وزير الدفاع بالنظر : : تأمين الانتخابات مسئولية الشرطة وجاهزون للتدخل وتأمين عمليات الاقتراع والفرز

الخرطوم (سونا ) – اكدت وزارة الدفاع انهم يتابعون الاوضاع الامنية بالبلاد عن كثب وان عمليات الاقتراع تسير حسب الخطة .
واوضحت الوزارة في استطلاع اجرته سونا نهار اليوم الأول للاقتراع بمركز مدرسة سانت فرانسيس بالخرطوم حول سير عمليات الاقتراع ودور الوزارة في تأمين الانتخابات علي لسان الفريق اول مهندس ركن عبدالرحيم محمد حسين وزير الدفاع والعقيد الصوارمي خالد سعد الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة ، ان تأمين الانتخابات مسئولية قوات الشرطة وانهم جاهزون للتدخل وتأمين عمليات الاقتراع والفرز متى ما استدعى الأمر ذلك .
و اكد الفريق اول عبدالرحيم محمد حسين وزير الدفاع أن الأوضاع الأمنية بالبلاد بشكل عام مستقرة وأن الوضع الامني في دارفور وفي الولايات الاخرى ليس به مشاكل بحمد الله .
ومن جانبه قال العقيد الصوارمي خالد سعد ان القوات المسلحة مستعدة لأي طاريء وحتى الآن لايوجد ما يستدعي تدخلها مبينا ان تأمين المحطات الخارجية مسئولية القوات المسلحة والامور بها مستقرة .موضحاً أن تأمين صناديق الاقتراع مسئولية الشرطة .
(تأمين الانتخابات علي لسان الفريق اول مهندس ركن عبدالرحيم محمد حسين وزير الدفاع والعقيد الصوارمي خالد سعد الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة ، ان تأمين الانتخابات مسئولية قوات الشرطة وانهم جاهزون للتدخل وتأمين عمليات الاقتراع والفرز متى ما استدعى الأمر ذلك .)
يعني القاءالمسئولية اولا واخرا على الشرطة (المدججة بالسلاح) لتأمين الانتخابات !! واذا خرجت جموع الشعب منددة وثائرة ورافضة فان قوات المؤتمر اللاوطني جاهزة للتدخل وقتل اي متفلت ينادي بحرية الوطن من الجماعة الارهابية المستعمرة !!!
حلايب واخواتها من ضمنهما
صناديق خاوية محتاجة لي تأمين
هو اصلا ناخبين مافي..جيبو ناس شركة الهدف يأمنوا الموظفين النايمين؟؟
هههههههههههههههههه فضيحة السواد والرماد.
* بدل “التهويش” و إستعراض القوه الكاذب!!, كان بس يكذب شويه و يقول “الأحوال هادئه, و الإنتخابات تسير بصوره طيبه”!!
* لكن التخلف بيلازم صاحبه حتى الممات!!
* و المصيبه لما اكون صاحبه زول “هطله” ساكت:
* هو ما فى ناخبين اصلا, تأمن شنو يا ابله!!
زول يقول لي الصندوق دا بالذات كان في ياتو مركز – ولابسين كده ليه؟ للإرهاب؟؟
هل في مركز مدني ولا عسكري؟ لأنو لو كان في مركز عسكري وزير الدفاع بال…ظر بعد ما صوت هنا العصرية يكون درع جلابيته وساق مرته ومشي صوت زيه زي اي مواطن عادي في مكان سكنه – وبكره حيركب الهيلكوبتر كقائد عام ويمشي يصوت في المحس ومنها في كسلا وبعدها في الدمازين ويرجع قبل قفل المركز بكرة يصوت في 3 محلات تانية في الخرطوم – وبالطريقة دي يكون عنده زي 10 اصوات.
وناس المفوضية عارفين لانو اي مجند او نظامي بصوت اقلتها مرتين (في مكان عمله وفي مكان سكنه) والحكاية ما صعبة – والناس عارفة ودا جزء من مهزلة الانتخابات والسجل وما ادراك ما السجل – انا اسمي ما موجود فيه منذ سنة1996 (ايام كروت السكر)وزوجتي مسجلة رغم انها غير سودانية واحد ابنائي مسجل في سجل النساء (وولده عمره 20 سنة وما مسجل). واثنان من ابنائي اسماؤهما ساقطة – وآخر مرة صوتنا فيها كانت في الديموقراطية التالتة – وخلاص كده كفاية.
عايز زول يقول لي الصندوق دا بالذات كان في ياتو مركز.
من ما عملو دقون للعساكر السودان وقع
ياخي اتفه من الكيزان ومن دجالين الدين ابان دقون ديل الله ما خلق
وانا ما عارف علاقة الدين بالدقن شنو؟
ياخي المسلمين زمان ما كان عندهم مقصات وامواس عشان كده ربو دقون، والله لو كان عندهم امواس كان الرسل كلهم حلقو دقونهم، ويا ربي الكيزان كانو حيغشو الناس بشنو؟ حيربو شعرة قنا ن ي طهم؟
تفوووووووووووووووووو عليكم
من ما عملو دقون للعساكر السودان وقع
ياخي اتفه من الكيزان ومن دجالين الدين ابان دقون ديل الله ما خلق
وانا ما عارف علاقة الدين بالدقن شنو؟
ياخي المسلمين زمان ما كان عندهم مقصات وامواس عشان كده ربو دقون، والله لو كان عندهم امواس كان الرسل كلهم حلقو دقونهم، ويا ربي الكيزان كانو حيغشو الناس بشنو؟ حيربو شعرة قنا ن ي طهم؟
تفوووووووووووووووووو عليكم