اطلاق نار في " كادقلي " عاصمة جنوب كردفان ..مصرع جندي من الجيش الحكومي واصابة سبعة في قرية أم دورين.

وفقكم الله يا درة شعب السودان المتحملون دائما الصعاب والاكثر تظلما فى السودان

ما قلتو نوبة يا كيزان وعايزين تجمعوا السلاح من الحركة الشعبية يعني انتو قايلين الناس ديل كانو بيحاربو عشان الجنوبيين الناس ديل كانو بيحاربو عشان السودان الجديد اللي هدمتوه انتو ولسع بتهدمو فيه بأفعالكم الغير مسئولة وانشاء الله نهايتكم تكون في الجبال والجبال فيها اسود النوبة الأشاوس .
والله الناس ديل زفت والزفت أحسن منهم مافي باب للفتنة والحرب الا طرقوه والله اليهود احسن منهم لعنة الله عليهم اينما كانو والله المنتقم وان نصره قريب وانشاء الله نهايتك قربت يا البشير والعاقل من اتعظ بغيره ولقد سبقك زين العابدين وحسني وعلي عبدالله والقذافي في الطريق , وانت يا عمر قايل نفسك احسن منهم انت ازفت وازفت ونهايتك حتكون نهاية مرة انشاء الله .

من الواضح ان الحكومه اختارت فعلا القضاء على كل من هو غير عربى كما صرح الحبر الاعظم المشير البشير بان العروبه والاسلام هى عنوان دويلة السودان المتبقيه بلا دغمسه .. نسى البابا انه لا يملك القوه لفرض رؤيته الاحاديه فى بلد متعدد الاعراق والثقافات ولا يملك المال ليدفع به الى مليشيات المرتزقه التى تقاتل فى سبيله .. الان اتضحت الرؤيه وكل العناصر الزنجيه وغير العربيه اصبحت تتشكل فى جبهة واحده للدفاع عن وجودها حتى اركو مناوى الرخيص ترك القصر الرئاسى والتحق بالنضال المقدس من اجل البقاء .. بعد اشهر قليله سيصبح السودان اماره باسم البشير وعائلته .. مرحبا بالنضال المقدس اشهروا كل البنادق فى وجه الاستعمار العربى الجديد فالعدو كرتووووون .

انا مرقت من كادقلي قبل نصف ساعه من اطلاق النار. مدفعية و دوشكات و اطلاق عشوائي للنار من اتجاه الجبل الجنوبي للمدينه. سمعت أصوات الدوشكات من خلال الموبايل في اتصال مع أخ ودعنا عندما خرجنا. والله علي ما أقول شهيد.

الان اتصل بى اخى من كادقلى ويعمل هناك واخبرنى بانه فى الطريق الى المطار لاجلائهم من كادقلى وقال لى الحالة سيئة جدا والحرب حا تقوم والسبب هولاء الاسلاميون الصهاينة جهزوا نفسكم يا الدبابين للدفاع عن هولاء اللصوص

صلاح قوش نعم هو مثلي الاعلي كيف لايكون ذلك !!
وهو الذي عند ما يطل بهيئته البهية وطلعته القوية يتقذف الرعب في القلوب المرتجفة الواجفة التي تمتلئ حقدا وبغطاً وجبناً
نعم هو كذلك لانه كان وما زال وسيظل سيفاً بتاراً يقص الرقاب الملتوية ويقطع الانوف التي لاتشم ولا تستحن غير شم كل ما هو منتن وكل عفن
نعم هو كذلك لانه اول من اطق العبارة الخالدة القوية والتي اثمرت واينعت وازدهرت تلك العبارة التي ما تزال نبراسا يهتدي به وهي (الحرب سنبدأها بالطابور الخامس من الداخل ) الم تبث في قلوبكم الرعب ؟؟ الم تهز كيانكم الساقط المتهالك ؟؟؟؟ الم تحشركم في جحوركم ومخادعكم ؟؟ الم يرفع الله بها شأن الانقاذ فتزداد قوة علي قوة وصلابة علي صلابة ؟؟؟ الم تجعل حمي الانقاذ ناراً وشهباً ولهباً يدمر ويزلزل كيدكم ؟؟ الم ترتد اليكم مؤامرتكم وخستكم الي نحوركم نعم هذا هو صلاح القوش الراجل الضكر ؟؟

ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة

د.صالح التوم
داعية اسلامي

2011-06-07

الآية الكريمة أعلاه كثير من الناس يسيء فهمها ويعكس معناها ، وأفضل من فهمها وفسرها أبو أيوب الأنصاري صاحب رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) كما ثبت بأسانيد عدة أنه قال : (( هذه الآية نزلت فينا نحن معشر الأنصار لمّا هممنا بترك الجهاد والرجوع إلى مزارعنا وحقولنا لإصلاحها ، بعدما انتشر الإسلام فقلنا : إن الله نصر رسوله ، ونشر دينه وكثر أتباعه ، فلنرجع ولنعمل في مزارعنا لنصلحها فأنزل الله فينا قوله : (وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ).

فسمى الله تعالى تركهم للجهاد ورجوعهم لمزارعهم لإصلاحها هلاكاً وتهلكة ، لأن عزة هذه الأمة كتبها الله سبحانه وتعالى في شريعة الجهاد ، كما جاء في الحديث الصحيح أن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) قال : (( إذا رضيتم بالزرع ، واتخذتم أذناب البقر ، وتركتم الجهاد ، سلط الله عليكم ذلا لا يرفعه منكم حتى تراجعوا دينكم ، إن للشيطان اختلاسة يختلسها على لسان الحكيم فقد سمعنا ممن نظنه من الحكماء أن بعد إتفاقية نيفاشا ( لا قتال .. لا حرب .. لا جهاد ) ، وإنما تنمية وتعمير وزراعة ، فهذه طبيعو الناس لا يحبون المكاره ، ولكن هذه المكاره ، ربما فيها الخير كلها للناس وأفضل لهم عند الله من الدعة والاسترخاء والوداعة قال الله تعالى : ( كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ ).

وقد ظن كثير منا أن الحرب قد وضعت أوزارها باتفاقية السلام ، وكاد أغلبيتنا ينسى شعيرة الجهاد ، ورأينا أن الخرطوم التي كانت تودع قوافل المجاهدين ، قد خلدت إلى الغناء ، والمرح ، والحفلات الساهرة ، والأندية التي تعج بالكاسيات العاريات ، والقنوات الأرضية والفضائية التي تبث في السودان تعكس مظاهر الخلاعة والعرى والمجون والرقص وأن السافرات العاريات يتغنين ويتمايلن باسم الدين والرسول ( صلى الله عليه وسلم ) ، ولاحظنا بعض القنوات التي تشجع الشباب والشابات على الغناء والتكسر والتميل وتسميهم بالنجوم (( نجوم الغد )) وأصبحت كثير من الشابات يتأسين بأمثال نانسي عجرم ، وأخرجنا على شاكلتها نانسي عجاج تخرج كاسية عارية فتغني وتتمايل ، وليس هنالك من يغضب ولا ينكر.

وفجأة ونحن في غفلة الاسترخاء والخلود فاجأتنا تعقيدات نيفاشا ، ومشكلة أبيي التي أرجعتنا إلى ما فررنا منه ، وهي منازلة العدو التي أصبحت لابد منها ، ولعل الله تعالى يريد بنا خيراً ، فإذا رجعنا إلى سيرتنا الأولى لأيام الجهاد والاستشهاد ، فوجب علينا فتح المعسكرات واستنفار الشباب لها بالتدريب والتسليح والاستعداد.

وأظن أنا موعودون بأيام قادمات يعترك فيها أهل الباطل مع أهل الحق ، ويحمى الوطيس حتى ينجلي الأمر ويميز الله الخبيث من الطيب.

فلابد مما ليس منه بد لأن العدو اللئيم لا تخيفيه إلا القوة ، وهاهي القوات المسلحة قد فعلتها ، وردت للأمة شيئاً من اعتبارها ، وأعادت به ذكريات أيام مضت فمالنا لا ندافع عن حقنا ومكتسبات أمتنا وأرضنا الشمالية الاسلامية التي لا نشك في تبعيتها لنا ، فليس أمامنا إلا الصمود ، وكسر شوكة العدو. ومن ظن أن استدامة السلام مع هؤلاء اللئام واهم ، ومن سعى لطي صفحة الجهاد ? كما يقولون ? وتوديع ساحات المعارك مخادع لنفسه ، ويريد أن يسوق هذه الأمة إلى التهلكة ، فمهما تحاشينا الصدام ، وتخفينا حول الحوار ، وجنحنا للملاينة والموادعة لن يجدي ذلك مع العدو شيئاً ، ومبدأ التنازل للعدو اللئيم لن يقود إلا إلى مزيد من التنازل والهوان. فنقول للأخوة الساسة دعوا الجيش يستخدم لغته التي لا يفهم الأعداء سواها ، وليقف على الثغور بعين ساهرة ، لأان هؤلاء الأوغاد عزموا على أن يجعلوا المناطق الثلاثة جنوباً جديداً ? كما يقولون ? فالمرحلة مرحلة استنفار وحشد وتسليح وإظهار قوة قال تعالى : (لأَنْتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ) ، وقال سبحانه وتعالى : (فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا والله أشد بأسا وأشد تنكيلا)

وإن كان لابد أنك ميت … فمن العار أن تموت جباناً

انتو ابوياسر ده بتكلم عن ياتو جهاد ؟ وين؟ ياربى يكون متخيل نفسو فى فلسطين ولاحاجة؟ فهمونا يااهل العلم اخخخخخخخخ قال قال الداعية