أخبار السودان

السودان يوافق على استضافة “مجموعة أفغانية” لفترة مؤقتة

أكد وزير الدفاع السوداني ياسين إبراهيم ياسين أن المجلس السيادي وافق مبدئيا على استضافة مجموعة محدودة من الجنسيات الأفغانية لفترة معلومة.
وقال ياسين عقب جلسة طارئة للمجلس السيادي استعرض فيها كافة الجوانب المتعلقة باستضافة المواطنين الأفغان، إن المجلس سيخضع الأمر لمزيد من الترتيبات والإجراءات التي تحفظ الحقوق.

كما بحثت الجلسة عددا من القضايا المحلية من بينها المشكلات التي تعيق إنتاج النفط والتعدين وضرورة حسم الفوضى وأعمال التخريب التي تضر بالأمن القومي والاقتصاد الوطني.

وأبان وزير الدفاع أن المجلس استمع الي وصف وايجاز مهني من المفوضية القومية للحدود واطمأن على الوثائق والخرط المعتمدة والداعمة لخارطة السودان السياسية والتي تؤكد سلامة الموقف القانوني من النزاعات.

وأشار إلى أن المجلس استمع إلى تنوير حول الأنشطة الضارة في الحدود الشمالية الغربية مع ليبيا في منطقة المثلث من تجارة للمخدرات والبشر وتهريب للسلع والسيارات والأسلحة بجانب الهجرة غير الشرعية.

وقال وزير الدفاع إن المجلس أستمع إلى تنوير أمني حول أحداث منطقة سوبا وما تم من احتكاكات بين الأجهزة الأمنية ومنسوبي بعض حركات الكفاح المسلح، مبينا أن المجلس أشاد بالأداء المهني والحكمة التي تحلت بها القوات المنفذة لعملية اخلاء مجمع رهف.

ونوه ياسين بأن المجلس وجه القوات النظامية والأجهزة الأمنية باستمرارية الحملات وضبط كل التفلتات والتحركات والأنشطة الهدامة.

‫19 تعليقات

  1. أفغان لفترة محددة؟؟؟ ديل يا ربي لاجئين عاديين ولا باقي الجيش الافغاني المندحر دايرين الامريكان يعيدوا تجهيزهم في بلد هامل زي السودان ويرجعوا يسربوهم عبر الحدود لمواجهة طالبان …الفئة الثالثة هم لوردات الحرب الافغان ومنتجي الافيون الذين يمنع القانون الامريكي دخولهم للولايات المتحدة والامريكان قالوا أحسن يوطنوهم في السودان وكلو بتمنوا بس ان شاء الله ناس السيادي ما باعوا البلد رخيص…

  2. يجب علي أمريكا دفع تكاليف الاستضافة والتي يعلم الجميع انها ستتحول الي استيطان. لم ترحمنا امريكا في موضوع العقوبات ودفع السودان مبلغ 325مليون دولارعن تعويض لعدد بسيط من الامريكان وها هي بسبب حروبها تود تحميل السودان اخطائها وايجاد وطن للافغان الخونة بلا مقابل. الكونغرس الامريكي يجيز مساعدات مالية وعينيةللاستضافة تجدد كل اربع سنوات لصالح السودان .

  3. حمدوك هو من طلب إدخال هؤلاء الجواسيس و العملاء الأفغان الذين ترمي بها أمريكا الي الدول التي تحت حذائها مثل يوغندا و ألبانيا و اوكرانيا و طبعاً أخيراً السودان و تخشى إدخالهم الي اراضيها باعتبارهم خطر على امنها القومي، بينما أمن الشعب السوداني لا يعني لها شيأ؛ و لكن العيب في عملائها السودانيين الذين منحوها السودان طريدة ساهلة، السودان أصبح مكب للنفايات البشرية التي تبطش بها الحروب التي تشعلها و تدعهما دولة اليانكي و الدول الإستعمارية التي يؤجد لها عملاء في جميع الدول التي تخضع للسيطرة اليانكية و قد صار السودان من هذه الدول و كما كان و لكن بصورة خفية و ليست هكذا في عهد خدم و عملاء دولة اليانكي و عربان الخليج خدم دولة اليانكي ايضاً.
    هل هذه صفقة رابحة يتربح منها هؤلاء اللصوص سارقي الثورة السودانية الشعبية الذين قفزو على كراسي السلطة؟ ام انها فقط إطاعة أوامر اسيادهم من اليانكي و دول أروبا التي لا تريد هؤلاء الأفغان الذين كانو جواسيساً و خدم لليانكي طوال عهدهم الفاشل و مغامرتهم الساذجة الخائبة في أفغانستان؟
    و هل سيتم و ضعهم في معسكرات اللجوء، ام سيكونون كالسوريين و اليمنيين و الاحباش و الجنوبيين الذين جعلهم ود هدية اللص كمواطنين، و بل فوق المواطنين السودانيين؟ دون شك ستطلب دولة اليانكي من خدمها هؤلاء معاملة خدمها الافغان كمواطنين سودانيين، و بل افضل من ذلك.

    1. فعلا

      توقعنا بمجرد اعلان امريكا انها لن تدخل الالاف من عملائها الافغان لامريكا بل ستعمل على استضافتهم من قبل دول اخرى فى الجوار؟؟؟

      هل السودان فى جوار افغانستان!

  4. حمدوك هو من طلب إدخال هؤلاء الجواسيس و العملاء الأفغان الذين ترمي بهم أمريكا الي الدول التي تحت حذائها مثل يوغندا و ألبانيا و اوكرانيا و طبعاً أخيراً السودان و تخشى إدخالهم الي اراضيها باعتبارهم خطر على امنها القومي، بينما أمن الشعب السوداني لا يعني لها شيأ؛ و لكن العيب في عملائها السودانيين الذين منحوها السودان طريدة ساهلة، السودان أصبح مكب للنفايات البشرية التي تبطش بها الحروب التي تشعلها و تدعهما دولة اليانكي و الدول الإستعمارية التي يؤجد لها عملاء في جميع الدول التي تخضع للسيطرة اليانكية و قد صار السودان من هذه الدول و كما كان و لكن بصورة خفية و ليست هكذا في عهد خدم و عملاء دولة اليانكي و عربان الخليج خدم دولة اليانكي ايضاً.
    هل هذه صفقة رابحة يتربح منها هؤلاء اللصوص سارقي الثورة السودانية الشعبية الذين قفزو على كراسي السلطة؟ ام انها فقط إطاعة أوامر اسيادهم من اليانكي و دول أروبا التي لا تريد هؤلاء الأفغان الذين كانو جواسيساً و خدم لليانكي طوال عهدهم الفاشل و مغامرتهم الساذجة الخائبة في أفغانستان؟
    و هل سيتم و ضعهم في معسكرات اللجوء، ام سيكونون كالسوريين و اليمنيين و الاحباش و الجنوبيين الذين جعلهم ود هدية اللص كمواطنين، و بل فوق المواطنين السودانيين؟ دون شك ستطلب دولة اليانكي من خدمها هؤلاء معاملة خدمها الافغان كمواطنين سودانيين، و بل افضل من ذلك.

  5. سيندم هؤلاء عن اليوم الذي جعلهم يخرجوا من ديارهم وعن اليوم الذي وطئت اقدامهم أرض السودان وحتى المعونات التي ستقدم لهم لن تكون كافية بالقدر المطوب ولن تدوم وحتى لو دامت فمن يضمن لهم ان ينعموا بالكهرباء فهل سنوفر لهم الكهرباء المحروم منها المواطن ابن البلد من الخطأ ان يوافق المجلس على استضافة هؤلاء في بلد لا يستطيع توفير قوت شعبه وسيتسرب هؤلاء من معسكراتهم ولكن بلا شك سيفكروا في مغادرة السودان لدول اخرى حيث الرخاء والعيشة الهنية ولكن ما نخشاه عن يتسببوا في مشكلات امنية جديدة نحن لسنا على استعداد لتحملها

  6. كان من باب أولى على الحكومة الانتقالية استضافة اللاجئين السودانيين في دول الشتات.

  7. شئ حبش
    شئ نيبال
    شئ باكستان
    شئ افغان(امريكا لاتسمح لهم بدخول اراضيها)
    شئ بنغال
    شئ مصاروة
    شئ سوريين
    شئ جنجويد
    شئ كينيين
    شئ نيجيرين مجرمون كل التخصصات(امريكا لاتسمح لهم بدخول اراضيها سوى طاقم السفارة)
    شئ يمانيين
    شئ صوماليين
    شئ جنوبيين( ديل اولاد اعمامنا)
    شئ صينيين
    شئ هنود
    شئ متمردون
    ….حوالى ١٦ من انواع المواسير جميعها ” متوفرة” بمغلق ( الخرطوم العاصمة)

    وتحلموا بان تكون الخرطوم عاصمة “مرتبة منظمة نظيفة وآمنة” ..مواصلات متوفرة وكهرباء وماء وبنيات تحتية وصحية وتعليمية وترفيهية وخدمية كاملة مكتملة …….وكل الكبوب واللموم دا جوا كرشها؟؟!!

    نحلم فالحلم free

  8. ادوهم اسبوع بس كان تلاقوهم مشوا للسمبك ، ياخي البلد الناس شارده منها / بقت تسعه طويلة من الحكومة الكبيره لتسعة طويلة الفي الشارع

  9. ما هذه العبث؟ كفاية لعب بالبلاد ومقدراتها.
    هذه حكومة انتقالية، ولا سلطة لها وليست مخولة في مثل هذه الأمور.
    افغانستان ليست جارتنا وليست دولة عربية أو إفريقية جارة

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..