شدد القيادي بقوى الحرية والتغيير، الأمين العام لحزب المؤتمر السوداني خالد عمر يوسف، على أن تحويل ملفات رموز النظام البائد إلى القضاء والشروع في محاكمتهم واجب لا يستوي بدونه ميزان العدل الذي جاءت من أجله الثورة
.وقال خالد في تغريدة له على حسابه بـ “تويتر”: رحل الشريف بدر اليوم وهو الآن بين يدي العلي المقتدر الذي عليه حسابه في ما أحسن وما أساء”.وأضاف “أما في أمر دنيانا ومع كل ما ساقته النيابة العامة من توضيحات إلا أن رحيله يدق ناقوس الخطر في عاقبة الإبطاء في إجراءات محاكمة رموز النظام البائد”.ونوه إلى أن ميزان العدل يقوم على قاعدة أساسها التساوي في المثول أمام مؤسسات القانون، وهو أمر لا يجوز أن نكيل فيه بمكيالين.
الجريدة
ويّحَكم !!! كيف تُناصرون ديناصور أم كتيتي، العريان في الصقيعة، عفواً في فتيل، والذي أطلق النار علي قدميه، بفرعنته البائسة، وتنمره البغيض، مدفوعاً بجنون عظمة، لا تسنده أي إنجازات علي مدي عقود، بل العكس، فعهده، ما هو إلا إخفاقات X إخفاقات !!!!!!!!!!!!!!!
فعلاً، “العرجاء لِمُراحها”، فقد
رجع هذا السايكوباث إلي جذوره، وسقطت عنه ورقة التوت، وكشف عن حقيقته، وصار مزاراً للكيزان الخونة، الضالين، ولقوي الردة الفاشلة، والواجب الحتمي، هو أن يتم بتره نهائياً من قوي الثورة، حتي لا يُضطر صُناع الثورة الأبطال، الوطنيين،
لكنس الديناصور والكيزان الإرهابيين، وكل من يتآمر علي الثورة الشامخة، بضربة لازب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وليخسأ الخاسئون.