كرتي : مجلس الأمن لم يخرج بشيء حول السودان

الخرطوم (سونا) قال الأستاذ علي أحمد كرتي وزير الخارجية إن مجلس الامن الدولى انهى اجتماعه اليوم والذى خصص للسودان بسبب طرده منسوبى الامم المتحدة .
واضاف فى تصريحات صحفية مساء اليوم أن هناك ارادة لإدانة السودان بسبب طرد منسوبى الامم المتحدة وزاد قائلا” هذه المسألة وجدت رفضًا من عدد من دول المجلس على رأسها روسيا والصين واصدقاء السودان ولم يخرج المجلس بشيء”
Mabrook
Congrats
ان غدا لناظره قريب يا كرتي = استمروا في الظلم تحت حماية روسيا والصين = وخلوا الشعب السوداني المسكين معاهم الله -الله – الله ؟؟؟؟
روسيا والصين يساندان طغمة من اللصوص المعادين لشعب السودان … علينا كقوي معارضة التظاهر امام سفاراتهم في كل الدول التي لجأ اليها السودانيون … مارأيكم ؟؟؟
الاخوه المعلقين في موقع الراكوبه بقدر ما نكره نظام الانقا> بقدر ما نكره من يحاول اهانه الوطن يجب ان نفرق بين الدوله والحكومه الظالمه ونسعي لاسقاطها بالطرق التي لا تهين كرامه الوطن ال>ي حاولوا تدميره بشتي السبل انا في وجهه نظري ان الانقا> والانقا>يون يجب ان تتم محاولات اقتلاعهم من الداخل وليس من الخارج والاعتماد علي مجلس الامن ال>ي دائما يحقق مصالح دول معينه
كان مرقت من زرة واحدة ..ياما راجياك زرات
What do you expect from Russ and Chaina ,,who never stand or back weak and poor nations …..Always backing criminals and blood suckers tayrants
قال كرتي ان المسألة وجدت رفضًا من عدد من دول المجلس على رأسها روسيا والصين واصدقاء السودان ولم يخرج المجلس بشيء” وهو مبسوط من هذا القرار لأن هؤلائي الذين رفضوا الادانة ان مصالحهم في السودان واذا اتت حكومة ديمقراطية سوف يفقدون تلك المصالح ولذلك لايهمهم ما اذا كان الشعب السوداني يعيش في عدم اتقرار او في جهيم.
من جانب آخر ان امثال كرتي واعلي مستوي منهم يتعاملون مع كبار السحرة والدجاليين في مناطق معروفة بالدجل والشعوذة في ولاية سنار وذلك لتثبيت انفسهم في السلطة وهذا اخرجهم من المِلة الاسلامية وهم علي دراية بذلك فلذلك لجأوا الي القتل ,النهب,الاغتصاب ,اشتعال نار الفتن بين القبائل والدول …… الخ لكن لا تفرح (ان الله لايحب الفرحين) وهذا لم يكن آخر اجتماع لمجلس الامن الدولي ولكن ليس صدام حسين ومعمر القذافي عنكم ببعيد
مجلس الأمن عاد للحرب الباردة مرة أخرى، والدور الذي لعبه خلال العقدين الأخيرين انتهى.
ولذلك كنانبهنا إلى أن ما حدث في موضوع محكمة الجنايات الدولية بعد إعادة الملف مرة أخرى للمجلس قد مثل نهاية للموضوع. في موضوع دارفور لم يستطيع المجلس حتى هذه اللحظة أن يقدم مجرد مناشدة للسودان للتعاون مع المحكمة.
تهانينا على البراءة
وماذا لو ادان مجلس الامن الحكومة السودانية ماهو الجديد في الامر ؟
فما زالت روسيا والصين تدعمان ايضا النظام السوري فهل انقذت سوريا من الدمار
ولماذا اصرار السودان العيش في كنف الاخرين متى يكون السودان دولة لها قرارها في مجلس الامن بدلا من تسول قوة الاخرين وهل تسلم الجرة في كل مرة
وهل يشرف اي دولة رشيدة في العالم ان تكون محور نقاش في مجلس الامن ؟ وهل السودان بعد 60 عام من نيله الاستقلال ولا يزال يتسول حريته وبراءته من الاخرين
ارى ان مجرد بحث مجلس الامن في احوال السودان هو هزيمة لكل السودان
متى يكون السودان دولة تحمي الاخرين لا ان يقوم الاخرين بحمايتها
وهل هنالك دولة على وجه هذه البسيطة دارت في فلك روسيا والصين قامت لها قائمة؟
وهل بقاء السودان بكامله في سلة الصين وروسيا فيه خير له ؟ ام ان الافضل ان تكون للسودان سياسة متوازنه دوليا واقليميا ؟ وهل هذه اخر ازمات السودان ام ما زالت الايام حبلى بالاحداث الجسام التي لا تستطيع روسيا والصين ازائها شيئا ؟
دول العالم كلو مع الكيزان وضد الشعب السوداني
لان الكيزان خير من يحقق مصالح الاجانب!
لانلوم دوله علي موقف
لكن انظر لانتهازية الكيزان
يعتبرون هذا انتصارا!!!!!!
اليوم تاكدت من عظمة اكتوبر وابريل!
وياكيزان لن تنفعكم روسياوالصين الشيوعية
أمريكا أستخدمت حق النقض الفيتو ضد قرار إنهاء الاحتلال الأسرائيلي لفلسطين يعني فلسطين تظل محتلة ومقهورة بمفهوم أمريكا
لاحظوا جيدا أن أمريكا أستخدمت حق النقض حتى مع أن المشروع لم يحقق الأغلبية أصلاً يعني ما حصل عدد التسعة أصوات المطلوبة لإجازة القرار
طيب موقف روسيا والصين طبيعي
كل فريق يدافع عن مصالحو
أنسوا مجلس الأمن خلاص بقى ساحة حرب باردة والعملتوا أمريكا في روسيا خاصة العقوبات وحرب البترول المعلنة يعني الشغلة حتكون عكاس في عكاس والمستفيدين كتيرين زي ما حصل في جلسة دارفور
الجنائية الدولية أنتهى موضوعها مع البشير فوق الطاولة وتحت الطاولة والبشير الآن حر طليق وطرد على الزعتري بإهانة تأديبا للأردن وطرد الهولندية وسوف يطرد اليوناميد متى ما لم تحقق مصالحه ودي الحقيقة المرة. الآن حكومة المؤتمر الوطني إكتسبت قوة وقفلت باب الخارج وإزعاج الجنائية ومجلس الأمن ، ويدها مطلوقة الأن للبطش.
الإعتماد على الخارج أثبت أنه لن يحقق مصالح السودانيين أبدا . فمتى ما توفرت مصالح الخارج مع الحكومة فستلعب لغة المصالح دورها.
خلوا مناضلة الكيبورد دي وأنزلوا الشوارع أو أذهبوا للمعارضة المسلحة
الكتابة من داخل الغرف المكندشة في دول الخليج وأوروبا وأستراليا والونسة على القهاوي والمطاعم عمرها ما أسقطت ليها حكومة المسألة بتبقى تفريغ عضب ساكت.
أتركوا الغرف المكيفة ودردشة النت والحياة الساهلة في الدول المتطورة وأرجعوا للنضال على الأرض فبغيره لن تسقط الحكومة أبدا أبدا
أنا عارف كرتي في اللحظة دي بتمنى يد المرة دي تكون وين، وهي نفسها بتعشم فيهو! كشكش لكرتي بإمرأة ويبيع لك السودان كلو
ما قلت ديل شيوعية وملحدين وكفرة .
عشنا و شفنا تحالف الحركة (( الاسلامية )) مع الشيوعيين الروس و الصينيين !!! و لا عزاء للشعب الفضل من براميل بارود بشار و البشير … و لا حول و لا قوة الا بالله .