جهاز المغتربين : إنشاء أكبر غرفة مؤتمرات إلكترونية للاستفادة من الكفاءات السودانية المهاجرة

كشف المدير العام لمركز السودان لدراسات الهجرة والتنمية بجهاز المغتربين خالد علي عبدالمجيد، أنهم بصدد إنشاء أكبر غرفة مؤتمرات إلكترونية لنقل المعرفة عبر الفضاءات، للاستفادة من الكفاءات السودانية المهاجرة. موضحاً أن ثورة الوسائط المختلفة ستسهل ذلك.

وأكد عبدالمجيد أن السودان يعاني من نزيف كبير وحاد في مجال هجرة الكفاءات، مشيراً إلى أن الظروف الاقتصادية بالسودان والضغوط المعيشية كانت سبباً رئيسياً لذلك.

وحسب ” الشروف ” – أضاف أنه يمكن الاستفادة من تلك الكفاءات وهي في مهجرها، وليس بالضرورة أن تعود بأجسادها للوطن.

وأوضح عبدالمجيد أن المركز يخطط لمؤتمر كبير في نوفمبر المقبل، لدراسة كيفية نقل المعرفة عبر الكفاءات المهاجرة.

وأشار إلى أن تنظيم ورشة ترتب لعقد المؤتمر وتحدد الإطار المفاهيمي والإشكاليات لنقل المعرفة عبر الكفاءات المهاجرة.

تعليق واحد

  1. لقد مل الشعب السوداني من تنظير واجتماعات ومؤتمرات وزارات ومؤسسات السودان ووصلت المسأله لجهاز المعذبين السودانيين بالخارج .. هذا الجهاز يجب ان يعلم العاملين فيه ان اي سوداني هرب من العذاب الداخلي في السودان والذي سببه متنفذي حكومة السودان الي عذاب الخارج لان : ظلم ذوي القربي اشد مرارة من وقع الحسام والسيف المهندي – اليعذاب بالخارج .. وهواقل ضررا .. ولكن يأبي متنفذي السلطة في السودان الا وان يطاردوا المواطن السوداني ,, المواطن السوداني خرج من الوطن السوداني الذي تحكمونه .. فمالكم وماله تاني ..اخشر ان يوجد جهاز لملاحقةالسودانيين في المقابر ..والتي هي ايضا يهاجر لها السودانيين نتيجة قهر النظام الحاكم وجوره .. موت بالقهر وموت بالفقر وموت بالمرض وموت بالجوع سببه نظام الحكم في السودان ..انا لست شاعر لكن اقول :
    ايها الحكام ي السودان قد جف الوريد
    قطعتم الشريان كما يقطع في النخل الوريد
    بفأس صديئة او بساطور جزار عنيد
    لم يبقي في السودان من لحكمكموا يريد
    وقد احتكرتم الحكم يافجار من زمن بعيد
    والنيران تنتظر السحت فيدمكموتريدون المزيد
    اما كفاكم ايها التعساءبغيا وكذبا لايفيد
    لا انتم سعداء ولا الشعب في عيش رغيد
    اسمعوا قولي وانتم ليس فيكم فطن اورشيد
    الشعب واعي وصبر عليكم صبرا مديد
    اربعة وعشرون عاما اما كفتكم ياعبي
    عبيد السلطه والشعب لحريته منكم يريد
    السودان جنة افريقيا وشعبه شعب مجيد
    حكمتموه عذبتموه وهو في رهق شديد
    فان هاجر طاردتموه اينما ذهب بشراهة
    تريدون صيده كالصيد للوعل الشريد
    فالي متي تمتصون شرايينه ودم الوريد

  2. You kicked them out of their country by altamkeen and when you discoverd that you have no experts to do the job you want to steal their experties remotely without offering them a decent wage at home, shame on you guys I had been living outside Sudan for the past 24 years and from what I know the vast majorty of expats are against your system and will never offer help to a regime that denies free primary education to its citizens so wake up guys and try another trick

  3. يمكن عقد مثل هذا المؤتمر الالكتروني بكل سهولة وسوف تكونوا روادا في هذا المجال ولكن لا بد من تطبيق توصياته علي أرض الواقع حتي لا يكون نسخة كربونية للمؤتمرات الحضورية .

  4. مركز الهجرة حسب على مركز علمي اكاديمي يفترض ان تكون دراساته محل تقدير صناع القرار في الدولة وبالتالي يجب ان تكون دراساته علمية واكاديمية بإعتبارها دراسات استشارية للجهات المستفيدة منها سواء كانت الجامعات او الوزارات او الجهات التي تخطط للبلد ان وجدت.

    وعلى مركزالهجرة ان لا يركب نفس موجة الاف ام F.M التي يركبها الجهاز حالياً فجهاز المغتربين جهاز حكومي تابع للدولة ينفذ سياساتها لعصر المغترب وخنقه ويفترض ان لا يجاري مركز الهجرة اطروحات جهاز المغتربين الاعلامية بمعنى ان على مركز الهجرة البعد ان الكلام العالي High Hopes والاماني الكبيرة Great Expectations في مواضيع تتطلب العلمية والروية وقبل ان يصرف مليم واحد في المؤتمرات الالكترونية يجب ان يتم تحديد الهدف منها ومدى فائدتها وإمكانية تطبيقها.

    ثانيا: على المركز ان يبدأ بالدراسات الهامة ثم الانتقال تدريجيا الى الاهم ولا اعتقد ان ما سيقوم به الاولية بالنسبة له

    ثالثا: يفترض ان يكوم مركز الهجرة تابع لجهة بحثية او علمية مثل الجامعات او المجلس القومي للبحوث وليس تابع لجهاز المغتربين لأن تبعيته للجهاز تُنقص من دوره العلمي والاستشاري والإلزامي للجهاز.

    رابعاً: يوجد مركز لدراسات الهجرة في بعض الدول العربية ومنها على سبيل المثال مصر واليمن ولبنان وكلها تتبع للجامعات وتبعيتها للجامعات تؤكد علمية منهجها العلمي ولسنا الوحيدين في هذا المجال.

    خامساً: يجب ان تسند مهمة المؤتمرات وورش العمل التي يعقدها الجهاز الى مركز الهجرة وان يبدي رايه بالموافقة على عقدها من عدمه لا ان تطلق يد مدير الجهاز لعقد المؤتمرات التي لا طائل من ورائها خاصة اذا علمنا انه يمكن الوصول الى توصيات المؤتمر دون الحاجة الى عقده وهذه هي مهمة مركز الهجرة

  5. منسوبى جهاز (الجباية) الذى أنشأه سئ الذكر المقبور (نميرى)..بعد سنه بدعة(ضرائب) المغتربين..و وسياسته سار عليها من خلفه.فى الظلم..(سوار التبن) و(الضليل المهدى) ..وابنه(الإنقاذ) ..عليهم لعنة الله جميعا.و(الضريبة) التأخذهم كما(التركية الأولى!)..إلى جهنم مثواهم!…متى أدركتم هجرة الكفاءت .بل طالت الرعاة.من السودان (الفسيح) وكسيح.لرعى الأغنام فى ربوع الربع الخالى.. و(طلبية) شراء(الأعمار) من دول الجوار طالت(حرائرالنساء)للأنضمام لكوادر (خدم المنازل!)..والإنتظام بصفوف ضرائب المغتربين!.. فيا كادر (جهاز) الجباية والتعسف والقمع..والإستنكاح..ليجهزأحرارنا (المغتربين) عليكم يوما لناظره قريب! .(أفدتنا!)بإكتشافك العظيم!..وسنسعى لتوفير (الكسب الحلال) بالداخل. والمتوفر حاليا بمظلة (أجهزة) الجباية والتجسس والقمع من أمن وجيش وشرطة ومليشيا وشركات أمن..الخ (الأدران).سنناضل لتدوير (الإقتصاد) وتحويلهمن (جباية) الى أقتصاد(أنتاج) و(أسترداد) المشاريع والمصانع والمؤسسات (المنهارة)..و(المنهوبة(..ذلك ستحققه (إنتفاضة) الشعب المستدامة.. فهى آتية لاريب فيها. لتبنى (سودان) ديمقراطى (ملتئم) يجسد أرادة الإنسان الآبى (الحر!).. ولن يوقف طريقها..(الهؤلاء!) من (المتأسلمين) و(العسكر) وسدنتهم من (الطائفيين) ونسلهم و(أجهزة) الجباية. والقمع .والتجسس ..ولنناضل لقبرهم وإرسالهم الى (جهنم) مثواهم..(كفارة) لهم !..بل نقتص منهم وليكون شعارنا (العقاب) أولا..والكنس ثانيا.وليس ما أسموه (الحوار!)..فأيتها الجماهير لتستردى حقك فى الحياة الكريمة ..(لنزحف).. إلى (القصر. والسراى. والجنينة .والمنشية!) حتى (النصر)..لنحقق شعار(زريبة)و(خيمة)و(بهائم) …أو (حواشة)و(قطية) و(بقرة)… (حق) مجانى ومدعوم (لكل) راشد سودانى وسودانية فى (موطنه)..أنها (أمانة) فى أعناقنا فهيا (للكفاح)…وأشحذوا (السلاح)..أرفعوا (الهتاف) ..*نحن رفاق الشهداء *.صدورنا سراقة الكفاح* عيوننا طلائع الصباح* اكفنا الراية البيضاء والسلاح* نبايع السودان سيدا* نبايع الثورة والداً وولدا..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..