الرئيس عبود مع مجموعة من الفنانين 1962 مدينة

تعليق واحد

  1. …عرفت منهم سبعة,وكلهم فى ذمة الله,إحتمال المرحوم عبود هو جاى من الاذاعة او تدشين التلفزيون قال نزور الفنانين نسلم عليهم ,وكانت الصورة التى خرجت من غير نظام,بعض الفنانين ظاهرة نظراتهم بس ..اصلو الهرجلة والارتجال عندنا من زمان..الله يرحمهم جميعا.

  2. نقول بسم الله ونحاول، فوق الثاني من اليمين محمدية، معاهو يساره كم واحد من عازفين وردي وكلهم لابسين ابيض وببيونة سوداء، على فكرة ظهرو في الصورة السابقة بعنوان غناء ورقص، وكان فيها شاب وشابة بيرقصو رقصة من رقصات زمان والصورة موجودة في الاكثر تفاعلاً ، خلف الفريق عبود تحديداً، بشير عباس ، وردي ،ابو داوود، فوق اقصى اليسار عثمان حسين، تحت منو اقصى اليسار سيد خليفة، والثاني من سيد خليفة، محمد احمد عوض، احمد المصطفى شايل العود، بعديهو، المسرحي عثمان احمد حمد( وهو يقرب لنا)
    ، عندي شك في الثاني من اليمين، البغني الحسان منك تغير، بس اسمو راح مني تب، صورة حلوة ومعبرة، طبعا المصور حاول يجيب كل الناس بس صعب بنوع الكميرات القديمة ، حبيبنا الشايل المنقة طلع لينا العندك وتسلم، انشاء الله مانكون عملنا لخبطة في الاسماء، التحية لكل مبدعي بلادي في كل مكان وربنا يرحم الاموات ويمد في طول عمر الاحياء ويمتعهم بالصحة وكل الشعب السوداني العزيز

  3. …برضو المسرحى إسماعين خورشيد,والموسيقار اسماعيل عبد المعين,عبد القادر سالم ماشايفو يمكن اللورى لسة ما حلا بيهو زى ما قال وردى والله اعلم… وبرضو الكاشف وعشة الفلاتية ما شايفهم,إحتمال يكونوا كاتلين ليهم حفلة فى ابوروف ولّا مكى ود عروسة..ما فى نسوان لانو الاسلام زمان كان بتاع فطرة… ما كان زادو موية زى هسة..!!

  4. عرفنا سيد خليفة ومحمد احمد عوض الله اللي على يسار الصورة فقط الله يرحمهم.. ممكن واحد يرصد لينا باقي الفنانيين لو في امكانية

  5. **الرابع وقوف من اليمين المسرحى السر قدور وبعده إسماعيل خورشيد
    **بين سيد خليفه ومحمد احمد عوض المسرحى عبدالوهاب الجعفرى ولقبه الشهير يوسف أب سفه الله يرحمه
    **فوق أقصى اليسار عبدالماجد خليفه
    **بين أحمد المصطفى وعبود يقف ود أب دليبه

  6. تمام يا زنقار واصل كفاحك لاذم نكمل الكرتلة، والله اتذكرته مجلة ماجد وابحث عن فضولي وتسلم يا رائع

  7. الثالث من اليمين يبدو من جنوب السودان الشقيق لما البلد كان بتمام خيره وعافيته. اللهم أرحم السودان. الفاتحة

  8. محمد أحمد عوض كان بيقول الغناء بطير من رأسو لو لبس عمة أو طاقية. والله صحي.سمعنه بأذني التي سيأكلها الدود و ليست نكته.

  9. أليس بالإمكان أحسن مما كان وكان من المفترض أن كل فنان يأخذ مقعدة ويرتب لمثل هذه الصورة ومش لقطة تكون على عجل والكل يتزاحم ليظهر في الصورة
    ويظهر في الصورة كل من محمد وردي – عبد العزيز محمد داوؤد – صلاح بن البادية – سيد خليفة- محمد أحمد عوض – أحمد المصطفى إسماعيل خورشيد.

  10. ما جرى بين الرئيس عبود والسفير اللبناني في الخرطوم: بدون تعليق .. عرض: جمال محمد ابراهيم

    حكى الكاتب السوداني الكبير عمر جعفر السوري ، عن سفير لبناني إسمه خليل تقي الدين ، كان يوما سفيرا للبنان في الخرطوم ، والتقاه في سنوات السبعينات :

    (( في ذلك اللقاء الأول( مع السفير تقي الدين) الذي أمتد لساعة ونيف، روى لي ولضيوفه بعض ذكرياته هناك، وسأل عن معارف وأصدقاء. حكى لنا عن استدعاء الفريق إبراهيم عبود رئيس البلاد، له بصورة عاجلة. قال: “تلقيت مكالمة هاتفية ذات صباح من رئيس المراسم بوزارة الخارجية يخطرني بتحديد موعد لي مع الرئيس عبود لأمر عاجل بعيد الظهر، وأن الأمر لا يحتمل انتظار إرسال مذكرة دبلوماسية. لم تكن بين لبنان والسودان أزمة حينئذ، ولم يكن في سماء العرب ما ينذر بشر أو يبشر بخير. تملكتني الحيرة، وقضيت كل ذلك الصباح في ضيق شديد، أقلب الأمر يمنة و يسرى. دار بخلدي أن الحكومة اللبنانية أو الرئيس اللبناني قد بعث برسالة لم أدر عنها، فيها ما فيها. لم أستقر على رأي ولم أصل إلى ما ينير لي الطريق. قررت أن أستعد للأسوأ. ذهبت إلى موعدي مع الرئيس عبود، وهو رجل متواضع وودود وخجول. استقبلني فور وصولي ولكن بفتور ظاهر من غير عداء، ثم دلف إلى الأمر الخطير الذي جعله يستعجل المقابلة .

    استطرد السفير تقي الدين في روايته ومضى إلى القول : “تمخّض الجبل فولد فأرا. لقد كان في خدمتي طباخ سوداني ماهر ولكنه طاعن في السن، فصار ينسى بعض الأشياء ويتجاهل في بعض الأحيان أوامري وطلباتي عن قصد أو غير قصد، مما دفعني في يوم من الأيام إلى تقريعه بحدة متناسياً فارق السن ولطف الرجل، أتبعت التقريع بحسمٍ في المرتب، ولم اكتف بالتوبيخ بل وجهت إليه إنذاراً بالفصل إن عاد إلى ذلك. لم أحسب قط انه سيذهب إلى رأس الدولة يشكوني إليه، وأن الرئيس سيأخذ المسألة على محمل الجدّ إلى درجة تدفعه لأن يقوم شخصياً باستدعاء السفير. قال لي الرئيس إن الرزق على الله ولكن كرامة كل سوداني تعنيه هو بالذات، ولا يتسامح فيها أبدا، ولذلك أراد أن يبلغني هذه الرسالة ولفت نظري إلى هذا الموضوع، وأنه سيكتفي باعتذار للطباخ عما بدر مني، وأن اصرفه عن الخدمة مكرماً معززاً، إن لم أشأ بقاءه في عمله. اعتذرت للرئيس أولا عن ثورتي على الرجل، ثم رويت له بعض أفعاله التي أنستني وقاري. ووعدته إنني سأعتذر له فور عودتي إلى السفارة، وانه سيبقى على رأس عمله. وهذا ما جرى. لم يكن ذلك الطباخ من أقرباء الرئيس، كما لم يكن من قبيلته أو منطقته. هزّني ذلك الموقف الإنساني والسياسي والدبلوماسي والاجتماعي وما شئتم من الوصف، حتى يومنا هذا.” تلك رواية خليل تقي الدين.

    أسوق اعتذاري لصديقي عمر جعفر السوري لاجتزائي قسما من رسالة بعث بها إليّ قبل نحو عام ..

    منقول للفائدة

  11. شوف رئيس الدولة يأخد صورة جماعية مع الفناين و الخلفية زنكية.
    ما أجمل التواضع.
    ربنا يرحمو و يرحم جميع من توفى ممن بالصورة.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..