غازي صلاح الدين : حزب البشير يريد أن يلعب ويكون غالب طوالي بدون عدالة

أكد الدكتور غازي صلاح الدين زعيم حركة الإصلاح الآن ان المؤتمر الوطني يريد أن يلعب ويكون غالب طوالي بدون عدالة وهذا غير ممكن في ساحة تحتمل التنافس وأشار الى ضرورة بسط الحريات وتهيئة المناخ العام للحوار الوطني وأضاف دكتور غازي لدى لقائه قيادات حزب العدالة أمس ان المؤتمر الوطني عليه أن يثبت الجدية في ذلك وأردف عليهم أن يهيئوا أنفسهم على إمكانية مغادرة السلطة في إطار التبادل السلمي والديمقراطية وأشار دكتور غازي الى أن توحيد الحركة الإسلامية مهم وكذلك الأمة وتوحيد الحركة الإتحادية الا أن توحيد السودان أهم من كل ذلك وقال انهم يتطلعون الى توحيد المعارضة وتقديم خطاب ومبادرة موحدة الى الحزب الحاكم تشمل المطالب وتضع المعالجات المطلوبة وقال ان الوفاق ليس خيرية أو منحة من أحد انما هو حق أصيل من أجل مصلحة البلاد هذا وقد حضر الإجتماع من جانب الإصلاح الآن دكتور غازي وحسن رزق ودكتور أسامة توفيق ودكتور فضل الله أحمد عبد الله فيما مثل حزب العدالة الأستاذ بشارة أرو الأمين السياسي ومصلح علي نصار رئيس الحزب بنهر النيل وأسامة سيد أحمد .
وفي السياق التأم إجتماع أخر ضم حركة الإصلاح الآن و جماعة اﻻخوان المسلمين في إطار لقاءات الحركة بالأحزاب السياسية ضم الإجتماع المراقب العام للإخوان الشيخ جاويش ودكتور غازي وعدد من القيادات من الجانبين واصدر الجانبان بيان مشترك عقب اللقاء أكدا فيه على أن الوفاق فكرة صائبة كالبذرة الصالحه تحتاج الى عوامل تساعد علي انباتها وأضاف البيان أن البلاد تمر بمرحلة دقيقة وحرجة وأن التحديات و المخاطر التي تواجهها تتطلب التشاور و اجراء حوار شامل يحفظ وحدة البلاد و تماسكها . وتم الإتفاق على انشاء الية وطنية من كل القوى السياسية للتوافق على الحد الأدنى من الثوابت الوطنية .
وفق آجال و أطر زمنية محددة والتاكيد على ان الحرية حق الهي منحه الخالق لعباده و لذلك ﻻبد من إطلاق الحريات في العمل السياسي و ضمان حرية الصحافه و الإعلام و حرية التعبير , إضافة الى الإتفاق على ضرورة وقف الحرب و النزاعات المسلحة و الدعوة لمخاطبة القضايا الجوهرية التي أدت لنشوء النزاعات و الحروب والجلوس مع اﻻخوه حاملي السلاح لتحقيق السلام .
موقع الحركة بالفيس بوك
كلام ذي العسل ومعقول ولكن هل انت صادق في الكلام القلتو ده وما بتتراجع منو وكيف انحنا الشعب نصدقك
لو اراد حزب المؤتمر الوطني المراوغة ودغدغة اعصاب الاحزاب السودانية كسبا للوقت وجر رجل الاحزاب لخوض الانتخابات وفقا لمعطيات الموقف السياسي الراهن يكون قد اخطأ الحساب تماما لان الشعب السوداني في غالبيته الى الان يتشكك في جدية خطاب الرئيس ويعلم ان حزب المؤتمر الوطني ومااقترفه من فساد لن يتخلى عن السلطة بسهولة هكذا حتى لا يتعرض الى محاكمات من قبل سودانير وسودان لاين وشركة الاقطان والحج والعمرة والاوقاف والشركات الحكومية وتجنيب الايرادات والتحصيل خارج اورنيك 15 او بنموذج الذي يمارسه منسوبي المؤتمر الوطني دون ان ترمش لهم عين او يهتز لهم جانب لانههم محصنون ضد الحساب والعقاب ورغما عن تقارير منظمة الشفافية العالمية الا انهم كالقافلة تسير والكلاب تنبح .
اما الخطأ الثاني فانه مجرد التودد لمصر ليس كافيا بازالة ما في صدور المصريين وهم يعتبرون ان النظام الحاكم في السودان مرتبط عضويا وعاطفيا مع اخوان مصر الذين تم اجتتثاثهم ولم يتبق منهم الا مافي السودان .. بجانب السعودية واكثر دول الخليج المؤثرة التي تنظر الى النظام السوداني بعين الريبة والشك لارتباطه الوثيق بايران ومع النظام السوداني لا يهدف من هذه العلاقة سوى الاستقواء على معارضيه في الداخل وايجاد قوة عسكرية لممارسة حروبه الاهلية وليس غير ولكن جاءت حسبة دول الخليج كما جاءت ولن يفلح اي تاكيد من النظام الحاكم في السودان لهم بخلاف ما وقر في صدورهم وعلى ايتها الخليجيون والسعوديون ضليعون في مثل هذه الحروب الباردة ..
اما الخطأ الثالث فانه بعد انفصال الجنوب وذهاب عائدات البترول وجنوح النظام الحاكم الى اقتلاع لقمة الخبز وجرعة الدواء من افواه الشعب السوداني والذي اندلعت له ثورة في سبتمبر/اكتوبر الماضي راح ضحيتها عدد كبير من الشهداء واستطاع النظام الحاكم من قمع هذه الثورة الشعبية بالقوة الباطشة وخسر الشعب السوداني المعركة ولكن مازالت الحرب قائمة وكل يوم يزداد النظام قسوة على الشعب حتى ساد الفقر والجوع والمرض وتحت هذا التاثير تبلورت وتشكلت ارادة لدى الشعب السوداني غير مسبوقة حيث اصبح المواطنين في الاسواق والافراح والاتراح والشارع يجهرون بالدعاء ليذهب الله عنهم هذه الحكومة مهما كان الثمن ويصفون الحكومة بالفساد والترهل وان الحزب الحاكم يعيش اعضاؤه في ترف ورفاهية لا علاقة لها باقتصاد البلد ولا فقر شعبه .
لذلك فان على المؤتمر الوطني اعادة البصر كرتين والتمعن تماما في سياساته التي باتت محل الريبة والشك ولا يميل الشعب السوداني الى تصديقها على ايتها حال.
والله من وراء القصد
سبحان مغير الاحوال، بعد 24 سنة مع البشير و جرائمه استفاق غازي فجأة و اصبح ينادي بالحريات التي حرم الآخرين منها 24 عاما حسوما
مافي واحد ضربك على إيدك وقال لك إتعامل معاهم .. نسيت كيف جريت عليه وإبتسامتك مظهرة آخر سن (مسوس) عندك وتستجدي السلام وإنت منتظر دورك وسط (المعجبين) برئيسهم (الخيخا) !!
وانت منو
كوز حقير
لوتدري بانها مشكلتكم وعقدتكم كلكم انتم الاتحادالعام وانتم رئيس النادي وانتم الاداره واللاعبين والحكام والمشجعين والتلفزيون والاذاعة كل بالاضافة بصفات الرزالة والسفالة والانحطاط والحقارة والانانية كل تلك الاشياء فيكم ماعدا الايمان والتقوي وغيرها معدومة فيكم
فتح الله عليك اهو نحنا عاوزين العداله دى
انه اغتيال وطن مع سبق الاصرار والترصد
خرج الثعلب يوما فى ثياب —————————————————————- دينا )
لو اراد حزب المؤتمر الوطني المراوغة ودغدغة اعصاب الاحزاب السودانية كسبا للوقت وجر رجل الاحزاب لخوض الانتخابات وفقا لمعطيات الموقف السياسي الراهن يكون قد اخطأ الحساب تماما لان الشعب السوداني في غالبيته الى الان يتشكك في جدية خطاب الرئيس ويعلم ان حزب المؤتمر الوطني ومااقترفه من فساد لن يتخلى عن السلطة بسهولة هكذا حتى لا يتعرض الى محاكمات من قبل سودانير وسودان لاين وشركة الاقطان والحج والعمرة والاوقاف والشركات الحكومية وتجنيب الايرادات والتحصيل خارج اورنيك 15 او بنموذج الذي يمارسه منسوبي المؤتمر الوطني دون ان ترمش لهم عين او يهتز لهم جانب لانههم محصنون ضد الحساب والعقاب ورغما عن تقارير منظمة الشفافية العالمية الا انهم كالقافلة تسير والكلاب تنبح .
اما الخطأ الثاني فانه مجرد التودد لمصر ليس كافيا بازالة ما في صدور المصريين وهم يعتبرون ان النظام الحاكم في السودان مرتبط عضويا وعاطفيا مع اخوان مصر الذين تم اجتتثاثهم ولم يتبق منهم الا مافي السودان .. بجانب السعودية واكثر دول الخليج المؤثرة التي تنظر الى النظام السوداني بعين الريبة والشك لارتباطه الوثيق بايران ومع النظام السوداني لا يهدف من هذه العلاقة سوى الاستقواء على معارضيه في الداخل وايجاد قوة عسكرية لممارسة حروبه الاهلية وليس غير ولكن جاءت حسبة دول الخليج كما جاءت ولن يفلح اي تاكيد من النظام الحاكم في السودان لهم بخلاف ما وقر في صدورهم وعلى ايتها الخليجيون والسعوديون ضليعون في مثل هذه الحروب الباردة ..
اما الخطأ الثالث فانه بعد انفصال الجنوب وذهاب عائدات البترول وجنوح النظام الحاكم الى اقتلاع لقمة الخبز وجرعة الدواء من افواه الشعب السوداني والذي اندلعت له ثورة في سبتمبر/اكتوبر الماضي راح ضحيتها عدد كبير من الشهداء واستطاع النظام الحاكم من قمع هذه الثورة الشعبية بالقوة الباطشة وخسر الشعب السوداني المعركة ولكن مازالت الحرب قائمة وكل يوم يزداد النظام قسوة على الشعب حتى ساد الفقر والجوع والمرض وتحت هذا التاثير تبلورت وتشكلت ارادة لدى الشعب السوداني غير مسبوقة حيث اصبح المواطنين في الاسواق والافراح والاتراح والشارع يجهرون بالدعاء ليذهب الله عنهم هذه الحكومة مهما كان الثمن ويصفون الحكومة بالفساد والترهل وان الحزب الحاكم يعيش اعضاؤه في ترف ورفاهية لا علاقة لها باقتصاد البلد ولا فقر شعبه .
لذلك فان على المؤتمر الوطني اعادة البصر كرتين والتمعن تماما في سياساته التي باتت محل الريبة والشك ولا يميل الشعب السوداني الى تصديقها على ايتها حال.
والله من وراء القصد
سبحان مغير الاحوال، بعد 24 سنة مع البشير و جرائمه استفاق غازي فجأة و اصبح ينادي بالحريات التي حرم الآخرين منها 24 عاما حسوما
مافي واحد ضربك على إيدك وقال لك إتعامل معاهم .. نسيت كيف جريت عليه وإبتسامتك مظهرة آخر سن (مسوس) عندك وتستجدي السلام وإنت منتظر دورك وسط (المعجبين) برئيسهم (الخيخا) !!
وانت منو
كوز حقير
لوتدري بانها مشكلتكم وعقدتكم كلكم انتم الاتحادالعام وانتم رئيس النادي وانتم الاداره واللاعبين والحكام والمشجعين والتلفزيون والاذاعة كل بالاضافة بصفات الرزالة والسفالة والانحطاط والحقارة والانانية كل تلك الاشياء فيكم ماعدا الايمان والتقوي وغيرها معدومة فيكم
فتح الله عليك اهو نحنا عاوزين العداله دى
انه اغتيال وطن مع سبق الاصرار والترصد
خرج الثعلب يوما فى ثياب —————————————————————- دينا )