فُرِزوا ضمن لوائح الشَّرف والعار خلال الـ2011..فنانو العالم العربي.. من نجح ومن أخفق منهم.. ومن غاب ومن عاد؟

قسِّم الفنانون العرب خلال العام 2011 بين قوائم العار المؤيِّدة للأنظمة السِّياسيَّة الحاكمة، وقوائم الشَّرف الرَّافضة لها والداعمة للحركات الثَّوريَّة الَّتي نشبت في العديد من الدول العربيَّة.

فبرز نجم العديد منهم، بينما تراجعت نجوميَّة آخرين بسبب مواقفهم السِّياسيَّة، خصوصًا في مصر وسوريا، بينما في لبنان عاد العديد من الفنانين للتربَّع على عرش النجوميَّة في حين غاب البعض بأعمالهم وحضروا بالإشاعات الَّتي رافقتهم، وبرز في العراق عددٌ منهم بفضل أعمالهم الَّتي قدِّمت ونجحت في ترك أثر لدى الجمهور.

"إيلاف" رصدت هذه الحالات في تقريرٍ مفصَّلٍ حول من أخفق ومن نجح بين النجوم، ومن غاب ومن عاد منهم في العام 2011.

نشاط مكثَّف لكارول ونجوى.. مايا تخترق صفوف النجوم.. وحسناوات الدراما يبرزن

كان العام 2011 مليئًا بالأحداث والمفاجأت، حيث شهدت السَّاحة الفنِّيَّة تراجعًا من ناحية الإنتاجات والإصدارات الفنِّيَّة، ولكن كان هناك العديد من الفنانين الذين تقدَّموا وسطع نجمهم، نذكرهم في التَّقرير التَّالي.

من نجح ومن فشل من الفنانين المصريين في الـ2011

شهد عام 2011 صعود أسهم العديد من النجوم، بينما تراجع آخرون وكانوا أقل في المكانة، وتبدلت مقاعد المنافسين وفقًا لإختياراتهم، "إيلاف" رصدت التَّغيرات في أسهم النجوم في التَّقرير التَّالي.

في سوريا.. نسرين طافش تعود بقوة إلى السَّاحة الفنِّيَّة

شكَّل ظهور قوائم العار والشَّرف الَّتي ضمَّت أسماء الفنانين تبعًا لمواقفهم من الثَّورات العربيَّة أهم الأحداث الفنِّيَّة في العام 2011، الَّتي ساهمت في بروز نجم البعض وغياب الآخرين.

الفنانون العراقيون بين نجوميَّةٍ مميَّزةٍ وغيابٍ ملموسٍ

برزت خلال العام 2011 أسماء عراقيَّة على المستوى الفني، في حين حافظت أخرى على وجودها، وغابت أخرى عن السَّاحة.

ايلاف

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..