السفارة البريطانية ترفض دخول شمائل ودرة ولينا المملكة المتحدة

قال موقع إلكتروني سوداني، إن السلطات البريطانية رفضت منح تأشيرة الدخول لثلاث صحفيات سودانيات، تلقين دعوة للمشاركة في مؤتمر بجامعة أكسفورد من المقرر عقده في الثاني والعشرين من فبراير الحالي.
واورد موقع (باج نيوز) إن الصحفية لينا يعقوب من صحيفة (السوداني) وزميلتها شمائل النور من صحيفة (التيار) وزميلتهما درة قمبو من (بي بي سي إكسترا)، تلقين دعوات من كلية سانت أنتوني بجامعة أكسفورد، لتقديم أوراق عمل حول تجربتهن الشخصية في المجال الصحفي وتجربة عمل المرأة في الصحافة السودانية بصورة عامة.
وذكر الموقع ان الصحفيات الثلاث تقدمن بطلب (فيزا) ? تأشيرة دخول ? من السفارة البريطانية في الخرطوم، والتي حولت بعد ذلك إلى بريتوريا بجنوب إفريقيا، المركز الذي يبت في الطلبات المقدمة للحصول على التأشيرة لعدد من الدول الإفريقية.
وأضاف: رفضت السلطات البريطانية منح التأشيرة بحجة التخوف من عدم عودة الصحفيات إلى السودان مرة أخرى، بحسب ما جاء في خطاب الرد.
وأبدت جامعة أكسفورد أسفها من قرار منع الصحفيات السودانيات من دخول بريطانيا والمشاركة في المؤتمر، وقالت في رسالة مكتوبة، إنها المرة الأولى في تاريخ المؤتمر التي يُرفض فيها لمشاركين منح تأشيرة الدخول، ووصفت القرار بالمحزن.
وخلال مشاركة الصحفيين السودانين في مناشط مختلفة في بريطانيا، عاد غالبهم إلى بلادهم باستثناء حالات محدودة، بقي فيها الصحفيين لطلب اللجوء السياسي.
عدم الرجوع للسودان …هذه عوارة دبلوماسية من السفارة البريطانية شنو معنى تخوفها من عدم رجوع هذه الكوكبة المستنيرة للبلد ليواصلن مسيرة مشهود لهن بها
بريطانيه حكمه السودان وعارفه جل الصحفيين السودانين مجندين وما الاعتقالات الا تمثيليه ” امشى القصر رئيس وامشى السجن حبيس ” دى مقوله بروف بجلمعه الخرطوم اى قردون الاسسوها الانجليز
البريطانيين ناس قمة الغباء.وهؤلاء الموظفين مثال في قمة الجهل والبلادة واعتقد مستواهم لا يساوي شئ بالنسبة لمستوي هؤلاء الصحفياتِ.
لبسفاره سهلت شغل الامن الكان راجيهن عشان يرفض يديهن تاشيرة خروج.
اقتباس:
وخلال مشاركة الصحفيين السودانين في مناشط مختلفة في بريطانيا، عاد غالبهم إلى بلادهم (باستثناء حالات محدودة، بقي فيها الصحفيين لطلب اللجوء السياسي.)انتهى!!
الشرف الصحفي! ما هو المكتوب في الدساتير الصحفية ولا المسودات ولا المقيد بمكتبة التراث العالمى الإنسانى المهنى! الشرف الصحفي (أيقونة) ورقاقة روحية، مخطوطة مكتوبة و موجودة في داخل روح الإنسان الصحفي! انا اؤمن بانو الصحفيين اصحاب الاستثناءات دى! اللي دخلوا المملكة المتحدة عبر دعوة رسمية من جهات او منظمات، ورفضوا الرجوع بداعى تقديم طلبات اللجوء! انو الصحفيين ديل خانوا انفسهم قبل ما يخونوا مهنتهم! وانو الصحفيين ديل مافي فرق كبير بينهم وبين الكيزان في التفكير القائم علي الانتهازية والتسلق! اسآءوا للمؤسسات والمنظمات اللي دعتهم ووضعوها في مجابهة حقيقية امام قوانين بلادهم وافقدوهم مصداقية الالتزام بعودة المدعوين! حرموا صحفيين مقاتلين، من انهم يحظوا بفرصة المشاركة وتقديم تجارب حقيقية توضع امام و في طاولة المجتمع الدولي لرصد الانتهاكات المريعة للصحافة والصحفيين! انا بقترح علي (الراكوبة) وضع قائمة تحتوى علي الاسماء المخزية للصحفيين ديل! اللي مشوا وتانى ما رجعوا! بمناسبة حرمان التلاتة صحفيات ديل من فرصة انو يقدموا تجاربهن العظيمة دى! انشروا الاسماء لأجل الا يفكر صحفي في قادم الايام (ما وان كانت الفكرة دى موجودة ومكبوتة في داخلو ومنتظر فرصة زى دى) في انو يستغل فكرة انو صحفي ويمشى وتانى ما يرجع! اهو دى النتائج! انو السفارات تتخوف من اصحفيين شرفاء وترفض تديهم تأشيرة دخول اراضيها، من غير سبب سوى انو في صحفيين قبليهم اخدوا الفرصة وخانوا زملاءهم اللي منتظرين دورهم! اكتبوا الاسماء دى علشان كلو صحفي سافر وتانى ما رجع يشوف اسمو مكتوب هنا! ولو عندو الشجاعة خلوهو اللي يجي يكتب لينا هنا ويدافع عن نفسو ونتناقش معاهو ونوريهوا في انو العملو ده! وانو مهما كانت درجة الخطورة عليك! ولو من الأول كنت خائف علي نفسك ما كان تسافر! اهوندى النتيجة! حرمان صحفيين من فرصة تمثيل الشعب السودانى وعرض تجارب مريرة جدا” للصحفيين وللصحافة عموما” في هذا البلد المنكوب بحكم هذه المافيا!
التحية ل لينا وشمائل ودرة ولا عزاء للصحفيين الانتهازيين مستغلي الفرص!
السفارة البريطانية تعرف لماذا رفضت .. والحكومة تعنى ماذا يعنى الرفض ..واعتقد ان للخطوة ما بعدها وهي ادانة لنظام الزبير احمد حسن رئيس الحركة الاسلامية والدولة العميقة التي تقف وراء البشير ولا نامت اعين المفسدين
عدم الرجوع للسودان …هذه عوارة دبلوماسية من السفارة البريطانية شنو معنى تخوفها من عدم رجوع هذه الكوكبة المستنيرة للبلد ليواصلن مسيرة مشهود لهن بها
بريطانيه حكمه السودان وعارفه جل الصحفيين السودانين مجندين وما الاعتقالات الا تمثيليه ” امشى القصر رئيس وامشى السجن حبيس ” دى مقوله بروف بجلمعه الخرطوم اى قردون الاسسوها الانجليز
البريطانيين ناس قمة الغباء.وهؤلاء الموظفين مثال في قمة الجهل والبلادة واعتقد مستواهم لا يساوي شئ بالنسبة لمستوي هؤلاء الصحفياتِ.
لبسفاره سهلت شغل الامن الكان راجيهن عشان يرفض يديهن تاشيرة خروج.
اقتباس:
وخلال مشاركة الصحفيين السودانين في مناشط مختلفة في بريطانيا، عاد غالبهم إلى بلادهم (باستثناء حالات محدودة، بقي فيها الصحفيين لطلب اللجوء السياسي.)انتهى!!
الشرف الصحفي! ما هو المكتوب في الدساتير الصحفية ولا المسودات ولا المقيد بمكتبة التراث العالمى الإنسانى المهنى! الشرف الصحفي (أيقونة) ورقاقة روحية، مخطوطة مكتوبة و موجودة في داخل روح الإنسان الصحفي! انا اؤمن بانو الصحفيين اصحاب الاستثناءات دى! اللي دخلوا المملكة المتحدة عبر دعوة رسمية من جهات او منظمات، ورفضوا الرجوع بداعى تقديم طلبات اللجوء! انو الصحفيين ديل خانوا انفسهم قبل ما يخونوا مهنتهم! وانو الصحفيين ديل مافي فرق كبير بينهم وبين الكيزان في التفكير القائم علي الانتهازية والتسلق! اسآءوا للمؤسسات والمنظمات اللي دعتهم ووضعوها في مجابهة حقيقية امام قوانين بلادهم وافقدوهم مصداقية الالتزام بعودة المدعوين! حرموا صحفيين مقاتلين، من انهم يحظوا بفرصة المشاركة وتقديم تجارب حقيقية توضع امام و في طاولة المجتمع الدولي لرصد الانتهاكات المريعة للصحافة والصحفيين! انا بقترح علي (الراكوبة) وضع قائمة تحتوى علي الاسماء المخزية للصحفيين ديل! اللي مشوا وتانى ما رجعوا! بمناسبة حرمان التلاتة صحفيات ديل من فرصة انو يقدموا تجاربهن العظيمة دى! انشروا الاسماء لأجل الا يفكر صحفي في قادم الايام (ما وان كانت الفكرة دى موجودة ومكبوتة في داخلو ومنتظر فرصة زى دى) في انو يستغل فكرة انو صحفي ويمشى وتانى ما يرجع! اهو دى النتائج! انو السفارات تتخوف من اصحفيين شرفاء وترفض تديهم تأشيرة دخول اراضيها، من غير سبب سوى انو في صحفيين قبليهم اخدوا الفرصة وخانوا زملاءهم اللي منتظرين دورهم! اكتبوا الاسماء دى علشان كلو صحفي سافر وتانى ما رجع يشوف اسمو مكتوب هنا! ولو عندو الشجاعة خلوهو اللي يجي يكتب لينا هنا ويدافع عن نفسو ونتناقش معاهو ونوريهوا في انو العملو ده! وانو مهما كانت درجة الخطورة عليك! ولو من الأول كنت خائف علي نفسك ما كان تسافر! اهوندى النتيجة! حرمان صحفيين من فرصة تمثيل الشعب السودانى وعرض تجارب مريرة جدا” للصحفيين وللصحافة عموما” في هذا البلد المنكوب بحكم هذه المافيا!
التحية ل لينا وشمائل ودرة ولا عزاء للصحفيين الانتهازيين مستغلي الفرص!
السفارة البريطانية تعرف لماذا رفضت .. والحكومة تعنى ماذا يعنى الرفض ..واعتقد ان للخطوة ما بعدها وهي ادانة لنظام الزبير احمد حسن رئيس الحركة الاسلامية والدولة العميقة التي تقف وراء البشير ولا نامت اعين المفسدين
يمكنهن الكتابة الى :
For all inquiries, please contact us via e-mail at [email protected] or by using the handy form at the bottom of this page, by mail, fax or phone. Press contacts can be found in our Press Center. You can also reach us on social media.
New York Office
330 7th Avenue, 11th Floor
New York, NY 10001
Tel +1 (212) 465-1004
Fax +1 (212) 465-9568
شئ مؤسف ان يبلغ سوء الظن بهؤلاء الموظفين البريطانيين هذا المستوى الردئ من التعامل . فكيف لا يفهم هؤلاء ان للانسان كرامه وانه اذا اراد الدخول الى بريطانيا لاجئا لطلب اللجوء رسميا بدلا من ان يترككم لتخمنوا وتخطئوا ، تبا لمثل هذا التفكير الفاشل المشلول الذى يكشف للأسف عن عقلية لاتقل تخلفا او سوء ظن عن اى كوز سودانى متخلف …
من يهن يسهل الهوان عليه. لابد ان نتعلم مبدا المعاملة بالمثل طالما بريطانيا منعت صحفيات سودانيات من دخول اراضيها يجب ان نفعل نحن نفس الشىء..مش نختقر انفسنا وتجى صحفية مغمورة من اى بلد طوالى يسمحوا ليها بالدخول للسودان ويعدين كمان تدخل القصر و تاخد صورة مع الرئيس ومعاهم فنيلة من سوق 6 وتقول ليه دى فنيلة ميسى وهو بيسلم عليك..بالله فى هوان وذل اكثر من كده
قالو المابعرفك مابعزك… حقو الانجليز يفهمو انو الكنداكات ديل ما لعب وانه اى واحده فيهم اعظم عندنا من اكبر صحفى بريطانى مهما كانت مبررات الرفض .
للأسف الشديد هذا هو ديدن جهاز الحكومه البرطانيه المخول له منح التأشيرات الي برطانيا وهو رفض بالجمله لكل السودانييين بحجج واهيه وحتي الصحفيين و هو شي فيه غايه الاحتقار الي شعب عريق كالسودانيين و طبعا كعاده البرطانيينن يسيل لعابهم الي الحسابات المصرفيه المكتنزه فهولاء لا ترفض لهم تاشيره بس النظام الذي لا تحترم و لا تعرف قامات صحفيه مثلكم
يمكنهن الكتابة الى :
For all inquiries, please contact us via e-mail at [email protected] or by using the handy form at the bottom of this page, by mail, fax or phone. Press contacts can be found in our Press Center. You can also reach us on social media.
New York Office
330 7th Avenue, 11th Floor
New York, NY 10001
Tel +1 (212) 465-1004
Fax +1 (212) 465-9568
شئ مؤسف ان يبلغ سوء الظن بهؤلاء الموظفين البريطانيين هذا المستوى الردئ من التعامل . فكيف لا يفهم هؤلاء ان للانسان كرامه وانه اذا اراد الدخول الى بريطانيا لاجئا لطلب اللجوء رسميا بدلا من ان يترككم لتخمنوا وتخطئوا ، تبا لمثل هذا التفكير الفاشل المشلول الذى يكشف للأسف عن عقلية لاتقل تخلفا او سوء ظن عن اى كوز سودانى متخلف …
من يهن يسهل الهوان عليه. لابد ان نتعلم مبدا المعاملة بالمثل طالما بريطانيا منعت صحفيات سودانيات من دخول اراضيها يجب ان نفعل نحن نفس الشىء..مش نختقر انفسنا وتجى صحفية مغمورة من اى بلد طوالى يسمحوا ليها بالدخول للسودان ويعدين كمان تدخل القصر و تاخد صورة مع الرئيس ومعاهم فنيلة من سوق 6 وتقول ليه دى فنيلة ميسى وهو بيسلم عليك..بالله فى هوان وذل اكثر من كده
قالو المابعرفك مابعزك… حقو الانجليز يفهمو انو الكنداكات ديل ما لعب وانه اى واحده فيهم اعظم عندنا من اكبر صحفى بريطانى مهما كانت مبررات الرفض .
للأسف الشديد هذا هو ديدن جهاز الحكومه البرطانيه المخول له منح التأشيرات الي برطانيا وهو رفض بالجمله لكل السودانييين بحجج واهيه وحتي الصحفيين و هو شي فيه غايه الاحتقار الي شعب عريق كالسودانيين و طبعا كعاده البرطانيينن يسيل لعابهم الي الحسابات المصرفيه المكتنزه فهولاء لا ترفض لهم تاشيره بس النظام الذي لا تحترم و لا تعرف قامات صحفيه مثلكم