نقيب الصحافيين: الصحافة في «محنة»..مواقع التواصل الاجتماعي اثرت في جودة الاداء الصحفي

الخرطوم: المقداد عبد الواحد
أقرَّ نقيب الصحافيين الصادق الرزيقي بأن مواقع التواصل الاجتماعي هي المهدد الأول للإعلام التقليدي، وأكد أنها أدت إلى تدني توزيع الصحف، وفيما كشف أن تلك المواقع علمت الصحافيين اساليب غير مألوفة بالتكاسل في التجويد اعترف بتراجع السبق الصحفي بشكل كبير مع انتشار تلك المواقع، وشدد على أن الصحافة يجب أن تنضبط بقواعد المهنة والحياد.ونبه إلى أن الحجر والتعتيم في الحصول على المعلومات يدفع إلى اللجوء إلى مصادر أخرى للمعلومات، وقال في منتدى «تأثير الإعلام الجديد على الرأي العام والشائعات والسبق الصحفي ــ الواتساب أنموذجاً» بالاذاعة القومية أمس: «عناوين الأخبار البتنزل في الواتساب ومواقع الصحف في الانترنت أدت إلى تدني نسبة توزيع الصحف»، وأضاف قائلاً: «نتعرض لمحنة كبيرة في مهنة الصحافة، ومواقع التواصل الاجتماعي اثرت في جودة الاداء الصحفي
محنتك براك انت والطبالين لان ما تخفوة بنكشف
بل المهدد الاول لولي نعمتكم الحكومة الفضاء فسيح جدا لتحليق الطيور ولا يتحملة الهوام اين هي الصحافة الورقية والسمعية والمرئية طظ لو كانت تحملون اسمها
الرزيقي إسم ،،،علي مسماء.
الناس قلت من شراء الصحف التقليدية لانو بقو يعرفو معظم الأخبار السياسية بقت تزييف ، شدة الرقابة علي الصحف هي الي اثرت عليها مش التكنولوجيا
كساد الصحافة الورقية و نفور القراء عنها نتيجة حتمية للكبت الأمني المفروض عليها .. اضافة لتسبيح معظم الصحف الورقية بحمد المؤتمر الوطني لهثآ وراء الاعلان لضمان الاستمرارية .. رغم الراجع المهول .
لماذا لم يذكر جهاز الأمن كواحد من الأسباب التي أدت لتدهور الصحف وتدخلهم فيما ينشر فيها بالحذف و الإيقاف و تقديم شرفاء الصحفيين للمحاكم و التضييق عليهم بينما يتركون آكلي الفتات و المرتزقة من الصحفيين الذين يسبحون بحمد الحكومة في قمة إدارة هذه الصحف وما العناوين المنشورة أعلاه الا دليل على ذلك.
طالما راكوبة الملايين موجودة لا نحتاج لنقاق امثال الريقي والهندي واحمد البلال ولا حتي ناس البوني وعثمان مرغني
إنه الغباء الذى صور لك ولامثالك من المجرمين إنكم صحفيين وللاسف أنتم شركاء فى جرائم النظام بمشاركتكم او تستركم على جرائمه فلو كنتم تحترمون أنفسكم وتخافون الله وتبتغون الرزق الحلال لكم ولابنائكم لهربتم من هذا المجال وتركتم البلاد بلا صحافه ورقية واحرجتم الحكومه وإتجهتم للصحافه الاليكترونيه حيث الصدق والكتابه بلا خوف ولارقابه غير الضمير والله.
تنتقدون وسائل التواصل الاجتماعى والصحافه الاليكترونيه لانها كشفت كذبكم وعمالتكم ونصركم للظالمين وسحبت البساط من تحت أقدامكم وصارت هى المصدر الاساسى للمعلومه لكل السودانين واصبحت صحفكم الورقيه بوار يلف بها المواطنين إحتياجاتهم وينظفون بها أنفسهم من الخراء داخل الحمامات وفى العراء لفشل حكومتك إيصال الماء حتى لمن يسكنون جوار النيل وعزرا للمحترمين على اللفظ السابق.
أتمنى اليوم الذى تحاسبون فيه على كل الاموال التى تحصلتم عليها بالباطل نتيجتا للعبكم لهذا الدور المحلل لجرائم النظام وهو لايقل عن إرتكابها فى فظاعته وأثريتم من صناعة السخافه وتحولت حياتكم من الفقر الى الثراء امثالك وامثال الهندى عزالدين وعثمان مرغنى وامتلكتم الصحف ودور النشر ولكن سوف تدفعون ثمن هذه الخيانه فى الدنيا قبل الاخره باذن واحد احد وسوف ترون ذلك فى أنفسكم وفى كل من هو عزيز عليكم فى شكل امراض ومصائب نتيجة لما كسبت إيديكم
وين صحافتكم وصحفيكم صحافة الطبيل والارزقيه ولا مهنيه ولا مصداقيه لهاوصحفيين غير مهنين صحافة السخافة
الحمد لله بفضل الهواتف الذكية فقد صار الكل صحفيين .. خبر و صورة .. و البركة في راكوبتنا و جهابذتها .. أما صحافتكم الورقية ( الانقاذية ) فبلوها و اشربوا مويتها .
هذه فرصة نادرة كنت انتظرها لأسأل الرزيقي وأنا علي يقين بأنه يتصفح حبيبتنا الراكوبة. لماذا تركيزكم في جريدتكم الانتباهة تركزون علي الاخبار السيئة في جنوب السودان؟ هل تشمتون مما يجري في الجنوب ؟ اللهم لا شماتة اللهم أحفظ الجنوب وشعب الجنوب الصابر علي مصابه من ابنائه الجنوبيين ومن الشامتين أمثال الرزيقي شرزمته من المتسلقين.
بس من عناوين الصحف الواحد قلبه يقيف ياخ اتق الله انت والرمم المعاك قال صحافه قال