قبل قتل الجاني بالرصاص.
وقالت الشرطة إنها لا تبحث عن أي مشتبه بهم آخرين، ولا تتعامل مع الحادث على إنه إرهاب. وكان المهاجم هو الشخص الوحيد الذي لقي حتفه.
وكان يجري استخدام الفندق الذي وقع فيه الهجوم لإيواء طالبي اللجوء خلال جائحة فيروس كورونا. وحذرت الشرطة من التكهن بدوافع المهاجم.
فضحونا وخربتوا سمعتنا…الناس تصلح وانتو تخربوا…لو ما عندك اخلاق مهاجر مالك؟ وتانيا ياخ افهموا اجراءات اللجو دي ما فيها محسوبيه…كل زول وحالته ولانكم بيتكضبوا عشان كدا الشغلانه بتجر…
المعلومات بتقول انو الاخ السوداني عليه رحمة الله كان يعاني من اضطراب نفسي و انو ما كان مرتاح في الفندق بسبب الازعاج المتواصل من بعض المقيمين فيه. الورطة الدخلت فيها السلطات انو مسؤول الشؤون الاجتماعية المشرف على حالة المرحوم كان على علم بنية المرحوم في الحاق الاذى بمن كانوا في الفندق قبل ليلة من وقوع الحادث المؤسف لكن يبدو انه لم ياخذ الامر بالجدية الكافية.
يعني مؤتمر شركاء السودان ما كمّل يومين يجي ده يطعّن طوالي
دي الله يرحمه وصل معاهو الامر الي نقطة قف .لجوء ما ظابط وكرونه وهلمجرا والصادق المهدي ومبارك الفاضل والطيب مصطفي وقل ادبو حيعمل ايه غير ما ينتحر.