منزل الفنان الراحل زيدان ابراهيم ( للبيع)

عرضت المحكمة المختصة بالفصل في قضية ورثة الفنان الراحل زيدان ابراهيم منزله بالشقلة في المزاد العلني، بغية سداد مستحقات عاملين معه، بعد مطالبتهما بذلك. وكشف شاعر رافق الراحل طيلة حياته الفنية – فضل حجب أسمه – أن عرض المنزل للبيع عبر المزاد العلني، أصبح أمراً واقعاً، بعد مطالبة السائق الخاص لزيدان، لحقوقه التي حددها بمبلغ مئة وعشرين ألف جنيه، وعاملة قضت ثمانية عشر عاماً في خدمة الفنان الراحل بمنزله، تعد له الطعام، وتشتغل في نظافة المنزل، طالب بأكثر من عشرين ألف كحقوق نظير خدمتها، وزاد أن المزاد سيبدأ بالجزء الذي كان مخصصاً لوالدة الراحل، وحدد له سعر مبدئي بمبلغ تسعين ألفاً من قبل الدلالة. على أن يخصص الجزء الآخر للورثة، للوفاء بحقوق الدائنين.
وكان الراحل قد اشترى قطعة أرض بايعاز من أحد العازفين في منطقة الشقلة بالحاج يوسف مطلع الثمانينات، بعد رحيله من العباسية، وبعد وفاته أصبح المنزل لوريثه (ع) ابن عمه، ولكن الإجراءات القانونية قضت بعدم التسليم، بعد ظهور دائنين للراحل طالبوا بمستحقاتهم.
الرأي العام
أدوا الدائنين حقوقهم بالأول وبعداك شوفو الورثة.
(مطالبة السائق الخاص لزيدان، لحقوقه التي حددها بمبلغ مئة وعشرين ألف جنيه، وعاملة قضت ثمانية عشر عاماً في خدمة الفنان الراحل بمنزله، تعد له الطعام، وتشتغل في نظافة المنزل، طالب بأكثر من عشرين ألف كحقوق نظير خدمتها)
سؤال بسيط هو كيف حدد السئق هذا حقوقه بهذا المبلغ؟ هل هناك عقد عمل مكتوب بين الراحل زيدان وسائقه وخادمته؟ . بالنسبة للسائق- مع احترامنا له ولمهنته – إلا اني ارى ان هذا المبلغ كبير جدا ويفوق راتب واحد بروفسور في جامعة الخرطوم. كذلك علمنا ان الراحل قد اوصى قبل وفاته بأن يأخذ السائق عربته الخاصة وهذه قرينة تدل على ان زيدان كان يعلم ان ليس هناك حقوق لهذا السائق والعربة عبارة عن تعويض له.
أما الخادمة فهل كانت تخدم عنده ثمانية ساعات في اليوم ام كانت تأتي فقط لتحضير الطعام -ساعة او ساعتين- ثم ترجع لبيتها.
يقيني ان الراحل زيدان كان كريما جدا مع الذين يخدمونه والذين هم من حوله لذلك انا متأكد ان هؤلاء كانوا في بحبوحة خلال حياته. لذلك عليهم ان لا يطمعوا كثيرا في ميراث الراحل ويتركوا جزء منه للورثة لكل يعملوا منه مشروع صدقة جارية للمرحوم لكفالة اليتام مثلا.
وتقولوا محاكم نزيهة؟؟ ناس شغالين كم طاشر سنة مع الراحل المقيم زيدان بدون ما يستلمو رواتبهم، ويجو بعد عشرين سنة خدمة يطالبو (بحقوقهم).. وتقوم المحكمة تعرض البيت للمزاد بهذه الحجة الفطيرة؟!
ربنا يرحمه ويغفر له
أقل شيء يمكن أن يقدم للفنان زيدان إبراهيم هو ( حلحلة )ديونه ونسأل الله أن يغفر له ويرحمه.
رحم الله زيدان واسكنه فسيح جناته هكذا حال ال الدنيا والتوارث موجود في اليانات وفي الاسلام تسدد الديون ثم تخرج الوصية ثم يوزع الباقي على الوراث ولاضير في ذلك
أحسن شىء لانه الورثة واهله ما ظهرو الغيوم الدفن وعايزين يرثو وهذاالبيت أولاء به السائق والخادمة او عمل وقف للمرحوم اما الورثة يكفى انهم اتشاكلو امام الناس قبل الدفن واظهر عليهم ناس طمع فقط والله يرحمك ياعندليب
الله يرحمك يا زيدان الف ورحمة وربنا يوسع قبرك ويجعلة روضة من رياض الجنة
اللهم ارحم موتنا وموتى المسلمين اجمعين
لماذا لا يجتمع محبو الفنان الراحل زيدان ابراهميم بالتعاون مع الازاعة السودانية ووزراة الثقافة وكل الجهات المختصة بوصول الى تسوية مع الجماعة ديل.. ودفع مستحقاتهم .وبعدها يحول منزل الاستاذ الى متحف مثلا كما عملت الحكومة المصرية بمنزل الفنان المرحوم عبدالحليم حافظ…متحف تحت اشراف وزارة الثقافة وممكن يكون فية مشروع مثلا مدرسة لتعلم العزف على العود او خلافة من المشاريع الثقافية..وين حسين خوجلى والعقيد بتاع سلاح المسيقة داك والله نسيت اسمة ياحسين خوجلى يا دكتور عمر بتعاع بنامج صحتك المرحوم زيدان دة ياما عطر سهراتكم وطربتو لغناه اعملوا حاجة تخلدوا فيها ذكر الراجل
والله انا بقول الكلام دة من باب حفظ التراث الفنى وماعندى كبير غرض مع الغناين بس دة نوع من التراث السودانى الذى نتمنى من القائمين على امره بحفظة
ودمتم
هكذا هو (دائما ) السودان .. للأسف ..!!!
مؤكد حقوق الناس شيء أساسي و الشرع يفرض سداد الدين قبل تقسيم الميراث و الأمر طبيعي لكن الغير طبيعي هو أن تتصدر مثل هذه المعلومات ( صدر الصحف) .. و تصاغ بشكل يسيء للراحل زيدان ..
له الرحمة و المغفرة و الهداية ( لصحفيي الجيف و الفضائح) ..
سؤال – لماذا الاعتراض على حقوق الذين خدموا الخدمة خلال عشرين عام على الفنان الراحل رحمه الله ؟ وطيب الناس الاهل المتنافسين على الورثة ما كانوا افضل يجوا يخدموا الراحل ويكونوا قريبين لضمان حقوق الورثة ، طيب الان الاولوية لناس الخدموا من امثال السواق والخادمة ام الاهل الكانوا بعدين ؟ والمهم فى الامر يجب اعطاء حقوق الذين خدموا الراحل وما تبقى يدخل فى بند الورثة ، وفيما يتعلق بمسالة العقد وماادرك العقد اكيد ان هنالك اتفاق على المرتب وهذا بمثابة عقد بين الراحل والعاملين فى خدمته ، ولذلك الجدل حول حقوق العاملان يجب ألا يكون محل خلاف وبعدين عشرين ألف دا ما كان مرتب شهرى كما علق الاخ عبدالجبار بان هذا يفوق مرتب بروفيسر فى جامعة الخرطوم عشرة الف جينة هى مستحقات عشرة عوام
أن يتزوج السائق بالخادمه ويعطوا نصف المنزل ويحول باقى المنزل بعد تقييمه لدار أو مكتبه فنيه ويقوم الشعب السودانى بسداد نصيب الوريث او يتخلى الوريث عن نصيبه ليتحول المنزل للغرض اعلاه.
طبعا ده امر ماساهل انسات بموت وفى رقبته ذمم ؟الله يرحم زيدان لكن يجب ان تتضافر الايدى لسداد هذه الاموال. لانو القصه المذكوره عن رجل توفى وقالوا للرسول صلى الله عليه وسلم. صلى عليه صلاهة الجنازه . قال هل عليه دين . فالوا نعم قال اقضوا عنه دينه . وبع ان قضوا دين المتوفى قال لهم الرسول الكريم (الان بردت جلدته) فيجب من محبى الفنان الاسراع بسداد الديون حتى يرتاح فى قبره .
طيلة هذه المدة ,, لماذا لم يطالبوا بحقوقهم ورواتبهم في حياته ؟؟؟ طيب كانوا عايشين كيف ,, بيأكلوا ويشربوا من ووووووين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لى صديق ساخر قال لى السودانيين إنطباعيين والعاطفه تتغلب على تفكيرهم..وقال لى كمثال إذا كان هناك حادث حركه تلقاهم واقفين وبسرعه تجدهم يكيلون السب والشتيمه لصاحب العربه الأقل ضررا فى الحادث فى حين تجد العربه الأكثر ضررا هى المخطئه والمتسببه فى الحادث……وهاهنا نجدهم يثبتون قولة صديقنا الساخر…
أنا بالنسبه لى شخصيا أرى فى الموضوع أحتيال واضح من الخادمه والسائق… من أين كانوا يقتاتون طيلة هذه السنين…وماهو الشئ الجابرهم طوال هذه المده ليعملوا معه بدون راتب ولماذا لم يطلبوا بأجورهم فى حياته او يتقدموا بشكوى ضده.
أما أهله فهذا موضوع آخر أين كانوا…ولولا الأنسان الرائع أبوعركى البخيت لما عرف الناس بمرض زيدان اللذى وجده فى منزله وحيدا وفى حاله يرثى لها وفورا تحرك لأنقاذه.
والموضوع كما قلت فيه نصب وإحتيال واضح من السائق والخادمه وحتى المحكمه التى يحركها أصحاب النفوذ كما يشاءون.
الله يرحمك يازيدان عشت وحيدا ومت وحيدا ودفنت وحيدا.
الهم ارحم واغقر لزيدان ابراهيم…
يتنازل الورثة والدائنون ويتحول المنزل صدقة جارية لروح الفنان
أنا هنا لاأتهم المطالبين بحقوقهم أو تبرئتهم لكن كتابة الوصية مهمةلاى شخص مازال على قيد الحياة يعلن فيها أنه لم يسبق له أن الزواج من اخرى وغير مطالب لاى شخص بأموال ، كما كان يفعل احد البروفيسيرات الذى اختفى قبل ايام فى ظروف غامضة ، والذي حيرنى بشدة وأقلقني عندما رحل جعفرنميري للدار الآخرة ظهرت فجأةاحدى النساء ورفعت قضية بأن نميرى كان قد تزوجها ،أو ليس بغريب أن يترصد البعض بالموتى ويجردوا حساباتهم لمعرفة كم لديهم من أصول وممتلكات؟.
والله السواق ما عندو زوق وما اصيل وجاحد. وناكر للجميل. ما دام المرحوم العندليب الأسمر ترك له وصية وورثه العربية مفروض إكراما للرجل الذي أكرمه ولم ينساه حتي بعد وفاته وفاءا. لخدمته له يجب عليه حتي عدم المطالبة بأي شيء وحتي إذا جاز سؤاله من قبل أي جهة أو محكمة أن يقول فاءا للعندليب وتخليدا لزكراه أنا أعفي الراحل من أي حقوق وأشكره علي الوصية وهذا عرفان
لكن نقول شنو الناس الأصيلة انقرضت. ومنها الراحل المقيم العندليب الأسمر. رحمه الله رحمة واسعة
هكذا شيم الكرام وما يجري من السائق من شيم اللئام والخادمة معذورة ومن حقهازالمطالبة. أنا ابن عمه الوريث الظهر دة كان وين لمن الجماعة ديل بيخدموا في ابن عمه المرحوم. مفروض يجيبوا. عمر الشاعر شاهد علي ابن عم زيدان دة ويحرموه من الميراث لانه قريب عاق لم يقدم مليما للراحل في حياته المرضية
الصحافة في السودان بقت قوالت نسوان
Zidan Ibrahim peace be upon him gave the Sudanese culture and art his life and when he passed away and the news came home from Cairo the members of al motamar alwatani were in a meeting so when the hear the news they rejoyced and celebrated his death so if the governing party members can do that what do you expect from the rest such as his driver. Zidan was a true human being in the wrong place at the wrong time.
رحمة الله علي الراحل
اتوقع انو الجماعه ديل عايزن يشلو القروش دي ويعملوا صدقا جاريه؟ لانم شكلم ماواثقين في ودعموا
محال انا قصري يتهدا