الناطق الرسمي للسائحون : لا علاقة لنا بصلاح قوش وبعضنا تعرض للإعتقال في عهده .. وهذه حقيقة علاقتنا بود إبراهيم

حوار: رشا أوشي
” سنخلع عباءتنا الحزبية ونعمل بجد من اجل توحيد الحركة الإسلامية مرة أخرى ” .. كانت تلك العبارة هي التي بدأ بها القيادي الإسلامي الشاب والمجاهد السابق الناجي عبد الله حديثه عندما اعتلى منصة جمعت قدامى المجاهدين في حكومة الإنقاذ والذين يطلقون على أنفسهم اسم ” سائحون ” وكانت ذلك في قاعة النيل قبل عام ، ومنذ ذلك التاريخ ومن هناك انطلق نشاط هذه المجموعة .
ولم يغمض لمؤسسات الحركة الإسلامية معارضة وحكومة جفن منذ أن تحرك هؤلاء الشباب لرأب صدع ما نتج عن الرابع من رمضان ، وتعالت أصوات المطالبة بالإصلاح وتصحيح المسار واتخذت أشكالاً كثيرة منها عدة وقفات احتجاجية نظمها هؤلاء في الشارع العام .. سبقتها مذكرة الألف أخ التي اهتزت لها أركان الحزب الحاكم وما زال صداها يتردد .
أستاذ ابوبكر منذ اكثر من عام وانتم تنشطون باسم السائحون ، لا يزال الاستفهام قائماً من أنتهم ؟
نحن مجموعة من منتسبي الحركة الإسلامية من عضوية المؤتمر الوطني والشعبي والرصيف ( عضوية تنحت جانباً بعد المفاصلة ) من المجاهدين ، كنا نلتقي سراً وعلنا في مناسبات مختلفة كإحياء ذكرى شهدائنا وغالباً ما تكون اللقاءات في بيوت اسر الشهداء ، بعد نقاشات مستفيضة قررنا ألا نظل نتباكى على تاريخنا وذكرى شهدائنا وتنبهنا أن من واجبنا القيام بحراك يحفظ لهم ما ضحوا من اجله ، خاصة وأننا وصلنا لقناعة بأن مشروعنا السياسي يحتاج لتقويم وتقييم بغض النظر عما كانت السفينة على وشك الغرق او هي طافية على السطح .
وماذا كانت أول خطواتكم في ذلك الاتجاه ؟
عقدنا لقاءات في معظم ولايات ومدن السودان واتصلنا بجميع المجاهدين ودارت حلقات نقاش تمخضت عنها مجموعة مبادرة ” السائحون ” ، تحدثنا حول ضرورة أن يكون للمجاهدين دور فاعل في الإصلاح أو التغيير .
هذا يعني أن المجاهدين يحاولون استعادة أمجادهم القديمة ؟
هذا غير صحيح ، لا يوجد بيننا من يمُن على الحركة الإسلامية بمجاهداته وتضحياته ، وإنما هي مراجعات طالت المنهج ، ليست انتهازية منا أو التفاف أو محاولة قفز من السفينة ولكن لإحساسنا الحقيقي أن الوطن اصبح في خطر .
إلى ماذا تسعون الآن .. الإصلاح العام أم وحدة الحركة الإسلامية ؟
توحيد الحركة الإسلامية ونحن نرى أن صلاح السودان في وحدتها ، ولكننا نريدها وحدة على أسس ومبادئ جديدة ، فمؤتمر الحركة الإسلامية الأخير أعطى إشارات سالبة وهي ضيق المؤتمر الوطني حتى بحراكه الداخلي .
وأين كانت الحركة الإسلامية الموجودة من حراككم هذا ؟
الآن لا توجد منظومة تسمى الحركة الإسلامية سوى تلك التي يقودها الزبير محمد الحسن وهي عبارة عن شماعة يعلق عليها المؤتمر الوطني أخطاءه لقتل مستقبل الإسلام السياسي .
على ماذا تتفقون الآن .. الإصلاح أم تغيير النظام ؟
خط الإصلاح هو الخط الغالب ولكن المؤتمر الوطني بضيقه بالآخر وعدم سماع الأصوات التي تنادي بالإصلاح هو ما يدفع بعض منا للمناداة بالتغيير .
السائحون أيضا لا يحتملون الرأي الآخر ؟
غير صحيح .. نحن لم نتحرك إلا بعد أن ضاق المؤتمر الوطني بالآخر ، و استشعرنا حجم الخطير على السودان ومن الفشل الذي برزت معالمه انفصال الجنوب والمشاكل الاقتصادية .
” مقاطعة ” : أنتم إقصائيون .. أنا حاولت محاورتكم فكريا على صفحتكم على فيس بوك فأقصيتموني وتعرضت للشتم والإساءة من بعضكم ووصفت بالكافرة ؟
صفحة الفيس بوك لا تمثل مبادرة السائحون بشكلها الحقيقي ولا تعبر عن روحها ، بدليل أننا سمحنا لك بالدخول لصفحتنا على فيس بوك وبعضنا ناقشك في أفكارك . فمسألة إقصاء الآخر لا تقتصر علينا فقط فهي جزء من تركيبة الشعب السوداني وتمارسها كل القوى السياسية بمختلف إيديولوجياتها نحن مجموعة سياسية منفتحة على كل القوى السياسية في البلاد ، نحن نعترف بالآخر حتى الملحدين نجد ان من حقهم علينا حوارنا ، وإن كان هنالك محاكمات يجب ألا تطالنا وحدنا بل على الجميع أن يخضع لها .
الفشل أصاب مجموعة سائحون وتشظت ؟
بعض منسوبي النظام هم من سعوا لتفكيك مجموعة السائحون ، فنالك نافذون ومسئولون تتضرر مصالحهم من دعواتنا بالإصلاح ، وما من حراك إلا وأمامه عقبات ومطبات .. وهنالك أصوات نشاز ، فهنالك من يرى في حراكنا خصم على مواقعهم وهم حريصون على عدم تقدمنا .
خرجت منكم مجموعة اسمت نفسها ” السائحون الوطنيون ” ؟
نعم صحيح السائحون الوطنيون اختلفوا معنا ، ولهم الحق ، فالإصلاح ليس حكراً على أحد ولا ملكية فكرية لجهة محددة .
أنتهم تفرضون على القوى السياسية محاورتكم بشروطكم ؟
ليست شروط نحن لا نمارس الاستعلاء على أحد ، فهنالك الكثيرون ممن ينصبون انفسهم كشعب الله المختار ، وهناك من يرتهن للخارج .
أنتم تدعون الوفاء لمبادئكم .. لماذا لم يقاتل السائحون في المعارك الأخيرة ضد الجبهة الثورية ؟
المجاهدون عامة يقاتلون من اجل مبادئ والمسألة مسألة قيم ورغم ذلك أنا أدعو الجميع للتفريق بين الدولة والحزب والنظام ، القوات المسلحة آخر أوراق تماسكنا ووحدتنا في بلد به اكثر من (500) قبيلة ، يحمل أحران وأحقاد ومرارات ، لذلك مساندة القوات المسلحة من أوجب واجباتنا .
إن كنتم تقاتلون من اجل مبادئ لماذا لم يذهب مجاهدو المؤتمر الشعبي لأي معركة بعد المفاصلة ؟
إن لم يذهبوا فهذا لا يعني انهم متخاذلون ، عليك أن تعلمي أن دولة الحركة الإسلامية ” مغبشة ” حالياً .
هنالك منسوبون من ” السائحون ” مارسوا يوماً ما عسفاً وعنفاً جسدياً ضد شباب من اليسار .. هل بإمكانكم الاعتذار ؟
لدينا الشجاعة الكافية لنقر بأخطائنا في حق البلد والآخرين ، ولسنا وحدنا من وقع في أخطاء فنالك منا من تعرضوا لذات الممارسات ، علينا تجاوز المرارات وأمامنا نموذج جنوب أفريقيا ، البيض استبعدوا السود ، وعندما آلت الأمور للسود لم يركنوا للثأر ومضوا في تطوير دولتهم .
ما علاقتكم كمجموعة اليوم بصلاح قوش وود إبراهيم ؟
لا علاقة لنا البتة بالفريق صلاح قوش بل هنالك العشرات من المجاهدين يحملون قوش مسؤولية تعرضهم للإعتقال والسجن في بداية المفاصلة .
أما ود إبراهيم فله علاقات وثيقة بالمجاهدين لسنوات خلت ، وهو أيضاً من دعاة الإصلاح وإن إختلفنا معه في أدواته .
صحيفة الحرة
تطلب الامر 25 عاما لتدركوا ان النظام فاسد ومفسد ولا تزالون تدعون انكم تملكون الحق فى الاصلاح وايضا يتوجب عليكم ابتداءا ان تقتنعوا ان وحدة السودان فى المقام الاول هى التى تسبق وحدة ما تسمونه الحركة الاسلامية التى لا يشك عاقل فى انها السبب الرئيسى لهذه الفوضى العارمة التى تعيشها البلاد. ويجب عليكم ان تحترموا عقولكم وعقول الناس بعدم التخاطب بلغة الجهاد المزعوم تلك.
كلو كيزان فى كيزان
?اذا عندكم ذرة مصداقية عليكم بالعمل لإسقاط النظام ، النظام اصبح مثل ( البامبرز) المستعمل لا يمكن تنظيفه واستعماله من جديد .
جهد الجماعة نحو المثال المامول والمرجو تعترضة عوائق (الغبش) التى ذكرها بعض الاخوة ومن يقول ان الجهود والاجتهادات معصومة من الخطا فقد ضل سواء السبيل, لكن واقع الجماعة الاسلاميه تجاذبته نوازع السياسات غير البريئة وغير المبراة من الهوى وهذه طبيعة البشرية لكن الهدى الربانى لم يترك الاشياء تتداعى هكذا فقد قيدها بالشرع والزم عضوية المسلمين الشورى والتناصح ونصف رايك عند اخيك. غيبت الرؤيا عملية الانفتاح غير المتدرجة واذهبت روح التربية والالتزام فتشخصنت الاشياءووجد المنافقون مراغما كثيرة وسعة استعملت حتى فى امالة السابقين والصادقين فاصبح الجلوس للايمان ساعة مفقودة ورفقة موؤودة فهل يعيدها السائحون.؟؟
سائحون شنو و تائهون شنو كلهم كانوا في الانقاذ كلهم شاركوا بانقلاب الانقاذ هم جزء من محنة السودان حاليا اليوم يتبرأون منها لا انتم نفس الوجه نفس القيم و الاخلاق المنحطة التي تحكم اليوم لاتتجملون . اذا كان اختلافكم في كرسي مع جماعتكم هذا لايعني انكم خيار ممكن يتقبلكم الشعب يعني (نقبل بابليس بدل الشيطان) والاثنين شيئا واحدا الشعب يريد ديمقراطية خالية من كل من شارك في انقلاب الانقاذ المشؤوم جلبتم الخراب للبلاد.
علي مين… علي مين!!والشعب امين،….. علي مين، علي مين،!!! ياتجار الدين،… إنتوا هسع يا واهمون، بتعتقدوا يعني في واحد حيصدق كاذب، من لدن مسيلمة ونحوه…. من يكذب او يبايع كذاباً، لا يكن ان الا كاذباً ولو صدق…
ود إبراهيم عبارة عن ممثل مبتدئي لا يحسن الاداء إنقلاب ثم حكم صوري ثم إسترحام إنكساري لا يشبه الرجال، فعفوا فرعوني، وسك حقوق ما بعد الانقلاب !!!، ثم درامات وتلميع لاصحاب البنادق الصدأ، والطلق الفشنك، الشعب يريد إقتلاع النظام!! بطلوا تدليس وتغبيش وتهويش.
نت البديل..الحملة القومية لإسقاط .. عــصـابة تجــار الــدين .
كــل الأيــادي وكــــت تتمــاســك .. تـكــتب نـصــــرك .
الـحـمـلـة الـقـومــيه لإســقاط .. عــصــابة تـجــار الـــدين ، 2013
أنت البديل
إستلهاماً لتاريخ شعبنا التليد في مقاومة الأنظمة الشمولية الإستبدادية ، عن طريق الإضراب السياسي
والعصيان المدني والإنتفاضة الشعبية الشاملة ، بمثلما حدث في هزيمة نظامين ديكتاتوريين في أكتوبر
1964 م .. وأبريل 1985م .. بصورة شهدتها كل الدنيا ، وشكَّلت مَعلماً بارزاً في نضالات الشعوب العربية والأفريقية .
تأكيداً على مواصلة هذه المسيرة الباهرة ضد نظام الإنقاذ الشمولي المُستبد ، ومقاومة أسلوب الحياة غير
الكريمة التي يحاولون فرضها – بلا جدوى – على مدى أكثر من عقدين من الزمن .
إلتزاماً بدولة المواطنة والإنحياز الطبيعي للخيار الديمقراطي القائم على سلطة الشعب ، وسيادة حكم القانون ، والتعددية السياسية والثقافية وإستقلال القضاء، وكفالة الحريات الأساسية، ورفض كافة أشكال الديكتاتوريات مدنية كانت أم عسكرية.
تصميماً على إعـادت بناء الســودان ، وطـن قـارة ، وطـن شـامـخ ، وإعادة الأمن والسلام العادل ، ووقف الحروب الأهلية ، وترسيخ وحدة حقيقية قائمة على العدل والمساوة والإرادة الحرة لشعوب أهل السودان ، والتي لن تتأتى إلاَّ بإزالة كافة المظالم الفردية والجماعية ، وتهيئة الظروف الملائمة لإعادة بناء الوطن وإعماره .
إدراكاً بفظاعة الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان ، وممارسة الإبادة الجماعية والتطهير الـعـرقـي والتمييز الديني ، الذي ظلت تمارسه السلطة الغاشمة في أرجاء الوطن وعلى مدى إمتدادته الجغرافية .
وإنحيازاً لمشاعر الذين يعيشون في معسكرات الذل والهوان في دارفور وجنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق ، وعطفاً على حقهم الإنساني في السلامة ، وضرورة إنهاء معاناة النازحين واللاجئين داخل وخارج السودان .
وإستناداً على أهمية العمل مع المجتمع الدولي ولفت إنتباه الحادبين لسياسة الإفقار والتجويع والترهيب والترعيب والإبتزاز الذي تمارسها السلطة الحاكمة في الخرطوم ومحاسبة الجناة .
وإيماناً بدور الشباب وواجباته في بناء دولة المستقبل الحضارية ، والإيمان بحقوقه في العمل والحياة الكريمة وتجنيبه شبح البطالة المستفحلة ، وانقاذه من الممارسات الضارة والسلوكيات المستحدثة بفضل سياسات السلطة الحاكمة .
وإصراراً على صيانة كرامة المرأة السودانية ، والتأمين على دورها في الحركة الوطنية السودانية ، واعترافاً بحقوقها وواجباتها المُضمَنة في المواثيق والعهود الدولية .
أيها المواطنون السودانيون داخل وخارج الوطن .. من أجل تحقيق هذه الأهداف السامية والغايات النبيلة . موعـدنا الأول من يونيو 2013 هو يومنا جميعاً للبدء في عملية إسقاط نظام القمع والإستبداد .
إن مـوعــدنا الـصــبــح .. ألـيــس الـصــــبــح بـقــريـــب !!.
أنتم عــلى موعــدٍ مع المجــد .. فلنخرج جميعاً لـنـعـانق الـمجــد والـوطــن .. فقد لاحت في الأفق اللحظة التاريخية التي عملنا من أجلها جمـيـعـا .
أيتها المواطنة أنتِ البديل ..
أيها المواطن أنتَ البديل ..
أيها المواطنون الشرفاء في الداخل والخارج أنتم البديل الديمقراطي ..
الحملة القومية لإسقاط تـجـار الــدين .
عاش نضال الشعب السوداني
نحن مجموعة من منتسبي الحركة الإسلامية من عضوية المؤتمر الوطني والشعبي والرصيف ( عضوية تنحت جانباً بعد المفاصلة ) من المجاهدين .
اقراركم هذا الذى ورد علي لسانك ياسيد أبو بكر كافي جدا لأدانتكم في كل ماارتكبتموه في حق الوطن والمواطنيين ولن يشفع لكم أبدا أن تطلقوا علي أنفسكم كنية السائحون او السائقون او الطبالون لتتبرؤا من ماحاق بنا وبالوطن وحسابكم آت لامحاله والغريب أنكم لازلتم علي ضلالاتكم ولا يبدو أنكم في سبيلكم للأعتذار لهذا الشعب المكلوم بل كلكم اصرار لتكرار سيناريو الفشل عندما تحاولون توحيد جناحي العصابه مرة أخرى في سباحة عكس تيارات التغيير وعكس أماني الشعب الصابر خصوصا شبابه وشاباته الذين اتجه معظمهم للألحاد والكفر باسلامكم المشبوه الممول من الشيخ حمد والشيخه موزه في قطر.
يبدو عملكم فطيرا الي الان لم يرقي لمستوي النظالم والذي هو علاقات تؤسس علي مجموعات قال بذلك علماء الرياضيات,فانه يبدو واضحا انه يعوزكم الحصر الشامل لاهل الرصيف علي الاقل وليست لكم اليه واضحه للوصول اليهم وخطابهم وتصنيفهم علي مجموعاتكم التي يجب ان تكون هي وحدات تنظيمكم القادم واحذروا الركون الي قدرات الافراد الخطابية وتقديمهم للقيادة لا لشي الا لقدرة التاثير الخطابي وتجاوز الجوانب التي توحي بصحة المعتقد في تصرفاتهم كما كان يفعل اسلافكم ليظهر من خلفها بعد التنفذ عنصري جهوي اناني ينسف لكم كل قيم الدين والانسانية,واذا لم تكونوا لتحفظوا لانفسكم ميزه فانظروا في امر اسمكم , هذا لتكونوا اقرب الي العامة , وتبعدوا عن الصفوية التي مورست من قبل ولم يجد الناس من سبيل للعامة الا با ثارة العصبيات التي بدات تاكل بعضها وستاكلهم فيما بعد– اما اصحاب الراي الاخر فلهم حقوق المواطنه كامله لم ينقصها شرع فخاطبوهم بموضوعيه واطلبوا منهم ذلك ساعين للالتقاءمعهم لا للفرقة والتصادم بل للتوافق فيما التقيتم فيه واحترام بعضكم فيما اختلفتم فيه واتركوا لهم مجال الحريات وهي حق اصيل لا يمنح واستعينوا بهم في التخطيط لامور الحياه والرسول لم يحدد في ذلك اطر بل قال انتم اعلم بامور دنياكم وهي دنيا الجميع مع وجود الامور الخاصة , ليمارس الناس حياتهم بلا ضغوط–ولنا ان نسال هل لكم طرح محدد في امر العنصريات والجهويات والتهميش والمفاضلة بالقبيلة في التوظيف والتمويل ام انكم علي سبيل الاولين—عموما نحن اهل دعوه لهدوء النفس حيث كانت مسعي بين لرسول الله يركمه وبحده وسط صحابته متي ما ظهر في شان خلاف لاسباب غير مبرره بينهم, لذلك حينما تكلموافي امر امارة اسامه , خرج عليهم —قائلا مالذي اسمعه في شان امارة اسامه –فان قلتم فيه فقلت قلتم في ابيه من قبل وثبت رسول الله صلعم جدارتهما ( او كما قال )ويوم فتح مكة يوم ان هب مسرعا الي شعب الانصار ودرأ الفتنة التي اوشكت ان تتطاول –انه منهج تحاشي المحن –فان كنتم تقدمون انفسكم لشأن هذه البلاد فانكم سترثون محنا جم ه يتطلب امركم منهجها من علماء ثقات وليس من علماء سلطان –عموما وفقكم الله نحن مازلنا في الرصيف في انتظار بصاتكم —
[email protected]
لا تظلمن إذا ما كنت مقتدرا * * * فالظلم ترجع عقباه إلى الندم
تنام عينك والمظلوم منتبه * * * يدعو عليك وعين الله لم تنم
نحن لا نريد لا سائحون ولا يحزنون.. اللهم شتت شملهم وفرق كلمتهم..
اللهم لقد أرانا من تولى أمر هذا البلد قوتهم علينا، فأرنا قوتك عليهم
يعني نصوم ونفطر على بصلتكم دي؟
قال سايحين قال
اعملو معروف كملوا سياحتكم دى واضربوا في مناكبها بس خليكم بعيد عن البلد دي بعد ما كل كروتكم اتحرقت
حسنا فعلتم بتبرئكم من قوش الاعور فاشقاء قوش اكثر فساد من اشقاء البشير فشقيق قوش محمد عبدالله الشهير بمحمد ربشة عندما كان يشغل منصب مدير الاسواق الحرة كان يفتري علي خلق الله واذكر ذات مره طلب من مدير المواصفات ببورسودان ابعاد موظف الجودة ابوعبيدة حتي يتسنا لهم ادخال سلع فاسدة ونفذ لة ما اراد واشقاء البشير متعلمين )اطباء ومهندسين( اما اشقاء قوش انضاف متعلمين فهل تستجير الرمضاء بالنار
نحن نعترف بالجميع حتى الملحدين ..!! يا مسخ ومشوه تضحك علي من الفيكم اتعرفت انتم من اوصلتونا للحالة المعاشة امامكم خير واحد الاخراس وما انتم الا بشرا مثلنا ونرفض فرض الدولة الدينية كل من لدية مشروع فطير حتي ولو كان ديني علية بالرحيل والاعتكاف في الكهوف والجبال والصحاري مفارقة للكفار امثالنا التجارة الرابح باسم الدين بدات من حزب البيتين الي بيت البشير حريقة فيكم وفي مشاريعكم الكاذبة 24 عام كافية لكشف اوراق لصوص الطماطم و الدجاج اليوم لا مكان لكم في التاريخ وانتم لم تخلقوا تاريخا يشرف ويفتخر به هيهات العوده بنا الي زمن اهل الكهف والعصر الحجري المستبل المتوقع ***هناك البار والزقاق والمسجد والكنيسة وتبدا الحفلات بعد الواحدة صباحا وتنتهي بعد او قبل الفجر وتكوين نوادي للعشاق والعراة وزواج المثليين وهو ما يحصل تحت تحت الان فكونا من الجكم باسم الله وتعالي الله لم يمنحكم تفويض لرسالتة وانتم ليس من رجالاتها مثل ما منح الله الحرية لعبده وخيره بين نعيم الجنه وعذاب النار اتركوا عباده في امورهم واخرجو من عالمنا وكل واحد معلق من عرقوبة وطبقوا الشريعة في انفسكم اولا وبيوتكم لا دخل لكم بالشارع تصالحتم تخاصتم توحدتم تحاربتم من اجل الاصلاح وتطبيق الشريعة مرفوض مرفوض والكتوف تلاحقت النار بالنار
يا ربي يا خالق الكون والسموات السبع ….نحن الشعب السوداني لا نريد السائحون او المؤتمر الوطني او المؤتمر الشعبي ربي انزع منهم حكم السودان كما تنزع الروح من الجسد
* لعنة الله عليكم جميعا سائحون و دبابون و مجاهدين و حركه اسلاميه و مؤتمرجيه و شعبى. جميعكم لصوص و قتله و مجرمين و ظلمه و فاسدين. إن الله يمهل و لا يهمل، و سترون.
,ونحن لا نعترف بكم .. شوفوا ليكم بيت ظار سيحوا فيهو
لقد فات هذا البلد المغيب الكثير للحاق بسائر بلآد المعموره وكل هذا بسبب الجهل والغباء.
الأمارات العربيه التى تكونت بعد إنقلاب هاشم العطا بشهور وبالتحديد ٢ديسمبر ١٩٧١ أين هى الآن.
اسمعوا اسمعوا يا هوي تاني ما حتقوم قائمه لأي حركة اسلاميه ببساطه لأنهم منافقين و من اسي بدوا النفاق يقولوا ليك إحنا إسلاميين و بنعترف بالملحدين!!! معقوله بس؟ ياخ كده بديتوا نفاقكم مع الله قبل الشعب،، ده كلو عشان السلطة؟ تااااني يا تهاني؟ ! الحركات البتقول انها اسلاميه دي جماعتها عرفوا بشهوتي البطن و الفرج و ده طبعا ضد مفهوم الإسلام البيدعوا للزهد و العمل للآخرة كل أفعالهم ضد ايدولوجيتهم ،،،، بقت ظااااهرة يا الطاهرة !
سوف اثبت لكم بأن الكوز كوز لو كان مصنوع من الذهب ومملؤ بالمجوهرات .
طبعاً الاخ الناجي عبدالله اعرفه بانه كان احد المجاهدين في حرب الجنوب واذكر عندما رجع مصاب من الجنوب وقد رايته وهو يلبس الجلادبية وصاب في يده في زواج الشهيد الذي اقيم لاحد طلاب الطب على ما اعتقد لا اذكر اسمه واعتقد انه كان شقيق الاسلامي الاعلامي الطاهر حسن التوم بتاع مراجعات ،، وبدأ يحكي عن مأثر الشهيد وكيف كانت كراماته وهو ينطق الشهادة قبل مواته وانه يشهد بأنه راي شنو كده ماعارف وكيف وكيف وما ادراكما كيف وهو يبكي ،،، وإذا الشهيد يعود من الجنوب بعد عدة ايام والكثير من شهود الحادثة من الشباب موجودين وكل مايرون الناجي يضحكون. لياتي الدجال الناجي عبدالله وينكر الحادثة.
الناجي عبدالله هو من اعترض على حديث الترابي قبل اقل من شهرين بأن الملائكة والاشجار والقرود كانت تحارب معهم في حرب الجنوب وهو لا يزال يعتقد بأن الحرب في جنوب السودان وقتل الكفار كانت ولاتزال جهاد ،،، هل مثل هذا يمكنه ان يرتقى بنفسه لدرجة ارفع من درجة كوز وسخان ؟؟؟؟
سائحون انصار الشياطين
مافي ليكم طريقة خلاص الشعب السوداني عرفكم كلكم خايبين ما منكم فايده
السودان مافيه ملحدين ..إنتوا الكفرة والملحدين يا كلاب..