بيان من الحركة الشعبية لتحرير السودان … بعد 28 عام الإنقاذ تسعى لكتابة الدستور

بيان من الحركة الشعبية لتحرير السودان
بعد 28 عام الإنقاذ تسعى لكتابة الدستور
ندعو الجميع لمقاطعة هذه المسخرة
البشير يهدف لشراء الوقت وإنتخاب نفسه مجدداً
كعادته في شراء الوقت تحدث عمر البشير مؤخراً بإنه يدعو القوى السياسية للمشاركة في ما أسماه كتابة الدستور بعد (28) عاماً من حكمه، وعلى طريقة الدغمسة تحدث عن مرحلة جديدة من الحوار، الحركة الشعبية تود أن تحدد موقفها بشكل قاطع:
أولاً: هذه الدعوة تهدف في الأساس لشراء الوقت وتمكين البشير من شغل القوى السياسية والرأي العام بمسرحية ومسخرة جديدة تعطي النظام عامين من (تشتيت الكورة) وشراء الوقت حتى الوصول الي مرحلة تزوير الإنتخابات القادمة وإعادة تنصيب البشير كرئيس بعد أن يتمنع مؤقتاً وتقوم لجنة على رئاستها بدرية أو من شابهها بتعديل الدستور.
ثانياً: دستور ٢٠٠٥م الذي أتى بتوازن قوى غير متوفر الآن، عمل النظام على تمزيقه وإحلال موقف المؤتمر الوطني قبل مفاوضات نيفاشا بديلاً له.
ثالثاً: الحركة الشعبية غير معنية من بعيد أو من قريب بهذه المسخرة سوى أن كانت دستوراً أو حواراً أو الإثنين معاً، وندعو حلفائنا في المجتمعين السياسي والمدني لاسيما في الجبهة الثورية ونداء السودان وقوى الاجماع لمقاطعتها وفضححها.
رابعاً: حديث البشير مستهدف به المجتمع الدولي والوساطة الإفريقية وسنوضح بجلاء للمجتمعين الإفريقي والدولي بأننا غير معنيين بذلك.
خامساً: على القوى المعارضة أن تغلق مايسمى بباب الحوار ومسخرة الدستور وأن تتجه للجماهير ومراجعة أوضاعها.
سادساً: الحركة الشعبية لن تشارك في أي مفاوضات سياسية كما أكدنا قبل أسبوعين والأمر الوحيد الذي سنشارك فيه هو مخاطبة القضايا الإنسانية وإيصال المساعدات للمحتاجين.
أوضاع الحركة الشعبية الداخلية:
أولاً: تظل الأولوية هي لتوحيد الحركة الشعبية مهما كلف ذلك، ونحن على إستعداد لبذل كل مجهود لتوحيدها وفق رؤية السودان الجديد.
ثانياً: الرئيس والأمين العام على إستعداد لترك مواقعهم التنفيذية وفتح الطريق لقيادة جديدة وجيل جديد ويدعوان نائب الرئيس للسير في نفس الإتجاه وترك حركة موحدة قادرة على مواجهة النظام ودعم القيادة الجديدة المؤقتة التي يتم إختيارها على أساس أقدمية المجلس القيادي، ومساعدتهم لعقد المؤتمر العام لإختيار قيادة منتخبة، ويعيد الرئيس والأمين العام تأكيدهما على عدم ترشحهما لأي منصب تنفيذي في المستقبل.
أخيراً إن ما ينفع الحركة الشعبية والمنطقتين والشعب السوداني هو وحدة الحركة لا التباهي بتمزيق صفها، وعلينا أن نتخذ من الأزمة الحالية مناسبة جديدة لتجديد الحركة الشعبية بنظرة إنتقاد جادة لكل تجربتنا الماضية.
مبارك أردول
الناطق الرسمي بإسم الحركة الشعبية لتحرير السودان
30 يونيو 2017م
Perfect
يا مبارك
لغة “الدغمسة” و “تشتيت الكورة” ليست لغة سياسية مُحترمة، وهل أصبح قاموس نافع والبشير مرجعة لكم، تقتدون بها؟!.
ألا يوجد لدى الحركة الشعبية من هو قادر على التحدث بأسلوب أفضل؟.
(وندعو حلفائنا في المجتمعين السياسي والمدني لاسيما في الجبهة الثورية ونداء السودان وقوى الاجماع لمقاطعتها وفضححها).
هذه التحالفات غير المبدأية، عنصر أساسي في تمزق الحركة الشعبية؟؟ وخاصةً الجبهة الثورية المنشقة على نفسها ونداء السودان.
ثانياً: الرئيس والأمين العام على إستعداد لترك مواقعهم التنفيذية وفتح الطريق لقيادة جديدة وجيل جديد ويدعوان نائب الرئيس للسير في نفس الإتجاه وترك حركة موحدة قادرة على مواجهة النظام ودعم القيادة الجديدة المؤقتة التي يتم إختيارها على أساس أقدمية المجلس القيادي، ومساعدتهم لعقد المؤتمر العام لإختيار قيادة منتخبة، ويعيد الرئيس والأمين العام تأكيدهما على عدم ترشحهما لأي منصب تنفيذي في المستقبل.
لماذا تحددوا للعضوية طريقة اختيارها لقادتها وتضعون الأقدمية شرطاً.
خطأ الحركة الشعبية الأساسي أنها قبلت بإعادة التفاوض على اتفاقية السلام الشامل، ودستور 2005، الذي لن يصل السودان إلى أفضل منه.
أعلنت الحركة الشعبية ـ شمال بقيادة عبد العزيز الحلو، الجمعة، وصول رئيسها إلى مناطق سيطرتها بجنوب كردفان، لول مرة بعد تكليفة من قبل مجلس تحرير إقليم جبال النوبة.وقرر مجلس تحرير جبال النوبة، في السابع من يونيو الحالي، تنصيب الحلو رئيسا مؤقتا للحركة، وإقالة رئيس الحركة مالك عقار وأمينها العام ياسر عرمان، ما فاقم حالة الانقسام التي تعيشها الحركة الشعبية منذ مارس الماضي.
وأكد بيان للمتحدث باسم الحركة والجيش الشعبي لتحرير السودان ـ شمال، أرنو نقوتلو لودي، وصول رئيس الحركة الشعبية والقائد العام للجيش الشعبي الى “المناطق المحررة” بإقليم جبال النوبة/ جنوب كردفان يوم الخميس، وسط احتفالات شعبية. وطبقا للمتحدث فإنه كان في استقبال الحلو، اللواء جقود مكوار مرادة رئيس هيئة أركان الجيش الشعبي والعميد حزقيال كوكو تلودي محافظ مقاطعة توبو وعدد من القيادات المدنية والعسكرية.
المسخرة من الجميع وماتقومون به جزء مكمل من مايقوم به النظام فانتم وجهان لعملة واحدة وتشتركان في تدمير البلد ماذا قدمتم طيلة ال28 عام غير فصل الجنوب وتشريد المواطنين اعتقد عليكم جميعا في المعارضة ان تذهبوا وتتركوا الشباب المنصلى بنار الانقاذ في الداخل ان يقود المسيرة بشكل جديد ودون تدخل او مايسمى بالخبرة والنصيحة فشلتم يجب عليكم ات تعترفوا وتذهبوا غير ماسوف عليكم هناك شباب قادر.حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
كلام تمام وصحيح مائة بالمائة
ويا مهدي اسماعيل الخطاب السياسي دائما تكون فيه كلامات بلدية ومثل هذه الكلامات لا تعيب الخطاب السياسي بل تجعل له نكهة مميزة وتوضيح مباشر
Perfect
يا مبارك
لغة “الدغمسة” و “تشتيت الكورة” ليست لغة سياسية مُحترمة، وهل أصبح قاموس نافع والبشير مرجعة لكم، تقتدون بها؟!.
ألا يوجد لدى الحركة الشعبية من هو قادر على التحدث بأسلوب أفضل؟.
(وندعو حلفائنا في المجتمعين السياسي والمدني لاسيما في الجبهة الثورية ونداء السودان وقوى الاجماع لمقاطعتها وفضححها).
هذه التحالفات غير المبدأية، عنصر أساسي في تمزق الحركة الشعبية؟؟ وخاصةً الجبهة الثورية المنشقة على نفسها ونداء السودان.
ثانياً: الرئيس والأمين العام على إستعداد لترك مواقعهم التنفيذية وفتح الطريق لقيادة جديدة وجيل جديد ويدعوان نائب الرئيس للسير في نفس الإتجاه وترك حركة موحدة قادرة على مواجهة النظام ودعم القيادة الجديدة المؤقتة التي يتم إختيارها على أساس أقدمية المجلس القيادي، ومساعدتهم لعقد المؤتمر العام لإختيار قيادة منتخبة، ويعيد الرئيس والأمين العام تأكيدهما على عدم ترشحهما لأي منصب تنفيذي في المستقبل.
لماذا تحددوا للعضوية طريقة اختيارها لقادتها وتضعون الأقدمية شرطاً.
خطأ الحركة الشعبية الأساسي أنها قبلت بإعادة التفاوض على اتفاقية السلام الشامل، ودستور 2005، الذي لن يصل السودان إلى أفضل منه.
أعلنت الحركة الشعبية ـ شمال بقيادة عبد العزيز الحلو، الجمعة، وصول رئيسها إلى مناطق سيطرتها بجنوب كردفان، لول مرة بعد تكليفة من قبل مجلس تحرير إقليم جبال النوبة.وقرر مجلس تحرير جبال النوبة، في السابع من يونيو الحالي، تنصيب الحلو رئيسا مؤقتا للحركة، وإقالة رئيس الحركة مالك عقار وأمينها العام ياسر عرمان، ما فاقم حالة الانقسام التي تعيشها الحركة الشعبية منذ مارس الماضي.
وأكد بيان للمتحدث باسم الحركة والجيش الشعبي لتحرير السودان ـ شمال، أرنو نقوتلو لودي، وصول رئيس الحركة الشعبية والقائد العام للجيش الشعبي الى “المناطق المحررة” بإقليم جبال النوبة/ جنوب كردفان يوم الخميس، وسط احتفالات شعبية. وطبقا للمتحدث فإنه كان في استقبال الحلو، اللواء جقود مكوار مرادة رئيس هيئة أركان الجيش الشعبي والعميد حزقيال كوكو تلودي محافظ مقاطعة توبو وعدد من القيادات المدنية والعسكرية.
المسخرة من الجميع وماتقومون به جزء مكمل من مايقوم به النظام فانتم وجهان لعملة واحدة وتشتركان في تدمير البلد ماذا قدمتم طيلة ال28 عام غير فصل الجنوب وتشريد المواطنين اعتقد عليكم جميعا في المعارضة ان تذهبوا وتتركوا الشباب المنصلى بنار الانقاذ في الداخل ان يقود المسيرة بشكل جديد ودون تدخل او مايسمى بالخبرة والنصيحة فشلتم يجب عليكم ات تعترفوا وتذهبوا غير ماسوف عليكم هناك شباب قادر.حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
كلام تمام وصحيح مائة بالمائة
ويا مهدي اسماعيل الخطاب السياسي دائما تكون فيه كلامات بلدية ومثل هذه الكلامات لا تعيب الخطاب السياسي بل تجعل له نكهة مميزة وتوضيح مباشر