أخبار السودان
“المصرية القابضة” تبدأ خطوات تنفيذ مشروعي الغاز والطاقة الشمسية بالسودان

بحث رئيس مجلس الوزراء د. عبد الله حمدوك، مع وفد شركة القلعة المصرية القابضة، مشروعي الغاز والطاقة الشمسية اللذين تعتزم الشركة تنفيذهما بالسودان.
والتقى حمدوك بوفد الشركة، في مكتبه برئاسة مجلس الوزراء ظهر اليوم، بقيادة رئيس مجلس الإدارة أحمد هيكل، وبحضور وزيري الطاقة والنقل ومستشارة رئيس الوزراء للتعاون الدولي عائشة البرير.
واستعرض الإصلاحات الاقتصادية التي أجرتها الحكومة في مجال تهيئة مناخ الاستثمار والمتمثلة في توحيد سعر الصرف وتعديل قانون الاستثمار.
ووجه حمدوك الوزارات المختصة بإحكام التنسيق والتعاون مع شركة القلعة، خاصة فيما يلي مشروع الطاقة الشمسية باعتباره من المشاريع المهمة ويأتي في أولويات الحكومة الانتقالية.
يُذكر أن وفد الشركة وصل لنقاط متقدمة مع وزارة الطاقة وسيعقد اجتماعاً مع وزارة الاستثمار خلال اليومين المقبلين.
الصيحة
ليه هل المصريون هم الوحيدون في العالم العارفين تركيب الألواح الشمسية؟
صراحة نحن لا نحقد على المصريين ولكن الحقيقة المرة ان الشركات المصرية ليس لديها سمعة طيبة ولم نشهد للشركات المصرية اي نجاح في الاستثمار في السودان وبالتالي كان الاجدى البحث عن شركات اوربية او حتى صينية فهي متقدمة في هذا المجال ويمكن ان تفيد البلد اللهم الا اذا كانت هذه الشركات تبيع الخدمة مباشرة للمواطن فلا باس عندها يمكن ان تحسن خدماتها رجاء للعائد المادي
قلناها ونقولها ونكررها
للمرة المليون اي شركة مصرية تجي السودان او اي شخص
دة عميل مخابراتي
من زمان بنحذر من الوجود المصري في السودان
اطردوهم
هناك العشرات بل الالاف من الشركات العالمية ذات الجودة العالية في هذا المجال
المصريين ما بعملوا حاجة تفيد السودان ابدا
ديل اعداء السودان
يجب طردهم
لا للشركات المصرية
الشركات الزراعية المصرية في السودان كلهم جايين لخراب التربة السودانية
وكلهم عناصر مخابراتية ومخربين
ارجوكم لا تؤجروا اي شقة للمصريين
اي مصري يخش السودان يجب ان ترفعوا بياناته للجهات الامنية
واي مصري لافي في السودان لازم يكون تحت المراقبة من قبل سكان الاحياء
شركة القلعة للاستشارات المالية هى الذراع الاقتصادى والمخابراتى للمخابرات المصرية فى افريقيا وتدير عدد من المشاريع فى عدة دول افريقية – ولها استثمارات بالسودان – من ضمنها البنك السودانى المصرى مناصفة مع المخابرات السودانية كما لها شركات تعمل فى مجال التصدير الى مصر من المنتجات الزراعية واللحوم والماشية الحية ومصانع للاسمنت بالسودان – ويديرها احمد محمد حسنين هيكل – ابن الصحفى المصرى محمد حسنين هيكل – ربيب الانظمة العسكرية فى مصر .
وهى شركة سجلت فى العامين 2019 – 2020 خسائر بمليارات الجنيهات .
مصري عايز يستثمر في السودان
والسوداني مستثمر قروشو في
في ماليزيا وتركيا ودبي
ده سوداني اكتر مني ومنك
احمد هيكل هو من خدع السودانيين و نهب أموال دريملاند و هرب من السودان ثم عاد مرة أخرى، شركة القلعة هي شركة مخابرات مصرية و حمدوك تجاهل رئيس الوزراء الألماني و وفد رجال الأعمال الألماني الذي كان يتطلع لعمل مشاريع طاقة فى السودان خاصة و هم رواد الطاقة الشمسية و طاقة الرياح من خلال توربينات الرياح حينما كان أول مسسول اروبي كبير يزور السودان بعد الثورة و لكن حمدوك يخضع للمصريين قتلة رجال المخابرات السودانيين و يمنحهم فرص نهب أموال الشعب السوداني.
احمد هيكل هو من خدع السودانيين و نهب أموال دريملاند و هرب من السودان ثم عاد مرة أخرى، شركة القلعة هي شركة مخابرات مصرية و حمدوك تجاهل رئيس الوزراء الألماني و وفد رجال الأعمال الألماني الذي كان يتطلع لعمل مشاريع طاقة فى السودان خاصة و هم رواد الطاقة الشمسية و طاقة الرياح من خلال توربينات الرياح حينما كان أول مسؤول ل اوروبي كبير يزور السودان بعد الثورة و لكن حمدوك يخضع للمصريين قتلة رجال المخابرات السودانيين و يمنحهم فرص نهب أموال الشعب السوداني.
لا يتعاون مع المحتل إلا مختل أما عميل أو حقير وحلايب سودانية ملكا لإجيال قادمة وليست للعملاء والمرتزقة في الوقت الذي تهدر فيه حصة السودان في مياة النيل رغم تواضعها لتضيع مابين السلفة والهبة لمصلحة أطراف خارجية وبواسطة أزرع داخلية .ظل الفقر المائي يطل برأسة علي المواطن السوداني وحتي مياة الشرب من النيل حرم منها بعض المواطنيين الذين يقطنون بالقرب من النيل .