د. مصطفى عثمان إسماعيل: يجب أن نفرق بين التفاوض وبين الحوار السياسي

الخرطوم (سونا) – أكد د. مصطفى عثمان إسماعيل أمين الأمانة السياسية بالمؤتمر الوطني بأن هناك فرق بين التفاوض وبين الحوار السياسي موضحاً بأن التفاوض يتم بين الحكومة وممثلي الحركات المسلحة تحت رعاية الآلية الإفريقية المتفق عليها بينما الحوار السياسي وهو الأشمل تتداوله القوى السياسية وتتفق عليه دون استثناء لاى فرد وفى حوار مفتوح نهاياته يتفق عليها وينفذها الجميع .
وقال أنهم درسوا ما تم الاتفاق عليه في اطر المؤتمر الوطني المختلفة و في اطر مجموعة ال(7) الحكومية مضيفاً انه بعد ذلك اجتمعت المجموعتين (7+7) الممثلة للمعارضة والحكومة وخرجتا بإجماع بالموافقة على وثيقة أديس أبابا وهى إطار عام يحدد الخطوات التي تسير عليها عملية الحوار الوطني في السودان .

تعليق واحد

  1. ولد ده!!! استفدنا والله هههههه… كالفرق بينك وبين الذي يأكل اللقمة الحلال…الله يفرق دمك بين القبائل يا مصطفى شفون انته مالك ومال السياسة يا حرامي.

  2. التفاوض .. هو تقديم تنازلات سلطويه هامشيه مقرونة برشوه ماليه مقدرة بشرط أن لاتكون ذات تأثير على كرسى العرش ، فهو محرم حتى على الأقربين من أهل القبله
    الحوار .. هو خداع البسطاء من عامة الشعب بوعود زائفه وشعارات رنانه تمس معتقداتهم الدينيه وتصور لهم أن الحكم فى الدين بخصوص السلطه والسلطان إما لهم أو النار خالدين فيها أبدا لمن يرفض ويعصى ذلك ..

  3. شووووفوا يا الشحادين الطفل المعجزة اتعلم وبقى يعرف يفرق بين التفاوض والحوار ويعمل تعريفات كمان ….

  4. ماتخليك في شئ واحد يا مصطفي يوم استثمار و يوم سياسه و كلو لاحق امات طه و الادهي و الامر مؤلف كتب و يحلل و يحلحل مشاكل العالم يعني انت معجزه بجد دا بلاضافه لطب الاسنان
    مصطفي ركز علي الاستثمار لعل الناس الطفشتوهم يرجعو
    اللهم عليك بالظالمن

  5. هذا الجلُعبط طفلُ كارثه فقد تفوق قليلا على أبو رياله الذي كنا نظن أن الله قد بلاه بغباء البصيره أم حمد. يا طفلنا المصيبه إذا لم يتضمن الحوار السياسي أي تفاوض فهو حوار كوره ليس أكثر. وبفلسفتك هذه والتي بها إستطعت طرد كل المستثمرين العرب تقول للشعب السوداني يمكنكم إجراء حوار معنا نحن مملكة الإنقاذ ولكن كراسينا غير قابله للتفاوض. ونقلوها لكم واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار كما يقولها لكم شهداء سبتمبر المخلوقين من طينة غير طينتكم سوف تأتون صاغرين ليس للحوار والتفاوض ولكن لتسليم ما تبقى من السودان للذين يستطيعون حمل الأمانه وستسألون عن الدمار الذي لحق بالبلاد والعباد.

  6. اليوم متاعقدين مع د. مصطفى عثمان إسماعيل أمين الأمانة السياسية بالمؤتمر الوطني
    اخباركم كلها اليله مصدرة الزفت دا

  7. * هل هناك مراوغه و تدليس اكثر من هذا!!
    * و هل هناك استهتار و إستخفاف بالشعب السودانى و قضاياه, ممثلا فى معارضته المسلحه و السلميه , من ان يخرج عليها طبيب اسنان (و هو شخص ناقص الرجوله و الامانه, بالاساس), ليقدم لها هذا “الدرس و الشرح الوافى!” عن استراتيجيات المماطله و التزييف, و كيفية دفن القضايا القوميه!!
    * و هل حقيقة ان هذا الغلام المتأسلم الدعي لا يدرك ان “الحوار”(Dialogue), غالبا هو امر عفوى, قد يتم دون اجنده مسبقه, و بين شخصين إثنين لا ثالث لهما, و لا يشترط فيه الخروج بنتائج عامه ملموسه او مؤثره, او إتفاق او ستحقاقات ملزمه لأى من الطرفين!!. فى حين ان “التفاوض”(Negotiation) قد يكون بين اكثر من طرفين, و له اجنده محدده متفق حولها, شخصيه كانت او عامه, و مخرجاته تمثل إتفاقات موثقه كتابة, و مشهوده, و موقع عليها من الاطراف المعنيه. كما ان ما يتوصل إليه من إتفاقات من خلال عملية التفاوض يكون ملزما قانونا لأطراف الإتفاق!!.
    * و إذا كان هذا الغلام من حزب الأبالسه يعتقد(او يعتقدون) ان الشعب السودانى وتنظيماته و معارضته المدنيه و المسلحه, بهذه الدرجه من السذاجه فهم واهمون. و إذا كان الهدف من اساليب “المراوغه” هذه, هو تجاوز المحاسبه, فهم واهمون ايضا. ذلك ان موضوع المحاسبه قد اصبح شأنا و مطلبا قوميا, لا يحق للمعارضه المدنيه او المسلحه غض الطرف عنه او تجاوزه, نيابة عن اصحاب الحقوق و الظلامات.
    * و بالواضح, فإن الهدف الرئيس من “التفاوض “المزمع, كما اتصوره, هو الاتفاق حول ترتيبات تسلم السلطه من نظام الابالسه المجرمين سلميا, ليتمكن الشعب السودانى من إقامة دولة المواطنه و النظام الديمقراطى و حكم القانون, مع محاسبة المجرمين.
    * و إلآ, فإن ترتيبات إسقاط نظام البطش و الظلم و الفساد جارية على قدم و ساق, على ما اعتقد.

  8. أتفق معك في أنه حوار وليس تفاوض، لأن التفاوض يكون في حالة تضارب المصالح والأهداف، ونحن لا نريد تصادم بين المصالح والأهداف، فالمصلحة واحدة وهي إقامة دولة ديموقراطية يحكمها القانون ويشارك فيها جميع أبناء السودان وتحقق العدل والمساواة على أساس المواطنة وليس الانتماء العرقي أو الديني أو القبلي أو العنصري.
    أما الأهداف فهي أيضاً يجب أن تكون مشتركة وهي تحقيق السلم والتنمية والازدهار والنهوض بالأمة السودانية اقتصادياً وسياسياً واجتماعياً لتكون أمة عظيمة في مقدمة الشعوب.
    إذاً هو حوار للتوافق حول مصلحة الوطن وإنقاذه من الحروب والتشتت والتشرذم والتباغض والتفرقة، وليس تفاوضاً لتقديم التنازلات من هذا الطرف أو ذاك.
    الهدف الرئيس: أن نتوحد جميعاً لإنقاذ الوطن من الفشل المزمن منذ الاستقلال وحتى اليوم.

  9. انتوا الزول الاسموا عفنان دا موش بتاع الاستثمار ، يا دوب عرفتا ليه الناس هاجرت باستثمراتا بره.

  10. (أكد د. مصطفى عثمان إسماعيل أمين الأمانة السياسية بالمؤتمر الوطني بأن هناك فرق بين التفاوض وبين الحوار السياسي) —– قديمة — قالها قبلك مناوي — كتر خيرو

  11. أتفق معك في أنه حوار وليس تفاوض، لأن التفاوض يكون في حالة تضارب المصالح والأهداف، ونحن لا نريد تصادم بين المصالح والأهداف، فالمصلحة واحدة وهي إقامة دولة ديموقراطية يحكمها القانون ويشارك فيها جميع أبناء السودان وتحقق العدل والمساواة على أساس المواطنة وليس الانتماء العرقي أو الديني أو القبلي أو العنصري.
    أما الأهداف فهي أيضاً يجب أن تكون مشتركة وهي تحقيق السلم والتنمية والازدهار والنهوض بالأمة السودانية اقتصادياً وسياسياً واجتماعياً لتكون أمة عظيمة في مقدمة الشعوب.
    إذاً هو حوار للتوافق حول مصلحة الوطن وإنقاذه من الحروب والتشتت والتشرذم والتباغض والتفرقة، وليس تفاوضاً لتقديم التنازلات من هذا الطرف أو ذاك.
    الهدف الرئيس: أن نتوحد جميعاً لإنقاذ الوطن من الفشل المزمن منذ الاستقلال وحتى اليوم.

  12. انتوا الزول الاسموا عفنان دا موش بتاع الاستثمار ، يا دوب عرفتا ليه الناس هاجرت باستثمراتا بره.

  13. (أكد د. مصطفى عثمان إسماعيل أمين الأمانة السياسية بالمؤتمر الوطني بأن هناك فرق بين التفاوض وبين الحوار السياسي) —– قديمة — قالها قبلك مناوي — كتر خيرو

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..